قول علي «بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه. فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا الغائب أن يختار » (نهج البلاغة 7:3). والشيعة اليوم لا يتحملون هذا الكلام ونهج البلاغة كلة صحيح واتحدا ان يضهر احد لي سند لهذا الكتاب
هذا ********
الله يكثر من*******
يظن انه جاب ******
لاصحيح لدينا غير القرآن ايها ********
اتحداك ان تثبت صحة كتاب نهج البلاغه ايها المهرج الكبير
التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 01-06-2009, 06:57 PM.
قال ميثم بن علي البحراني : ( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : "إن هذه الممادح إلتي ذكرها في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ) .[ ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98] .
الخلاصة: 1-الامام علي يمدح الخليفتين أبا بكر الصديق وعمر بن الخطاب. 2-علماء الشيعة مجمعون على تخطئتهما .
الجواب: 1-اما كلام علي غير صحيح 2-اجماع علماء الشيعة خطأ.
من نتبع اذن؟
لعن الله التدليس..
الجواب على السؤال الذي ينقله البحراني عن لسان الشيعه هو:
1- إما الكلام ليس كلام أمير المؤمنين
2- أو أن إجماعنا خطأ
« ينادي مناد باسم القائم عليه السلام قلت : خاص أو عام ؟ قال : عام يسمع ( يسمعه ) كل قوم بلسانهم ، قلت : فمن يخالف القائم وقد نودي باسمه ؟ قال : لا يدعهم إبليس حتى ينادي ( في آخر الليل ) ويشكك الناس »
« إن المنادي ينادي إن المهدي ( من آل محمد ) فلان بن فلان ، باسمه واسم أبيه ، فينادي الشيطان : إن فلانا وشيعته على الحق ، يعني رجلا من بني أمية »
« إن أمرنا قد كان أبين من هذه الشمس . ثم قال : ينادى مناد من السماء فلان بن فلان هو الامام باسمه . وينادي إبليس لعنه الله من الأرض كما نادى برسول الله صلى الله عليه وآله ليلة العقبة »
« هما صيحتان صيحة في أول الليل ، وصيحة في آخر الليلة الثانية قال : فقلت : كيف ذلك ؟ قال : فقال : واحدة من السماء وواحدة من إبليس ، فقلت : وكيف نعرف هذه من هذه ؟ فقال : يعرفها من كان سمع بها قبل أن تكون »
« صوت جبرئيل من السماء ، وصوت إبليس من الأرض ، فاتبعوا الصوت الأول ، وإياكم والأخير أن تفتنوا به »
« ينادي مناد من السماء : إن فلانا هو الأمير ، وينادي مناد : إن عليا وشيعته هم الفائزون . قلت : فمن يقاتل المهدي بعد هذا ؟ فقال : إن الشيطان ينادي : إن فلانا وشيعته هم الفائزون - لرجل من بني أمية . قلت فمن يعرف الصادق من الكاذب ؟ قال : يعرفه الذين كانوا يروون حديثنا ويقولون إنه يكون قبل أن يكون ، ويعلمون انهم هم المحقون الصادقون »
نعم صحيح كلامك هذه المرة ، ونحن نتفق معك على أن هذا بهتان عظيم
فإذا لا مشكلة عندنا في ذلك ، لأن المشكلة غير محصورة في وجود رواية هنا أو هناك ، وإنما المشكلة تكمن في الإعتقاد
فنحن نروي خبر الجمل ولكننا لا نعتقد بصدوره لأنه مخالف لأصل العقيدة الثابت بالمتواتر . وفي علم الحديث فإن الخبر المخالف للمتواتر حتى وإن صح من حيث الأسناد فإنه يُلاقى بالإعراض ويسمى ( شاذا ) كما هو الحال مع هذا الخبر ..
بينما أنتم تروون خبر نزول الله تعالى الى سماء الدنيا وتعتقدون بصحته وبصدوره وبموافقته للمتواتر عندكم ، وتؤكدون أيضا على أن نزول ربكم هو نزول حقيقي لا مجازي ..
فالغباء لا يظهر في أصل الرواية ، وإنما يظهر في أصل الإعتقاد ، فنحن نروي روايات كثيرة وبعضها صحيحة من حيث الأسناد أيضا ولكننا لا نعمل بها لأننا لا نعتقد بصدورها .
قال ميثم بن علي البحراني : ( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : "إن هذه الممادح إلتي ذكرها في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ) .[ ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98] .
الخلاصة: 1-الامام علي يمدح الخليفتين أبا بكر الصديق وعمر بن الخطاب. 2-علماء الشيعة مجمعون على تخطئتهما .
الجواب: 1-اما كلام علي غير صحيح 2-اجماع علماء الشيعة خطأ.
من نتبع اذن؟
سبحان الله من يتأمل الموضوع يعرف التدليس سريعا
فاما ان لا يكون هذا الكلام من كلامه (عليه السلام)كلام واضح ومفهوم وليس كما دلس الوهابي وقال اما كلام علي غير صحيح
مشكلة الرافضة انهم يبنون عقيدتهم , ثم ينظرون فيما بعد الى الاحاديث او الروايات , فان وافقت ما كان عندهم , قبلوه وان كان ضعيفا , واما ما خالف عقيدتهم المسبقة وان كان صحيحا , فيرفضونه.
اي ان العقيدة الموضوعة ليست قائمة على الاحاديث التي تاتيهم , بل الاحاديث هي القائمة على العقيدة.
تعليق