أما أني ليس لي في هذا النقاش ناقة أو جمل ولكن أحببت أن أطلع على رد الأخ (( محب الزهراء في الله )) في ما يخص أسم (( عاشق الزهراء))فهو مدعى للأستفزاز فعلا فليس لك أنت تعشق زوجة فارس قريش وأعتى الرجال وأطهر القوم سيدنا علي رضي الله عمنه وأرضاه..................
أخي الكربم الباحث عن الحقيقه نصرك الله وايدك أنا لا أود أن أضيف أي تعقيب واكن ما اود أن أقوله لك كنصيحه كن واسع الصدر وصابرا كذلك أبحث عنها من مصادرها الحقيقيه سواء سنيه أو شيعيه وصدقني ستعرف أين الحق لو نظرت وراجعت التاريخ بانصاف دون الميل لطرف معين. أما عن قضية سب الصحابه أو لعنهم فلأمر كثر في هذا الموضوع والتعقيب فيه لن يفيد لكن أود أن أقول لك أمرا انا قبل أشهر فقط كنت سنية المذهب وما زج بي بين الشيعه هو البحث عن اسباب ذلك لم ؟؟ ألا أني أقسم لك أني لم أسمع شيعيا واحدا على مستوى المراجع الكرام بل والمشايخ يسب الخلفاء ودقق في كلامي جيدا بأني قلت على مستوى المراجع والمشايخ وليس الأفراد لأنك ان قست المذهب على سلوك الافراد فلن تنصف ولن تصل للحقيقه أنا لا أنكر لك أنك قد تجد على المستوى الفردي من يفعل ذلك لكن خذها كما أخذتها : بحثت عن سبب الخلاف بين الشيعة والخلفاء فوجدت من الصواعق ما يسهد الليل فما كان مني سوى التراجع لأني لا أدري عما سؤدافع . أعلم أن كلامي مبهم بالنسبه لك لكني لن أضيف أكثر بل سأترك الأمر للأخوه فهم أعلم وأدرى وسأكتفي بالتعقيب والاثبات أن شحت المعلومات في الطرح ألا أني متأكده أنها لن تشح. موفق أخي وأنار الله دربك
أما أني ليس لي في هذا النقاش ناقة أو جمل ولكن أحببت أن أطلع على رد الأخ (( محب الزهراء في الله )) في ما يخص أسم (( عاشق الزهراء))فهو مدعى للأستفزاز فعلا فليس لك أنت تعشق زوجة فارس قريش وأعتى الرجال وأطهر القوم سيدنا علي رضي الله عمنه وأرضاه..................
لقد عشقنا الحق، فعشقنا الحسين (عليه السلام). وعشقنا الوفاء، فعشقنا العباس (عليه السلام). وعشقنا البسالة، فعشقنا علي الأكبر (عليه السلام). وعشقنا الثبات: فعشقنا حبيب بن مظاهر (رضي الله عنه). وعشقنا التوبة: فعشقنا الحر (رضي الله عنه). وعشقنا الصبر: فعشقنا الزهراء (عليها السلام).
وهل يلام احد اذا عشق القيم متجسدة في اشخاص؟ (( قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى )) مودة القربى هي جوهر الحب ولبّه وأصل العشق ومعدنه ومنبت الوله ومركزه.
أخي الكربم الباحث عن الحقيقه نصرك الله وايدك أنا لا أود أن أضيف أي تعقيب واكن ما اود أن أقوله لك كنصيحه كن واسع الصدر وصابرا كذلك أبحث عنها من مصادرها الحقيقيه سواء سنيه أو شيعيه وصدقني ستعرف أين الحق لو نظرت وراجعت التاريخ بانصاف دون الميل لطرف معين. أما عن قضية سب الصحابه أو لعنهم فلأمر كثر في هذا الموضوع والتعقيب فيه لن يفيد لكن أود أن أقول لك أمرا انا قبل أشهر فقط كنت سنية المذهب وما زج بي بين الشيعه هو البحث عن اسباب ذلك لم ؟؟ ألا أني أقسم لك أني لم أسمع شيعيا واحدا على مستوى المراجع الكرام بل والمشايخ يسب الخلفاء ودقق في كلامي جيدا بأني قلت على مستوى المراجع والمشايخ وليس الأفراد لأنك ان قست المذهب على سلوك الافراد فلن تنصف ولن تصل للحقيقه أنا لا أنكر لك أنك قد تجد على المستوى الفردي من يفعل ذلك لكن خذها كما أخذتها : بحثت عن سبب الخلاف بين الشيعة والخلفاء فوجدت من الصواعق ما يسهد الليل فما كان مني سوى التراجع لأني لا أدري عما سؤدافع . أعلم أن كلامي مبهم بالنسبه لك لكني لن أضيف أكثر بل سأترك الأمر للأخوه فهم أعلم وأدرى وسأكتفي بالتعقيب والاثبات أن شحت المعلومات في الطرح ألا أني متأكده أنها لن تشح. موفق أخي وأنار الله دربك
صدقت صدقت صدقت أختي . و أنا متلك كنت سني المدهب و دام الصراع بيني و بين الحق 6 أشهر حتى تشيعت قبل أشهر .. و لو بحتي ستجدين أن المراجع و المشايخ في عاشوراَء يعبرون عن حزنهم فقط بالبكاَء ( يمكنك مراجع أحد المقاطع في اليوتوب للسيد نجاد ) ستجدين أنه اكتفى بالبكاَء,,, لن تجدين فيهم من يسب الصحابة .. لا تجدين فيهم من يطعن في عائشة بنت أبي بكر و الكتير
ودقق في كلامي جيدا بأني قلت على مستوى المراجع والمشايخ وليس الأفراد لأنك ان قست المذهب على سلوك الافراد فلن تنصف ولن تصل للحقيقه أنا لا أنكر لك أنك قد تجد على المستوى الفردي من يفعل ذلك
تبتك الله على ولاية أمير المؤمنين علي ( عليه السلاَم )
1- السنة تتهم الشيعة نها تسب الصحابة وأمهات المؤمنين
وبالفعل وجدت ذلك كثيراً في كتبهم
2- الشيعة تتهم السنة ببغضها لأهل البيت
ولكن لم أجد لأحد من علماء السنة طعناً في آل البيت
وعلى العكس وجدت كتب السنة تمدح آل البيت
...............
وأنا الآن في حيرة كبيرة من هذا الأمر
فهلا من بيان لهذا الأمر
..............
وأرجو التجرد من كل عصبية
والصبر على أخيكم
.............. هههههه بتميل للمذهب السني اوكي شوف المذهب االسني الي اتميل اله كيف يكفرون حتى الطير لم يسلم منهم يا اخي ارجع للدين الصحيح اي دين هل تريد دين الوهابيه الكفار لعنهم الله صدقني يا اخي انو الوهابيه محجوزه لهم غرف في جهنم وباس المصير ابصراحه المذهب الواهبي كله غلط ابغلط يا اخي حتى القران يحرفونه وحتى الصحابه يكفرونهم ويكفرون كول من يردعهم بلحق صدقني يا اخي دماغ الوهابيه عباره عن 1_ تكفير اهل البيت عليه 2_ يوميا يفتون بنوع جديد من الزواج ههههه 3_ عقولهم بحاجه الى فرمته فوريه 4_ صدقني يا اخي انو الوهابي لا يستحم ولا يحب الاستحمام لانهم قذرين جدا بصراحه يا اخي انت اسال اي شخص يحج بيت الله او يذهب للعمره دائما في وهابيه عند مرقدالنبي الاكرم عليه السلام كانهم يمعونك من حج بيت الله خلال قدموك للحج بحيث يتحرشون بلناس ومظايقتهم كثيرا خصوصا اهل البيت عليهم السلام في الاخر اقول لك اذهب لمذهب الوهابي وسوف تندم كثيرا على ما تراه من اخطاءكارثيه يفعلها الوهابيه الانجاس اتمنى وصلتلك الصوره وهناك الكثير الكثير
التعديل الأخير تم بواسطة mustafazx; الساعة 18-05-2009, 12:47 AM.
وأرجو ممن أراد النقاش أن يتجرد للحق وألا يلقي التهم جزافاً بدون دليل أو إثبات
وبالنسبة لمن زعم أنه تحول من السنة إلى الشيعة فهذا شأنه ولا يقدم عندي ولا يؤخر شيئاً لأن ذلك لا يعتبر دليلاً على الحق فهناك الكثير من الشيعة تحولوا إلى السنة...
ومقصدنا نحن هو الوصول إلى الحق أينما كان
ونبدأ مستعينين بالله:
كلنا متفقون على كتاب واحد لا نزاع فيه وهو القرآن الكريم
وأرى أن يكون اعتمادنا الأول عليه في الاحتجاج لأننا لا نختلف فيه
وقبل البدء أود أن أعرف كي يستمر النقاش على أسس سليمة:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته القرآن غير محرف قطعاً , وهذا مما تسالمت عليه الأمة الإسلامية , والأدلة العقلية والنقلية على عدم وقوع التحريف , وما ورد في مصادر المسلمين مما ظاهره التحريف , إما ضعيف السند لا يعمل به , أو مؤول بحيث لا يدل على التحريف . إن مسألة تحريف القرآن من المسائل التي اتخذها أعداء التشيع ذريعة في الطعن بالتشيع، مع أن الموجود في مصادر غير الشيعة مما هو صريح في التحريف أضعاف مضاعفة مما هو موجود في كتب الشيعة؛ فهذه صحاح أهل السنة مليئة بالأحاديث التي ثبت التحريف، وبعض هذه الصحاح التزم مؤلّفوها بأن لا يرووا فيها إلاّ ما صحّ عندهم واعتقدوا به، وكذلك تجد عدداً كبيراً من الصحابة ممن كان يعتقد بالتحريف، كما أن كتاب (المصاحب) للسجستاني وكتاب (الفرقان) لابن الخطيب من كتب أهل السنة الذين أثبتوا التحريف فيها. وعلى كل حال فالبحث في هذه المسألة ليس في نفع المسلمين، لأن المسلمين في عصرنا الحاضر متفقون على عدم التحريف، والمنتفع الأول والأخير من طرح هذه المسألة هم أعداء الإسلام والقرآن، بالاخّص أعداء الدين المحمّدي المتلبّسين باسم الإسلام الذين يسمّون بالوهابية.
أحمد الله تعالى أنكم تقولون بعدم تحريف القرآن الكريم
وهذا إن دل فإنما يدل على اتباع الحق منكم لا اتباع الرجال
ولكن يجب أن ننتبه أن الكثير من علماء الشيعة قالوا بأن القرآن محرف
وكلكم يعرف الروايات المتكاثرة في كتب الشيعة بهذا الخصوص ولا داعي لإعادتها
وهذا ليس افتراءً مني:
وأكتفي بأقوال بعض علماء الشيعة
يقول محمد بن محمد النعمان ، الملقب بالمفيد ، وهو من الأئمة المسندين عندكم ، يقول في -أوائل المقالات-(ص91):
"أن الأخبار جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن ، وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان"
ويقول أبو الحسن العاملي يقول في -مرآة الأنوار-(ص36) :
"اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها ، أن هذا القرآن الذي بين أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ،شيء من التغيرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيراً من الكلمات والآيات"
ويقول بعض معاصريكم ، نعمة الله الجزائري، يقول في كتاب -الأنوار النعمانية- (2/357):
"أن تسليم تواترها عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين يفضي إلى طرح الاخبار المستفيضة ، بل المتواترة الدالة بصريحها على وقوع التحريف بما في القرآن كلاماً ومادة وإعراباً ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها"
الاعتراف بوجود التحريف ومحاولة تبريره: وقد اتخذ هذا الاعتراف صورًا متعددة: - فصنف منهم يرى أن تلك الروايات في تحريف القرآن الموجودة عندهم ضعيفة شاذة وأخبار آحاد، كما قرره محمد حسين آل كاشف الغطاء [أصل الشيعة (ص:63-64)]. وهذا القول مخرج لطيف، لكن يشكل عليه ما ردده طائفة من شيوخهم من القول باستفاضتها وتواترها كالمفيد والكاشاني ونعمة الله الجزائري، بل جعلها المجلسي كأخبار الإمامة في الكثرة والاستفاضة. ومع ذلك فإن هذا الحكم من كبير علمائهم على تلك الروايات الكثيرة بالشذوذ، هو دليل على شيوع الكذب في رجال المذهب، مما ينبغي أن يكون دافعًا للحكم على بقية عقائدهم بالشذوذ، ورجالهم بالطرح والترك. - وصنف يرى أن القرآن الذي بين أيدينا ليس فيه تحريف، ولكنه ناقص قد سقط منه ما يختص بولاية علي [انظر الطبطبائي: الميزان في تفسير القرآن (12/108)]، وهذا القول إنما هو تأكيد لروايات التحريف، إذ الزيادة أو النقصان نوع من التحريف، فكيف تهتدي الأمة بقرآن ناقص؟! ومن قدر واستطاع على إسقاط قسم منه هو قادر على تحريف ما بقي؟! - وصنف يرى عدم التحريف للقرآن الموجود، لكنه يعترف بأن هناك قرآنًا كتبه الإمام علي رضي الله عنه، وظل محفوظا عند الإمام المهدي القائم. [الخرساني: الإسلام على ضوء التشيع (ص:204)]. وهذا يعني قطعًا بأن الدين لا طريق إلى تطبيقه، وأن الأمة إما على ضلال في عبادتها لعدم معرفتها بما في كتابها المُخفَى مع الإمام المهدي القائم، أو أن الأمة على هدى بدونه، فما فائدة هذا الكتاب المُخفَى إذا؟! مع أن مسألة الطعن في القرآن،أ وادعاء وجود قرآن آخر هي مسألة واحدة لا تنفصل أجزاؤها عن الأخرى. - وصنف آخر يرى أن القول بالتحريف رأي خاطئ، وضلال سابق كنا نذهب إليه، ثم عدلنا عنه [انظر الشيعة والسنة في الميزان (ص: 48-49)] وهذا أمر يسرُّ لو كان صدقًا ولم تدخله التقية، غير أنه يقتضي البراءة من معتقدي هذه الفرية وكتبهم، كالكليني وكتابه الكافي، والقمي وتفسيره، وغيرهما ممن ذهب إلى هذا الكفر والضلال، لا أن يكونوا موضع القدوة، ومحل الثقة كما هو الواقع!! ثم إن القول بأنهم جميعًا رجعوا عنه، منقوض بصنيع النوري الطبرسي في كتابه «فصل الخطاب»، وبكتاب «تحريف القرآن» لـ علي تقي بن السيد أبي الحسن النقوي الكنهوي - المعاصر - المولود سنة (1323هـ)، وغيرهما من مؤلفاتهم.
المجاهرة بالقول بتحريف القرآن والاستدلال له:
والذي تولى كبر هذا: المدعو حسين النوري الطبرسي، المتوفي سنة (1320هـ) الذي ألف كتابه «فصل الخطاب» لإثبات هذه الأسطورة، بجمع الأدلة وأقوال شيوخهم وآياتهم، ليصبح فضيحةً لهم أبد الدهر. فقد نقل تصريحات شيوخهم بتواتر الأخبار المثبتة لتحريف القرآن، وأنها تزيد على ألفي حديث، واتهم صحابة رسول الله بتحريفه والتواطؤ على ذلك، ولم يستثن من ذلك سوى أمير المؤمنين علي، وهذا الاستثناء صوري، إذ أن لازم قوله تواطؤ الجميع، لأن القرآن الذي عند علي والسالم من التحريف بزعمهم لم يظهره عليّ ولا إبان خلافته. ثم قدّم - من كتبهم - (1062) رواية معظمها تقول في آيات من كتاب الله إنها خطأ، ويذكر تصويبها من كتبهم؟! كما لا يجبن عن ذكر بعض «سور» بكاملها تتناقلها الدوائر الشيعية وليس لها ذكر في المصحف. كما رد على من أنكر التحريف من طائفته، وبيّن أن إنكار القدامى كان تقية، وأن من أنكر أخبار التحريف يلزمه رد أخبار الإمامة لما بينهما من تلازم، وهو كلام وجيه منسجم مع أصول المذهب.
التظاهر بإنكار هذه الفرية مع محاولة إثباتها بطرق ملتوية:
تلاحظ ذلك في فلتات ألسنتهم، و ممن سلك هذا الطريق الخوئي في تفسيره «البيان» فهو يقرر أن المشهور بين علماء الشيعة ومحققيهم، بل المتسالم عليه بينهم هو القول بعدم التحريف [البيان:226] ولكنه يقطع بصحة جملة من روايات التحريف فيقول: «إن كثرة الروايات تورث القطع بصدور بعضها عن المعصومين، ولا أقل من الاطمئنان بذلك، وفيها ما روي بطريق معتبر» [البيان:222]. وله تفسيرات وطرق غير شرعية في كتابه «البيان» في إيهام القارئ بإنكاره لهذا الكفر والضلال، ومن ثَمّ الالتواء بأسلوبه المؤدي في النهاية إلى الإقرار بوجود التحريف.
ياموالين الرجل ليس الا يريد تضييع وقتكم لا للبحث عن الحق
فنحن لانعتقد بتحريف يوجد روايات لاناخد بهاء ويوجد روايات عند السنة ؟؟؟؟
لتشنيع اذكروا رواياتهم حول التحريف فهو يريد يشنع فقط هلشبهات لانعتقد بصحتها ومللنا من كثرة ماننفي وهم كعادتهم يصرون علينا بتحريف القران غصبا
لرد عليه بسيط فالتدرجون روايات التحريف من كتب السنة فانا سابدا المستبصر الذي فجر قنبلة
من اكاذيب وتدليسات الشيخ عثمان الخميس حول اتهامه الشيعة قاطبة بالقول بتحريف اترك الجواب من شيخنا التلميذ لرد على تدليسات واكاذيب ممثل مذهب السنة قال عثمان الخميس في محاضرة مسموعة له بعنوان من القلب إلى القلب: ( الوقفة الثانية: وقفة مع القرآن الكريم.
هل تعلمون أخواني وأخواتي أنه لا يمكن للإنسان أن يكون شيعيا أثني عشريا إلا أن يقول بتحريف القرآن )
أقول :
لا زال عثمان الخميس يمارس الكذب مع افتضاحه بسبب كثرة كذبه مرات ومرات، فهو هنا يكذب على مستمعيه ويبهت الشيعة الإمامية الإثنا عشرية ويرميهم قاطبة بالقول بتحريف القرآن، فهو يقول أنه لا يمكن أن يكون المرء شيعيّاً إثنا عشرياً إلا إذا اعتقد بتحريف القرآن، ومفهوم كلامه هذا أن كل إمامي إثناعشري من القائلين بتحريف القرآن الكريم .
والحق أن الشيعة الإمامية الإثني عشرية يؤمنون بأنّ القرآن الكريم مصون من التغيير والتبديل ولم تطاله يد التحريف لا بزيادة ولا نقيصة، ولا يقيمون أي وزن لقول من قال منهم أو من غيرهم بالتحريف، لأن هذا القول محض اشتباه وخطأ وقع فيه البعض نتيجة لوجود بعض الروايات عند الفريقين السنة والشيعة الموهمة بالتحريف، وجلّها روايات ضعيفة
من أقوال علماء الشيعة في نفي التحريف عن القرآن الكريم http://www.hajr-network.net/hajrvb/s...hp?t=402955946 أقوال علماء الشيعة في نفي التحريف عن القرآن الكريم http://www.ansarweb.net/artman2/publ...rticle_790.php
أخي لم يعد هنالك أحد بعد يعتقد بتحريف القرآن أنه فقط ادعاء باطل و تفضل : روايات التحريف في كتب السنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
نذكر لكم نماذج من روايات التحريف في كتب أهل السنة ، وهي على طوائف:
الطائفة الاولى: الروايات التي ذكرت سوراً أو آيات زعم أنّها كانت من القرآن وحذفت منه ، أو زعم البعض نسخ تلاوتها ، أو أكلها الداجن ، نذكر منها:
الأولى: أنّ سورة الأحزاب تعدل سورة البقرة:
روي عن عائشة : ((أنّ سورة الأحزاب كانت تقرأ في زمان النبي (ص) في مائتي أية ، فلم نقدر منها إلاّ على ماهو الآن)) (الاتقان 3 : 82 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، مناهل العرفان 1 : 273 ، الدرّ المنثور 6 : 56 ـ وفي لفظ الراغب : مائة آية ـ محاضرات الراغب 2 : 4 / 434)) .
وروي عن عمر وأبي بن كعب وعكرمة مولى ابن عباس : ((أنّ سورة الأحزاب كانت تقارب سورة البقرة ، أو هي أطول منها ، وفيها كانت آية الرجم)) (الاتقان 3 : 82 مسند أحمد 5 : 132 ، المستدرك 4 : 359 ، السنن الكبرى 8 : 211 ، تفسير القرطبي 14 : 113 ، الكشاف 3 : 518 ، مناهل العرفان 2 : 111 ، الدر المنثور 6 : 559) .
وعن حذيفة : ((قرأت سورة الأحزاب على النبي (ص) فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها)) (الدر المنثور 6 : 559).
الثانية: لو كان لابن آدم واديان …
روي عن أبي موسى الأشعري أنّه قال لقرّاء البصرة : ((كنّا نقرأ سورة نشبّهها في الطول والشدّة ببراءة فأنسيتها ، غير أنّي حفظت منها : لو كان لابن آدم واديان من مال، لابتغى وادياً ثالثاً ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاّ التراب)) (صحيح مسلم 2 : 726 / 1050).
الثالثة: سورتا الخلع والحفد:
روي أنّ سورتي الخلع والحفد كانتا في مصحف ابن عباس وأبي بن كعب وابن مسعود ، وأنّ عمر بن الخطاب قنت بهما في الصلاة ، وأنّ أبا موسى الأشعري كان يقرأهما .. وهما : (اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ، ونثني عليك ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك)، (اللهم إياك نعبد ، ولك نصلي ونسجد ، وإليك نسعى ونحفد ، نرجو رحمتك ، ونخشى عذابك، إنّ عذابك بالكافرين ملحق) (مناهل العرفان 1: 257، روح المعاني 1: 25).
الرابعة: آية الرجم: روي بطرق متعدّدة أنّ عمر بن الخطاب ، قال : ((إيّاكم أن تهلكوا عن آية الرجم .. والذي نفسي بيده لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله لكتبتها : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة ، نكالاً من الله ، والله عزيز حكيم . فإنّا قد قرأناها)) (المستدرك 4 : 359 و 360 ، مسند أحمد 1 : 23 و 29 و 36 و 40 و 50 ، طبقات ابن سعد 3 : 334 ، سنن الدارمي 2 : 179).
وأخرج ابن أشته في (المصاحف) عن الليث بن سعد ، قال : ((إنّ عمر أتى إلى زيد بآية الرجم ، فلم يكتبها زيد لأنّه كان وحده)) (الاتقان 3 : 206).
الخامسة: آية الجهاد:
روي أنّ عمر قال لعبد الرحمن بن عوف : ((ألم تجد فيما أنزل علينا : أن جاهدوا كما جاهدتم أوّل مرّة ، فأنا لا أجدها ؟ قال : أسقطت فيما أسقط من القرآن)) (الاتقان 3 : 84 ، كنز العمال 2 ح / 4741).
السادسة: آية الرضاع:
روي عن عائشة أنّها قالت : ((كان فيما أنزل من القرآن : عشر رضعات معلومات يحرمن ، ثم نسخن بخمس معلومات ، فتوفي رسول الله (ص) وهنّ ممّا يقرأ من القرآن)) (صحيح مسلم 2 : 1075 / 1452 ، سنن الترمذي 3 : 456 ، المصنف للصنعاني 7 : 467 و 470).
السابعة: آية رضاع الكبير عشراً :
روي عن عائشة أنَّها قالت : ((نزلت آية الرجم ورضاع الكبير عشراً ، ولقد كانت في صحيفة تحت سريري، فلمّا مات رسول الله (ص) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها)) (مسند أحمد 6 : 269 ، المحلّى 11 : 235 ، سنن ابن ماجة 1 : 625 ، الجامع لأحكام القرآن 113:14).
الثامنة: آية الصلاة على الذين يصلون في الصفوف الأولى:
عن حميدة بنت أبي يونس ، قالت: ((قرأ عليّ أبي ، وهو ابن ثمانين سنة ، في مصحف عائشة: إنّ الله وملائكته يصلّون على النبيّ يا أيّها الذين آمنوا صلوا عليه وسلّموا تسليماً وعلى الذين يصلون في الصفوف الأولى. قالت : قبل أن يغيّر عثمان المصاحف)) (الاتقان 82:3).
التاسعة: عدد حروف القرآن:
أخرج الطبراني عن عمر بن الخطاب ، قال : ((القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف)) (الاتقان 1 : 242). بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار! . وفي الختام نوجّه لكم نصيحة، وذلك تقديساً للقرآن الكريم ، فان البحث عن هذا الموضوع لا يخدم الشيعة ولا السنة ، بل يخدم أعدام الإسلام ، فعليكم أولاً أن تنصحوا من يفتح باب البحث حول هذا الموضوع وتذكّروه بهذه المسألة ، فإن ارتدع فهو المقصود ، وإلاّ فاذكروا له هذه الروايات عندهم ليلقم حجراً . ولكم منّا خالص الدعاء ودمتم في رعاية الله
أولاً: أعتذر عن تأخري عليكم فظروفي لا تسمح لي بالجلوس على النت لفترات طويلة وذلك بسبب الظروف الإقتصادية التي نعيشها في غزة بسبب الحصار...
ثانياً: أنا لم أفتر على أحد ولم أُقوّل أحداً ما لم يقله...
ثالثاً: أنا ذكرت أقوالاً لعلماء الشيعة بإثبات تحريف القرآن.... ولم أذكر روايات.... فهذه الأقوال تدل على اعتقادهم بما يقولون وتصديقهم للروايات التي تقول بتحريف القرآن..... وأسأل الله أن يغفر لنا ولهم.....
رابعاً: أرجو أن يعذرني الإ‘خوة فأنا هنا في نقاش علمي.... وليس لدي الوقت الكافي لأقرأ مجلدات وكتب.... فأعتذر من الإخوة الذين قدموا لي روابط وكتب..... وشكر الله لهم حسن نيتهم....
خامساً: يا حبذا لو يناقشني شخص واحد أو أكثر بشرط أن تكون الأطروحات مترابطة وألا يتشتت الموضوع.... لأن عقلي لا يستوعب ذلك....
وأرجو المعذرة والمسامحة ممن قد أكون أغضبته أو أزعجته بغير قصد
تعليق