لماذا لا معنى له ؟ وضح
سماع الادراك يا زميلي وسماع الاستجابة ما المراد من كلا المعنين قلت ان سماع الحسين ادراك يستجيب لكم
أقول لك ماذا استجاب لك يا زميلي الكريم
فسمع االادراك وسمع الاستجابة هل تعرف المراد من المعنين يا زميلي الكريم ؟؟؟
قلت
جيد أنك تعتبره ميتا . فهل هو شهيد أم لا ؟ أجب رجاءا
وقلت
تقول أن الإدراك لا يعني الاستجابة !
وهل الكفار الذين شبههم الله تعالى بالأموات يدركون كلام الله أم لا ؟
سأناقش كلامك هذا
الحسين يدرك
الحسين لا يستجيب
(من يضع هذه القواعد)
هل نزل عليكم قرآن آخر فيه هذه المعلومات
المعروف أن الرسول يسمع من يسلم عليه ويرد عليه السلام
هل هذه استجابة أم لا ؟
وهل الكفار الذين شبههم الله تعالى بالأموات يدركون كلام الله أم لا ؟
سأناقش كلامك هذا
الحسين يدرك
الحسين لا يستجيب
(من يضع هذه القواعد)
هل نزل عليكم قرآن آخر فيه هذه المعلومات
المعروف أن الرسول يسمع من يسلم عليه ويرد عليه السلام
هل هذه استجابة أم لا ؟
قال الله تعالى : { إِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ } [ النمل:80] .
وقال تعالى : { فَإِنَّكَ لَا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلَا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاء إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ } [ الروم:52] .
وقال تعالى : { وَمَا يَسْتَوِي الْأَحْيَاء وَلَا الْأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَن يَشَاء وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ } [فاطر:22] .
فالايات صريحة في عدم سماع الموتى للاحياء يا زميلي الكريم
فسماع الاستجابة يا زميلي الكريم هو تلبية المراد من الدعاء الذي طلبته من الموتى وسمع الادراك يختلف عن سمع الاستجابة
فسؤالي كان يا زميلي الكريم : هل يسمعكم الحسين سمع استجابة ؟؟
والأصل في الأموات أنهم لا يسمعون كلام الأحياء من بني آدم ، لقوله تعالى : ( وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ) فاطر/22 ، فأكد الله عدم سماع من يدعوهم إلى الإسلام بتشبيههم بالموتى . ولم يثبت في الكتاب ولا في السنة الصحيحة ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم يسمع كل دعاء أو نداء من البشر ، وإنما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه يبلغه صلاة وسلام من يصلي ويسلم عليه فقط لما رواه أبو داود (2041) بإسناد حسن عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من أحد يسلم علي إلا رد الله علي روحي حتى أرد عليه السلام " وهذا ليس بصريح أنه يسمع سلام المسلِّم ، بل يحتمل أنه يرد عليه إذا بلّغته الملائكة ذلك . ولو فرضنا سماعه سلام المسلِّم ، فهو استثناء من الأصل كما استثني من ذلك سماع الميت لقرع نعال مشيعي جنازته ، واستثني من ذلك سماع قتلى الكفار الذين قبروا في قليب بدر لنداء الرسول صلى الله عليه وسلم إياهم حين قال لهم : " هل وجدتم ما وعد ربكم حقا ، فإنا وجدنا ما وعدنا ربنا حقا " انظر فتاوى اللجنة الدائمة ( 1 / 313 ،318 ، 321 )
قال تعالى : ( قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضراً إلاَّ ما شاء الله ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير ) ، وقال تعالى : ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم )
وقال تعالى : ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداعي إذا دعان ) . فالواجب على العبد أن لا يدعو إلاَّ الله ، ولا يستغيث إلاَّ به ، ولا يرجو غيره ، ولا يتوكل إلاَّ عليه فإن الله وحده هو الذي بيده الملك وبيده الخير ، وهو على كل شيء قدير .
تم البيان في ايات الله جل في علاه في الكلام السابق أن الله تعالى قال ادعني فهو السامع وهو البصير والقادر على كل شيء يا زميلي الكريم
كيف تصرف العبادة لغير الله ؟؟؟
ثم لم تجبني يا زميلي الكريم هل يمسعكم الحسين سماع استجابة
وهل رفعنا الحوائج إلى الله بواسطة أحب خلقه إليه عبادة لغير الله ؟
تم البيان في ايات الله جل في علاه في الكلام السابق أن الله تعالى قال ادعني فهو السامع وهو البصير والقادر على كل شيء يا زميلي الكريم
كيف تصرف العبادة لغير الله ؟؟؟
ثم لم تجبني يا زميلي الكريم هل يمسعكم الحسين سماع استجابة
تعليق