إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يوجد أية تشترط الإيمان بالإمامة ؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اخونا ابو خالد طلب ايــــــه (( ايــه )) وليست آيات .. بل ايــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه .. محكمــــــــــــــــــه في الامامه ؟


    فهل من مجيــــــــــــــــــــــــــــــــــب ..




    يـــــــــــــرفــــــــــــــــــع بعــون الله ..

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أبو خالد الظاهري
      الفاضل مستفيد :

      هل يوجد أية محكمة في كتاب الله تشترط الإيمان بالإمامة ؟؟


      بعد ما قرات المحادثة من بدايتها للآن اكتشفت إن الرجال أبو خالد يبغى يسوي فلم هندي ومع هالجماهير إلي تأيده ولا هو عارف ساعة يتهرب وساعه يواجه وساعه يغلط
      طيب بعطيك آيات
      {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (33) سورة الأحزاب
      طبعا أهل البيت هم الأئمة لأن لا يمكن أن يكون أهل البيت هم زوجات النبي لوجود ضمير المخاطب المذكر(كم)لان هذا الضمير لا يستخدم إلا للمذكر
      هذه النقطة الأولى
      النقطه الثانية
      انت عربي وتعرف اللغة العربية
      هل معناة أهل البيت هم زوجات صاحب البيت؟؟
      يعني لو قلت أهل بيت حسن هل معناتها زوجة حسن؟؟؟
      إذا بعدما أثبت لك إنهم الأئمة عليك تقول لي ليش يطهرهم الله من الرجس ما فيه أوضح من هالآية
      الآية الثانية:
      {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} (23) سورة الشورى
      ألا تراه أمر بمحبة أهل البيت
      خذ لك أي معجم بقول لك معنى الموده=المحبه
      يعني هل نحبهم وخلاص هل نكتفي بحبهم
      ومن الأساس لم تسال لماذا نحبهم
      فإذا نحبهم عشانهم قرابتهم للنبي فهذا يتنافى مع قول الرسول(ولا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى)
      فهذا يثبت ولايتهم.
      والمحبة تقتضي طاعتهم واتباعهم وارجع وشوف هل خلفائكم يحترموهم؟؟
      الآية الثالثة
      {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (55) سورة المائدة
      هل أنتم يا وهابية وليكم الإمام علي
      تعال نمصدر كلمه وليكم
      ولاية=ولي
      الآن لماذا لا تعترف بولاية علي رغم هذه الآية؟؟

      ملاحظة:أبغي جواب مفصل لآية آية وبإستبعاد السنه ولا تقول المفسر الفلاني قال ابغى تقول انت وش تقول ومع التعليل
      لاتقول حديث ضعيف أو ما شابه فقط الحوار خله بالقرآن
      التعديل الأخير تم بواسطة takarajim; الساعة 18-08-2009, 04:54 PM.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة takarajim
        بعد ما قرات المحادثة من بدايتها للآن اكتشفت إن الرجال أبو خالد يبغى يسوي فلم هندي ومع هالجماهير إلي تأيده ولا هو عارف ساعة يتهرب وساعه يواجه وساعه يغلط
        طيب بعطيك آيات
        {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} (33) سورة الأحزاب
        طبعا أهل البيت هم الأئمة لأن لا يمكن أن يكون أهل البيت هم زوجات النبي لوجود ضمير المخاطب المذكر(كم)لان هذا الضمير لا يستخدم إلا للمذكر
        هذه النقطة الأولى
        النقطه الثانية
        انت عربي وتعرف اللغة العربية
        هل معناة أهل البيت هم زوجات صاحب البيت؟؟
        يعني لو قلت أهل بيت حسن هل معناتها زوجة حسن؟؟؟
        إذا بعدما أثبت لك إنهم الأئمة عليك تقول لي ليش يطهرهم الله من الرجس ما فيه أوضح من هالآية
        الآية الثانية:
        {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} (23) سورة الشورى
        ألا تراه أمر بمحبة أهل البيت
        خذ لك أي معجم بقول لك معنى الموده=المحبه
        يعني هل نحبهم وخلاص هل نكتفي بحبهم
        ومن الأساس لم تسال لماذا نحبهم
        فإذا نحبهم عشانهم قرابتهم للنبي فهذا يتنافى مع قول الرسول(ولا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى)
        فهذا يثبت ولايتهم.
        والمحبة تقتضي طاعتهم واتباعهم وارجع وشوف هل خلفائكم يحترموهم؟؟
        الآية الثالثة
        {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (55) سورة المائدة
        هل أنتم يا وهابية وليكم الإمام علي
        تعال نمصدر كلمه وليكم
        ولاية=ولي
        الآن لماذا لا تعترف بولاية علي رغم هذه الآية؟؟

        ملاحظة:أبغي جواب مفصل لآية آية وبإستبعاد السنه ولا تقول المفسر الفلاني قال ابغى تقول انت وش تقول ومع التعليل
        لاتقول حديث ضعيف أو ما شابه فقط الحوار خله بالقرآن

        بسم الله والصلاه على رسول الله ..


        رد على الاخو الطيب ..

        بعض الآخوة هداني وهداهم الله وأخص الأخوة الشيعة يقومون ببتر هذه الآية وأقول لهم لماذا تقولون
        إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

        رغم إن الآية واضحة
        لا يوجد بتر في القرآن هات الدليل بيقين ولا نبتر ما جاء به الله عز وجل ..



        الله سبحانه وتعالى يخاطب الرسول صلى الله عليه وسلم ويوجه كلامه إلى زوجاته ،، لنرى الآية التي تليها




        لايزال الكلام عن نساء النبي ،،، والآن الآية اللاحقة من نفس السورة



        سبحانك ربي ،، كلام الله لايزال عن نساء النبي ،، لننظر إلى الآية التي تليها ،،



        هذا كلام الله عز وجل ،، بإستطاعة الكل العودة إليه ويجده في القرآن الكريم ،، مو من عندي ،، نذهب إلى الآية التي تليها ونرى إن كان الكلام لايزال عن نساء النبي أم تغير ،،



        الحمدلله لايزال الكلام لنساء النبي صلى الله عليه وسلم ،، والآن ستأتي آية التطهير ونرى من يخاطب الله فيها ؟؟؟



        سبحان الله ،، بداية الآية ،، وقرن في بيوتكن ،، الخطاب لايزال لنساء النبي صلى الله عليه وسلم ،،
        ولتأكيد إن كان الكلام لايزال عن النساء أم أنه تغير كما يحلو للبعض سرده سننتقل للآية التي تلي آية التطهير من نفس السورة ،،



        الحمدلله رب العالمين ،، اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه ،، وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه ،،
        والآن هذه كلمة أخيرة نشرح فيها الآيات المتشبهات والمحكمات ،، كما قال الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز


        تابع

        تعليق


        • {ذَلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبَادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ قُل لَّا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى وَمَن يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَّزِدْ لَهُ فِيهَا حُسْنًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ} (23) سورة الشورى
          ألا تراه أمر بمحبة أهل البيت

          خذ لك أي معجم بقول لك معنى الموده=المحبه
          يعني هل نحبهم وخلاص هل نكتفي بحبهم
          ومن الأساس لم تسال لماذا نحبهم
          فإذا نحبهم عشانهم قرابتهم للنبي فهذا يتنافى مع قول الرسول(ولا فرق بين عربي ولا عجمي إلا بالتقوى)
          فهذا يثبت ولايتهم.
          والمحبة تقتضي طاعتهم واتباعهم وارجع وشوف هل خلفائكم يحترموهم؟؟


          اخي تعبير جميل بأنكم انتم فقط تحبون اهل البيت فقد ضاعة الابصار وعطشت الآذان عن السماع .. فنحنو اهل السنه نحبهم .. ونتقرب بحبهم لله تعالى فهم من اصلاب رسول الرحمه ونبي الامه . وانت تقول بمجاز قلمك اننا لا نحب اهل البيت ؟ من الذي لا يحب اهل بيت رسوله . وهل تعلم من هم اهل بيته ؟ ال علي . زوجات رسول الرحمه ال العباس ال عقيل وغيرهم .. فهل انتم اوفيتم بحب زوجات رسولنا الكريم ام ماذا ؟

          اما خلفائنا على زعمك وقولك .. فهم مبرئون مما في كتبكم من اقوال وافعال لاهل البيت .. ولا حاجه لنا ان نسطر بالاساطير كأنها قصص خرافيه بكسر الظلع وغيره .. ولا حاجه لنا ان نتكلم عنها لانه معتقدنا واحد .. وهو حب الصحابه لاهل البيت اعظم من حبك يا اخي وحبي لاهل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم ..

          تابع

          تعليق


          • {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (55) سورة المائدة
            هل أنتم يا وهابية وليكم الإمام علي

            تعال نمصدر كلمه وليكم
            ولاية=ولي
            الآن لماذا لا تعترف بولاية علي رغم هذه الآية؟؟

            (إنماوليكم الله ورسوله والذين آمنوا)

            · كم ولي بمعنى إمام في هذه الآية؟
            · إن كان معنى الولي هو الإمام صار معنى الآية هكذا: إنما إمامكم الله.. فهل يرتضي الرافضة هذا التفسير؟
            · هل موضوع الآية متعلق بالولاية يفتح الواو بمعنى الولاء والنصرة أم بكسرها بمعنى الإمامة؟
            · أما استدلالهم بقوله تعالى ((الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)). فهو استدلال عقيم ناتج عن جهلهم المركب. فهل يعقل أن لا نقيم الصلاة إلا أثناء الركوع؟ ولا نؤتي الزكاة إلا أثناء الركوع؟ هل هذا من فقه الشيعة في الزكاة؟ هل يؤدي الرافضة الزكاة وهم راكعون؟ هل يعدون الأموال التي ينفقونها أثناء ركوعهم؟ وهل يدخلون في الصلاة وهم راكعون فتصير تكبيرة التحريم للدخول في الصلاة بعد الركوع؟
            · ما هذه المفاهيم المعوجة المضحكة؟
            · وحتى عندما ذكر الله أولي الأمر جعلهم منا لا من أهل البيت.
            · هذه الآية يسميها الشيعة «آية الوِلاية» بكسر الواو وهو خطأ والصحيح بفتح الواو.
            · وسياق الآية يناسب هذا التنبيه لأن السياق متعلق بمودة المؤمنين ومؤازرتهم لا بموضوع الإمامة.
            · ما زلنا نطالب بنص جلي واضح يليق بما تعتبرونه أصلا من أصول الدين أهم من الصلاة والصيام. ولا يقوم الدين إلا به ولا يقبل العمل إلا معه. وهيهات أن تجدوا.
            · لقد قال تعالى قبل هذه الآية للمؤمنين ((يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين -إلى قوله- إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون)) [ المائدة 55 - 56] ، وقال ((والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)) [سورة التوبة 71].
            · فأثبت الموالاة بينهم وأمر بموالاتهم والرافضة تتبرأ منهم ولا تتولاهم وأصل الموالاة المحبة وأصل المعاداة البغض وهم يبغضونهم ولا يحبونهم .
            · أما الرواية التي تحكي أن عليا أدى الزكاة وهو راكع. فهيئة مثيرة للتعجب أن يعطي المزكي زكاته وهو راكع ولم لا يعطيها وهو ساجد!!!
            · قال الهيثمي في مجمع الزوائد « فيه من لم أعرفهم» (7/17) وهذا اصطلاح يشير به إلى أن في الرواية مجاهيل.
            · قال ابن كثير: رواه ابن مردويه من حديث علي بن ابي طالب رضي الله عنه وعمار بن ياسر وليس يصح منها شيء بالكلية، لضعف أسانيدها وجهالة رجالها" (تفسير ابن كثير 3/130).
            · وقال الطبراني في المعجم الأوسط (6/218) « تفرد به خالد بن يزيد».
            · والذي زعم أنها نزلت في علي هو الثعلبي وهو الملقب بحاطب الليل لأنه لا يميز الصحيح من الضعيف وأكثر رواياته عن الكلبي عن أبي صالح وهو عند أهل العلم من أوهى ما يروى في التفسير.
            · قال ابن حجر العسقلاني " رواه الطبراني في الأوسط في ترجمة محمد بن علي الصائغ، وعند ابن مردويه من حديث عمار بن ياسر قال: وقف بعلي سائل وهو واقف في صلاته الحديث. وفي إسناده خالد بن يزيد العمر وهو متروك، ورواه الثعلبي من حديث أبي ذر مطولا وإسناده ساقط" (الكافي الشافي في تخريج أحاديث الكشاف لابن حجر العسقلاني، هامش الكشاف 1/649).
            · فلا يمكن أن يبنى ركن الإمامة على هذه الآثار الضعيفة.
            · سبب نزول الآية
            · الآية نزلت في عبادة بن الصامت حين تبرأ من حلفه السابق مع اليهود لما أعلن اليهود الحرب عليه. فقد روى ابن جرير أنها نزلت في عبادة بن الصامت لما حاربت بنو قينقاع رسول الله صلى الله عليه وسلم فمشى إليهم عبادة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أحد بني عوف بن الخزرج فخلصهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبرأ إلى الله وإلى رسوله من حلفهم وقال: أتولى الله ورسوله والمؤمنين وأبرأ من حلف الكفار وولايتهم« (تفسير الطبري 6/288 وتفسير ابن كثير 2/71).
            · قلت: وفيه السائب بن محمد الكلبي والضحاك عن ابن عباس. لم يصح فإن الضحاك لم يثبت لقياه ابن عباس.
            · الأدلة العقلية على بطلان الاحتجاج بالآية
            · هل عند الشيعة رواية عن علي تتضمن احتجاج علي بهذا لآية على تقديم إمامته على غيره؟ أو أنه احتج عليهم بيوم الغدير؟
            · سياق الكلام في الآية متعلق بالنهي عن موالاة الكفار وقد سبق هذه الآية قوله تعالى (( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء)) لا بموضوع من الأولى بالإمامة بعد الرسول صلى الله عليه وسلم.
            · الواو ليست واو الحال إذ لو كان كذلك كان لا يسوغ أن يتولى إلا من أعطى الزكاة في حال الركوع. فلا يتولى علي سائر الصحابة والقرابة.
            · قال رسول الله صلى الله عليه وسلم » إن في الصلاة لشغلا« فكيف يكون أداء الزكاة داخل الصلاة؟ وبالتحديد عند حالة الركوع؟ ولم لا يكون أداؤها في حال القيام أو السجود أو عند التشهد مثلا؟
            · قوله (والذين) صيغة جمع وعلي واحد.
            · وعلي لا زكاة عليه وقد كان فقيرا باعتراف الشيعة.
            · أن أكثر العلماء على أن إخراج الخاتم في الزكاة لا يجزئ.
            · أن في الصلاة شغل عن الأعمال الخارجة. أليس من الغريب أن لا يصبر علي على أداء الزكاة حتى يخرج من صلاته؟ أم أن الشرع أوجب أن تؤدى الزكاة على هذا النحو؟
            · الولي هو القريب والمحب والنصير.
            · إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون.
            · يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا آباءكم وإخوانكم أولياء إن استحبوا الكفر على الإيمان. ومن يتولهم منكم فأولئك هم الخاسرون.
            · يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء. بعضهم أولياء بعض. ومن يتولهم منكم فإنه منهم. والنهي لم يكن عن مبايعتهم. وإنما كان النهي في السياق عن محبتهم ومودتهم.
            · والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض (التوبة).
            · لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين.
            · وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين.
            · ومن يتولهم منكم فإنه منهم. وليس المعنى أن نبايعهم على السمع والطاعة فإن هذا معروف ضرورة. وإنما على مطلق المحبة والمودة والاقتراب منهم.
            · (يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا). وهذا في النصرة لا في الإمامة.
            · ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم.
            · بل الله مولاكم وهو خير الناصرين.
            · فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين.
            · وقد وضع بعض الكذابين حديثاً مفترىً أنَّ هذه الآية نزلت في "علي" لما تصدق بخاتمه في الصلاة!! وهذا كذبٌ بإجماعِ أهل العلم بالنقل ، وكَذِبُه بَيِّنٌ مِن وجوهٍ كثيرةٍ :
            · منها : أنَّ قوله {الذين} صيغة جمع و"عليٌّ" واحدٌ .
            ومنها : أن الواو ليست واو الحال إذ لو كان كذلك لكان لا يسوغ أن يتولى إلا مَن أعطى الزكاة في حال الركوع فلا يتولى سائر الصحابة والقرابة .
            ومنها : أنَّ المدح إنما يكون بعمل واجبٍ أو مستحبٍ ، وإيتاء الزكاة في نفس الصلاة ليس واجباً ولا مستحباً باتفاق علماء الملة ، فإن في الصلاة شغلاً .
            ومنها : أنه لو كان إيتاؤها في الصلاة حسناً لم يكن فرقٌ بين حال الركوع وغير حال الركوع ، بل إيتاؤها في القيام والقعود أمكن .
            ومنها : أن "عليّاً" لم يكن عليه زكاةٌ على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .
            ومنها : أنه لم يكن له أيضا خاتمٌ ولا كانوا يلبسون الخواتم حتى كتب النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً إلى كسرى فقيل له إنهم لا يقبلون كتاباً إلا مختوماً فاتخذ خاتماً مِن ورِق ونقش فيها (محمَّدٌ رسولُ الله).
            ومنها : أنَّ إيتاءَ غيرِ الخاتم في الزكاة خيرٌ مِن إيتاء الخاتم فإنَّ أكثر الفقهاء يقولون لا يجزئ إخراج الخاتم في الزكاة .
            ومنها : أن هذا الحديث فيه أنه أعطاه السائل ، والمدح في الزكاة أنْ يخرجها ابتداءً ، ويخرجها على الفور لا ينتظر أن يسأله سائلٌ .
            ومنها : أنَّ الكلام في سياق النهي عن موالاة الكفار والأمر بموالاة المؤمنين كما يدل عليه سياق الكلام.
            · وسيجيء إن شاء الله تمام الكلام على هذه الآية فإن الرافضة لا يكادون يحتجون بحجةٍ إلا كانت حجةً عليهم لا لهم كاحتجاجهم بهذه الآية على الولاية التي هي الإمارة ، وإنما هي في الولاية التي هي ضد العداوة والرافضة مخالفون لها..أ.هـ "منهاج السنة" (2/30-32).

            تعليق


            • بارك الله فيك أخينا الحبيب ابو خالد الظاهري

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة عطر الاسلام



                بسم الله والصلاه على رسول الله ..


                رد على الاخو الطيب ..

                بعض الآخوة هداني وهداهم الله وأخص الأخوة الشيعة يقومون ببتر هذه الآية وأقول لهم لماذا تقولون
                إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

                رغم إن الآية واضحة
                لا يوجد بتر في القرآن هات الدليل بيقين ولا نبتر ما جاء به الله عز وجل ..



                الله سبحانه وتعالى يخاطب الرسول صلى الله عليه وسلم ويوجه كلامه إلى زوجاته ،، لنرى الآية التي تليها

                ههههههههههههههههههههه

                أول حاجة إحنا مالنا دخل بالآية الي قبل وإلي بعد ولا هو من الضروري يكون فيه ارتباط
                والدليل الأكبر سورة البقرة مدنية ما عدى آية واحد مكية وهي الآية 281

                والشي الآخر قلنا لك
                وشوف قواعد العربي وإسال أي واحد الضمير (كم)لا يستخدم للنساء
                لو كان يعني النساء لاستخدم نون النسوة
                وإذا كان القرآن يقصد نساء النبي لقال
                { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكن الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُن تَطْهِيرًا}
                {{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}
                فلو افترضنا انه يقصد نساء النبي أيهما أبلغ في رأيك
                وغير كل هذا إنه يتنافى مع بلاغة القرآن لو قلنا أنه يخاطب النساء

                تعليق


                • إلى الأحمق الذي يناقش دون أن يدري ما بمذهبه أو ما بكتبه فقط يردد شبهات شيوخهم دون تعقل أو فهم ...

                  المصادر السنية لاية الولاية لأخراس المهرجين الجاهلين ...


                  { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } .
                  يؤكد المفسرون في عشرات الكتب على نزول هذه الآية في الإمام امير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) بعد تصدّقه بخاتمه الذي كان يتختم به في خِنْصَره [2] الأيمن و هو راكع في صلاته .. وذلك في مثل هذه الايام ( 24 ذي الحجة الحرام ) .

                  ثم إن المصادر السنية التي ذكرت أن الآية قد نزلت في الإمام علي ( عليه السَّلام ) هي أكثر من أربعين كتابا ، أما العلماء و المفسرون الذين ذكروا الآية فهم أكثر من أن يتسع المجال لذكرهم ، إلا إننا نشير إلى نماذج منهم كالتالي :


                  1) تفسير التسهيل لعلوم التنزيل لأبن جزي الكلبي (1 / 181):
                  قال: وهم راكعون (قيل نزلت في علي بن أبي طالب(رض) فإنه سأله سائل وهو راكع في الصلاة فأعطاه خاتمه
                  ).

                  2) الرازي في (تفسيره الكبير12/ 23) قال: القول الثاني: أن المراد من هذه الآية شخص معين وعلى هذا ففيه أقوال: روى عكرمة (الخارجي الناصبي كعادته) أن هذه الآية نزلت في أبي بكر، والثاني روى عطاء عن أبن عباس أنها نزلت في علي بن أبي طالب(عليه السلام)، ثم ذكر روايتين في تصدق علي(ع) على الفقير عن عبد الله بن سلام وأبي ذر
                  .

                  3) السيوطي في (الدر المنثور في التفسير بالمأثور 3 / 104 ـ 106) قال: أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال: تصدق علي بخاتمه وهو راكع فقال النبي(ص) للسائل من أعطاك هذا الخاتم؟ قال ذاك الراكع فأنزل الله (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ
                  )).
                  وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن جرير وأبو الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله
                  (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) قال: نزلت في علي بن أبي طالب.
                  وأخرج الطبراني في (الأوسط) وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال: وقف بعلي سائل وهو راكع في صلاة تطوع (وهذا يدل على أن الصلاة والزكاة كانت تطوعاً لا واجبا) فنزع خاتمه فأعطاه السائل فأتى رسول الله (ص) فأعلمه ذلك فنزلت على النبي (ص) هذه الآية) فقرأ رسول الله (ص) على أصحابه ثم قال: من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وآل من والاه وعاد من عاداه
                  .
                  وأخرج أبو الشيخ وابن مردويه عن علي بن أبي طالب قال: نزلت هذه الآية على رسول الله(ص) في بيته (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) إلى آخر الآية، فخرج رسول الله (ص) فدخل المسجد والناس يصلون بين راكع وساجد وقائم يصلي فإذا سائل فقال يا سائل هل أعطاك أحد شيئاً؟ قال لا، إلا ذاك الراكع ـ لعلي بن أبي طالب ـ أعطاني خاتمه
                  .
                  وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر عن سلمة بن كهيل قال: تصدق بخاتمه وهو راكع فنزلت (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ
                  )) .
                  وأخرج ابن جرير عن مجاهد في قوله (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) الآية ، نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع (ولم يقل أحد أدى الزكاة فكل الروايات تقول تصدق علي(ع)) وأخرج ابن جرير عن السدي وعتبه بن حكيم مثله
                  .
                  وأخرج ابن مردويه من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قصة عبد الله بن سلام مع اليهود وفيها نزلت الآية (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) ونودي بالصلاة صلاة الظهر وخرج رسول الله(ص) فقال أعطاك أحد شيئاً؟ قال نعم، قال من؟ قال ذلك الرجل القائم قال: وهو يقول (( وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسولَه وَالَّذينَ آمَنوا فإنَّ حزْبَ اللَّه هم الْغَالبونَ
                  )) .
                  وأخرج الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم عن أبي رافع قال (.... فاستيقظ النبي (ص) وهو يقول (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) الحمد لله الذي أتم لعلي نعمه وهيأ لعلي بفضل الله إياه
                  .
                  وأخرج الطبراني وابن مردويه عن ابن عباس قال كان علي بن أبي طالب قائماً يصلي فمر سائل وهو راكع فأعطاه خاتمه فنزلت هذه الآية (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ
                  )).

                  4) الزمخشري في كشافه (1 / 681 ـ 683) قال: (( وَهمْ رَاكعونَ )) الواو فيه للحال أي يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا. وقيل هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة، وأنها نزلت في علي(كرم الله وجهه) حين سألة سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه كأنه كان مَرجاً في خنصره(سهل الحركة) فلم يتكلف لخلعه كثيرَ عمل تفسد بمثله صلاته. (ودافع الرجل عن مجيء الآية بالجمع ونزولها في علي(ع
                  )).

                  5) قال صاحب (المحرر الوجيز في تفسير كتاب الله العزيز 2/208): إتفقَ أنَّ علياً بن أبي طالب أعطى صدقة وهو راكع ونقل ذلك عن السدي ومجاهد وذكر رواية في نزولها في علي(ع)، ثم ردّ هذا القول على عادتهم ورجح غيره كغيره
                  !!

                  6) أبو السعود في تفسيره (3/52) قال: وروي أنها نزلت في علي(رض) حين سأله سائل وهو راكع فطرح عليه خاتمه كأنه كان مَرجا في خنصره غير محتاج في إخراجه إلى كثير عمل يؤدي إلى فساد الصلاة ولفظ الجمع حينئذ لترغيب الناس في مثل فعله(رض) وفيه دلالة على أن صدقة التطوع تسمى زكاة
                  .

                  7) ابن أبي حاتم في تفسيره (4/1162): نقل بسنده عن عقبة بن أبي حكيم وسلمة بن كهيل في سبب نزول الآية الكريمة في علي(ع
                  ).

                  8) ابن كثير في تفسيره(2/72) قال: حتى إن بعضهم ذكر في هذا أثراً عن علي بن أبي طالب أن هذه الآية نزلت فيه وذلك أنه مر به سائلا في حال ركوعه فأعطاه خاتمه ثم نقل عن ابن أبي حاتم روايته عن صحابيين في أنها نزلت في علي(ع) ولم يعلق على اسناديه مع انها صحيحة ثم نقل عن عبد الرزاق بسنده عن ابن عباس أنها نزلت في علي(ع) ولكنه ضعف سندها وعن ابن مردويه ذكر قول ابن عباس عن الضحّاك وضعفه بعدم إدراك الضحاك لابن عباس ثم ذكر طريقاً ثالثاف عن ابي صالح عن ابن عباس به وعلق بقوله وهذا إسناد لا يففرح به
                  .
                  ثم قال ابن كثير: ثم رواه ابن مردويه من حديث علي بن أبي طالب نفسه وعمار بن ياسر وأبي رافع وليس يصح شيء منها بالكلية لضعف أسانيدها وجهالة رجالها، ثم قال: ثم روى بإسناده(ابن مردويه) عن ميمون بن مهران عن ابن عباس في قوله (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) نزلت في المؤمنين وعلي بن أبي طالب أولهم
                  .
                  ثم ذكر عن ابن جرير عن أبي جعفر(ع) أنه سأله عبد الملك عن هذه الآية قلنا من الذين آمنوا؟ قال : الذين آمنوا . قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن ابي طالب (علي من الذين آمنوا). وقال أسباط عن السدي نزلت هذه الآية في جميع المؤمنين ولكن علي بن أبي طالب مَرَّ به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه
                  .

                  9) البغوي في تفسيره (2/47) نقل عن ابن عباس والسدي أن قوله تعالى (( وَهمْ رَاكعونَ )) أراد به علي بن أبي طالب(رض) مر به سائل وهو راكع في المسجد فأعطاه خاتمه
                  .

                  10) البيضاوي في تفسيره (2/229ـ340) قال: و (( وَهمْ رَاكعونَ )) أي: متخشعون في صلاتهم وزكاتهم وقيل هو حال مخصوصة بيؤتون أو يؤتون الزكاة في حال ركوعهم في الصلاة حرصاً على الإحسان ومسارعته إليه وإنها نزلت في علي(رض) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه واستدل بها الشيعة على إمامته زاعمين أن المراد بالولي المتولي للأمور والمستحق للتصرف فيها والظاهر ما ذكرناه مع أن حمل الجمع على الواحد أيضاً خلاف الظاهر(ولكن سبب النزول يغنينا عن الظاهر) قال: وإن صح أنه منزل فيه فلعله جيء بلفظ الجمع لترغيب الناس في مثل فعله فيندرجوا فيه وعلى هذا يكون دليل على أن الفعل القليل في الصلاة لا يبطلها وأن صدقة التطوع تسمى زكاة (وهذه الجملة الأخيرة فيها رد على أسئلتكم ومن علمائهم
                  ).

                  11) السمر قندي في تفسيره(1/424) نص على ذلك ورجحه فقال (( وَهمْ رَاكعونَ )) يعني يتصدقون في حال ركوعهم حيث أشار علي بخاتمه إلى المسكين حتى نزع من أصبعه وهو في ركوعه ويقال يراد به جميع المسلمين أنهم يصلون ويؤدون الزكاة
                  .

                  12) السمعاني في تفسيره(2/47) قال: (( وَهمْ رَاكعونَ )) يعني مصلون إلا أنه خص الركوع تشريفاً وقيل معناه خاضعون، وقال السدي ـ وهو رواية عن مجاهد ـ إن هذا أفنزل في علي بن أبي طالب كان في الركوع مسكبن يطوف في المسجد فنزع خاتمه ودفع إليه فهذا معنى قوله: (( وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ
                  )).

                  13) أبن جرير الطبري شيخ المفسرين في تفسيره(6/288) ذكر ذلك في أول آرائه في تأويل الآية ومن عادته تقديم الرأي الراجح فقال: وأما قوله (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) فإن أهل التأويل أختلفوا في المعنى به فقال بعضهم عني به علي بن أبي طالب، وقال بعضهم عني به جمع المؤمنين. ذكر من قال ذلك: (فنقل بأسانيده) عن السدي وعن عتبه بن أبي حكيم وعن مجاهد أنها نزلت في علي
                  .

                  14) القرطبي خاتمة المفسرين في تفسيره(6/221 ـ 222) قال: وقال ابن عباس نزلت في أبي بكر!! وقال في رواية أخرى نزلت في علي بن أبي طالب(رض) وقال مجاهد والسدي وحملهم على ذلك قوله تعالى (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله وَالَّذينَ آمَنوا الَّذينَ يقيمونَ الصَّلاةَ وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) وهي المسالة الثانية وذلك أن سائلاً سأل في مسجد رسول الله(ص) فلم يعطه أحد شيئاً وكان علي في الصلاة في الركوع وفي يمينه خاتم فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه قال الطبري: وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ولم تبطل به الصلاة. وقوله (( وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة فإن علياً تصدق بخاتمه في الركوع وهو نظير قوله تعالى: (( وَمَا آتَيْتمْ منْ رباً ليَرْبوَ في أَمْوَال النَّاس فَلا يَرْبو عنْدَ اللَّه وَمَا آتَيْتمْ منْ زَكَاة تريدونَ وَجْهَ اللَّه فأولَئكَ هم الْمضْعفونَ )) وقد أنتظم الفرض والنفل فصار أسم الزكاة شاملاً للفرض والنفل كأسم الصدقة وكأسم الصلاة ينتظم الأمرين
                  .
                  ثم قال القرطبي بعد إستبعاده لقول الطبري وقال ابن خويز منداد قوله تعالى (( وَيؤْتونَ الزَّكَاةَ وَهمْ رَاكعونَ )) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة وذلك أن هذا خرج مخرج المدح وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحاً وقد روي أن علي بن أبي طالب(رض) أعطى السائل شيئاً وهو في الصلاة وقد يجوز أن يكون هذه صلاة تطوع وذلك أنه مكروه في الفرض
                  .

                  15) النسفي في تفسيره(1/289) قال: (( وَهمْ رَاكعونَ )) للحال أي يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة قيل أنها نزل في علي (رض) حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عمل يفسد صلاته، وورد بلفظ الجمع وإن كان السبب فيه واحداً ترغيباً للناس في مثل فعله لينالوا مثل ثوابه والآية تدل على جواز الصدقة في الصلاة وعلى أن الفعل القيل لا يفسد الصلاة
                  .
                  ولم يذكر النسفي غير ذلك في تفسيره للآية الكريمة
                  .

                  16) الألوسي في تفسيره روح المعاني(6/167) قال: (( وَهمْ رَاكعونَ )) : حال من فاعل الفعلين أي يعملون ما ذكر من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وهو خاشعون متواضعون لله تعالى: (أليس هذا خلافاً للظاهر!!؟)، وقيل: هو حال مخصوصة بإيتاء الزكاة والركوع ـ ركوع الصلاة ـ والمراد بيان كمال رغبتهم في الإحسان ومسارعتهم إليه وأغلب الإخباريين على أنها نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه، فقد أخرج الحاكم وأبن مردويه وغيرهما عن أبن عباس(رض) باسناد متصل قال.....( قال حتى): فقال لهم النبي(ص) (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله )) ثم أنه(ص) خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع فبصر بسائل فقال هل أعطاك أحد شيئاً؟ فقال نعم خاتم من فضة. فقال: من أعطاكه؟ فقال : ذلك القائم وأومأ إلى علي كرم الله تعالى وجهه فقال النبي (ص) : على أي حال أعطاك ؟ فقال : وهو راكع .فكبر النبي (ص) ثم تلا هذه الآية فأنشأ حسان (رض) يقول
                  :

                  أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي ***** وكل بطيء في الهدى ومسارع
                  أيذهب مديحي للمحبّر ضائعاً ***** وما المدح في جنب الإله بضائع
                  فأنت الذي أعطيت إذ كنت راكعاً ***** زكاة فدتك النفس ياخير راكــع
                  فأنزل فيك الله خير ولايــــة ***** وأثبتها إثنا كتاب الشرائـــع



                  17) ثم قال الآلوسي في (6/186) : وهم راكعون : والآية عند معظم المحدثين نزلت في علي كرم الله تعالى وجهه .

                  18) ابن الجوزي في تفسيره زاد المسير (2/ 382 - 383 ) (( إنَّمَا وَليّكم اللَّه وَرَسوله والذين آمنوا ...)) اختلفوا فيمن نزلت على اربعة أقوال : أحدها : أن عبد الله بن سلام وأصحابه جاؤوا إلى رسول الله (ص) وقالوا إن قوماً قد أظهروا لنا العداوة ولا نستطيع أن نجالس أصحابك لبعد المنازل فنزلت هذه الآية فقالوا رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين وأذن بلال بالصلاة فخرج رسول الله(ص) فإذا مسكين يسأل الناس فقال رسول الله (ص) هل أعطاك أحد شيئاً ؟ قال : نعم . قال : ماذا؟ قال : خاتم فضة . قال : من أعطاكه ؟ قال : ذاك القائم فإذا هو علي بن ابي طالب أعطانيه وهو راكع فقرأ رسول الله (ص) هذه الآية رواه أبو صالح عن ابن عباس وبه قال مقاتل وقال مجاهد نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع
                  .
                  ثم قال ابن الجوزي : قوله تعالى : قوله تعالى (( ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) فيه قولان : أحدهما : أنهم فعلوا ذلك في ركوعهم وهو تصدق علي (عليه السلام) بخاتمه في ركوعه.والثاني : إن من شأنهم إيتاء الزكاة وفعل الركوع. وفي المراد بالركوع ثلاثة أقوال : أحدها : أنه نفس الركوع على ما روى أبو صالح عن ابن عباس وقيل إن الآية نزلت وهم في الركوع. والثاني : أنه صلاة التطوع ... والثالث : أنه الخضوع والخشوع
                  .

                  19) الجصّاص في أحكام القرآن (4/ 102) قال في باب العمل اليسير في الصلاة : قال الله تعالى (( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا.... ويؤتون الزكاة وهم راكعون )) روي عن مجاهد والسدي وأبي جعفر وعتبة بن أبي حكيم أنها نزلت في علي بن أبي طالب حين تصدق بخاتمه وهو راكع ... إلى أن قال : فإن كان المراد فعل الصدقة في حال الركوع فإنه يدل على إباحة العمل اليسير في الصلاة وقد روي عن النبي (ص) أخبار في إباحة العمل اليسير فيها فمنها أنه خلع نعليه في الصلاة ومنها أنه مس لحيته وأنه أشار بيده ومنها حديث ابن عباس أنه قام على يسار النبي (ص) فأخذ ذؤابته وأداره إلى يمينه ومنها انه كان يصلي وهو حامل أمامة بنت ابي العاص بن ربيع فاذا سجد وضعها واذا رفع رأسه حملها فدلالة الآية ظاهرة في إباحة الصدقة في الصلاة لأنه إن كان المراد الركوع فكان تقديره الذين يتصدقون في حال الركوع فقد دلت على إباحة الصدقة في هذه الحال وإن كان المراد وهم يصلون فقد دلت على إباحتها في سائر أحوال الصلاة فكيما تصرفت الحال فالآية دالة على إباحة الصدقة في الصلاة
                  .

                  كل هذا على سبيل الأختصار !!!!!!!!!!!!

                  تعليق


                  • للجاهل الثاني الذي يظن نفسه سيبويه اللغة العربية ...

                    لا تشرح القرأن على حسب فهمك ...

                    53 صفعة على وجهك علك تتعلم هذه المرة

                    لأنك لا تفهم ما بمذهبك لتفهم القرأن


                    حديث الكساء هو ما أدلى به رسول الله محمد ( صلى الله عليه وآله ) في فضل أهل بيته المعصومين ( عليهم السلام ) ، و هم : علي بن أبي طالب و فاطمة الزهراء و الحسن بن علي و الحسين بن علي ( عليهم السلام ) ، و كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد جمعهم تحت كساء حينما تحدث بحديث الكساء و لذلك سُمي الحديث بالكساء ، أما نص الحديث فقد رُوِيَ بصيغٍ متعددة من حيث اللفظ لكن هذه الصيغ تتحد في المعنى و المضمون ، إذ كلها تُشير الى أن النبي أراد تطبيق آية التطهير على هؤلاء النخبة ، كما أراد التأكيد على أنهم هم المقصودون من أهل البيت في الآية المباركة لا غيرهم .
                    ففي صحيح مسلم بالإسناد إلى صفية بنت شيبة قالت : خرج النبي ( صلى الله عليه وآله ) غداة و عليه مِرْط مرحّل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال :
                    ﴿ ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ( القران الكريم : سورة الأحزاب ( 33 )

                    باقى من روى أنها نزلت فى من ذكرت عليهم السلام لا زوجات الرسول !!!



                    . أحمد بن حنبل : المسند : 6 / 292 ، طبعة : بيروت .
                    2. ابن الأثير : أسد الغابة : 7 / 343 طبعة : بيروت .
                    3. ابن الصباغ المالكي : الفصول المهمة : 21 ، طبعة : بيروت .
                    4. ابن المغازلي الشافعي : المناقب : 100 ، طبعة : بيروت .
                    5. ابن حجر : الإصابة : 4 / 568 ، طبعة : بيروت .
                    6. ابن حجر : الصواعق المحرقة : 143 ، طبعة : القاهرة .
                    7. ابن طلحة الشافعي : مطالب السؤول : 8 ، مخطوط .
                    8. ابن عبد ربه : الاستيعاب : 3 / 1100 ، طبعة : بيروت .
                    9. ابن عساكر : التاريخ ، ترجمة علي ( عليه السَّلام ) : 1 / 274 ، طبعة : بيروت .
                    10. ابن كثير : تفسير القرآن العظيم : 3 / 493 ، طبعة : بيروت .
                    11. أبو الطيب صدِّيق بن حسن بن علي الحسين القنوجي البخاري ، المتوفى سنة : 1307 هجرية : فتح البيان : 2 / 256 ، طبعة : بيروت .
                    12. البدخشاني : نزل الأبرار : 32 ، طبعة : بيروت .
                    13. البغوي : معالم التنزيل : 3 / 529 ، طبعة : بيروت .
                    14. البلاذري : أنساب الأشراف : 2 / 104 ، طبعة : بيروت .
                    15. البيهقي : الاعتقاد على مذهب السلف : 186 ، طبعة : بيروت .
                    16. الجصاص : أحكام القرآن : 3 / 360 ، طبعة : دمشق .
                    17. الحاكم الحسكاني : شواهد التنزيل : 2 / 13 ، طبعة : بيروت .
                    18. الحاكم النيسابوري : المستدرك : 3 / 146 ، طبعة : بيروت .
                    19. الخازن : تفسير القرآن : 5 / 259 ، طبعة : بيروت .
                    20. الخطيب البغدادي : تاريخ بغداد : 10 / 278 ، طبعة : بيروت .
                    21. الخوارزمي : المناقب : 60 ، طبعة : قم .
                    22. الخوارزمي : مقتل الحسين : 1 / 75 طبعة : إيران .
                    23. الرازي : مفاتح الغيب : 8 / 71 ، طبعة : بيروت .
                    24. الزرندي : نظم درر السمطين : 131 ، طبعة : النجف .
                    25. الزمخشري : الكشاف : 1 : 369 ، طبعة : بيروت .
                    26. السبط بن الجوزي : تذكرة الخواص : 211 ، طبعة : بيروت .
                    27. السمهودي : جواهر العقدين : 193 ، طبعة : بيروت .
                    28. السيوطي : الإتقان : 2 / 563 ، طبعة : بيروت .
                    29. السيوطي : الدر المنثور : 5 / 198 ، طبعة : بيروت .
                    30. الشبراوي الشافعي : الإتحاف بحب الأشراف : 18 ، طبعة : مصر .
                    31. الشبلنجي : نور الأبصار : 111 ، طبعة : المكتبة الشعبية .
                    32. الشربيني : السراج المنير : 3 / 245 ، طبعة : بيروت .
                    33. الشوكاني : فتح القدير : 4 / 398 ، طبعة : بيروت .
                    34. الصبان : إسعاف الراغبين : 77 ، مخطوط .
                    35. أبو عيسى محمد بن عيسى بن سورة الترمذي : صحيح الترمذي : 5 / 351 حديث : 3205 ، طبعة : بيروت .
                    36. أبو الحسين مسلم بن الحجاج القشيري ، المتوفى سنة : 261 هجرية : صحيح مسلم : 4 / 1883 حديث : 2424 ، طبعة : بيروت .
                    37. الصفوري : نزهة المجالس : 558 ، طبعة : القاهرة .
                    38. الطبراني : المعجم الصغير : 1 / 135 ، طبعة : بيروت .
                    39. الطبري : الرياض النضرة : 3 / 152 ، طبعة : بيروت .
                    40. الطبري : تفسير القرآن : 12 / 6 ، طبعة : بيروت .
                    41. الطبري : ذخائر العقبى : 21 ، طبعة : بيروت .
                    42. الطحاوي : مشكل الآثار : 1 / 332 ، طبعة : بيروت .
                    43. القرطبي : الجامع لأحكام القرآن : 4 / 178 ، طبعة : القاهرة .
                    44. القندوزي : ينابيع المودة : 1 / 124 ، طبعة : النجف .
                    45. الكلبي : التسهيل لعلوم التنزيل : 3 / 137 ، طبعة : مصر .
                    46. الكنجي الشافعي : كفاية الطالب : 212 ، طبعة : بيروت .
                    47. المتقي الهندي : منتخب كنز العمال : 5 / 96 ، طبعة : المكتب الإسلامي .
                    48. النبهاني : الشرف المؤبد : 18 ، طبعة : القاهرة .
                    49. النبهاني : جواهر البحار : 1 / 115 ، طبعة : مصر .
                    50. النسائي : خصائص علي ( عليه السَّلام ) : 46 ، طبعة : إيران .
                    51. النيسابوري : ثمار القلوب : 2 / 865 ، طبعة : دمشق .
                    52. الهيثمي : مجمع الزوائد : 9 / 158 ، طبعة : بيروت .
                    53. الواحدي : أسباب النزول : 203 ، طبعة : بيروت

                    تعليق


                    • عن عائشة قالت : " خرج النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) غداة و عليه مِرْط مرحّلمن شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال :
                      { ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } .



                      منهاج السنة : 3 / 3 .
                      تسمى الآية ( 23 ) من سورة الأحزاب بآية التطهير وهي : { ... إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا } .
                      المِرْط : كساء من صوف أو خزّ أو كتان يؤتزر به .
                      مرحل : ضرب من برود اليمن .
                      صحيح مسلم ( كتاب فضائل الصحابة ، باب فضائل أهل بيت النبي ) : 4 / 1883 حديث :2424 / طبعة : بيروت / لبنان .

                      تعليق


                      • ^^

                        آية محكمه

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة takarajim
                          ههههههههههههههههههههه
                          المشاركة الأصلية بواسطة takarajim

                          أول حاجة إحنا مالنا دخل بالآية الي قبل وإلي بعد ولا هو من الضروري يكون فيه ارتباط
                          والدليل الأكبر سورة البقرة مدنية ما عدى آية واحد مكية وهي الآية 281

                          والشي الآخر قلنا لك
                          وشوف قواعد العربي وإسال أي واحد الضمير (كم)لا يستخدم للنساء
                          لو كان يعني النساء لاستخدم نون النسوة
                          وإذا كان القرآن يقصد نساء النبي لقال
                          { إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكن الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُن تَطْهِيرًا}
                          {{إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}
                          فلو افترضنا انه يقصد نساء النبي أيهما أبلغ في رأيك
                          وغير كل هذا إنه يتنافى مع بلاغة القرآن لو قلنا أنه يخاطب النساء



                          تأخذ من القرآن ما اشبعة غريزة معتقدك وتركت ما هو اسا ساس المعتقد

                          ارجع لردي السابق وسوف تجد جواب شافي ..


                          اذا اردت ان تفهم الايه فعلم انه القرآن لا يبتر منه اخذ كل شي بما في محتواه كي تفهم كلام الله ..

                          وفي هذا ادله كثيره ..


                          واقول لك يا اخي القرآن الكريم لا يفسر بالقيااااااااااااااااس ..

                          سوف اضرب لك دليل ..

                          (وَامْرَأَتُهُ قَائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ * قَالَتْ يَا وَيْلَتَى أَأَلِدُ وَأَنَا عَجُوزٌ وَهَذَا بَعْلِي شَيْخاً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عَجِيبٌ * قَالُوا أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ)


                          بدون ما افسر لك اقرأ هذه الايه فسوف تجد ما يسرك ..

                          ذكر في هذه الايه امرأة ابراهيم عليه السلام .. وبعد البشرى قال الله عز وجل ((رَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ ))

                          فسؤالي لماذا لم يذكر في هذه الايه (( رحمة الله وبركاته عليك اهل البيت ))


                          هذا سؤالي ..

                          واذا لم تستطع ان تجاوب سوف تجد الجواب فوق او مشاركتي في الموضووع السابق ..



                          تعليق


                          • أخي الكريم عطر الاسلام

                            لماذا تم حرف الموضوع عن مساره

                            وهي اثبات اشتراط الايمان بالإمامة من كتاب الله بأية صريحة محكمة ؟؟

                            ويبقى الموضوع بلا اجابة

                            تعليق


                            • لن نذهب عن الموضووع بعيدا ..

                              عذرا يا ابو خالد ..

                              على ذهابي للموضووع في منحنى اخر ..


                              سؤال ابو خالد ..

                              ايــــــــه محكمـــــــــــه للامامه ؟

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة سبحانك يارب
                                أخي الكريم عطر الاسلام
                                المشاركة الأصلية بواسطة سبحانك يارب

                                لماذا تم حرف الموضوع عن مساره

                                وهي اثبات اشتراط الايمان بالإمامة من كتاب الله بأية صريحة محكمة ؟؟

                                ويبقى الموضوع بلا اجابة


                                بارك الله فيك اخي الكريم ..


                                لن نذهب بعيدا عن الموضووع سوف يعود كما هوو ..

                                موضووع ابو خالد ادهشني واعجبني بجمال هذا السؤال ..


                                ايـــــــــه محكمــــــــه في الامامه ؟


                                واعذرني على تغير مسار الموضوع في تلك اللحظات الماضيه ..


                                ننتظر الجــواب ..

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X