نـبـذة مختصرة من كتاب
عن حياة
سماحة آية الله العظمى
السيد محمود الحسني
ومن أساليب الحرب (الحوزوية والعـفلقية) ضد السيد الحسني(دام ظله): -
1 - فقد قامت الحوزة بقطع رواتب العديد ممن ينتمي للسيد الحسني أو يدرس عنده وتفسيقهم .
2 – التعتيم الإعلامي :
قامت الحوزة العلمية بحملة تعتيمية على السيد الحسني(دام ظله) فكل من يسأل عنه(دام ظله) يقولون له بأننا لا نعرفه وإذا دار النقاش يبدأون بالسب والشتم والطعن فينكشف زيفهم وكذبهم بأنهم كانوا يعرفونه لكن يريدون إخفاء الحقائق عن الناس تعتيماً على قضيته وكانوا يُحذّّرون أصحابهم وأذنابهم من السيد بصفته الخطر الوحيد على الحوزة { لأنه يكشف جهلهم أمام الجميع بطبيعة الحال}.
3 – صدور فتاوى بحرمة قراءة الكتب وسماع الكاسيتات ومشاهدة الأقراص الفديوية للسيد الحسني(دام ظله) لأنها بنظرهم كتب ضلالة وهذا ما سمعه جُـل من سمع بقضية السيد وكل من ذهب إليهم مستفسراً عن قراءة كتب السيد الحسني(دام ظله) , ولم يكتفوا بذلك بل بادر رجال من الحوزة بالذهاب الى المكاتب وحذروا أصحاب المكاتب من عدم جواز بيع الكتب والإصدارات للسيد الحسني(دام ظله) .
4 – محاربة الطباعة والنشر لكتب السيد الحسني(دام ظله) أما بالرشوة وأما بالتهديد وقد اُلقيَ القبض على الذين كانوا يطبعون للسيد الحسني من قبل رجال الأمن الصدامي بتبليغ من الحوزة .
5 – سحب إصدارات السيد الحسني(دام ظله) وحرقها بذريعة أنها كتب ضلالة ويجب بذل الجهد للتخلص منها .
6 – جواز قتل السيد :
حيث أُصدرت فتاوى وإلى الآن بجواز قتل السيد الحسني(دام ظله) لأنه رجل ضلالة وانه سيحارب الإمام المهدي( وعجل الله فرجه الشريف) (حاشاه عما يقولون) وعلى أثر هذه الإفتراءات والجهل المتـفشي في المجتمع قد هوجم السيد الحسني(دام ظله) في أحد الأيام من بعض المرتزقة الرعاع الذين ينعقون مع كل ناعق لكنهم فوجئوا بوجود اُناس كثيرين في (البرّاني) وكان هؤلاء المرتزقة يحملون الحراب والسكاكين وعندما تفاجئوا بكثرة الناس قالوا نريد أن نتناظر مع السيد الحسني فخرج إليهم السيد الحسني(دام ظله) بنفسه غير مبالٍ بما يحملون وبيّنَ لهم " ما مضمونه":- { ان الذي يريد أن يناظر لا يأتي حاملاً السلاح بل يأتي مسالما ً} فتكبكبوا ورجعوا خاسئين الى أوثانهم خائبين خاسرين .
7 – الشكوى عند النظـام الـبـائـد :
بعد أن يئس أصحاب الباطل من محاولات قتل السيد(دام ظله) فكرياً وإجتماعياً سعوا وبحقد واضح الى إبلاغ السلطات الأمنية الصدامية عن كل من يناقشهم(من المكلفين) وعلى سماحة السيد الحسني(دام ظله) أيضاً , ( وَمَكَرُوا مَكْراً كُـبَّاراً) على السيد الحسني (خلصونا من الصدر الثالث) لأنه يمثل خطراً على مصالحهم ويجب تصفيته بالحال وقد وُجـِدَ بعد سقوط النظام البعثي في مديرية أمن النجف ملف خاص بالسيد الحسني يقول فيه مدير أمن النجف المقبور المدعو (حسين دعوة) " ما مضمونه":- {إن هذا الرجل يحمل علمية محمد باقر الصدر وتخطيط وشجاعة محمد صادق الصدر يجب تصفيته في الحال لأنه يُشكـّل خطراً علينا} وكانت قوات النظام البعثي الحزبية والأمنية قبل إعتقالها للسيد الحسني(دام ظله) تمنع الناس من الذهاب الى (براني) السيد بشكوى من قِبَـل المراجع بحجة أنه يُحرّض الناس على إزعاج المراجع بالمناقشات وقامت بإعتقال الكثيرين والإفراج عنهم فيما بعد وذلك بعد تهديدهم وترهيبهم وكانوا يقولون:- { قلدوا السيد السيستاني أو الشيخ الفياض من المراجع أو التفوا حول الشيخ اليعقوبي , أليس الشيخ اليعقوبي من طلاب الصدر أوَليسَ السيد السيستاني أكبر المراجع عمراً } وكانوا يقولون أنه ليس بسيد , وكل ما صدر من العـفالقة (سبحان الله) هو نفسه صدر عن ما يُسَمون أنفسهم بـ (أهل الخبرة) وطلاب الحوزة .
ولم يكتفوا بهذا التشنيع إلى أن زجّوا ( بشكل مباشر أو غير مباشر وعن سبق إصرار) بالسيد الحسني في السجن مع ثـلة من أصحابهِ وحُـكـِمَ على السيد بالإعدام وقد سـَلـَّط الله ظالماً على ظالم (لأن الظالم سيف من سيوف الله ينتقم به من الظالمين) ولم يُـنـَـفذ ْ الحكم وشاء الله ما لم يشـاؤا , وقد كان السيد(دام ظله) في السجن يكرر عباراته:- { بأنَّ النظام سيزول إن شاء الله هذا العام } وهذه من كرامات السيد عند الله , وقد كان يقول السيد (دام ظله) للسجناء المحكومين( الذين حُـكِموا بعد فترة العفو بعدة سنوات) بأنه:- ( لا تحزنوا لن تقضوا أكثر من أربعة أشهر إن شاء الله تعالى) .
ساسعي في الموضوع انتصار للسيد الشهيد الصدر ولمراجعنا العظام واخرج مابحعبتي من تنقضات الصرخي حول اجتهاد السيد الصدر قدس
الصرخي يقول في كتاب ظلموك حيا وميتا
بقسم تهديم ونسف مباني السيد قدس
بالمرحلة الثالثة وهي الاجتهاد قال
ثالثاً : اجتهاد السيد الصدر(قدس سره)
أ / السيد الصدر(قدس سره) (مجتهد بل صرّح بأنه الأعلم) وهذا الأمر ثابت ولا غبار عليه .
ب / الشيخ اليعقوبي (دام عزه) (يشير الى تقليد من لا يعتقد باجتهاد السيد) .
فمثلاً ورد في جوابه على أحد الاستفتاءات عن الرجوع بالمستحدثات ، ما يلي :-
مراجعة الشيخ الفياض (دام ظله) مبرئة للذمة
ويناقض نفسه بنفسه بما قاله مؤخرا
في فكره الهزيل ان السيد الصدر ليس بمجتهد وليس باعلم
مستل من كتاب الحجج البالغة للصرخي
ان كنت تدري عزيزي القارئ ان شيخنا الجليل كان من الداعين إلى أعلمية السيد الصدر(قدس سره) والداعين لها والمسلمين بها والمدافعين عنه وعن مرجعيته . وأعلمية السيد الصدر(قدس سره) كما ذكرنا شمس اتضحت على العالمين وقد هلك في الدنيا والآخرة من كذبها وهاهو اليوم مثلاً يُحتذى وقد قال السيد(قدس سره) كما ذكرنا آنفاً بأنه يجب الرجوع إلى الأعلم الحي كي يجيز البقاء على تقليد الميت . إذن من هنا ننطلق في كشف الأباطيل , فقد دعا أمس شيخنا إلى مرجعية محمد صادق الصدر(قدس سره) وامتثل لرأيه , وعمل بوصية السيد المشار فيها إلى الشيخ فلان لكن الشيخ فلان لا يجوز البقاء على تقليد السيد الصدر بل لا يعتقد بأعلمية السيد الصدر بل أعلمية السيد الخوئي(قدس سره) والسيد الصدر قال : أنا اعلم الأحياء والأموات بل اعلم من السيد الخوئي والسيد السبزواري . فماذا نقول وتقولون بهذا أيها القارئ الكريم أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
تعليقي اهلكك الله ياصرخي فانت دعيت على نفسك
نعم ونعم ونعم السيد الاستاذ السيستاني يجوز تقليده ولا يجوز تقليد الصدر الثاني
نعم اخوتي بالدليل والاثر والبرهان بالفكر النير والدليل الواضح المبسط السيد الاستاذ السيستاني يجوز تقليده ولا يجوز تقليد الصدر الثاني
وخير دليل واثر وبرهان على ذلك هو كتاب المدخل (الفكر المتين)
بل ان مقدمة الكتاب كافية ووافية بالدليل و الاثر والبرهان
محمود الحسني
واليكم الخبر الجديد للصرخي الصهيوني حول نفي اجتهاد السيد السيستاني لانه كبير بالسن ومتناسي اذا اخواني احذروا من اساليب الصرخي فبعدما استغل اسم الصدر الثاني وبعد الفراغ منه طعنه بعدم الاجتهاد وجاء الدور للسيد السيستاني فانه كان يقول عليه انه غير مجتهد وانه عدو للحوزة الان يقول ان السيد السيستاني مجتهد ويحاول بمكر ونفاق وخداع تقمص اسم السيد السيستاني لعل الشيعة تنظر باحترام له ولانصاره المنبوذين
قال في ص130 من كتاب القنديل الاخضر الذي قدم له الصرخي واثنى على مؤلفه وطلب من مقلديه بوجوب قراءته ا (ان السيد السيستاني ليس مجتهداً) وعدم وجود الاثار دليل على عدم اجتهاد السيستاني (دام ظله) وان الخوئي لم يوصي له . وفي ص132 قال المصنف نقلا عن الحسني 1- الشيخ علي الغروي قال ان السيستاني ليس مجتهداً.
2- الشيخ الفياض قال في حياة السيد الصدر ان السيد السيستاني ليس مجتهداً
3- السيد الصدر قال ان السيد السيستاني ليس مجتهداً
4- السيد السيستاني قال في حياة السيد الصدر ليس مجتهداً
5- الشيخ الفياض الآن يقول ان السيد محمد باقر الصدر تلميذ مقارنة بعلم السيد الخوئي
وفي ص133 قال فاين تقريرات السيد السيستاني بل اين الاجازة وفي ص134 ان السيد السيستاني كبير السن ممكن ان يتعرض للتعب والنتسيانوفي ص139 البناء ............... السيد السيستاني ليس مجتهدا
الاساس.............. عدم امتلاكه أي بحث صولي
صحة الاساس.........لم يثبت ان لديه كتاب ا صولالنتيجة............... البناء صحيح
عن حياة
سماحة آية الله العظمى
السيد محمود الحسني
ومن أساليب الحرب (الحوزوية والعـفلقية) ضد السيد الحسني(دام ظله): -
1 - فقد قامت الحوزة بقطع رواتب العديد ممن ينتمي للسيد الحسني أو يدرس عنده وتفسيقهم .
2 – التعتيم الإعلامي :
قامت الحوزة العلمية بحملة تعتيمية على السيد الحسني(دام ظله) فكل من يسأل عنه(دام ظله) يقولون له بأننا لا نعرفه وإذا دار النقاش يبدأون بالسب والشتم والطعن فينكشف زيفهم وكذبهم بأنهم كانوا يعرفونه لكن يريدون إخفاء الحقائق عن الناس تعتيماً على قضيته وكانوا يُحذّّرون أصحابهم وأذنابهم من السيد بصفته الخطر الوحيد على الحوزة { لأنه يكشف جهلهم أمام الجميع بطبيعة الحال}.
3 – صدور فتاوى بحرمة قراءة الكتب وسماع الكاسيتات ومشاهدة الأقراص الفديوية للسيد الحسني(دام ظله) لأنها بنظرهم كتب ضلالة وهذا ما سمعه جُـل من سمع بقضية السيد وكل من ذهب إليهم مستفسراً عن قراءة كتب السيد الحسني(دام ظله) , ولم يكتفوا بذلك بل بادر رجال من الحوزة بالذهاب الى المكاتب وحذروا أصحاب المكاتب من عدم جواز بيع الكتب والإصدارات للسيد الحسني(دام ظله) .
4 – محاربة الطباعة والنشر لكتب السيد الحسني(دام ظله) أما بالرشوة وأما بالتهديد وقد اُلقيَ القبض على الذين كانوا يطبعون للسيد الحسني من قبل رجال الأمن الصدامي بتبليغ من الحوزة .
5 – سحب إصدارات السيد الحسني(دام ظله) وحرقها بذريعة أنها كتب ضلالة ويجب بذل الجهد للتخلص منها .
6 – جواز قتل السيد :
حيث أُصدرت فتاوى وإلى الآن بجواز قتل السيد الحسني(دام ظله) لأنه رجل ضلالة وانه سيحارب الإمام المهدي( وعجل الله فرجه الشريف) (حاشاه عما يقولون) وعلى أثر هذه الإفتراءات والجهل المتـفشي في المجتمع قد هوجم السيد الحسني(دام ظله) في أحد الأيام من بعض المرتزقة الرعاع الذين ينعقون مع كل ناعق لكنهم فوجئوا بوجود اُناس كثيرين في (البرّاني) وكان هؤلاء المرتزقة يحملون الحراب والسكاكين وعندما تفاجئوا بكثرة الناس قالوا نريد أن نتناظر مع السيد الحسني فخرج إليهم السيد الحسني(دام ظله) بنفسه غير مبالٍ بما يحملون وبيّنَ لهم " ما مضمونه":- { ان الذي يريد أن يناظر لا يأتي حاملاً السلاح بل يأتي مسالما ً} فتكبكبوا ورجعوا خاسئين الى أوثانهم خائبين خاسرين .
7 – الشكوى عند النظـام الـبـائـد :
بعد أن يئس أصحاب الباطل من محاولات قتل السيد(دام ظله) فكرياً وإجتماعياً سعوا وبحقد واضح الى إبلاغ السلطات الأمنية الصدامية عن كل من يناقشهم(من المكلفين) وعلى سماحة السيد الحسني(دام ظله) أيضاً , ( وَمَكَرُوا مَكْراً كُـبَّاراً) على السيد الحسني (خلصونا من الصدر الثالث) لأنه يمثل خطراً على مصالحهم ويجب تصفيته بالحال وقد وُجـِدَ بعد سقوط النظام البعثي في مديرية أمن النجف ملف خاص بالسيد الحسني يقول فيه مدير أمن النجف المقبور المدعو (حسين دعوة) " ما مضمونه":- {إن هذا الرجل يحمل علمية محمد باقر الصدر وتخطيط وشجاعة محمد صادق الصدر يجب تصفيته في الحال لأنه يُشكـّل خطراً علينا} وكانت قوات النظام البعثي الحزبية والأمنية قبل إعتقالها للسيد الحسني(دام ظله) تمنع الناس من الذهاب الى (براني) السيد بشكوى من قِبَـل المراجع بحجة أنه يُحرّض الناس على إزعاج المراجع بالمناقشات وقامت بإعتقال الكثيرين والإفراج عنهم فيما بعد وذلك بعد تهديدهم وترهيبهم وكانوا يقولون:- { قلدوا السيد السيستاني أو الشيخ الفياض من المراجع أو التفوا حول الشيخ اليعقوبي , أليس الشيخ اليعقوبي من طلاب الصدر أوَليسَ السيد السيستاني أكبر المراجع عمراً } وكانوا يقولون أنه ليس بسيد , وكل ما صدر من العـفالقة (سبحان الله) هو نفسه صدر عن ما يُسَمون أنفسهم بـ (أهل الخبرة) وطلاب الحوزة .
ولم يكتفوا بهذا التشنيع إلى أن زجّوا ( بشكل مباشر أو غير مباشر وعن سبق إصرار) بالسيد الحسني في السجن مع ثـلة من أصحابهِ وحُـكـِمَ على السيد بالإعدام وقد سـَلـَّط الله ظالماً على ظالم (لأن الظالم سيف من سيوف الله ينتقم به من الظالمين) ولم يُـنـَـفذ ْ الحكم وشاء الله ما لم يشـاؤا , وقد كان السيد(دام ظله) في السجن يكرر عباراته:- { بأنَّ النظام سيزول إن شاء الله هذا العام } وهذه من كرامات السيد عند الله , وقد كان يقول السيد (دام ظله) للسجناء المحكومين( الذين حُـكِموا بعد فترة العفو بعدة سنوات) بأنه:- ( لا تحزنوا لن تقضوا أكثر من أربعة أشهر إن شاء الله تعالى) .
ساسعي في الموضوع انتصار للسيد الشهيد الصدر ولمراجعنا العظام واخرج مابحعبتي من تنقضات الصرخي حول اجتهاد السيد الصدر قدس
الصرخي يقول في كتاب ظلموك حيا وميتا
بقسم تهديم ونسف مباني السيد قدس
بالمرحلة الثالثة وهي الاجتهاد قال
ثالثاً : اجتهاد السيد الصدر(قدس سره)
أ / السيد الصدر(قدس سره) (مجتهد بل صرّح بأنه الأعلم) وهذا الأمر ثابت ولا غبار عليه .
ب / الشيخ اليعقوبي (دام عزه) (يشير الى تقليد من لا يعتقد باجتهاد السيد) .
فمثلاً ورد في جوابه على أحد الاستفتاءات عن الرجوع بالمستحدثات ، ما يلي :-
مراجعة الشيخ الفياض (دام ظله) مبرئة للذمة
ويناقض نفسه بنفسه بما قاله مؤخرا
في فكره الهزيل ان السيد الصدر ليس بمجتهد وليس باعلم
مستل من كتاب الحجج البالغة للصرخي
ان كنت تدري عزيزي القارئ ان شيخنا الجليل كان من الداعين إلى أعلمية السيد الصدر(قدس سره) والداعين لها والمسلمين بها والمدافعين عنه وعن مرجعيته . وأعلمية السيد الصدر(قدس سره) كما ذكرنا شمس اتضحت على العالمين وقد هلك في الدنيا والآخرة من كذبها وهاهو اليوم مثلاً يُحتذى وقد قال السيد(قدس سره) كما ذكرنا آنفاً بأنه يجب الرجوع إلى الأعلم الحي كي يجيز البقاء على تقليد الميت . إذن من هنا ننطلق في كشف الأباطيل , فقد دعا أمس شيخنا إلى مرجعية محمد صادق الصدر(قدس سره) وامتثل لرأيه , وعمل بوصية السيد المشار فيها إلى الشيخ فلان لكن الشيخ فلان لا يجوز البقاء على تقليد السيد الصدر بل لا يعتقد بأعلمية السيد الصدر بل أعلمية السيد الخوئي(قدس سره) والسيد الصدر قال : أنا اعلم الأحياء والأموات بل اعلم من السيد الخوئي والسيد السبزواري . فماذا نقول وتقولون بهذا أيها القارئ الكريم أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم
تعليقي اهلكك الله ياصرخي فانت دعيت على نفسك
نعم ونعم ونعم السيد الاستاذ السيستاني يجوز تقليده ولا يجوز تقليد الصدر الثاني
نعم اخوتي بالدليل والاثر والبرهان بالفكر النير والدليل الواضح المبسط السيد الاستاذ السيستاني يجوز تقليده ولا يجوز تقليد الصدر الثاني
وخير دليل واثر وبرهان على ذلك هو كتاب المدخل (الفكر المتين)
بل ان مقدمة الكتاب كافية ووافية بالدليل و الاثر والبرهان
محمود الحسني
واليكم الخبر الجديد للصرخي الصهيوني حول نفي اجتهاد السيد السيستاني لانه كبير بالسن ومتناسي اذا اخواني احذروا من اساليب الصرخي فبعدما استغل اسم الصدر الثاني وبعد الفراغ منه طعنه بعدم الاجتهاد وجاء الدور للسيد السيستاني فانه كان يقول عليه انه غير مجتهد وانه عدو للحوزة الان يقول ان السيد السيستاني مجتهد ويحاول بمكر ونفاق وخداع تقمص اسم السيد السيستاني لعل الشيعة تنظر باحترام له ولانصاره المنبوذين
قال في ص130 من كتاب القنديل الاخضر الذي قدم له الصرخي واثنى على مؤلفه وطلب من مقلديه بوجوب قراءته ا (ان السيد السيستاني ليس مجتهداً) وعدم وجود الاثار دليل على عدم اجتهاد السيستاني (دام ظله) وان الخوئي لم يوصي له . وفي ص132 قال المصنف نقلا عن الحسني 1- الشيخ علي الغروي قال ان السيستاني ليس مجتهداً.
2- الشيخ الفياض قال في حياة السيد الصدر ان السيد السيستاني ليس مجتهداً
3- السيد الصدر قال ان السيد السيستاني ليس مجتهداً
4- السيد السيستاني قال في حياة السيد الصدر ليس مجتهداً
5- الشيخ الفياض الآن يقول ان السيد محمد باقر الصدر تلميذ مقارنة بعلم السيد الخوئي
وفي ص133 قال فاين تقريرات السيد السيستاني بل اين الاجازة وفي ص134 ان السيد السيستاني كبير السن ممكن ان يتعرض للتعب والنتسيانوفي ص139 البناء ............... السيد السيستاني ليس مجتهدا
الاساس.............. عدم امتلاكه أي بحث صولي
صحة الاساس.........لم يثبت ان لديه كتاب ا صولالنتيجة............... البناء صحيح
تعليق