الردّ على الأخ الوائلي
أوّلا: الدّليل على اتّباعنا معاشر أهل السنّة لأهل البيت:
هاك الدّليل من كتب الشّيعة على هذا الرّابط في (منتدى يا حسين):
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=127388
ثانيا: عن قولك "السنّة هي المصدر الثاني من التّشريع عند الشّيعة"، أقول:
أين نجد الاستغاثة بالقبور واللّعن والطّعن والبراءة من الصّحابة في السنّة؟، أين نجد استحلال نكاح المتعة في السنّة؟ أين نجد التقية بالمفهوم الشّيعيّ في السنّة؟......
رجاءً لا تحتجّ عليّ بروايات الشّيعة، لأنّي لم أحتجّ عليك بروايات أهل السنّة في إثبات كلّ ما أوردته..
ثالثا: حديث التمسّك بالكتاب والسنّة:
الحديث الذي حكمتَ عليه أنت بالوضع صحيح من طرق أهل السنّة، وأظنّ أنّه لا يخفى عليك أنّه ليس من شرط العمل بالحديث: التّواتر..
حديث (كتاب الله وسنّتي) رواه مالك في الموطّا مرسلا ووصله ابن عبد البرّ من حديث كثير بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جدّه. (انظر: تنوير الحوالك 2/308).
أمّا من طرق الشّيعة فقد نقلت لك ما يكفي كلّ منصف، ونحن لا يهمّنا اللّفظ، وإنّما يهمّنا أنّ أهل البيت كانوا يدْعون النّاس من حولهم إلى التّحاكم إلى الكتاب والسنّة وإلى عرض ما يروى عنهم عليهما، وهذا أبلغ من مجرّد الأمر بالتمسّك لو تأمّلت..
واسمح لي أن أزيدك هذه الرّواية من (الكافي) لعلّها تكفيك دليلا على ثبوت الأمر بالتمسّك بالكتاب والسنّة في كتب الشّيعة:
عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ اتَّقُوا اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ فَإِنِّي مَسْئُولٌ وإِنَّكُمْ مَسْئُولُونَ إِنِّي مَسْئُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ وأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وسُنَّتِي . (الكافي: 02/606).
ثمّ يا أخ وائلي هل تعتقد أنت وغيرك من الشّيعة أنّ أهل البيت لم يكونوا على سنّة جدّهم المصطفى (صلى الله عليه وآله).. نحن نعتقد أنّ المر بالتمسّك بالكتاب والسنّة، والأمر بالتمسّك بالكتاب والعترة شيء واحد، خرج من مشكاة واحدة..
أوّلا: الدّليل على اتّباعنا معاشر أهل السنّة لأهل البيت:
هاك الدّليل من كتب الشّيعة على هذا الرّابط في (منتدى يا حسين):
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=127388
ثانيا: عن قولك "السنّة هي المصدر الثاني من التّشريع عند الشّيعة"، أقول:
أين نجد الاستغاثة بالقبور واللّعن والطّعن والبراءة من الصّحابة في السنّة؟، أين نجد استحلال نكاح المتعة في السنّة؟ أين نجد التقية بالمفهوم الشّيعيّ في السنّة؟......
رجاءً لا تحتجّ عليّ بروايات الشّيعة، لأنّي لم أحتجّ عليك بروايات أهل السنّة في إثبات كلّ ما أوردته..
ثالثا: حديث التمسّك بالكتاب والسنّة:
الحديث الذي حكمتَ عليه أنت بالوضع صحيح من طرق أهل السنّة، وأظنّ أنّه لا يخفى عليك أنّه ليس من شرط العمل بالحديث: التّواتر..
حديث (كتاب الله وسنّتي) رواه مالك في الموطّا مرسلا ووصله ابن عبد البرّ من حديث كثير بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جدّه. (انظر: تنوير الحوالك 2/308).
أمّا من طرق الشّيعة فقد نقلت لك ما يكفي كلّ منصف، ونحن لا يهمّنا اللّفظ، وإنّما يهمّنا أنّ أهل البيت كانوا يدْعون النّاس من حولهم إلى التّحاكم إلى الكتاب والسنّة وإلى عرض ما يروى عنهم عليهما، وهذا أبلغ من مجرّد الأمر بالتمسّك لو تأمّلت..
واسمح لي أن أزيدك هذه الرّواية من (الكافي) لعلّها تكفيك دليلا على ثبوت الأمر بالتمسّك بالكتاب والسنّة في كتب الشّيعة:
عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) يَا مَعَاشِرَ قُرَّاءِ الْقُرْآنِ اتَّقُوا اللَّهَ عَزَّ وجَلَّ فِيمَا حَمَّلَكُمْ مِنْ كِتَابِهِ فَإِنِّي مَسْئُولٌ وإِنَّكُمْ مَسْئُولُونَ إِنِّي مَسْئُولٌ عَنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ وأَمَّا أَنْتُمْ فَتُسْأَلُونَ عَمَّا حُمِّلْتُمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وسُنَّتِي . (الكافي: 02/606).
ثمّ يا أخ وائلي هل تعتقد أنت وغيرك من الشّيعة أنّ أهل البيت لم يكونوا على سنّة جدّهم المصطفى (صلى الله عليه وآله).. نحن نعتقد أنّ المر بالتمسّك بالكتاب والسنّة، والأمر بالتمسّك بالكتاب والعترة شيء واحد، خرج من مشكاة واحدة..
تعليق