سبحان الله الحجرات في بيت واحد
الحجرات في بيت واحد يا جاهل أفهم !!
وهذا ما قاله اهل العلم :
يقول تعالى
أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }
مع أنّ الخطاب لإمرأة إبراهيم عليه السلام ولكنه لما دخل إبراهيم عليه السلام وزوجته في مسمى أهل البيت عبّر عنهم جميعاً بـ ( ميم ) الجماعة في قوله تعالى { رحمة الله وبركاته عليكم } تغليباً فهل فهمت الان .
يعني لوكان لديك بيت فيه اربع غرف وفي كل غرفة زوجة هل نسمي بيتك بيوت ام بيت ؟؟!!
اللهم هؤلاء أهل بيتي
فيها ثلاث نقاط:
الأولى : العبارة فيها تقرير من رسول الله بأنهم أهل بيته وليس معنى ذلك بأن غيرهم ليس من أهل بيته.
ومثالها : أن أقابلك ومعك ثلاثة من أخوتك العشرة فتقول : هؤلاء أخوتي
فليس معنى ذلك أن لا أخوة لك غيرهم ... على الأقل هكذا يفهمها العقلاء فإثبات الشئ دون حصر لاينفي غيره.
قال تعالى على لسان نبيه لوط عليه السلام
" قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ (68) " الحجر
ولم يفهم منها أحد بأنه ليس له ضيف سواهم فهو قد أضاف قبلهم وبعدهم غيرهم كثير
الثانية : قوله " اللهم هؤلاء أهل بيتي "
دعاء ومخاطبة لله كما يعرف الجميع ولايتصور أن يكون عبثا
شئ محير !!!!
نحن هنا بين إحتمالين
الأول : أن سيدنا محمد يخبر الله تعالى بأن هؤلاء أهله وهذا باطل لأنه عز وجل يعلم ورسوله يعلم أنه يعلم
الثاني : أنهم يطلب لهم شئيا ما ..... فما هو هذا الشئ يا ترى
بما أن الحديث عن آية التطهير فهو قطعا يطلب من ربه أن يشملهم بها لأنه يعرف أنها لم تنزل فيهم
فكأنه يقول اللهم هؤلاء أيضا أهل بيتي فأشملهم بإرادتك
الثالث:العبارة هؤلاء أهل بيتي لاتفيد الحصر ولا الإختصاص
فلو كنت متزوجا من سيدتين فاطمة و خديجة
ثم قابلتك ومعك زوجتك فاطمة وسألتك عنها فبإمكانك القول " هؤلاء أهل بيتي "
ثم قابلتك في يوم آخر ومعك زوجتك خديجة فبإمكانك أيضا أن تقول عنها " هؤلاء أهل بيتي "
فلم تحصر أهل البيت في احداهن رغم أنك وصقتها بأنها أهل بيتك
حتى تكون العبارة للحصر يا عزيزي
يلزم أن تقول " هؤلاء أهل بيتي ولا أهل لي سواهم " أو " هؤلاء أهل بيتي فقط "
اسم الاشارة " هؤلاء " ليس أداة للحصر عندنا فتنبه
قال تعالى على لسان سيدنا لوط
" قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ (68) " الحجر
ولايفهم منها أحد بأنه لايضيف غيرهم بل كل ما تعني أنه يصفهم بأنهم ضيوفه كغيرهم من الضيوف .
تفضل اجب ولا حاجة للتجاوز وقلة الادب .
الحجرات في بيت واحد يا جاهل أفهم !!
وهذا ما قاله اهل العلم :
يقول تعالى
أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ رَحْمَتُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ إِنَّهُ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ }
مع أنّ الخطاب لإمرأة إبراهيم عليه السلام ولكنه لما دخل إبراهيم عليه السلام وزوجته في مسمى أهل البيت عبّر عنهم جميعاً بـ ( ميم ) الجماعة في قوله تعالى { رحمة الله وبركاته عليكم } تغليباً فهل فهمت الان .
يعني لوكان لديك بيت فيه اربع غرف وفي كل غرفة زوجة هل نسمي بيتك بيوت ام بيت ؟؟!!
اللهم هؤلاء أهل بيتي
فيها ثلاث نقاط:
الأولى : العبارة فيها تقرير من رسول الله بأنهم أهل بيته وليس معنى ذلك بأن غيرهم ليس من أهل بيته.
ومثالها : أن أقابلك ومعك ثلاثة من أخوتك العشرة فتقول : هؤلاء أخوتي
فليس معنى ذلك أن لا أخوة لك غيرهم ... على الأقل هكذا يفهمها العقلاء فإثبات الشئ دون حصر لاينفي غيره.
قال تعالى على لسان نبيه لوط عليه السلام
" قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ (68) " الحجر
ولم يفهم منها أحد بأنه ليس له ضيف سواهم فهو قد أضاف قبلهم وبعدهم غيرهم كثير
الثانية : قوله " اللهم هؤلاء أهل بيتي "
دعاء ومخاطبة لله كما يعرف الجميع ولايتصور أن يكون عبثا
شئ محير !!!!
نحن هنا بين إحتمالين
الأول : أن سيدنا محمد يخبر الله تعالى بأن هؤلاء أهله وهذا باطل لأنه عز وجل يعلم ورسوله يعلم أنه يعلم
الثاني : أنهم يطلب لهم شئيا ما ..... فما هو هذا الشئ يا ترى
بما أن الحديث عن آية التطهير فهو قطعا يطلب من ربه أن يشملهم بها لأنه يعرف أنها لم تنزل فيهم
فكأنه يقول اللهم هؤلاء أيضا أهل بيتي فأشملهم بإرادتك
الثالث:العبارة هؤلاء أهل بيتي لاتفيد الحصر ولا الإختصاص
فلو كنت متزوجا من سيدتين فاطمة و خديجة
ثم قابلتك ومعك زوجتك فاطمة وسألتك عنها فبإمكانك القول " هؤلاء أهل بيتي "
ثم قابلتك في يوم آخر ومعك زوجتك خديجة فبإمكانك أيضا أن تقول عنها " هؤلاء أهل بيتي "
فلم تحصر أهل البيت في احداهن رغم أنك وصقتها بأنها أهل بيتك
حتى تكون العبارة للحصر يا عزيزي
يلزم أن تقول " هؤلاء أهل بيتي ولا أهل لي سواهم " أو " هؤلاء أهل بيتي فقط "
اسم الاشارة " هؤلاء " ليس أداة للحصر عندنا فتنبه
قال تعالى على لسان سيدنا لوط
" قَالَ إِنَّ هَؤُلَاءِ ضَيْفِي فَلَا تَفْضَحُونِ (68) " الحجر
ولايفهم منها أحد بأنه لايضيف غيرهم بل كل ما تعني أنه يصفهم بأنهم ضيوفه كغيرهم من الضيوف .
تفضل اجب ولا حاجة للتجاوز وقلة الادب .
تعليق