إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لا يوجد في ( المهاجرين ) منافق على الإطــــلاق

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لا يوجد في ( المهاجرين ) منافق على الإطــــلاق

    اعلم علمني الله وإيّاك
    أنه لم يكن من المهاجرين من نافق قط
    وإنما النفاق في بعض أفراد قبائل الأنصار
    من الأوس والخزرج
    لما ظهر الإسلام بالمديــــــنة
    ولما صار للمسلمين دار يمتنعون بها ويقاتلون عنها
    دخل في الإسلام من أهل المدينة وممن حولهم من الأعراب
    من دخل خوفاً وتقيّـــــــــــــــــــــــــة
    وكانوا منافقيـــــــــن
    قال تعالى:
    " وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم"
    سورة التوبة آيـــــــــة 101
    ولهذا إنما ذُكر النفاق في السور المدنية
    ( وهي السور التي نزلت بعد الهجرة)
    وأما السور المكية فلا ذكر للمنافقين فيها
    ( وهي السور التي نزلت قبل الهجرة)

    فإن من أسلم قبل الهجرة بمكة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
    والذين هاجروا من مكة إلى المدينة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
    بل كانوا مؤمنين بالله ورسوله محبين لله ورسوله
    وكان الله ورسوله أحب إليهم من أولادهم وأهليهم وأموالهم

    وبهذا يتبيّن....أن من أعظم البهتان
    ومن أقبح الهذيــــــــــان
    أن يتهم مهاجري واحــــــــد بالنفاق..!!
    فضلاً عن سادات المهاجرين
    كالصديق والفاروق وذي النورين
    - رضوان ربي عليهم أجمعين


    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أبو الزهراء




  • #2
    وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة

    تعليق


    • #3
      أخي الفاضل ابو ربيع اقرأ الموضوع مرة أخرى
      وبارك الله فيك

      تعليق


      • #4
        يرفع للنقاش

        تعليق


        • #5
          فإن من أسلم قبل الهجرة بمكة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
          فما بال عبيدالله بن جحش زوج ام حبيبة وابي صرعة كاتب الوحي يرتدا عن الاسلام بعد هجرتهما من مكة ؟


          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد كاوا

            قال تعالى:
            " وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم"
            سورة التوبة آيـــــــــة 101





            عليك أن تثبت
            1- أن أعراب مكة ليسوا حول المدينة
            2-عليك أن تثبت أن المهاجرين بعدما استوطنوا المدينة لم يصبحوا من أهلها

            تعليق


            • #7
              أخي الكريم صندوق العمل

              هل قال أنهم من الذين هاجروا مع النبي صلى الله عليه وسلم من مكة الي المدينة ؟؟
              ثم إني قلت ليس في المهاجرين منافق على الاطلاق يا أخي الكريم بارك الله فيك تأمل كلامي جيدا

              تعليق


              • #8
                أن أن أعراب مكة ليسوا حول المدينة


                أخي الفاضل يقول الله تبارك وتعالى : ( قالت الاعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبكم )

                عليك أن تثبت أن المهاجرين بعدما استوطنوا المدينة لم يصبحوا من أهلها
                أخي الفاضل قلتها أنت هم مهاجرون والأية نزلت في المنافقين الذين في المدينة وكما ذكرت لك الأية تبين وتوضح المراد

                تعليق


                • #9
                  موضوع مضحك


                  6 - وَحَدَّثَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَسْمَاءَ الضُّبَعِىُّ حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ عَنْ مَالِكٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ أَنَّ مَالِكَ بْنَ أَوْسٍ حَدَّثَهُ قَالَ أَرْسَلَ إِلَىَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَجِئْتُهُ حِينَ تَعَالَى النَّهَارُ - قَالَ - فَوَجَدْتُهُ فِى بَيْتِهِ جَالِسًا عَلَى سَرِيرٍ مُفْضِيًا إِلَى رِمَالِهِ مُتَّكِئًا عَلَى وِسَادَةٍ مِنْ أَدَمٍ. فَقَالَ لِى يَا مَالُ إِنَّهُ قَدْ دَفَّ أَهْلُ أَبْيَاتٍ مِنْ قَوْمِكَ وَقَدْ أَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ فَخُذْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ - قَالَ - قُلْتُ لَوْ أَمَرْتَ بِهَذَا غَيْرِى قَالَ خُذْهُ يَا مَالُ. قَالَ فَجَاءَ يَرْفَا فَقَالَ هَلْ لَكَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فِى عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزُّبَيْرِ وَسَعْدٍ فَقَالَ عُمَرُ نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمْ فَدَخَلُوا ثُمَّ جَاءَ. فَقَالَ هَلْ لَكَ فِى عَبَّاسٍ وَعَلِىٍّ قَالَ نَعَمْ. فَأَذِنَ لَهُمَا فَقَالَ عَبَّاسٌ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اقْضِ بَيْنِى وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الآثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ. فَقَالَ الْقَوْمُ أَجَلْ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَاقْضِ بَيْنَهُمْ وَأَرِحْهُمْ. فَقَالَ مَالِكُ بْنُ أَوْسٍ يُخَيَّلُ إِلَىَّ أَنَّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدَّمُوهُمْ لِذَلِكَ - فَقَالَ عُمَرُ اتَّئِدَا أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِى بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ». قَالُوا نَعَمْ. ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْعَبَّاسِ وَعَلِىٍّ فَقَالَ أَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ الَّذِى بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمَانِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ ».
                  قَالاَ نَعَمْ. فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ كَانَ خَصَّ رَسُولَهُ -صلى الله عليه وسلم- بِخَاصَّةٍ لَمْ يُخَصِّصْ بِهَا أَحَدًا غَيْرَهُ قَالَ (مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ) مَا أَدْرِى هَلْ قَرَأَ الآيَةَ الَّتِى قَبْلَهَا أَمْ لاَ. قَالَ فَقَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بَيْنَكُمْ أَمْوَالَ بَنِى النَّضِيرِ فَوَاللَّهِ مَا اسْتَأْثَرَ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَخَذَهَا دُونَكُمْ حَتَّى بَقِىَ هَذَا الْمَالُ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَأْخُذُ مِنْهُ نَفَقَةَ سَنَةٍ ثُمَّ يَجْعَلُ مَا بَقِىَ أُسْوَةَ الْمَالِ. ثُمَّ قَالَ أَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِى بِإِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ أَتَعْلَمُونَ ذَلِكَ قَالُوا نَعَمْ. ثُمَّ نَشَدَ عَبَّاسًا وَعَلِيًّا بِمِثْلِ مَا نَشَدَ بِهِ الْقَوْمَ أَتَعْلَمَانِ ذَلِكَ قَالاَ نَعَمْ. قَالَ فَلَمَّا تُوُفِّىَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا وَلِىُّ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَجِئْتُمَا تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنَ ابْنِ أَخِيكَ وَيَطْلُبُ هَذَا مِيرَاثَ امْرَأَتِهِ مِنْ أَبِيهَا فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ». فَرَأَيْتُمَاهُ كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُ لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ تُوُفِّىَ أَبُو بَكْرٍ وَأَنَا وَلِىُّ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَوَلِىُّ أَبِى بَكْرٍ فَرَأَيْتُمَانِى كَاذِبًا آثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنِّى لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ فَوَلِيتُهَا ثُمَّ جِئْتَنِى أَنْتَ وَهَذَا وَأَنْتُمَا جَمِيعٌ وَأَمْرُكُمَا وَاحِدٌ فَقُلْتُمَا ادْفَعْهَا إِلَيْنَا فَقُلْتُ إِنْ شِئْتُمْ دَفَعْتُهَا إِلَيْكُمَا عَلَى أَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ أَنْ تَعْمَلاَ فِيهَا بِالَّذِى كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَأَخَذْتُمَاهَا بِذَلِكَ قَالَ أَكَذَلِكَ قَالاَ نَعَمْ. قَالَ ثُمَّ جِئْتُمَانِى لأَقْضِىَ بَيْنَكُمَا وَلاَ وَاللَّهِ لاَ أَقْضِى بَيْنَكُمَا بِغَيْرِ ذَلِكَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ فَإِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدَّاهَا إِلَىَّ.

                  صحيح مسلم.الناشر : دار الجيل بيروت + دار الأفاق الجديدة ـ بيروت

                  نستنج ان ثلاثة من المهاجرين
                  اثمين
                  غادرين
                  خائنين
                  كادبين
                  ------------------------
                  ولا تنسى ان عمر وهو من المهاجرين كان يسأل حديفة هل هو من المنافقين


                  عندها نعرف ان المهاجرين كان يوجد بهم منافقين

                  تعليق


                  • #10
                    موضوع مضحك


                    اعتذر عنها أخي الحبيب لأكمل الرد على كلامك فموضوعي ليس مضحكا إن كان مضحكا كما تزعم يا أخي فرد عليه برد علمي ولا تتشمت بالعضو الذي أمامك لن أرد عليك يا بحراني .

                    السلام عليكم

                    تعليق


                    • #11

                      موضوع مضحك
                      اصبحت كلمة سيئة


                      هل سببتك او اهنتك؟
                      ان لم اسبك فلا تتجاهل جوابي او اطلب من المشرف غلقه
                      لانك تتجاهل اجوبتنا...

                      وسبب انه مضحك انكم تدافعون عن الصحابة بكل طاقتكم ولا تدافعون عن والدي النبي

                      تعليق


                      • #12
                        ولا تنسى ان عمر وهو من المهاجرين كان يسأل حديفة هل هو من المنافقين


                        قول الفاروق رضي الله تعالى عنه وارضاه ليس فيه شيء إنما هو الخوف من الله تبارك وتعالى وابتغاء الجنه والخوف من النار بارك الله فيك أخي الكريم وهذا الكلام للفاروق ليس فيه الا فضل عظيم فالفاروق يخاف الله .

                        عندها نعرف ان المهاجرين كان يوجد بهم منافقين


                        أخي الكريم قلت لك الأية تثبت أنه ليس في المهاجرين ابدا منافق بل قلوبهم نقية تقية وهم صحابة النبي صلى الله عليه وسلم وزعمك هذا ليس بحجة بارك الله فيك .

                        يقول تعالى : ( لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا )

                        أخي الكريم أين الاشكالية في الأحاديث فهي لا تثبت كلامك وقلت لك أنه لا يوجد في المهاجرين منافقا على الاطلاق

                        والسلام عليكم




                        تعليق


                        • #13
                          بل قول عمر يدل على انه فعل اشياء سيئة كثيرة
                          خصوصا انه كان يسأل حديفة كثيرا وحديفة لم يكن يخبره بشيء

                          فهناك شيء فعله دل على انه منافق وليس خوفا من الله والنار
                          ان كان يخاف الله فليعبد الله بدل ان يروح لحديفة
                          بل قلوبهم نقية تقية
                          لا تفتري عليهم فهم ادرى بانفسهم منك


                          ولا تنسى حادثة اية براءة عندما عاد ابوبكر وقال للنبي هل نزل في شيء
                          يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ

                          او قوله الاخر الاخر:
                          (ان لي شيطانا يعتريني.....)
                          هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ
                          تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
                          الشعراء
                          ---------------
                          ولم ترد ان هناك ثلاثة من المهاجرين
                          اثمين
                          غادرين

                          خائنين
                          كادبين

                          تعليق


                          • #14
                            بل قلوبهم نقية تقية
                            فقد قال السيوطي: أخرج عبد الرزاق وأحمد وعبد بن حميد والبخاري وأبو داود والنسائي وابن جرير وابن المنذر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم … فذكر قضية شك عمر يوم الحديبية الى أن وصل الى قول عمر : (والله ما شككت منذ أسلمت إلاّ يومئذ).

                            وأورد الصالحي الشامي هذه القضية في سيرته ناقلا عن ابن إسحاق وأبي عبيد وعبد الرزاق وأحمد بن حنبل وعبد بن حميد والبخاري وأبي داود والنسائي وابن جرير وابن مردويه ومحمد بن عمر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم، فذكر هذه القضية الى أن حكى قول عمر قائلا : وقال ـ كما في الصحيح ـ (والله ما شككت منذ أسلمت إلاّ يومئذ).

                            عندها عرفنا ان قلوبهم قلوب عادية مثلنا
                            فهم بتقواهم يمتازون عنا وليسوا معصومين
                            فيمكن ان يشكوا ويمكن ان ينقلبوا

                            تعليق


                            • #15
                              بل قول عمر يدل على انه فعل اشياء سيئة كثيرة
                              خصوصا انه كان يسأل حديفة كثيرا وحديفة لم يكن يخبره بشيء




                              بل فعله يا أخي الفاضل يدل على الخوف والرجاء وهذا لا يعني أن كلامه على أنه فعل أشياء كما تدعي فقوله إنما هو من باب الخوف من الله تبارك وتعالى لا كما تقول أخي الفاضل

                              فهناك شيء فعله دل على انه منافق وليس خوفا من الله والنار
                              ان كان يخاف الله فليعبد الله بدل ان يروح لحديفة


                              يا أخي ماذا لم تفهم من كلامي قلت لك هذا خوفا من الله تبارك وتعالى ليس كما تزعم يا أخي الكريم ثم قلت لك الأتي

                              يقول تعالى : ( لئن لم ينته المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا )

                              ماذا تفهم من هذه الأية يا أخي ؟؟

                              لا تفتري عليهم فهم ادرى بانفسهم منك


                              يا اخي اضحكتني ورب الكعبة قلت أني لا ادري بهم فما بالك تحكم عليهم بالنفاق وانت لا تعرفهم رضوان ربي عليهم بل الله تعالى يعرفهم وهو راضٍ عنهم والجنه منزلتهم فرضي الله عن خير من خلق الله تعالى على وجه هذه الارض بعد الانبياء

                              ولا تنسى حادثة اية براءة عندما عاد ابوبكر وقال للنبي هل نزل في شيء
                              يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ


                              او قوله الاخر الاخر:
                              (ان لي شيطانا يعتريني.....)
                              هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَى مَن تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُ
                              تَنَزَّلُ عَلَى كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ
                              الشعراء

                              لم تجب على التالي اخي الكريم

                              اعلم علمني الله وإيّاك
                              أنه لم يكن من المهاجرين من نافق قط
                              وإنما النفاق في بعض أفراد قبائل الأنصار
                              من الأوس والخزرج
                              لما ظهر الإسلام بالمديــــــنة
                              ولما صار للمسلمين دار يمتنعون بها ويقاتلون عنها
                              دخل في الإسلام من أهل المدينة وممن حولهم من الأعراب
                              من دخل خوفاً وتقيّـــــــــــــــــــــــــة
                              وكانوا منافقيـــــــــن
                              قال تعالى:
                              "
                              وممن حولكم من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم
                              "
                              سورة التوبة آيـــــــــة 101
                              ولهذا إنما ذُكر النفاق في السور المدنية
                              (
                              وهي السور التي نزلت بعد الهجرة
                              )
                              وأما السور المكية فلا ذكر للمنافقين فيها
                              (
                              وهي السور التي نزلت قبل الهجرة
                              )

                              فإن من أسلم قبل الهجرة بمكة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
                              والذين هاجروا من مكة إلى المدينة لم يكن فيهم منافق إطلاقاً
                              بل كانوا مؤمنين بالله ورسوله محبين لله ورسوله
                              وكان الله ورسوله أحب إليهم من أولادهم وأهليهم وأموالهم

                              وبهذا يتبيّن....أن من أعظم البهتان
                              ومن أقبح الهذيــــــــــان
                              أن يتهم مهاجري واحــــــــد بالنفاق..!!
                              فضلاً عن سادات المهاجرين
                              كالصديق والفاروق وذي النورين
                              - رضوان ربي عليهم أجمعين






                              ولم ترد ان هناك ثلاثة من المهاجرين
                              اثمين
                              غادرين

                              خائنين
                              كادبين



                              أخي الكريم قلت لك ما اشكالك على الحديث ومن أورده ؟؟ من أخرج هذان الحديثان ؟؟

                              بارك الله فيك !!!

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X