كلام مشايخ متعارض ان كانت صلاة التارويح في المسجد مستحبة فهي في البيت غير مستحبة والعكس صحيح فمن يقول انها مستحبة في البيت فهو ينفي استحباب الصلاة في المسجد وبالتالي ينسف صلاة التراويح في المسجد من جذورها لانها تؤدى على انها مستحبة فان كان استحبابها في البيت ليس في المسجد فما الفائدة من اقامتها في المسجد ؟؟؟
دعنا في كلام ابن عمر
انت تقول ان ابن عمر يقصد ان صلاة التراويح في البيت افضل وتحمل على الاستحباب ... اذن ما يكون رأي ابن عمر في صلاة التراويح في المسجد هناك احتمالات ::
-- ان تكون واجبة وهذا مرفوض عقلا لان التراويح في اساسها غير واجبة
-- ان تكون مباحة ::: وهذا مرفوض عقلا لانه ان كانت مباحة في المسجد ومستحبة في البيت فمن العبث ان يترك اهل السنة المستحب ويفعلون المباح الذي لا اجر فيه !!!!
-- ان تكون مستحبة :: وهذا مستحيل عقلا ونقلا لان ابن عمر يشبه من يصلي في المسجد التراويح بانه كالحمار
فهل من المنطق والعقل ان يشبه من يؤدي المستحب بالحمار !!!!!
الصلاة على محمد مثلا مستحبة فهل من المنطق ان يشبه ابن عمر من يصلي على محمد بالحمار ؟؟؟
اذن ابن عمر ينسف صلاة التراويح في المسجد نسفا
وان اهل السنة حمير في نظر ابن عمر
هذا رأية الشخصي في مسألة فقهية وهناك اقوال اخرى فيها
ولكل منهم دليله في ذلك
فهل الاختلاف في المسائل الفقهية ينسف الطرف الاخر؟
لا أدري لماذا لا يعقب أحد على أحاديث رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
السلام عليكم و رحمة الله..
ما لنا لعمر أو ابن عمر؟؟؟ أليس قول رسول الله صلى الله عليه و آله مقدم على قوليهما؟؟ :
1- أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.
2- أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.
3- أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّى قام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.
المصدر: سنن النسائي:3/198.
4- أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.
المصدر: سنن ابن ماجة:1/439 برقم 1378.
أقول: بعد كل هذا الإصرار من رسول الله صلى الله عليه و آله...نأتي و نقول كلا سنصلي التراويح جماعة في المسجد؟؟
لم الإصرار عليها؟؟؟ لأن الخليفة الثاني أمر بها؟؟؟؟ فبسنّة من نستنّ؟؟؟ بسنة رسول الله أم بسنة عمر؟؟
فان كانت بدعة صلاة التراويح في المسجد
لما صلاها النبي وخلفة الناس 3 ايام
ثم اخبرهم بسبب عدم خروجة.
-------------------------------------------------------- ارجو ان لا تخلط بين افضلية صلاة التراويح في البيت وبين القول انها بدعة في المسجد - فمن قال انها بدعة في المسجد , فيرد عليه بهذا الحديث - اما من قال انها تفضل في البيت , فهذا يدل انها ليست بدعة في المسجد , ولكن الافضل في البيت.
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالرحمن الفضل; الساعة 01-09-2009, 11:14 AM.
فان كانت بدعة صلاة التراويح في المسجد لما صلاها النبي وخلفة الناس 3 ايام ثم اخبرهم بسبب عدم خروجة.
-------------------------------------------------------- ارجو ان لا تخلط بين افضلية صلاة التراويح في البيت وبين القول انها بدعة في المسجد - فمن قال انها بدعة في المسجد , فيرد عليه بهذا الحديث - اما من قال انها تفضل في البيت , فهذا يدل انها ليست بدعة في المسجد , ولكن الافضل في البيت.
ممكن تنقل من كلامي أين ناقشت أنا أنها بدعه أم لا؟؟؟
لم أتناول كونها بدعه أو غير بدعه أبدا...
إنما مبحث كلامي كان عن إصرار رسول الله إقامة الصلوات غير المفروضه في البيت...
ألستم تقولون أنكم أهل السنه؟؟؟ فلماذا تتجاوزون ما فضله رسول الله إلى ما فضله عمر بن الخطاب؟
أما الحديث الذي رويته أنت فما جئتنا لا بسنده و لا بمصدره....
و لم يقل الحديث أصلا أن رسول الله جمع الناس للصلاة بل أن الناس اصطفوا خلفه
- عدم اعتراض الرسول لفعل الناس بعده 3 ايام دل على مشروعيتها في المسجد جماعة.
- ان كانت غير السنة صلاتها جماعة , فلن يترك الرسول الناس يصلونها بعده في المسجد اصلا.
أكرر الأحاديث لعل عبدالرحمن الفضل يتكرم بالتعليق عليها...بعدما تجاهلها أكثر من مرّه
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
السلام عليكم و رحمة الله..
ما لنا لعمر أو ابن عمر؟؟؟ أليس قول رسول الله صلى الله عليه و آله مقدم على قوليهما؟؟ :
1- أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.
2- أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.
3- أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّى قام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.
المصدر: سنن النسائي:3/198.
4- أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.
المصدر: سنن ابن ماجة:1/439 برقم 1378.
أقول: بعد كل هذا الإصرار من رسول الله صلى الله عليه و آله...نأتي و نقول كلا سنصلي التراويح جماعة في المسجد؟؟
لم الإصرار عليها؟؟؟ لأن الخليفة الثاني أمر بها؟؟؟؟ فبسنّة من نستنّ؟؟؟ بسنة رسول الله أم بسنة عمر؟؟
أكرر الأحاديث لعل عبدالرحمن الفضل يتكرم بالتعليق عليها...بعدما تجاهلها أكثر من مرّه
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13 السلام عليكم و رحمة الله..
ما لنا لعمر أو ابن عمر؟؟؟ أليس قول رسول الله صلى الله عليه و آله مقدم على قوليهما؟؟ :
1- أخرج مسلم عن زيد بن ثابت، قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) حُجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول اللّه يصلّي فيها قال: فتتبع إليه رجال و جاءوا يصلون بصلاته، قال: ثمّ جاءوا ليلة فحضروا وابطأ رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) عنهم، قال: فلم يخرج إليهم، فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب، فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال لهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) : مازال بكم صنيعكم حتى ظننت انّه سيكتب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: صحيح مسلم:2/187ـ 188.
2- أخرج أبو داود عن زيد بن ثابت قال: احتجر رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) في المسجد حجرة ، فكان رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يخرج من الليل فيصلّي فيها، قال: فصلّوا معه بصلاته ـ يعني رجالاً ـ و كانوا يأتونه كلّ ليلة، حتّى إذا كان ليلة من الليالي لم يخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) فتنحنحوا ورفعوا أصواتهم و حصّبوا بابه، قال: فخرج إليهم رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) مغضباً، فقال: أيّها الناس، مازال بكم صنيعكم حتّى ظننت أن ستكب عليكم، فعليكم بالصلاة في بيوتكم، فانّ خير صلاة المرء في بيته إلاّ الصلاة المكتوبة.
المصدر: سنن أبي داود:2/69، حديث 1447.
3- أخرج النسائي عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن أبيه، عن جدّه قال: صلّى رسول اللّه صلاة المغرب في مسجد بني الأشهل، فلمّـا صلّى قام ناس يتنفّلون فقال النبي : عليكم بهذه الصلاة في البيوت.
المصدر: سنن النسائي:3/198.
4- أخرج ابن ماجة عن عبد اللّه بن سعد قال: سألت رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) أيّما أفضل الصلاة في بيتي أو الصلاة في المسجد؟ قال: ألا ترى إلى بيتي ما أقربه إلى المسجد؟! فلأن أُصلّي في بيتي أحبّ إليَّ من أن أُصلّي في المسجد إلاّ أن تكون صلاة مكتوبة.
المصدر: سنن ابن ماجة:1/439 برقم 1378.
أقول: بعد كل هذا الإصرار من رسول الله صلى الله عليه و آله...نأتي و نقول كلا سنصلي التراويح جماعة في المسجد؟؟
لم الإصرار عليها؟؟؟ لأن الخليفة الثاني أمر بها؟؟؟؟ فبسنّة من نستنّ؟؟؟ بسنة رسول الله أم بسنة عمر؟؟
وما الاشكال في هذه الاحاديث ...
ففيها ان صلاة النافلة افضل في البيت بشكل عام. لكنها تجوز في المسجد.
-----------------------------------------------
وهناك تفصيل في الامر و فلا بد من عرض جميع الاحاديث في هذا الموضوع ,
واستخلاص الاحكام منها و فلا يستقيم ان تبني حكمك على جهه من الادلة وتهمل الاخرى
وراجع الرابط التالي ففيه بعض التفصيل ولكنه ليس جامعا لكل الادلة لانه ذكر الاحكام فقط http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=1102829
تعليق