حسناً ايها الفاضل
اوافقك على ان الايتين نازلة في امة محمد.
في امة محمدولم يكن عندي اعتراض سوى امكانية ان تنطبق الاية على الامم السابقة وهي سنة الله
هذا موافقة لك اولى
فتفضل هداك الله
فتفضل هداك الله
أحسنت كثيراً يا عزيزي فالرجوع للحق من صفات المؤمنين جعلنا الله وأياك منهم .
حسناً إذاً نحن أمام آيتين تتحدث عن كتابنا القرآن الكريم ووراثته ليست وراثة قراطيس
وإنما وراثة علم وتأويل فلو كانت قراطيس لكنت أنا وأنت من الوارثين وهذا معارض للآية الكريمه .
حسناً إذاً نحن أمام آيتين تتحدث عن كتابنا القرآن الكريم ووراثته ليست وراثة قراطيس
وإنما وراثة علم وتأويل فلو كانت قراطيس لكنت أنا وأنت من الوارثين وهذا معارض للآية الكريمه .
الموافقة الثانية : من اجل دفع النقاش والمحاورة وفهم النص القرأني : هو اني او افقك
على ان حرف ((من )) قبل عبادنا
تعني التبعيض وليس الجنس .
هذه موافقتان من اجل فائدة الحوار والقارئ الكريم
.
تعني التبعيض وليس الجنس .
هذه موافقتان من اجل فائدة الحوار والقارئ الكريم
.
هي كذلك ومفردة إصطفينا تؤكد ذلك ... ولكن قلبها للجنس لا يُغير المعنى فهم من جنس العباد
فالصفوه وغير الصفوه هم في الأصل عباد الله ,
وهي الوحيده التي قسمت العباد لفريقين فريق فيه الصفوه وفريق فيه بقية العباد
وهي أس الموضوع وأس الحوار .
وهي الوحيده التي قسمت العباد لفريقين فريق فيه الصفوه وفريق فيه بقية العباد
وهي أس الموضوع وأس الحوار .
الان انا اطلب منك ان نتفق على الاساسيات والواضحات :
1 - هل توافقني ان في الايتين تبعيضين ؟
((من عبادنا)) و((منهم )) ؟
1 - هل توافقني ان في الايتين تبعيضين ؟
((من عبادنا)) و((منهم )) ؟
أوافقك بلا جدال... ولكن من دون خلط
فــ (مــن )عبادنا
مستقله تماماً عما تلاها من تبعيض
وكما نوهت لك أعلاه هناك فريقان الصفوه وبقية العباد
فــ (مــن )عبادنا
مستقله تماماً عما تلاها من تبعيض
وكما نوهت لك أعلاه هناك فريقان الصفوه وبقية العباد
2 - اطلب منك ان نبين الايتان بما هي في سياقها ونفسرها كما هي في الظاهر؟
لقد فسرتها لك ظاهرياً ولم أشر لأي قول من أقوال أئمتنا عليهم السلام ولا علمائنا الكرام
فأنا أعرف مع من أتحاور أتحاور مع ورثة قراطيس يؤمنون بالظاهر
فقول أئمتنا عليهم السلام في هذه الايه
أنها في آل البيت عامه وكل الذريه المحمديه من الحسن والحسين عليهما
السلام
فأنا أعرف مع من أتحاور أتحاور مع ورثة قراطيس يؤمنون بالظاهر
فقول أئمتنا عليهم السلام في هذه الايه
أنها في آل البيت عامه وكل الذريه المحمديه من الحسن والحسين عليهما
السلام
ثم بعد ذلك ننتقل الى تفسيرك المذهبي وبيان التخصيص والاستثناء والمطلب لله من الاية وفق القرائن المعاضدة :
أ- من ايات الله .
ب - من التفاسير والاحاديث النبوية
هل انت موافق على هذا المنهج والبرنامج في التسلسل والبيان ؟
فان وافقت فحي هلا
وان لم توافق فبين لي لماذا ؟و ما هو منهجك في التدرج بالتبيان بحيث يكون افضل مما قدمت لك ؟
أ- من ايات الله .
ب - من التفاسير والاحاديث النبوية
هل انت موافق على هذا المنهج والبرنامج في التسلسل والبيان ؟
فان وافقت فحي هلا
وان لم توافق فبين لي لماذا ؟و ما هو منهجك في التدرج بالتبيان بحيث يكون افضل مما قدمت لك ؟
موافق يا عزيزي فتفضل مشكوراً
بخصوص إستفهامك هذا
بخصوص إستفهامك هذا
نعم انتظر تعليق الزميل الاستاذ الفاضل مختصرمفيد على هذا الحديث ايضا هل يتفق معنا في قبوله؟
نعم أقبله حديث الصفوة أقصد الذي أحضره
الفاضل ( حب علي إيمان )
تعليق