نسينا أن نعلق على بعض أكاذيب العرعور
يقول العرعور : إن قرية كاملة في سوريا قد تسننت
ولكنه نسي إسم القرية
لا أدري هل هو الذي يضحك على الناس أم هناك من يضحك عليه من الناس ؟
فالمتسنون لا نرى لهم شخصا ولا نسمع لهم صوتا ، وليس لهم وجود إلا على ألسن المهرجين فقط . فلم نر حتى الآن سوى خمسة عوران يطلقون عليهم إسم ( المهتدون ) ومازالوا الى الآن غير قادرين على المواجهة و المناظرة ، بخلاف المتشيعين ، فكتبهم تملأ المكتبات وشبكة الإنترنت ، وأصواتهم لا تبارح القنوات الفضائية ، وصورهم في الصحف والمجلات ، ويسارعون الى كل من نادى بالحوار ..
لا أدري متى سيفتح الله على العرعور فيتذكر إسم القرية المتسننة ؟؟
ثم لماذا لا نجد أحدا من أهل السنة قادرا على تنشيط ذاكرة العرعور ؟
ولماذا الشيعة لا ينسون قرية ( سبينة ) السورية التي تشيع إمام مسجدها ، ولماذا لا ننسى قرية ( نبل ) و ( الزهراء ) في حلب ، ولماذا لا ننسى قاضي حلب أحمد مرعي الأنطاكي ، ولماذا لا ننسى جنين وحركة الجهاد و قرية ( أم دم ) في السودان ؟
أمانه سلموا لنا على القرية المتسننة التي لا تعلمون أين هي ، ولا تتذكرون إسمها ولا تعرفون أحدا منها .. وكذلك سلموا لنا على القرية التي تسننت أبّان مناظرات المستقلة
، أكيد تتذكرونها
..
ماشاء الله عليكم ، كل مرة تفتحوا باب الحوار تـتسنن قرية بكاملها
من قرى الشيعة
، ولكن سرعان ما يختفي ذكرها مع نهاية البرنامج ..
عقبال تسنن المدن والدول
ألا لعنة الله على الكاذبين

( الجمري )
يقول العرعور : إن قرية كاملة في سوريا قد تسننت

ولكنه نسي إسم القرية

لا أدري هل هو الذي يضحك على الناس أم هناك من يضحك عليه من الناس ؟

فالمتسنون لا نرى لهم شخصا ولا نسمع لهم صوتا ، وليس لهم وجود إلا على ألسن المهرجين فقط . فلم نر حتى الآن سوى خمسة عوران يطلقون عليهم إسم ( المهتدون ) ومازالوا الى الآن غير قادرين على المواجهة و المناظرة ، بخلاف المتشيعين ، فكتبهم تملأ المكتبات وشبكة الإنترنت ، وأصواتهم لا تبارح القنوات الفضائية ، وصورهم في الصحف والمجلات ، ويسارعون الى كل من نادى بالحوار ..
لا أدري متى سيفتح الله على العرعور فيتذكر إسم القرية المتسننة ؟؟
ثم لماذا لا نجد أحدا من أهل السنة قادرا على تنشيط ذاكرة العرعور ؟
ولماذا الشيعة لا ينسون قرية ( سبينة ) السورية التي تشيع إمام مسجدها ، ولماذا لا ننسى قرية ( نبل ) و ( الزهراء ) في حلب ، ولماذا لا ننسى قاضي حلب أحمد مرعي الأنطاكي ، ولماذا لا ننسى جنين وحركة الجهاد و قرية ( أم دم ) في السودان ؟

أمانه سلموا لنا على القرية المتسننة التي لا تعلمون أين هي ، ولا تتذكرون إسمها ولا تعرفون أحدا منها .. وكذلك سلموا لنا على القرية التي تسننت أبّان مناظرات المستقلة


ماشاء الله عليكم ، كل مرة تفتحوا باب الحوار تـتسنن قرية بكاملها



عقبال تسنن المدن والدول
ألا لعنة الله على الكاذبين

( الجمري )
تعليق