وكانت تقول : اقتلوا نعثلا فقد فجر (الإمامةوالسياسة،ابن قتيبة،ج١،ص:٧٢)
واقتلوا نعثلا فقد كفر(تاريخ الأمم والملوك،الطبري ج٤ص٤٥٨- الكامل،ج٣،ص:٢٠٦ – السيرة الحلبية، الحلبي ج٣ ص٣٥٦ - الفتوح،ج٢،ص:٤٣٧ - الفخرى،ص:٩٠ – تذكرة الخواص ٦٩ – الفتنة و وقعة الجمل ، سيف بن عمر الضبي، ص١١٥)
كان عثمان يخطب يوما إذ دلت عائشة قميص رسول الله، و نادت: يا معشر المسلمين! هذا جلباب رسول الله لم يبل، و قد أبلى عثمان سنته! (تاريخاليعقوبى،ج٢،ص:١٧٥)
وكانت تقول: هذا قميص رسول الله، صلى الله عليه، ما بلى و قد بلى دينه، اقتلوا نعثلا، قتل الله نعثلا. (تجارب الأمم ،ج١،ص:٤٦٩ - الفتوح،ج٢،ص:٤٢١ - شرح ابن أبي الحديد – ج ٦ص٢١٥)
وقالت لابن عبّاس: إنّ اللَّه قد آتاك عقلًا و فهماً و بياناً فإيّاك أن تردّ الناس عن هذا الطاغية ( أنساب الأشراف ، البلاذري ، ج٦ص١٩٣)
كان عثمان يخطب يوما إذ دلت عائشة قميص رسول الله، و نادت: يا معشر المسلمين! هذا جلباب رسول الله لم يبل، و قد أبلى عثمان سنته! (تاريخاليعقوبى،ج٢،ص:١٧٥)
وكانت تقول: هذا قميص رسول الله، صلى الله عليه، ما بلى و قد بلى دينه، اقتلوا نعثلا، قتل الله نعثلا. (تجارب الأمم ،ج١،ص:٤٦٩ - الفتوح،ج٢،ص:٤٢١ - شرح ابن أبي الحديد – ج ٦ص٢١٥)
وقالت لابن عبّاس: إنّ اللَّه قد آتاك عقلًا و فهماً و بياناً فإيّاك أن تردّ الناس عن هذا الطاغية ( أنساب الأشراف ، البلاذري ، ج٦ص١٩٣)
ويا حبوب
ام الجمل ليست الوحيدة
بل الصحابة ايضا سبوا نعثل
حتى عمار بن ياسر

الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 3 ص 260 :
قال أخبرنا عفان بن مسلم ومسلم بن براهيم وموسى بن إسماعيل قالوا أخبرنا ربيعة بن كلثوم بن جبر قال حدثني أبي قال كنت بواسط القصب عند عبد الاعلى بن عبدالله بن
عامر فقلت الاذن هذا أبو غادية الجهني فقال عبدالاعلى أدخلوه فدخل عليه مقطعات له فإذا رجل طوال ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الامة فلما أن قعد قال بايعت رسول
الله صلى الله عليه وسلم يوم العقبة فقال يا أيها الناس ألا إن دماءكم وأموالكم حرام عليكم إلى أن تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا ألا هل بلغت فقلنا نعم
فقال اللهم اشهد ثم قال ألا لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض قال ثم أتبع ذا فقال إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فبينا أنا في مسجد قباء إذ هو يقول ألا إن
نعثلا هذا لعثمان فألتفت فلو أجد عليه أعوانا لوطئته حتى أقتله قال قلت اللهم إنك إن تشأ تمكني من عمار فلما كان يوم صفين أقبل يستن أول الكتيبة رجلا حتى إذا كان بين
الصفين فأبصر رجل عورة فطعنه في ركبته بالرمح فعثر فانكشف المغفر عنه فضربته فإذا رأس عمار قال فلم أر رجلا أبين ضلالة عندي منه إنه سمع من النبي عليه السلام
ما سمع ثم قتل عمارا قال واستسقى أبو غادية فأتي بماء في زجاج فأبى أن يشرب فيها فأتي بماء في قدح فشرب فقال رجل على رأس الامير قائم بالنبطية أوى يد كفتا يتورع عن الشراب في زجاج ولم يتورع عن قتل عمار ،،،
الطبقات الكبرى - محمد بن سعد ج 3 ص 260 و 261 قال أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال سمعت
عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لافعلن فلما كايوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين
الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر وأخبر عمرو بن العاص فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو بن العاص هو ذا أنت تقاتله فقال إنما قال قاتله وسالبه .
تعليق