إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يلشيعة ياسر الحبيب يقول بأن القرآن محرف مثل التوراة والإنجيل

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يلشيعة ياسر الحبيب يقول بأن القرآن محرف مثل التوراة والإنجيل

    مقدمة : قال تعالى : إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ _ (9) الحجر


    يا شيعة العالم الشيخ ياسر الحبيب يقول بأن القرآن محرّف مثل التوراة والإنجيل

    ~~~
    انظر السؤالـــ

    ( القسم : شبهات )


    السؤال :
    سماحة الشيخ قرأت لك كثير من الإجابات ووجدت أن سماحتك تسب معظم صحابة رسول الله وتكفرهم وتلعنهم كيف ذلك يا سيدي معني هذا أن الرسالة والعياذ بالله فشلت ولم تقدم للإسلام أي شخص محترم ماعدا أهل بيت النبوة فقط لاغير كيف هذا ومعني هذا أيضا أن الرسول فشل في تربية هؤلاء القوم معذرة فأنا لا أستطيع أن أصدق ذلك أن يكون حول رسول الله أكثر من مائة ألف ويكون كلهم إلا أعداد قليلة تعد علي أصابع اليد الواحدة قد كفروا كيف ذلك دلني بالله عليك فأنا محتار جدا جد

    محمود

    ~~~

    الجواب :
    باسمه تعالى شأنه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

    أولا؛ نحن لا نسبّ ولا نكفّر ولا نلعن إلا أعداء الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام، سواءً كان هؤلاء من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) أم من غيرهم، فالمقياس عندنا واحد لا يتعدّد، من كان صالحا مدحناه ومن كان طالحا ذممناه.

    وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!

    إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.

    منقولـ من موقع القطرة التابع له ..

    http://www.alqatrah.org/question/index.php?id=641















    x





    أليس تكفيركم للصحابة يعني أن النبي (صلى الله عليه وآله) فشل في تربيتهم؟



    ( القسم : شبهات )




    السؤال :سماحة الشيخ قرأت لك كثير من الإجابات ووجدت أن سماحتك تسب معظم صحابة رسول الله وتكفرهم وتلعنهم كيف ذلك يا سيدي معني هذا أن الرسالة والعياذ بالله فشلت ولم تقدم للإسلام أي شخص محترم ماعدا أهل بيت النبوة فقط لاغير كيف هذا ومعني هذا أيضا أن الرسول فشل في تربية هؤلاء القوم معذرة فأنا لا أستطيع أن أصدق ذلك أن يكون حول رسول الله أكثر من مائة ألف ويكون كلهم إلا أعداد قليلة تعد علي أصابع اليد الواحدة قد كفروا كيف ذلك دلني بالله عليك فأنا محتار جدا جد
    محمود








    الجواب :باسمه تعالى شأنه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
    أولا؛ نحن لا نسبّ ولا نكفّر ولا نلعن إلا أعداء الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام، سواءً كان هؤلاء من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) أم من غيرهم، فالمقياس عندنا واحد لا يتعدّد، من كان صالحا مدحناه ومن كان طالحا ذممناه.
    وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!
    إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.
    وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين أبنائه، فلا يقول: ”إن كل ابن للنبي هو بالضرورة صالح عادل ولا يصح القدح فيه وإلا لاستلزم ذلك قدحا في والده النبي لأنه لم يُحسن تربيته“! فأي شيء على النبي إذا ما أدّى واجبه في تربية أبنائه على أكمل وجه إلا أنهم مع هذا انحرفوا وعصوا؟! كما حصل مع ابن نوح، وأبناء يعقوب عليهما السلام.
    وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين زوجاته، فلا يقول: ”إن كل زوجة للنبي تكون بالضرورة مؤمنة صالحة شريفة عفيفة محفوظة من كل دنس وإلا لاستدعى ذلك تدنيس وتلويث سمعة زوجها النبي“! فأي شيء على النبي إذا ما تزوّج امرأة وبالغ في نصحها وإرشادها ومع ذلك أبت إلا الكفر والفسق والعصيان والفُحش؟! كما حصل مع زوجتي نوح ولوط عليهما السلام.

    إن القرآن الكريم كتاب العقل، وقد حكى لنا قصص هؤلاء الأنبياء العظام (عليهم السلام) وكيف ارتدّ أصحابهم وبعض أبنائهم وأزواجهم من بعدهم إلا القليل منهم، ومع ذلك لم ينسب القرآن إلى هؤلاء الأنبياء العظام (صلوات الله عليهم) الفشل في التربية أو الرسالة، فمن أين جاء جهلة المخالفين بمنطقهم الغريب المخالف لكتاب الله تعالى قائلين: ”إياكم والطعن بأصحاب النبي فإنكم بذلك تطعنون بالنبي“! فهل أن القرآن حين طعن بأصحاب الأنبياء السابقين كان قد طعن بالأنبياء أنفسهم؟! سبحانك هذا بهتان عظيم!
    هذا وقد تنبّأ النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) بارتداد أصحابه من بعده، وحكم بأن معظمهم سيردون جهنم وبئس المصير، وذلك في روايات وأحاديث مستفيضة، منها ما رواه البخاري عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”أنا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك“! (صحيح البخاري ج7 ص206).
    وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”يرد على يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي! فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، انهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى“. (المصدر نفسه).
    وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم“. (المصدر نفسه).

    فهاهي الأحاديث تنص صراحةً على ارتداد معظم من يسمّيهم الجهلة (صحابة) وأنه لن ينجو منهم إلا القليل كهمل النِّعَم، فكيف يقولون أن كل هؤلاء ناجون ردّا على الله ورسوله صلى الله عليه وآله؟!
    نعم؛ إن من أطرف ما زعمه المخالفون للفرار من دلالة هذه الأحاديث هو حملها على المرتدّين الأعراب من غير الأصحاب، كبني حنيفة مثلا، وهو زعم يثير السخرية ولا يقبله عاقل، لأن النبي (صلى الله عليه وآله) ينصّ على أن هؤلاء من أصحابه الذين يعرفهم حقّ المعرفة، ثم إن هذا التأويل مخالف للظاهر، والمخالفون أهل العمل بالظاهر، فما بالهم تركوه هنا؟!
    هذا؛ ورسالة الإسلام العظيمة، قد حملها آل محمد الأطهار (صلوات الله عليهم) وأصحاب محمد الأخيار (رضوان الله عليهم) ثم من يتلوهم من أصحاب الأئمة المعصومين مهما قلّوا، فإنهم حمَلة هذا الدين والمؤتمنون عليه، وبتضحياتهم وصل إلينا وحافظنا عليه، ولا شأن للمتردّية والنطيحة وسفلة الأصحاب والأعراب بهذه المهمة العظيمة!
    هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم. والسلام. السابع من ربيع الآخر لسنة 1429 من الهجرة النبوية الشريفة.


    قرّاء هذه الإجابة : 2210














    جميع الحقوق محفوظة لمكتب الشيخ الحبيب في لندن











    أنا أعلم أنني سأطر من الموقع ولكن أريد جواب هل القرآن محرف وما حكم من يقول بتحريفه ؟

    التعديل الأخير تم بواسطة م12; الساعة 30-09-2009, 12:25 PM.

  • #2
    منو قالك القرآن محرف الشيخ ياسر ماقال هالكلام والردود اللي كاتبها جدا واضحه
    ومن صحيح البخاري، يعني هل أصحاب النبي صاروا الأعراب؟؟؟؟؟ إنت جاوب على هالسؤال رجاءا

    تعليق


    • #3
      المميز23
      رد علي إذا عندك جواب وإذا ماعندك قول كلامي صحيح وريح نفسك

      تعليق


      • #4
        وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!

        إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى
        فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.

        _______________________


        اشرح لي كلام ياسر الحبيب

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا يا اخى

          فهذا ياسر الحبيب معروف بقبحه وسبه ولعنه للصحابة وإتهاماته الكثيرة للأبرياء منهم انه اتهم الشيخ الشعراوى رحمه الله بانه مارس اللواط والعياذ بالله وقال ذلك فى موقعه النجس قبحه الله ومن أتبعه إلى يوم الدين.

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم و رحمة الله..

            يا جماعه...متى صار ياسر الحبيب شيخا؟؟

            أنا كويتي و أعرف جماعة من أهله ويقولون أنه لم يتخرج من أي حوزة علمية..

            ليس كل من وضع عمامة على رأسه صار شيخا و لا كل من جلس على المنبر الحسيني صار أهلا للخطابة

            تعليق


            • #7
              حتى لو قيل من ياسر الحبيب القران محرف فرضا نفترض مفهوم كلامه كما قلتم تحريف اقول هلتشنيع لن ينفعكم لا من قريب ولا من بعيد يعتبر هذا راي رجل واحد فقط او نفترض راي افراد ؟؟؟
              المذهب الشيعي يعتمد باخد الاقوال والفتاوي من المراجع لا المشايخ ومراجعنا تنفي التحريف وهذا يكفي فشبهتكم هذه لامعنى لها ؟؟؟؟
              واما ياسر الحبيب نفترض فهذا ليس الا شيخ ليس مرجع فنحن كشيعة من يمثلنا المراجع فهم ارفع بالعلم


              أقوال علماء و مراجع و شخصيات الشيعة في نفي التحريف عن القرآن الكريم
              http://www.ansarweb.net/artman2/uplo...o_ta7reef.html
              التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 30-09-2009, 04:01 PM.

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                (انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله واولئك هم الكاذبون )

                كعادة الوهابية الاغبياء لا يتورعون كيد الاتهامات وتحريف الكلام عن مسارة
                وتراهم يأتون مسرعين فرين عندما يجدون أدنى شيء باعتقادهم أنه يشنع على الآخرين بدون تردد وبدون تحقيق أو تورع
                الوهابي الكذاب لماذا بترت الجواب؟؟
                وأين قال الشيخ أن القرآن الذي بأيدينا محرف كما الأنجيل محرف؟
                لماذا لم تنقل الكلام وأخدت منه ما يحلو لك فهمة وتركت الذي لا يرية هواك ؟
                إنما أراد الشيخ أن يقول أن بعض الصحابة حرفوا مسارالقرآن
                آن وما يدعوا الية وحرفوا معانية لا أكثر ولا أقل ،لإن القرآن الكريم يدعوا الى
                أهل البيت بينما آرادوة بعض الصحابة أن يدعوا اليهم وحرفوا مسارة وما يدعوا الية
                بينما جعلة البعض واجة لهم .
                لكن الذين في قلوبهم مرض لا يعقلون
                وكيف للشيخ أن يقول أن القرآن الكريم محرف وهو يأخد الاحكام والاستنباط الاحكام الشرعية منة ؟؟
                ويأخد تفسيرة وتلاوتة؟
                وهذا موقع الشيخ وقسم الاسفسارات مفتوح واتحدى كل الوهابية أن يأتي بغير ذلك.
                والجوب الذي بترة والذي يوكد في نهايتة ما نقول كاملا:
                باسمه تعالى شأنه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                أولا؛ نحن لا نسبّ ولا نكفّر ولا نلعن إلا أعداء الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام، سواءً كان هؤلاء من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) أم من غيرهم، فالمقياس عندنا واحد لا يتعدّد، من كان صالحا مدحناه ومن كان طالحا ذممناه.
                وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!
                إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.
                وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين أبنائه، فلا يقول: ”إن كل ابن للنبي هو بالضرورة صالح عادل ولا يصح القدح فيه وإلا لاستلزم ذلك قدحا في والده النبي لأنه لم يُحسن تربيته“! فأي شيء على النبي إذا ما أدّى واجبه في تربية أبنائه على أكمل وجه إلا أنهم مع هذا انحرفوا وعصوا؟! كما حصل مع ابن نوح، وأبناء يعقوب عليهما السلام.
                وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين زوجاته، فلا يقول: ”إن كل زوجة للنبي تكون بالضرورة مؤمنة صالحة شريفة عفيفة محفوظة من كل دنس وإلا لاستدعى ذلك تدنيس وتلويث سمعة زوجها النبي“! فأي شيء على النبي إذا ما تزوّج امرأة وبالغ في نصحها وإرشادها ومع ذلك أبت إلا الكفر والفسق والعصيان والفُحش؟! كما حصل مع زوجتي نوح ولوط عليهما السلام.

                إن القرآن الكريم كتاب العقل، وقد حكى لنا قصص هؤلاء الأنبياء العظام (عليهم السلام) وكيف ارتدّ أصحابهم وبعض أبنائهم وأزواجهم من بعدهم إلا القليل منهم، ومع ذلك لم ينسب القرآن إلى هؤلاء الأنبياء العظام (صلوات الله عليهم) الفشل في التربية أو الرسالة، فمن أين جاء جهلة المخالفين بمنطقهم الغريب المخالف لكتاب الله تعالى قائلين: ”إياكم والطعن بأصحاب النبي فإنكم بذلك تطعنون بالنبي“! فهل أن القرآن حين طعن بأصحاب الأنبياء السابقين كان قد طعن بالأنبياء أنفسهم؟! سبحانك هذا بهتان عظيم!
                هذا وقد تنبّأ النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) بارتداد أصحابه من بعده، وحكم بأن معظمهم سيردون جهنم وبئس المصير، وذلك في روايات وأحاديث مستفيضة، منها ما رواه البخاري عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”أنا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك“! (صحيح البخاري ج7 ص206).
                وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”يرد على يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي! فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، انهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى“. (المصدر نفسه).
                وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم“. (المصدر نفسه).

                فهاهي الأحاديث تنص صراحةً على ارتداد معظم من يسمّيهم الجهلة (صحابة) وأنه لن ينجو منهم إلا القليل كهمل النِّعَم، فكيف يقولون أن كل هؤلاء ناجون ردّا على الله ورسوله صلى الله عليه وآله؟!
                نعم؛ إن من أطرف ما زعمه المخالفون للفرار من دلالة هذه الأحاديث هو حملها على المرتدّين الأعراب من غير الأصحاب، كبني حنيفة مثلا، وهو زعم يثير السخرية ولا يقبله عاقل، لأن النبي (صلى الله عليه وآله) ينصّ على أن هؤلاء من أصحابه الذين يعرفهم حقّ المعرفة، ثم إن هذا التأويل مخالف للظاهر، والمخالفون أهل العمل بالظاهر، فما بالهم تركوه هنا؟!
                هذا؛ ورسالة الإسلام العظيمة، قد حملها آل محمد الأطهار (صلوات الله عليهم) وأصحاب محمد الأخيار (رضوان الله عليهم) ثم من يتلوهم من أصحاب الأئمة المعصومين مهما قلّوا، فإنهم حمَلة هذا الدين والمؤتمنون عليه، وبتضحياتهم وصل إلينا وحافظنا عليه، ولا شأن للمتردّية والنطيحة وسفلة الأصحاب والأعراب بهذه المهمة العظيمة!
                هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم. والسلام. السابع من ربيع الآخر لسنة 1429 من الهجرة النبوية الشريفة.





                وإذا لم يستيقط الوابية بعد من سباتهم وأحلامهم فليأخدوا هذة الصفعات على وجوههم لعلها توقضهم..
                A:link {color: #7c5727; text-decoration: none}A:active {color: #7c5727; text-decoration: none}A:visited {color: #7c5727; text-decoration: none}A:hover {color: #cb994a; text-decoration: none}table {font: 13px Tahoma;}BODY {scrollbar-arrow-color: 444f20;scrollbar-track-color: f8f1d3;scrollbar-face-color: fefbed;scrollbar-highlight-color: ffffff;scrollbar-3dlight-color: f1efe2;scrollbar-darkshadow-color: 716f64;scrollbar-shadow-color : aca899}
                هل من يقول بتحريف القرآن كافر؟
                ( القسم : أحكام )

                السؤال :بسم الله الرحمن الرحيم
                الحمدلله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين
                الطاهرين ، و اللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم من الأولين و الآخرين
                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                أهنيء سماحة الشيخ الفاضل ياسر الحبيب حفظه الله بحلول شهر رمضان
                الكريم..و أسأل الله أن يوفقه لما فيه الخير و الفلاح
                مولانا الفاضل ما هو الرأي فيمن يقول بتحريف القرآن أو نقصانه من قبل علمائنا..مع العلم بأن القرآن صريح في أن الله سبحانه و تعالى قد تكفل بحفظه ؟ فهل هو كافر ؟ لأنه مكذب لما جاء في صريح القرآن ؟
                مع خالص تمنياتي لكم بالتوفيق و النصرة و لا تنسونا من دعائكم حفظكم الله
                و شكرا




                الجواب :باسمه عز اسمه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                إذا كان القائل بالتحريف يقول بذلك لشبهة فلا يجوز تكفيره، أما إذا كان يقصد تكذيب القرآن المعتقد بنزوله فنعم، ولا أحد قصد ذلك فالذين يقولون بالتحريف لم يقولوا بذلك بقصد التكذيب وإنما عن شبهة، كتأويل آية حفظ القرآن بأن المقصود بها حفظ رسول الله صلى الله عليه وآله. لأن الآية الكريمة نصّها: ”إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ“. (الحجر: 10)، فيقولون مثلا أن (الذكر) هنا هو رسول الله صلى الله عليه وآله، بدلالة آيات أخرى هي قوله تعالى: ”قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا، رَّسُولا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ“. (الطلاق: 11-12). فهذا الذي يكون قوله بالتحريف ناشئا من مثل هذه الشبهة لا يجوز تكفيره وإنما ينبغي محاورته وهدايته.
                وفقكم الله لمراضيه وجعلكم في عليّين. والسلام. الثامن من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.
                A:link {color: #7c5727; text-decoration: none}A:active {color: #7c5727; text-decoration: none}A:visited {color: #7c5727; text-decoration: none}A:hover {color: #cb994a; text-decoration: none}table {font: 13px Tahoma;}BODY {scrollbar-arrow-color: 444f20;scrollbar-track-color: f8f1d3;scrollbar-face-color: fefbed;scrollbar-highlight-color: ffffff;scrollbar-3dlight-color: f1efe2;scrollbar-darkshadow-color: 716f64;scrollbar-shadow-color : aca899}
                هل من يقول بتحريف القرآن كافر؟
                ( القسم : أحكام )

                السؤال :بسم الله الرحمن الرحيم
                الحمدلله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين
                الطاهرين ، و اللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم من الأولين و الآخرين
                السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                أهنيء سماحة الشيخ الفاضل ياسر الحبيب حفظه الله بحلول شهر رمضان
                الكريم..و أسأل الله أن يوفقه لما فيه الخير و الفلاح
                مولانا الفاضل ما هو الرأي فيمن يقول بتحريف القرآن أو نقصانه من قبل علمائنا..مع العلم بأن القرآن صريح في أن الله سبحانه و تعالى قد تكفل بحفظه ؟ فهل هو كافر ؟ لأنه مكذب لما جاء في صريح القرآن ؟
                مع خالص تمنياتي لكم بالتوفيق و النصرة و لا تنسونا من دعائكم حفظكم الله
                و شكرا




                الجواب :باسمه عز اسمه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                إذا كان القائل بالتحريف يقول بذلك لشبهة فلا يجوز تكفيره، أما إذا كان يقصد تكذيب القرآن المعتقد بنزوله فنعم، ولا أحد قصد ذلك فالذين يقولون بالتحريف لم يقولوا بذلك بقصد التكذيب وإنما عن شبهة، كتأويل آية حفظ القرآن بأن المقصود بها حفظ رسول الله صلى الله عليه وآله. لأن الآية الكريمة نصّها: ”إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ“. (الحجر: 10)، فيقولون مثلا أن (الذكر) هنا هو رسول الله صلى الله عليه وآله، بدلالة آيات أخرى هي قوله تعالى: ”قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا، رَّسُولا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ“. (الطلاق: 11-12). فهذا الذي يكون قوله بالتحريف ناشئا من مثل هذه الشبهة لا يجوز تكفيره وإنما ينبغي محاورته وهدايته.
                وفقكم الله لمراضيه وجعلكم في عليّين. والسلام. الثامن من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.

                الرابط http://www.alqatrah.org/question/index.php?id=325

                كيف يعتقد الشيخ يتحرف القرآن ثم يقول بان من يكذب كلام الله بحفظ القرآن فأنة كافر؟؟
                هل يريد الوهابية المزيد والمزيد؟؟
                باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                الشيعة لا يعتقدون بتحريف القرآن، أما بعض من تسمّونهم بالصحابة وكذلك بعض علمائكم المتأخرين كانوا يعتقدون بذلك! وقد أجبنا على سؤال شبيه بهذا في ما مضى، وقلنا هناك أن لدى المخالفين روايات في أعلى مراتب الصحة رواها البخاري ومسلم تثبت وقوع التحريف في كتاب الله تعالى، ومنها ما هو عن عمر بن الخطاب (لعنة الله عليه) أنه خطب على المنبر قائلا: ”إن الله بعث محمداً بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله (آية الرجم) فقرأناها وعقلناها ووعيناها، ورجم رسول الله ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله. والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البينة أو كان الحبل والاعتراف. ثم إنا كنا نقرأ من كتاب الله: أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم“! (صحيح البخاري - كتاب الحدود: ج8 ص 28).
                وكذا رووا عن عائشة (لعنة الله عليها) أنها قالت: ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
                ورووا أيضا عن أبي موسى الأشعري (لعنة الله عليه) أنه قال: ”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
                ومن أطرف ما رووه أن دجاجة عائشة (لعنة الله عليها) قد أكلت بعض آيات القرآن تحت سريرها فأذهبتها! إذ جاء عنها أنها قالت: ”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269). وغيرها من روايات مضحكة كثير.
                وأما عن علمائهم الذين قالوا بالتحريف فمنهم من حكى لنا عنه أحد علمائهم المعاصرين الأزهريين وهو (محمد المديني) حيث قال: ”قد ألف أحد المصريين سنة 1498م كتاباً اسمه (الفرقان) حشاه بكثير من أمثال هذه الروايات السقيمة المدخولة المرفوضة، ناقلاً لها عن الكتب والمصادر عند أهل السنة، وقد طلب الأزهر من الحكومة مصادرة هذا الكتاب بعد أن بين بالدليل والبحث العلمي أوجه البطلان والفساد فيه. فاستجابت الحكومة لهذا الطلب وصادرت الكتاب، فرفع صاحبه دعوى يطلب فيها تعويضاً! فحكم القضاء الإداري في مجلس الدولة برفضها. أفيقال أن أهل السنة ينكرون قداسة القرآن؟ أو يعتقدون نقص القرآن لرواية رواها فلان؟!“ (صرح بذا في العدد الرابع من مجلة رسالة الإسلام ص 382).
                هذا ويحاول بعض المخالفين تبرير رواياتهم الصريحة بالتحريف بأنها تشير إلى ما يسمّونه بنسخ التلاوة! لكن ذلك باطل لقوله تعالى: ”مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا“. (البقرة: 107) فلا بد أن تحلّ آية محلّ آية لا أنها تُمحى كما يدّعون.

                هدانا الله وإياكم. والسلام. ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.

                http://www.alqatrah.org/question/index.php?id=405
                فليمرغ الوهابية جبينهم الان في التراب

                تعليق


                • #9
                  المخالفين من افلاسهم

                  يتصورون ان كل من لبس عمامة اصبح حجة على الشيعة واصبح مصدر تشريع لهم

                  وهذا قمة الجهل والغباء

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                    السلام عليكم و رحمة الله..

                    يا جماعه...متى صار ياسر الحبيب شيخا؟؟

                    أنا كويتي و أعرف جماعة من أهله ويقولون أنه لم يتخرج من أي حوزة علمية..

                    ليس كل من وضع عمامة على رأسه صار شيخا و لا كل من جلس على المنبر الحسيني صار أهلا للخطابة
                    صدقت أخى و أستاذى Malik13

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حسن الناصري
                      المخالفين من افلاسهم

                      يتصورون ان كل من لبس عمامة اصبح حجة على الشيعة واصبح مصدر تشريع لهم

                      وهذا قمة الجهل والغباء
                      هذا أولا

                      وأما ثانيا : فإن موقفنا من القائلين بالتحريف معروف جدا ، فجمهور المسلمين بما فيهم ابن تيمية والشيعة يرون القائل بالتحريف مجتهد لا أكثر ولا أقل .

                      وأما ثالثا : فجمهور الشيعة يعتقدون بأن أهل السنة حرفوا القرآن تفسيرا لا رسما ، وبالتالي فما قاله ياسر الحبيب ليس غريبا .



                      ( الجمري )

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
                        وأما ثانيا : فإن موقفنا من القائلين بالتحريف معروف جدا ، فجمهور المسلمين بما فيهم ابن تيمية والشيعة يرون القائل بالتحريف مجتهد لا أكثر ولا أقل .



                        إتق الله و لا تتكلم نيابة عن الشيعة
                        القرآن الكريم تعهد الله بحفظه و من قال أنه محرف فقد كفر بهذه الآية
                        يعنى
                        الذى يقول أن الثقل الأكبر محرف يكون مجتهدا ؟؟
                        طيب
                        من يشكك فى أمامة أو عصمة أحد الأئمة يكون مجتهدا أيضا ؟؟
                        يعنى لو أحد العلماء قال أن سيدنا على عليه السلام هو الإمام لكنه أخطأ (و العياذ بالله) فى بعض النقاط فهل يكون مجتهدا أيضا ؟؟

                        تعليق


                        • #13
                          صدق والله هذا الشيخ في ذلك القول بالتحريف ( التأويلي ) ،

                          فنعَم كُل المخالفين كبراؤهم وعُلماؤهم الجُهلاء المُستعلمين ( حرّفوا ) كتاب الله ( تأويلاً ) .. وكّلٌ قد غنّى فيه على ليلاه !!

                          أمّا وتعجبنا كثيراً والله مِن الذين قالوا أن ( الذِكر ) هوَ رسولنا الأعظم صلى الله عليبه وآله وسلم !!!

                          فهل رسولنا الأعظم أنزّله الله أم خُلِقَ في رحِم اُمّة عليها السلام !!

                          والذِكر في الآية التي فهِم مِنها الفهّامون أن رسولنا هوَ الذِكر .. فإن قوله سُبحانه ذِكر عائِدة على ما أنزله .. فيقول :

                          ( قد أنزل الله إليكم ذكراً .. رسولا يتلو .... ) ،

                          أي أن الذِكر عائِداً على ما أنزله الله ورسوله يتلوه ،

                          فإنا لله وإنا إليه راجعون ،

                          فحسبنا الله ونعم الوكيل ، ولعنة الله على الكاذبين المُحرّفين ؟؟

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو المعالي
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            (انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله واولئك هم الكاذبون )

                            كعادة الوهابية الاغبياء لا يتورعون كيد الاتهامات وتحريف الكلام عن مسارة
                            وتراهم يأتون مسرعين فرين عندما يجدون أدنى شيء باعتقادهم أنه يشنع على الآخرين بدون تردد وبدون تحقيق أو تورع
                            الوهابي الكذاب لماذا بترت الجواب؟؟
                            وأين قال الشيخ أن القرآن الذي بأيدينا محرف كما الأنجيل محرف؟
                            لماذا لم تنقل الكلام وأخدت منه ما يحلو لك فهمة وتركت الذي لا يرية هواك ؟
                            إنما أراد الشيخ أن يقول أن بعض الصحابة حرفوا مسارالقرآن
                            آن وما يدعوا الية وحرفوا معانية لا أكثر ولا أقل ،لإن القرآن الكريم يدعوا الى
                            أهل البيت بينما آرادوة بعض الصحابة أن يدعوا اليهم وحرفوا مسارة وما يدعوا الية
                            بينما جعلة البعض واجة لهم .
                            لكن الذين في قلوبهم مرض لا يعقلون
                            وكيف للشيخ أن يقول أن القرآن الكريم محرف وهو يأخد الاحكام والاستنباط الاحكام الشرعية منة ؟؟
                            ويأخد تفسيرة وتلاوتة؟
                            وهذا موقع الشيخ وقسم الاسفسارات مفتوح واتحدى كل الوهابية أن يأتي بغير ذلك.
                            والجوب الذي بترة والذي يوكد في نهايتة ما نقول كاملا:
                            باسمه تعالى شأنه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
                            أولا؛ نحن لا نسبّ ولا نكفّر ولا نلعن إلا أعداء الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام، سواءً كان هؤلاء من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) أم من غيرهم، فالمقياس عندنا واحد لا يتعدّد، من كان صالحا مدحناه ومن كان طالحا ذممناه.
                            وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!
                            إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.
                            وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين أبنائه، فلا يقول: ”إن كل ابن للنبي هو بالضرورة صالح عادل ولا يصح القدح فيه وإلا لاستلزم ذلك قدحا في والده النبي لأنه لم يُحسن تربيته“! فأي شيء على النبي إذا ما أدّى واجبه في تربية أبنائه على أكمل وجه إلا أنهم مع هذا انحرفوا وعصوا؟! كما حصل مع ابن نوح، وأبناء يعقوب عليهما السلام.
                            وكذا فإن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين زوجاته، فلا يقول: ”إن كل زوجة للنبي تكون بالضرورة مؤمنة صالحة شريفة عفيفة محفوظة من كل دنس وإلا لاستدعى ذلك تدنيس وتلويث سمعة زوجها النبي“! فأي شيء على النبي إذا ما تزوّج امرأة وبالغ في نصحها وإرشادها ومع ذلك أبت إلا الكفر والفسق والعصيان والفُحش؟! كما حصل مع زوجتي نوح ولوط عليهما السلام.

                            إن القرآن الكريم كتاب العقل، وقد حكى لنا قصص هؤلاء الأنبياء العظام (عليهم السلام) وكيف ارتدّ أصحابهم وبعض أبنائهم وأزواجهم من بعدهم إلا القليل منهم، ومع ذلك لم ينسب القرآن إلى هؤلاء الأنبياء العظام (صلوات الله عليهم) الفشل في التربية أو الرسالة، فمن أين جاء جهلة المخالفين بمنطقهم الغريب المخالف لكتاب الله تعالى قائلين: ”إياكم والطعن بأصحاب النبي فإنكم بذلك تطعنون بالنبي“! فهل أن القرآن حين طعن بأصحاب الأنبياء السابقين كان قد طعن بالأنبياء أنفسهم؟! سبحانك هذا بهتان عظيم!
                            هذا وقد تنبّأ النبي الأعظم (صلى الله عليه وآله) بارتداد أصحابه من بعده، وحكم بأن معظمهم سيردون جهنم وبئس المصير، وذلك في روايات وأحاديث مستفيضة، منها ما رواه البخاري عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”أنا فرطكم على الحوض وليرفعن رجال منكم ثم ليختلجن دوني فأقول: يا رب أصحابي! فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك“! (صحيح البخاري ج7 ص206).
                            وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”يرد على يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض فأقول: يا رب أصحابي! فيقول: إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، انهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى“. (المصدر نفسه).
                            وأخرج البخاري أيضا عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ”بينا أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، فقلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: وما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال: هلم، قلت: أين؟ قال: إلى النار والله، قلت: ما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى. فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم“. (المصدر نفسه).

                            فهاهي الأحاديث تنص صراحةً على ارتداد معظم من يسمّيهم الجهلة (صحابة) وأنه لن ينجو منهم إلا القليل كهمل النِّعَم، فكيف يقولون أن كل هؤلاء ناجون ردّا على الله ورسوله صلى الله عليه وآله؟!
                            نعم؛ إن من أطرف ما زعمه المخالفون للفرار من دلالة هذه الأحاديث هو حملها على المرتدّين الأعراب من غير الأصحاب، كبني حنيفة مثلا، وهو زعم يثير السخرية ولا يقبله عاقل، لأن النبي (صلى الله عليه وآله) ينصّ على أن هؤلاء من أصحابه الذين يعرفهم حقّ المعرفة، ثم إن هذا التأويل مخالف للظاهر، والمخالفون أهل العمل بالظاهر، فما بالهم تركوه هنا؟!
                            هذا؛ ورسالة الإسلام العظيمة، قد حملها آل محمد الأطهار (صلوات الله عليهم) وأصحاب محمد الأخيار (رضوان الله عليهم) ثم من يتلوهم من أصحاب الأئمة المعصومين مهما قلّوا، فإنهم حمَلة هذا الدين والمؤتمنون عليه، وبتضحياتهم وصل إلينا وحافظنا عليه، ولا شأن للمتردّية والنطيحة وسفلة الأصحاب والأعراب بهذه المهمة العظيمة!
                            هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم. والسلام. السابع من ربيع الآخر لسنة 1429 من الهجرة النبوية الشريفة.






                            وإذا لم يستيقط الوابية بعد من سباتهم وأحلامهم فليأخدوا هذة الصفعات على وجوههم لعلها توقضهم..

                            A:link {color: #7c5727; text-decoration: none}A:active {color: #7c5727; text-decoration: none}A:visited {color: #7c5727; text-decoration: none}A:hover {color: #cb994a; text-decoration: none}table {font: 13px Tahoma;}BODY {scrollbar-arrow-color: 444f20;scrollbar-track-color: f8f1d3;scrollbar-face-color: fefbed;scrollbar-highlight-color: ffffff;scrollbar-3dlight-color: f1efe2;scrollbar-darkshadow-color: 716f64;scrollbar-shadow-color : aca899}
                            هل من يقول بتحريف القرآن كافر؟


                            ( القسم : أحكام )

                            السؤال :بسم الله الرحمن الرحيم
                            الحمدلله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين
                            الطاهرين ، و اللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم من الأولين و الآخرين
                            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                            أهنيء سماحة الشيخ الفاضل ياسر الحبيب حفظه الله بحلول شهر رمضان
                            الكريم..و أسأل الله أن يوفقه لما فيه الخير و الفلاح
                            مولانا الفاضل ما هو الرأي فيمن يقول بتحريف القرآن أو نقصانه من قبل علمائنا..مع العلم بأن القرآن صريح في أن الله سبحانه و تعالى قد تكفل بحفظه ؟ فهل هو كافر ؟ لأنه مكذب لما جاء في صريح القرآن ؟
                            مع خالص تمنياتي لكم بالتوفيق و النصرة و لا تنسونا من دعائكم حفظكم الله
                            و شكرا




                            الجواب :باسمه عز اسمه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                            إذا كان القائل بالتحريف يقول بذلك لشبهة فلا يجوز تكفيره، أما إذا كان يقصد تكذيب القرآن المعتقد بنزوله فنعم، ولا أحد قصد ذلك فالذين يقولون بالتحريف لم يقولوا بذلك بقصد التكذيب وإنما عن شبهة، كتأويل آية حفظ القرآن بأن المقصود بها حفظ رسول الله صلى الله عليه وآله. لأن الآية الكريمة نصّها: ”إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ“. (الحجر: 10)، فيقولون مثلا أن (الذكر) هنا هو رسول الله صلى الله عليه وآله، بدلالة آيات أخرى هي قوله تعالى: ”قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا، رَّسُولا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ“. (الطلاق: 11-12). فهذا الذي يكون قوله بالتحريف ناشئا من مثل هذه الشبهة لا يجوز تكفيره وإنما ينبغي محاورته وهدايته.
                            وفقكم الله لمراضيه وجعلكم في عليّين. والسلام. الثامن من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.



                            A:link {color: #7c5727; text-decoration: none}A:active {color: #7c5727; text-decoration: none}A:visited {color: #7c5727; text-decoration: none}A:hover {color: #cb994a; text-decoration: none}table {font: 13px Tahoma;}BODY {scrollbar-arrow-color: 444f20;scrollbar-track-color: f8f1d3;scrollbar-face-color: fefbed;scrollbar-highlight-color: ffffff;scrollbar-3dlight-color: f1efe2;scrollbar-darkshadow-color: 716f64;scrollbar-shadow-color : aca899}
                            هل من يقول بتحريف القرآن كافر؟


                            ( القسم : أحكام )

                            السؤال :بسم الله الرحمن الرحيم
                            الحمدلله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين
                            الطاهرين ، و اللعنة الدائمة الأبدية على أعدائهم من الأولين و الآخرين
                            السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
                            أهنيء سماحة الشيخ الفاضل ياسر الحبيب حفظه الله بحلول شهر رمضان
                            الكريم..و أسأل الله أن يوفقه لما فيه الخير و الفلاح
                            مولانا الفاضل ما هو الرأي فيمن يقول بتحريف القرآن أو نقصانه من قبل علمائنا..مع العلم بأن القرآن صريح في أن الله سبحانه و تعالى قد تكفل بحفظه ؟ فهل هو كافر ؟ لأنه مكذب لما جاء في صريح القرآن ؟
                            مع خالص تمنياتي لكم بالتوفيق و النصرة و لا تنسونا من دعائكم حفظكم الله
                            و شكرا




                            الجواب :باسمه عز اسمه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                            إذا كان القائل بالتحريف يقول بذلك لشبهة فلا يجوز تكفيره، أما إذا كان يقصد تكذيب القرآن المعتقد بنزوله فنعم، ولا أحد قصد ذلك فالذين يقولون بالتحريف لم يقولوا بذلك بقصد التكذيب وإنما عن شبهة، كتأويل آية حفظ القرآن بأن المقصود بها حفظ رسول الله صلى الله عليه وآله. لأن الآية الكريمة نصّها: ”إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ“. (الحجر: 10)، فيقولون مثلا أن (الذكر) هنا هو رسول الله صلى الله عليه وآله، بدلالة آيات أخرى هي قوله تعالى: ”قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا، رَّسُولا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ“. (الطلاق: 11-12). فهذا الذي يكون قوله بالتحريف ناشئا من مثل هذه الشبهة لا يجوز تكفيره وإنما ينبغي محاورته وهدايته.
                            وفقكم الله لمراضيه وجعلكم في عليّين. والسلام. الثامن من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.



                            الرابط http://www.alqatrah.org/question/index.php?id=325

                            كيف يعتقد الشيخ يتحرف القرآن ثم يقول بان من يكذب كلام الله بحفظ القرآن فأنة كافر؟؟
                            هل يريد الوهابية المزيد والمزيد؟؟
                            باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
                            الشيعة لا يعتقدون بتحريف القرآن، أما بعض من تسمّونهم بالصحابة وكذلك بعض علمائكم المتأخرين كانوا يعتقدون بذلك! وقد أجبنا على سؤال شبيه بهذا في ما مضى، وقلنا هناك أن لدى المخالفين روايات في أعلى مراتب الصحة رواها البخاري ومسلم تثبت وقوع التحريف في كتاب الله تعالى، ومنها ما هو عن عمر بن الخطاب (لعنة الله عليه) أنه خطب على المنبر قائلا: ”إن الله بعث محمداً بالحق، وأنزل عليه الكتاب، فكان مما أنزل الله (آية الرجم) فقرأناها وعقلناها ووعيناها، ورجم رسول الله ورجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله. والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء، إذا قامت البينة أو كان الحبل والاعتراف. ثم إنا كنا نقرأ من كتاب الله: أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم“! (صحيح البخاري - كتاب الحدود: ج8 ص 28).
                            وكذا رووا عن عائشة (لعنة الله عليها) أنها قالت: ”كان في ما أنزل من القرآن: عشر رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن في ما يقرأ من القرآن“! (صحيح مسلم - كتاب الرضاع: ج 4 ص 167).
                            ورووا أيضا عن أبي موسى الأشعري (لعنة الله عليه) أنه قال: ”وعن أبي موسى الأشعري أنه قال: (إنا كنا نقرأ سورة كنا نشبهها بالطول والشدة ببراءة فأنسيتها، غير أني حفظت منها: لو كان لابن آدم واديان من مال لابتغى وادياً ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. وكنا نقرأ سورة كنا نشبهها بإحدى المسبحات فأنسيتها، غير أني حفظت منها: يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم فتسألون عنها يوم القيامة“! (صحيح مسلم - باب لو أن لابن آدم واديان: ج 3 ص 100).
                            ومن أطرف ما رووه أن دجاجة عائشة (لعنة الله عليها) قد أكلت بعض آيات القرآن تحت سريرها فأذهبتها! إذ جاء عنها أنها قالت: ”لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشراً، و لقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله و تشاغلنا بموته، دخل داجن فأكله“! (مسند أحمد ج6 ص 269). وغيرها من روايات مضحكة كثير.
                            وأما عن علمائهم الذين قالوا بالتحريف فمنهم من حكى لنا عنه أحد علمائهم المعاصرين الأزهريين وهو (محمد المديني) حيث قال: ”قد ألف أحد المصريين سنة 1498م كتاباً اسمه (الفرقان) حشاه بكثير من أمثال هذه الروايات السقيمة المدخولة المرفوضة، ناقلاً لها عن الكتب والمصادر عند أهل السنة، وقد طلب الأزهر من الحكومة مصادرة هذا الكتاب بعد أن بين بالدليل والبحث العلمي أوجه البطلان والفساد فيه. فاستجابت الحكومة لهذا الطلب وصادرت الكتاب، فرفع صاحبه دعوى يطلب فيها تعويضاً! فحكم القضاء الإداري في مجلس الدولة برفضها. أفيقال أن أهل السنة ينكرون قداسة القرآن؟ أو يعتقدون نقص القرآن لرواية رواها فلان؟!“ (صرح بذا في العدد الرابع من مجلة رسالة الإسلام ص 382).
                            هذا ويحاول بعض المخالفين تبرير رواياتهم الصريحة بالتحريف بأنها تشير إلى ما يسمّونه بنسخ التلاوة! لكن ذلك باطل لقوله تعالى: ”مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا“. (البقرة: 107) فلا بد أن تحلّ آية محلّ آية لا أنها تُمحى كما يدّعون.

                            هدانا الله وإياكم. والسلام. ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان المبارك لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.

                            http://www.alqatrah.org/question/index.php?id=405
                            فليمرغ الوهابية جبينهم الان في التراب

                            بارك الله بك اخي الكريم .. العتب ليس على الوهابية لانهم اهل خداع و تزييف و لكن العتب على الشيعة الذين يتهجمون على الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله و الذي اثبت بمحاضراته الجريئة علمه و فقهه و ضربه الفكر الوهابي المنحرف بيد من حديد.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة جواد القائم
                              بارك الله بك اخي الكريم .. العتب ليس على الوهابية لانهم اهل خداع و تزييف و لكن العتب على الشيعة الذين يتهجمون على الشيخ ياسر الحبيب حفظه الله و الذي اثبت بمحاضراته الجريئة علمه و فقهه و ضربه الفكر الوهابي المنحرف بيد من حديد.
                              وليتهم يفعلون ذلك مِن أجل الحقّ وإبتغاء مرضات الله !!!

                              فلا والله .. هُم يفعلون ذلك مِن أجل ( وكلاؤهم ) .. وما يركضون خلفه مِن مكاسَب ليضعوا بعضها في جيوبهم وكل يُغنّي على ليلاه ؟؟

                              فويل لهم مِما كتبت أيديهم وويل لهم مِمّا يكسبون ؟!

                              ولقد بدأ الإسلام غريباً .. وها هوَ قد عاد غريباً .. فطوبى للغُرباء !!!

                              والله رب السماوات السبع وما أظلّت ورب الأراضين وما أقلت .. سنُحارب على ( تأويله ) كُل الظالمون والفاسِقون والمُرتزقة .. إلا أن يأتي الله بأمرٍ كان مفعولا ؟؟

                              ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون .....

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X