هنالك احتمالان: إما أن تكون مُسلمًا أو لا تكون
فإن كُنت مسلمًا، فنقاشك في مسألة شُبهة تحريف القرآن الكريم مضيعة للوقت
لأنّك لو كُنت مُسلمًا حقًّا، لما تجرّأت على الخوض في معجزة النبيّ الأكرم محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم الخالدة، أوّل مصدر من مصادر التشريع الإسلامي باتّفاق أهل العلم جيلا بعد جيل.
أمّا إن كُنت من غير المسلمين، فسنردّ شبهتك عقلا ونقلا، ويكون للحوار هدفا وغاية تستحقّ الجهد.
دعك من النسخ واللصق، لأنّك لو كُنت منصفًا حقًّا لذكرت آراء معظم علماء الإماميّة من المتقدّمين والمتأخّرين الذين ينفون تحريف القرآن الكريم من الزيادة والنقصان.
وواضح أنت هنا لتبثّ سموم الحقد والبغض ولتُعطي لغير المسلمين مجالا للطعن في القرآن الكريم من حيثُ تدري أو لا تدري.
ومن باب حُسن الظنّ، أنصحك بقراءة المواضيع ذي الصلة والكتب المؤلّفة المتوفّرة على النت
ولو سخرت وقتك في شيء آخر لكان أنفع لك ولغيرك

فإن كُنت مسلمًا، فنقاشك في مسألة شُبهة تحريف القرآن الكريم مضيعة للوقت
لأنّك لو كُنت مُسلمًا حقًّا، لما تجرّأت على الخوض في معجزة النبيّ الأكرم محمد صلّى الله عليه وآله وسلّم الخالدة، أوّل مصدر من مصادر التشريع الإسلامي باتّفاق أهل العلم جيلا بعد جيل.
أمّا إن كُنت من غير المسلمين، فسنردّ شبهتك عقلا ونقلا، ويكون للحوار هدفا وغاية تستحقّ الجهد.
دعك من النسخ واللصق، لأنّك لو كُنت منصفًا حقًّا لذكرت آراء معظم علماء الإماميّة من المتقدّمين والمتأخّرين الذين ينفون تحريف القرآن الكريم من الزيادة والنقصان.
وواضح أنت هنا لتبثّ سموم الحقد والبغض ولتُعطي لغير المسلمين مجالا للطعن في القرآن الكريم من حيثُ تدري أو لا تدري.
ومن باب حُسن الظنّ، أنصحك بقراءة المواضيع ذي الصلة والكتب المؤلّفة المتوفّرة على النت
ولو سخرت وقتك في شيء آخر لكان أنفع لك ولغيرك

تعليق