[quote=ابو المعالي]بسم الله الرحمن الرحيم
(انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله واولئك هم الكاذبون )
كعادة الوهابية الاغبياء لا يتورعون كيد الاتهامات وتحريف الكلام عن مسارة
وتراهم يأتون مسرعين فرين عندما يجدون أدنى شيء باعتقادهم أنه يشنع على الآخرين بدون تردد وبدون تحقيق أو تورع
الوهابي الكذاب لماذا بترت الجواب؟؟
وأين قال الشيخ أن القرآن الذي بأيدينا محرف كما الأنجيل محرف؟
لماذا لم تنقل الكلام وأخدت منه ما يحلو لك فهمة وتركت الذي لا يرية هواك ؟
إنما أراد الشيخ أن يقول أن بعض الصحابة حرفوا مسارالقرآن
آن وما يدعوا الية وحرفوا معانية لا أكثر ولا أقل ،لإن القرآن الكريم يدعوا الى
أهل البيت بينما آرادوة بعض الصحابة أن يدعوا اليهم وحرفوا مسارة وما يدعوا الية
بينما جعلة البعض واجة لهم .
لكن الذين في قلوبهم مرض لا يعقلون
وكيف للشيخ أن يقول أن القرآن الكريم محرف وهو يأخد الاحكام والاستنباط الاحكام الشرعية منة ؟؟
ويأخد تفسيرة وتلاوتة؟
_________________
أخي المعالي أعتقد أنك ضعيف في اللغة العربية ، اقرأ الكلام جيدًا
وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!
إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.
الأنبياء السابقين أرسلوا لليهود والنصارى ... فاليهود كتابهم التوراة والنصارى كتابهم الإنجيل ، ونبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أنزل الله عليه القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه .
وقد ذكر الحبيب : " كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين. "
ما معنى ( وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين )
أليس معناه التوراة والإنجيل ؟
فالقرآن محرّف على قول شيخكم الحبيب فما حكم من يقول بتحريف القرآن ؟
(انما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله واولئك هم الكاذبون )
كعادة الوهابية الاغبياء لا يتورعون كيد الاتهامات وتحريف الكلام عن مسارة
وتراهم يأتون مسرعين فرين عندما يجدون أدنى شيء باعتقادهم أنه يشنع على الآخرين بدون تردد وبدون تحقيق أو تورع
الوهابي الكذاب لماذا بترت الجواب؟؟
وأين قال الشيخ أن القرآن الذي بأيدينا محرف كما الأنجيل محرف؟
لماذا لم تنقل الكلام وأخدت منه ما يحلو لك فهمة وتركت الذي لا يرية هواك ؟
إنما أراد الشيخ أن يقول أن بعض الصحابة حرفوا مسارالقرآن
آن وما يدعوا الية وحرفوا معانية لا أكثر ولا أقل ،لإن القرآن الكريم يدعوا الى
أهل البيت بينما آرادوة بعض الصحابة أن يدعوا اليهم وحرفوا مسارة وما يدعوا الية
بينما جعلة البعض واجة لهم .
لكن الذين في قلوبهم مرض لا يعقلون
وكيف للشيخ أن يقول أن القرآن الكريم محرف وهو يأخد الاحكام والاستنباط الاحكام الشرعية منة ؟؟
ويأخد تفسيرة وتلاوتة؟
_________________
أخي المعالي أعتقد أنك ضعيف في اللغة العربية ، اقرأ الكلام جيدًا
باسمه تعالى شأنه. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أولا؛ نحن لا نسبّ ولا نكفّر ولا نلعن إلا أعداء الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام، سواءً كان هؤلاء من أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله) أم من غيرهم، فالمقياس عندنا واحد لا يتعدّد، من كان صالحا مدحناه ومن كان طالحا ذممناه.وثانيا؛ أي ملازمة عقلية بين القول بأن قوم نبي قد كفروا وبين القول بأن هذا النبي قد فشل في التربية؟!
إن العاقل يفرّق بين النبي - أي نبي - وبين قومه وأصحابه، فلا يقول: ”إن الطعن في قومه يلازم الطعن فيه لأننا بذلك ننسب إليه الفشل في أداء رسالته وتربية أصحابه“! فأي شيء على النبي إذا بلّغ رسالة ربّه وأرشد قومه إلى الهدى فآمنوا به أولا ثم من بعده كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين.
الأنبياء السابقين أرسلوا لليهود والنصارى ... فاليهود كتابهم التوراة والنصارى كتابهم الإنجيل ، ونبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أنزل الله عليه القرآن الكريم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن خلفه .
وقد ذكر الحبيب : " كفروا وارتدّوا وضلّوا وأضلوا وحرّفوا الكتاب الذي أنزله الله تعالى على نبيّه؟! وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين. "
ما معنى ( وهو الذي حصل بعد رحيل كل الأنبياء السابقين )
أليس معناه التوراة والإنجيل ؟
فالقرآن محرّف على قول شيخكم الحبيب فما حكم من يقول بتحريف القرآن ؟
تعليق