تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
ارجو ان تجيبوني على سؤالي
هل التسمية ب ( غلام الحسين ) شرك ؟
ارجو ان تجيبوني على سؤالي
هل التسمية ب ( غلام الحسين ) شرك ؟
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني
قبل الاجابة على السؤال ... عندما نقرأ كلمة "شرك" يتبادر الى الذهن انك تقصد الشرك بالله العظيم. سواء اكان الشرك الاصغر ام الشرك اكبر او حتى الشرك خفي
سؤال :فهل تقصد الشرك بالله , ام تقصد الاشتراك في شركة تجارية مثلا او الاشتراك في سباق السيارات ام ماذا؟؟؟
واذا كان المقصود الشرك بالله فالرجاء تحديد نوع الشرك
***********************************************
اعذرني لقصر فهمي , فكما ترى التشابة في الالفاظ يودي الى سوء الفهم
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
المعنى اللغوي للشرك:
قال ابن فارس: "الشين والراء والكاف أصلان، أحدهما يدلّ على مقارنة وخلافِ انفرادٍ، والآخر يدلّ على امتداد واستقامة.
فالأول: الشركة، وهو أن يكون الشيء بين اثنين لا ينفرد به أحدهما، يقال: شاركت فلاناً في الشيء إذا صرت شريكَه، وأشركت فلاناً إذا جعلته شريكاً لك"[1].
وقال الجوهري: "الشريك يجمع على شركاء وأشراك، وشاركت فلاناً صرت شريكه، واشتركنا وتشاركنا في كذا، وشركته في البيع والميراث أشركه شركة، والاسم: الشرك"[2].
وقال أيضاً: "والشرك أيضاً الكفر، وقد أشرك فلان بالله فهو مشرك ومشركيّ"[3].
وقال الفيروز آبادي: "الشِّرك والشُِّركة بكسرهما وضم الثاني بمعنى، وقد اشتركا وتشاركا وشارك أحدهما الآخر، والشِّرك بالكسر وكأمير: المشارك، والجمع أشراك وشركاء"[4].
[1] مقاييس اللغة (3/265).
[2] الصحاح (4/1593-1594).
[3] الصحاح (4/1593-1594).
[4] القاموس المحيط (2/1251).
اعتقد ان المقصود منه هو الذي تبادر الى ذهنك , فلا داعي للسؤال عنه, وان كان اللفظ الشرك يحمل معاني كثيرة, لكن المعنى الاقرب الى الذهن والشائع هو الشرك بالله.
فلذلك لو قيل الشرك , فالقصد الشرك بالله تعالى. وليس الاشتراك في شركة تجارية
ولكن سؤالك الاخر يحتاج الى اجابة وتفصيل.
واذا كان المقصود الشرك بالله فالرجاء تحديد نوع الشركتعليق
-
سؤال :فهل تقصد الشرك بالله , ام تقصد الاشتراك في شركة تجارية مثلا او الاشتراك في سباق السيارات ام ماذا؟؟؟
لو وجدت الموضوع في واحة سباق السيارات لكان سؤالك في محلة !
واشكر مولاي على الاحسائي على التوضيح بارك الله فيك
وحتى لا اترك لكم مجال لتشتيت الموضوع
اعني الشرك الذي تتهمون فيه الشيعة من التسمية ب ( عبد الحسين )
فهل التسمية ب ( غلام الحسين ) شرك ايضا ؟
ارجو ان يجيبني اهل العلم من السلفية
تعليق
-
نجيبك اخي ثم نسألك فهذا ادب الجوار
التسمية باسم غلام علي او غلام الحسين او غلام عمر لا تعد شركا ابدا لان ليس فيها نسبة العبودية لغير الله
لكن خبرني
هل التسمية ب عبد ود وعبد سواع وعبد يغوث وعبد نسرا وعبد اللت وعبد العزى تعد شركا ام لا ولماذا ؟؟تعليق
-
معنى كلمة عبدالمشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن
[FONT=Arabic Transparent
قال الزجاج : في قول الله تعالى ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ ) إياك نطيع الطاعة التي نخضع معها ... ، قال : ومعنى العبادة في اللغة الطاعة مع الخضوع ، ويقال طريق معبد إذا كان مذللا بكثرة الوطء ، وبعير معبد إذا كان مطليا بالقطران ...
وقال الليث : العبد المملوك وجماعتهم العبيد وهم العباد أيضا إلا أن العامة اجتمعوا على تفرقة ما بين عباد الله والمماليك ، فقالوا : هذا عبد من عباد الله وهؤلاء عبيد مماليك ، قال : ولا يقال عبد يعبد عبادة إلا لمن يعبد الله ومن عبد من دونه إلها فهو من الخاسرين ، قال : وأما عبد خدم مولاه فلا يقال عبده ... قال الليث : ويقال للمشركين هم عبدة الطاغوت ويقال للمسلمين عباد الله يعبدون الله ...
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
ملاحظة : ولكن عندما يقال عبد فانه يتبادر الى الذهن معنى العبودية, وان كان اللفظ يحمل معاني اخرى, مثل قول الشرك فانه يتبادر الى الذهن معنى الشرك بالله, وهذه الكلمات وان كانت تحمل معنى اخر ولكن الذي يتبادر الى الذهن في الوهلة الاولى هو العبودية بمعنى العبادة.
فعند ذكر مثلا الصلاة , فالمعنى المشاع هو الصلاة المعروفة (عبادة الصلاة) وان كانت تحمل معنى الدعاء.
فالمعنى الذي يتبادر الى الذهن في الوهلة الاولى, يحمل المعنى عليه في عرف الناس.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
فقط هذه مداخلة بيسطة للتوضيح وننتظر بقية النقاش.
تعليق
-
التسمية باسم غلام علي او غلام الحسين او غلام عمر لا تعد شركا ابدا لان ليس فيها نسبة العبودية لغير الله
لك جزيل الشكر يا سيد مومن على الإجابة ، وقد اسعدت بهذه الإجابة ، وكنت اعتقد انك ستقول بشرك من يتسمى بهذه الأسماء
وسوف انتظر رأي الزملاء السلفية في الموضوع وهل الجميع يؤيد ما ذكرته ام هناك من يخالف هذا الرأي
وبعد الاستماع إلى جميع الآراء ارجو منكم متابعة الموضوع لأني سوف ابين امر مهم جدا من الممكن انكم لم تسمعوا به من قبل وهذا الأمر مهم للسنة والشيعة فأرجو من الجميع متابعة الموضوع
وبالنسبة لسؤالك يا سيد مومن سوف نأجله إلى ان يجيب الزملاء السلفية على السؤال فتابعني في هذا الموضوع ( المهم )
احمد اشكنانيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكنانيأيها الزميل الشيعي من المعلوم أن الأسماء لها دلالات هامة ، و الإنسان يختار لإبنه أفضل الأسماء و أكثرها دلالة على العبودية لله .. حيث ينادى الإنسان يوم القيامة بإسمه في الدنيا . فما أطيب أن تنادي بعبد الله و عبد الرحمن و عبد الغفور ..!!!
أما جواب سؤالك : فلا يعتبر من الشرك ...
و لكن اعلم أن الله يعلم بسرائر القلوب و الصدور .. و هو في النهاية من سيحاسبك.. فإن كان قصدك من غلام الحسين أنك عبد ذليل للعبد الفقير إلى الله الحسين رضي الله عنه ، فالله هو من سيحاسبك بما تستحق...تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مع أنّ السؤال ليس موجهًا لي، ولكنّني أقول: ليس شركًا،
وخير الأسماء ما سمي بالعبودية، وخيرها أسماء أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم والأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم
والأسماء ذات المعاني الحسنة، تحيّاتي لصاحب الموضوع
تعليق
-
اخ احمد اشكناني دع عنك بقية الاخوة فجوابهم لن يختلف عن جوابي ان شاء الله
فحاورني انا
واخبرني ماهي دلالة تسميتك لابنك بغلام الحسين مالغاية من ذلك ؟ أ هو حب الحسين؟تعليق
-
اعتقد ان مجرى الحديث سيجرنا الى الاتي :-
سؤال للسلفيه : هل التسمية بغلام الحسين شرك ؟
ستكون الاجابة من السنة = الوهابية = السلفية = موضة تسمية السنة هل ايام بانه ليس شركا
طيب لماذا تسمية عبد الحسين = شركا
للمعلومة ان العبد = الخادم = دليل من اهل السنة بان العبد = خادم في اللغة
واعتقد ان الاجابة ستكون
كما ذكرها اخي علي الاحسائي
ملاحظة : ولكن عندما يقال عبد فانه يتبادر الى الذهن معنى العبودية, وان كان اللفظ يحمل معاني اخرى, مثل قول الشرك فانه يتبادر الى الذهن معنى الشرك بالله, وهذه الكلمات وان كانت تحمل معنى اخر ولكن الذي يتبادر الى الذهن في الوهلة الاولى هو العبودية بمعنى العبادة.
فعند ذكر مثلا الصلاة , فالمعنى المشاع هو الصلاة المعروفة (عبادة الصلاة) وان كانت تحمل معنى الدعاء.تعليق
-
أما جواب سؤالك : فلا يعتبر من الشرك ...
اشكرك يا النفيس اجابة رائعة
بقي الزميل العزيز يونس 1 علما اني قمت بارسال رسالة خاصة له ودعوته للمشاركه سوف انتظر لعل المانع خير
الزميل العزيز السيد مومن تريث قليلا فقد وعدتك ان اجيبك على سؤالك الماضي وسوف اجيبك على جميع اسئلتك فأنت تعرفني جيدا
ولكن الموضوع اكبر مما تتصورون وكما قلت لكم بأني سوف ابين أمر مهم لم تسمعوا به من قبل .. فأرجو منكم متابعة الموضوع حتى اصل إلى الأمر ( المهم )
احمد اشكنانيتعليق
-
اعتقد ان مجرى الحديث سيجرنا الى الاتي :-
سؤال للسلفيه : هل التسمية بغلام الحسين شرك ؟
ستكون الاجابة من السنة = الوهابية = السلفية = موضة تسمية السنة هل ايام بانه ليس شركا
طيب لماذا تسمية عبد الحسين = شركا
للمعلومة ان العبد = الخادم = دليل من اهل السنة بان العبد = خادم في اللغة
واعتقد ان الاجابة ستكون
كما ذكرها اخي علي الاحسائي
الأخ حمود كشخه
لا لا فالموضوع اكبر مما ذكرته وذكره الأخوة ولن اتعرض لما ذكرتم لأن هذه المواضيع تم مناقشتها سابقا
قلت لكم ان ما اريد طرحه امر من الممكن انكم لم تسمعوا به من قبل .. فأرجو من الجميع المتابعة سنة وشيعة
في انتظار الزميل يونس1 للإجابة النهائية وبعد ذلك سوف ابدأ في سرد الأمر ( المهم )
تعليق
-
قبل التسرع في وضع الحكم يجب معرفة معنى كلمة غلام ودلالاتها عندما تضاف الى كلمة اخرى
وعلى هذا نطلب من الاخوة مراجعة معنى هذه الكلمة قبل اصدار الحكم.
- فان التسمي بغلام جائزة بلا شك كون الكلمة لاتضاف الى كلمة اخرى.
- اما التسمية بغلام مضافة الى اسم اخر فوجب التنبه والبحث عن معناه وما يشير اليه ذلك اللفظ , مثل غلام هبل أو غلام فلان .. الخ
فنرجوا من الاخوة البحث عن معنى كلمة غلام عندما تضاف الى كلمة اخرى قبل اصدار الحكم عليها.
وشكرا ....تعليق
-
الاخ اشكناني لا تفرح فلعلك تريد ان تشير الى فتوى معينة من فتاوى علمائنا الافاضل وتقول انهم قالوا بذلك
فنرجو منك قراءة الفتوى جيدا وبتدبر وبذهنية صافية قبل ان توردها للاحتجاج بها
ونحن سألنك من قبل ماهو الداعي او ماهي الغاية من تسمية ابنك بغلام الحسين ؟ اهو الحب ؟ ام ماذاتعليق
تعليق