هناك : ابو عوانة الوضاح وهناك : أبو عوانة الاسفاريني ( يعقـوب )
فهلا أخبرتني من الذي أخرج له البخاري في صحيحه وأخرج له مسلم والبخاري ؟؟
وأبو عوانة ثقة الحديث ثبت ولا خلاف في صحة ما رواه
وأما فطر بن خليفة : ما معنى قوله وأخرج له البخاري مقروناً ؟؟
أما رواية ابو عوانة عن الأعمش وغيرهم فهو ثقة ايها الكريم وأنا لم أضعفه ولم أقل بعضفه وهو يروي عن جمع من الثقات وأخرج له البخاري في صحيحه ولكن السؤال أيهم الذي أخرج له البخاري في صحيحه وكذلك مسلم ؟؟
أبو عوانة الذي أخرج له البخاري ومسلم في صحيحهما هو ثقة جليل حجة ثبت حديثه أما حديث ( حبيب ) عن ( ابي الطفيل ) ففيه علة بارك الله فيك كما ذكرت لك في حديث الثقلين ونظرة الي اسانيده ..
أما فطر المخزومي : هو ثقة كما تفضلت وفيه تشيع يسير إلا أن رواية المبتدع تقبل إن لم يكن روايته داعية لبدعته فما قال في ترجمته في ( سيرة أعلام النبلاء ) أنه ثقة ولكن فيه تشيع ضعفه بعضهم وأخرج له البخاري وهو ثقة .
رجال البخاري كلهم ثقات ولكن لي سؤال
البخاري قال ( من كنت مولاه ) هي زيادة لا تصح .
فقد جرح البخاري في هذه الزيادة وكذلك اجمع أهل العلم على ضعفها
ومنهم من صححها .
الأن أبو عوانة ثقة وكذلك فطر بن خليفة ثقات ثبتت روايتهم .
ولكن حكيم بن جبير هل تعرف لي معنى أن يكون الضعيف متابع من قبل راوي أخر ؟؟
إن لفظ ( من كنت مولاه ) قلنا أن فيها خلاف في صحتها فمنهم من طعن في صحتها ومن من قال بأنه لفظ صحيح وهذه الجزئية خلاف بين أهل الحديث في هذا المقطع من الحديث وهو وقوله ( من كنت مولاه ) وهي زيادة كما قال أئمة الحديث وفيها خلاف في الصحة أو الضعف وقد جرح البخاري في الرواية هذه بلفظ ( من كنت مولاه ) وهذا يعني أن جرح البخاري من اشد التجريح يا زميلي الوائلي ...
أما الزيادة ( اللهم وال من والاه ) فهي كذب لا محالة وهي زيادة لا تصح عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال بضعفها أئمة الحديث وهي زيادة غير صحيحة في الحديث .
أما من روى عنهم البخاري في تلك الأسانيد فهم ثقات صح حديثهم ولا خلاف في صحتهم فرجال البخاري رجال الثقات .
واعلم علمني الله وإياك أن مسلم لم يخرج نص حديث الغدير ( من كنت مولاه ) هل توافقني على هذا ايها المحترم ؟؟
هناك : ابو عوانة الوضاح وهناك : أبو عوانة الاسفاريني ( يعقـوب )
فهلا أخبرتني من الذي أخرج له البخاري في صحيحه وأخرج له مسلم والبخاري ؟؟
ابو عوانة الوضاح هو الرواي في البخاري
- باب: الصلاة على النفساء وسنتها. 326 - حدثنا الحسن بن مدرك قال: حدثنا يحيى بن حماد قال: أخبرنا أبو عوانة، اسمه الوضاح، من كتابه قال: أخبرنا سليمان الشيباني، عن عبد الله بن شداد قال:
الاسم : الوضاح بن عبد الله اليشكرى أبو عوانة الواسطى البزاز ، مولى يزيد بن عطاء بن يزيد اليشكرى ، و يقال الكندى ( مشهور بكنيته )
ولكن حكيم بن جبير هل تعرف لي معنى أن يكون الضعيف متابع من قبل راوي أخر ؟؟
عندما يروي الضعيف حديث عن الاعمش مثلا فهذه الرواية تكون ضعيفة بشرط ان يكون الرواي الضعيف انفرد بهذه الرواية ولكن عندما يروي الضعيف رواية عن الاعمش ويروي الثقة نفس الرواية عن الاعمش فالرواية تكون صحيحة لنفسها وهي رواية الثقة ورواية الضعيفة تكون حسنة او صحيحة لغيرها وهي رواية الثقة
يا زميلي انا اناقشك بدون تعصب وبدون عنصرية وهدفي هو الحق وليس العناد والبحث عن الانتصارات
وانت اقررت ان حديث الغدير صحيح في موضوعي الاخر وهذا نص كلامك
ولفظه بتمامه ما رواه الإمام أحمد عن الحسين بن محمد وأبي نعيم عن فطر وقال فيه فطر: عن أبي الطفيل قال : جمع علي رضي الله تعالى عنه الناس في الرحبة ثم قال لهم أنشد الله كل امرئ مسلم سمع رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول يوم غدير خم ما سمع لما قام فقام ثلاثون من الناس وقال أبو نعيم فقام ناس كثير فشهدوا حين أخذه بيده فقال للناس أتعلمون انى أولى بالمؤمنين من أنفسهم قالوا نعم يا رسول الله قال من كنت مولاه فهذا مولاه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال فخرجت وكأن في نفسي شيئا فلقيت زيد بن أرقم فقلت له انى سمعت عليا رضي الله تعالى عنه يقول كذا وكذا قال فما تنكر قد سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ذلك له. وليس فيه ذكر الثقلين، وهو بهذا التمام صحيح. ولا في رواية عبيد الله بن موسى عن فطر وهي عند البزار بدون ذكر زيد رضي الله عنه. فهذه رواية صحيحة لحديث "من كنت مولاه" عن علي وزيد رضي الله عنهما
فهل تتراجع عن كلامك ام تثبت عليه وتعترف بصحة الحديث؟
- باب: الصلاة على النفساء وسنتها. 326 - حدثنا الحسن بن مدرك قال: حدثنا يحيى بن حماد قال: أخبرنا أبو عوانة، اسمه الوضاح، من كتابه قال: أخبرنا سليمان الشيباني، عن عبد الله بن شداد قال:
الاسم : الوضاح بن عبد الله اليشكرى أبو عوانة الواسطى البزاز ، مولى يزيد بن عطاء بن يزيد اليشكرى ، و يقال الكندى ( مشهور بكنيته )
عندما يروي الضعيف حديث عن الاعمش مثلا فهذه الرواية تكون ضعيفة بشرط ان يكون الرواي الضعيف انفرد بهذه الرواية ولكن عندما يروي الضعيف رواية عن الاعمش ويروي الثقة نفس الرواية عن الاعمش فالرواية تكون صحيحة لنفسها وهي رواية الثقة ورواية الضعيفة تكون حسنة او صحيحة لغيرها وهي رواية الثقة
يا زميلي انا اناقشك بدون تعصب وبدون عنصرية وهدفي هو الحق وليس العناد والبحث عن الانتصارات
وانت اقررت ان حديث الغدير صحيح في موضوعي الاخر وهذا نص كلامك
فهل تتراجع عن كلامك ام تثبت عليه وتعترف بصحة الحديث؟
الحديث ايها الكريم وليس في كلامي تعصب أو عنصرية
أعطني فرصة لأتحقق من اللفظ أكثر وأتيك بالجواب أما بخصوص لفظ ( اللهم وال من والاه ) فهذه زيادة لا تصح في الحديث
أما ( من كنت مولاه ) فهي زيادة صححها بعض أهل العلم وضعفها بعض وسأحقق في المسألة وأتيك بالخلاصة قريباً إن شاء الله ولكن بعدها نناقش المراد منها أي متنها فهل الموالاه تعني الإمامة كما قلتم أم لا ...
إن تعددت طرق الحديث فهو ضعيف وصححه الالباني والترمذي رحمهم الله فكم من حديثٍ تعددت طرقه وهو ضعيف فقد ذكر ابن تيميه رحمه الله في منهاج السنة ( أن البخاري وابراهيم الحربي ضعفوا هذا اللفظ ) وصححه الترمذي وهو معروف بتساهله وكذلك صححه الالباني رحمه الله فاللفظ متنازع على صحته والصحيح هو ضعيف كما قال شيخ الاسلام ابن تيميه في منهاج السنة .
إن تعددت طرق الحديث فهو ضعيف وصححه الالباني والترمذي رحمهم الله فكم من حديثٍ تعددت طرقه وهو ضعيف فقد ذكر ابن تيميه رحمه الله في منهاج السنة ( أن البخاري وابراهيم الحربي ضعفوا هذا اللفظ ) وصححه الترمذي وهو معروف بتساهله وكذلك صححه الالباني رحمه الله فاللفظ متنازع على صحته والصحيح هو ضعيف كما قال شيخ الاسلام ابن تيميه في منهاج السنة .
والله تعالى أعلم .
وانا اقول لك ان بن تيمية معروف برد الاحاديث التي فيها فضائل اهل البيت وراجع كلام بن حجر حول بن تيمية
والبخاري مدلس وراجع طبقات المدلسين لابن حجر وسوف تجد البخاري في الطبقة الاولى للمدلسين
رتبته عند ابن حجر : جبل الحفظ و إمام الدنيا فى فقه الحديث
رتبته عند الذهبي : الإمام صاحب " الصحيح " و كان إماما حافظا حجة رأسا فى الفقه و الحديث ، مجتهدا ، من أفراد العلم مع الدين و الورع و التأله .
قلت وهو الحافظ الحجة الفقيه العالم الرباني الثقة صاحب الصحيح وكان جبلاً من أئمة الحخديث وكان رأساً في الحديث وليس لمثلكَ ان يقول بالحق البخاري هذا الكلام .
تعليق