بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأخ أمجد علي ...
قلتم:
" كذب وتحريف, فالرواية تقول:
محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين عن موسى بن سعدان ، عن عبدالله بن القاسم ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث في المتعة ـ قال : ولا نفقة ولا عدة عليك .
الرواية تتكلم عن عدة الرجل والرجل لا عدة له وهذا معروف متفق عليه عند المسلمين.
لا نفقة لمن .؟
للمتمتعة ...طيب ما هو إحنا بنقول كدة ...مالهاش نفقة ...
ومسألة العدة ..ده كلام غير مقنع ...يعني الرجل لا يعرف أنه لا عدة للرجال ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالذمة ده كلام ...؟
ليه الشخص ده كان جاي من المريخ ؟
ولا دليل على كلامك .أنه في عدة الرجل ..
أما قولك:
" الرواية ضعيفة سنداً. وعلى فرض صحتها فالمهر يسمى أيضاً أجراً, وبهذا كلمة مستأجرات تعني ممهورات.
ههههههههههههههههه..ومنذ متى كان لديكم صحيح يا مولانا ...
وأنت تعرف جيداً أن المتمتعة لا مهر لها ..وبالفتات يمكنك قيادتها لممارسة الهدف الأساسي من معرفتها والعياذ بالله ...بل هي أجور على الفعل لا مهور للزواج ..وأين هذا الزواج
أما قولك :
"كذب صريح وتحريف فاضح. وقد مرت الرواية وهي لا علاقة لها بالمرأة.
كلامك لا دليل عليه .
أما قولك :
"
ويمكن أن تتمتع بالمجوسية والبوذية
بل ممكن
وهذه رواية أخرى من نفس المرجع
عن أبي عبد الله قال :"لا بأس للرجل أن يتمتع بالمجوسية" (الوسائل الجزء 21 ص38)
أما قولك :
" كذب لم يصف الصادق سلام الله عليه كل من تتزوج المتعة بذلك بل بعضهن وتحديداً نساء المدينة المنورة في زمنه سلام الله عليه
كلامك لا دليل عليه ....ثم المتعة كانت محرمة وتعد ضرباً من الزنا يعاقب عليه الحاكم ..
والحمد لله لم تقدم على هذا النوع من العلاقات إلا الفاجرات ...
أما عن الصحابيات ..فقد نسفنا الشبهة التي زعمتموها حول أسناء رصي الله عنها ...
وأثبت لنا أن صحابية تمتعت بعد التحريم النهائي
يوم الفتح .
والروايات هذا مكانها ...لا تذهب بعيداً ...
الموضوع لن يتشعب ...بل هذه الروايات أصل الموضوع ..لأن كل ما قلته أنت يضرب به عرض الجدار لأنه يتعارض مع هذه الروايات ...
فهذه الروايات هي الموضوع ذاته ..
انتظرك .
اللهم صل على محمد وآل محمد
الأخ أمجد علي ...
قلتم:
" كذب وتحريف, فالرواية تقول:
محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى ، عن محمد بن الحسين عن موسى بن سعدان ، عن عبدالله بن القاسم ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) ـ في حديث في المتعة ـ قال : ولا نفقة ولا عدة عليك .
الرواية تتكلم عن عدة الرجل والرجل لا عدة له وهذا معروف متفق عليه عند المسلمين.
لا نفقة لمن .؟
للمتمتعة ...طيب ما هو إحنا بنقول كدة ...مالهاش نفقة ...
ومسألة العدة ..ده كلام غير مقنع ...يعني الرجل لا يعرف أنه لا عدة للرجال ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بالذمة ده كلام ...؟
ليه الشخص ده كان جاي من المريخ ؟
ولا دليل على كلامك .أنه في عدة الرجل ..
أما قولك:
" الرواية ضعيفة سنداً. وعلى فرض صحتها فالمهر يسمى أيضاً أجراً, وبهذا كلمة مستأجرات تعني ممهورات.
ههههههههههههههههه..ومنذ متى كان لديكم صحيح يا مولانا ...
وأنت تعرف جيداً أن المتمتعة لا مهر لها ..وبالفتات يمكنك قيادتها لممارسة الهدف الأساسي من معرفتها والعياذ بالله ...بل هي أجور على الفعل لا مهور للزواج ..وأين هذا الزواج
أما قولك :
"كذب صريح وتحريف فاضح. وقد مرت الرواية وهي لا علاقة لها بالمرأة.
كلامك لا دليل عليه .
أما قولك :
"
ويمكن أن تتمتع بالمجوسية والبوذية
بل ممكن
وهذه رواية أخرى من نفس المرجع
عن أبي عبد الله قال :"لا بأس للرجل أن يتمتع بالمجوسية" (الوسائل الجزء 21 ص38)
أما قولك :
" كذب لم يصف الصادق سلام الله عليه كل من تتزوج المتعة بذلك بل بعضهن وتحديداً نساء المدينة المنورة في زمنه سلام الله عليه
كلامك لا دليل عليه ....ثم المتعة كانت محرمة وتعد ضرباً من الزنا يعاقب عليه الحاكم ..
والحمد لله لم تقدم على هذا النوع من العلاقات إلا الفاجرات ...
أما عن الصحابيات ..فقد نسفنا الشبهة التي زعمتموها حول أسناء رصي الله عنها ...
وأثبت لنا أن صحابية تمتعت بعد التحريم النهائي
يوم الفتح .
والروايات هذا مكانها ...لا تذهب بعيداً ...
الموضوع لن يتشعب ...بل هذه الروايات أصل الموضوع ..لأن كل ما قلته أنت يضرب به عرض الجدار لأنه يتعارض مع هذه الروايات ...
فهذه الروايات هي الموضوع ذاته ..
انتظرك .
تعليق