تويت
اللهم انصر اهل اليمن الشيعة على الاعداء.
-
-
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين
لا أريد الدخول في مهاترات ولاجدال عقيم مع أحد ولكن أريد فقط ممن لديه أدلة صريحة الألفاظ من القرآن الكريم أولا وأساسا ثم من السنة الصحيحة السندعلى أصول العقائد التي انفردت بهاالشيعة (الرافضة) وليس تأويلات سخيفة فليتفضل بعرضها علينا لأنه لا يعقل أن تقولوا مثلا أن ولاية علي رضي الله عنه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالنص ومُنزلة من عند الله عزوجل ثم لا نجد ذلك في القرآن الكريم ولا أريد أن أذكر العقائد الأخرى حتى لا يتشعب الموضوع ويتشتت ولكن أكتفي في البداية بهذه النقطة ومن كان يملك أسلوب النقاش والرد العلمي المنهجي لا التهريجي فليتفضل مشكورا وإلا فالتهريج غير مجد.تعليق
-
ولاية علي بن ابي طالب حصني فمن دخل حصني امن من عذابي .ليس الكلام عن فضل اصل نعمتك علي بتهريج لذا احترم وليك وولي الناس اجمعين.
انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا.
صدق الله العلي العظيمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة zahra2 lebanon
أنا أطالب بالدليل الصريح في لفظه كصراحة ألفاظ الصلاة والصوم والزكاة والحج والجهاد والنهي عن موالاة الكفار وحجاب المرأة( وغيرها من الأوامر والنواهي الربانية) من القرآن أولا وأساسا ثم من السنة بسند صحيح فأين هذا مما جئت به يا زهراء؟
ثم أنا لا أتحدث عن الوَلاية بفتح الواو التي تعني الموالاة والمودة والمحبة التي يشهد الله اننا نكنها لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ولجميع الصحابة بما فيهم آل البيت على نبينا وعليهم الصلاة والسلام وإنما أتحدث عن الوِلاية بكسر الواو والتي تعني الإمامة الكبرى أو الخلافة أو الحكم إلى غير ذلك من المرادفات .
يبدو أن سؤالي واضح أليس كذلك؟
تعليق
-
توضيح أكثر لمن "جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم وأصروا واستكبروا استكبارا"
أقول :
إن مسألةعظيمة كبيرة خطيرة كمسألة الإمامة أوالوَلاية (بكسر الواو لا بفتحها) يعدها الشيعة أصلا من أصول العقائد يكفر من أنكرها ولو لواحد من الأئمة كما قال أكثر من واحد من علمائهم لابد وأن يكون منصوصا عليها في القرآن الكريم بشكل صريح فأين هي بين دفتي المصحف الشريف؟
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
((الإمامة أصل من أصول المذهب الجعفري، فإنكارها يؤدي إلى الخروج عن إطار المذهب،
ولا يؤدي إلى الخروج عن الإسلام الذي يبتني على التوحيد والنبوة والمعاد،
ولكل من عنواني المسلم والشيعي أحكام وضوابط موضحة في محلها، والله الهادي)).
يبدو أنّك جديد ولا معرفة لك عن الشيعة وعقائدهم
بدل أن تطرح شبهات قديمة أكل عليها الدهر وشرب،
أنصحك أن تقرأ المواضيع المتعلّقة في منتدى يا حسين،
فتوفّر علينا وعليك الوقت والجهد
روى الشيخ الكليني رحمه الله في الكافي بسند صحيح:
علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة بن أعين والفضيل بن يسار،
وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال:
أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه ((إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون
الصلاة ويؤتون الزكاة)) وفرض ولاية أولي الأمر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله
أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله (عزوجل)،
ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره
وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه ((يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل
فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس)) فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام
يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب.
والسّلام
التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 24-11-2009, 01:52 AM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعمار الجزائري
لو أردنا أن نقول لكم بدنا نقشر بطاطا ، لقلتم أين دليلكم من كتاب الله ؟؟؟
طيب يا أخي ، قشروا بطاطا انتم وهاتوا بدليلكم من كتاب الله على افضلية خلافة سيدكم ابي بكر ومن بعده عمر ...
هات الاية فورا ان كنت من الصادقين !!!تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة m@dy
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة
والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحابته أجمعين
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا لا يا صديقي غير صحيح ،الإمامة أصل من أصول الدين عند الشيعة (الرافضة) ومنكرها عندهم كافر من أهل النار والعياذ بالله وسأورد لك الأدلة من أقوال علماء الشيعة(الرافضة) كما وردت في كتبهم.
ثم أنا أطلب أدلة صريحة اللفظ من القرآن الكريم على هذا الأصل العظيم من أصول الدين حسب زعم الشيعة(الرافضة)
وأنت تأتيني بدل ذلك بأساطير من كتاب الكليني يرويها المجاهيل والكذابون والملعونون على لسان أئمتهم ثم تقول روى الكليني بسند صحيح .. كيف يكون السند صحيحا وفيه زرارة بن أعين راوي معظم أحاديث الشيعة( الرافضة )وهو الملعون على لسان أبي عبد الله جعفر الصادق البريئ من كل الأكاذيب التي ألصقت به وهو للعلم أكثر من كُذب عليه من الأئمة عند الشيعة( الرافضة)
وإليك رواية لعن أبي عبد الله جعفر الصادق لزرارة بن أعين :
يقول رئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق في رسالة الاعتقادات (ص103- ط مركز نشر الكتاب - إيران 1370) ما نصه:
حدثني أبوجعفر مُحَمّد بن قولويه ، قال : حدثني مُحَمّد بن أبي القاسم أبوعبدالله ، المعروف بماجيلويه ، عن زياد بن أبي الحلال ، قال : قلت لابي عبدالله عليه السلام : إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه وصدقناه وقد أحببت أن أعرضه عليك ، فقال : هاته ، فقلت : يزعم أنه سألك عن قول الله عزوجل : ((وللهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِليْهِ سَبِيلا)) (آل عمران أيه 97) . فقلت : من ملك زادا وراحلة ، فقال لك : كل من ملك زادا وراحلة فهو مستطيع للحج وإن لم يحج ؟ فقلت : نعم ؟ فقال : ليس هكذا سألني ولا هكذا قلت ، كذب علي والله كذب علي والله ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، لعن الله زرارة ، إنما قال لي : من كان له زاد وراحلة فهو مستطيع للحج ؟ قلت : قد وجب عليه ، قال : فمستطيع هو ؟ فقلت : لا حتى يؤذن له ، قلت : فأخبر زرارة بذلك ؟ قال : نعم ، قال زياد : فقدمت الكوفة فلقيت زرارة ، فأخبرته بما قال أبوعبدالله وسكت عن لعنه . قال : أما إنه قد أعطاني الاستطاعة من حيث لايعلم ، وصاحبكم (أي أبو عبدالله) هذا ليس له بصر بكلام الرجال .
"اختيار معرفة الرجال المعروف برجال الكشي" لأبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي 2/227 - تحقيق محمد تقي فاضل الميبدي - السيد أبو الفضل الموسويان - طهران 1382
ثم إليك الآن أقوال علماء الشيعة (الرافضة) بكفر من أنكر إمامة( وِلاية بكسر الواو)الأئمة أو أحدهم:
يقول رئيس محدثيهم محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندهم بالصدوق في رسالة الاعتقادات (ص103- ط مركز نشر الكتاب - إيران 1370) ما نصه:
"... واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا ممن بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم"، وينقل حديثًا منسوبًا إلى الإمام الصادق أنه قال: " المنكر لآخرنا كالمنكر لأولنا" .
وينسب أيضًا إلى النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - أنه قال:
((الأئمة من بعدي اثنا عشر؛ أولهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وآخرهم القائم، طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي، من أنكر واحدًا منهم فقد أنكرني)). وأقوال الصدوق هذه وأحاديثه نقلها عنه علامتهم محمد باقر المجلسي في (بحار الأنوار) (27/61- 62) " .
"ويقول علامتهم جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي في كتابه الألفين في إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ص13 ط3 مؤسسة الأعلمي للمطبوعات - بيروت - 1982: " الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص لإمكان خلو الزمان من نبي حي، بخلاف الإمام لما سيأتي وإنكار اللطف العام شر من إنكار اللطف الخاص، وإلى هذا أشار الصادق عليه السلام بقوله عن منكر الإمامة أصلاً ورأسًا وهو شرهم".
ويقول شيخهم ومحدثهم يوسف البحراني في موسوعته المعتمدة عند الشيعة: " الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة (18/ 153) دار الأضواء - بيروت - لبنان" : وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه وتعالى ورسوله، وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول الدين".
ويقول الملا محمد باقر المجلسي والذي يلقبونه بالعلم العلامة الحجة فخر الأمة في (بحار الأنوار) (23/390): " اعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد إمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضَّل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار".
ويقول شيخهم محمد حسن النجفي في جواهر الكلام (6/62) ط دار إحياء التراث العربي - بيروت -: " والمخالف لأهل الحق كافر بلا خلاف بيننا .. كالمحكي عن الفاضل محمد صالح في شرح أصول (الكافي) بل والشريف القاضي نور الله في إحقاق الحق من الحكم بكفر منكري الولاية لأنها أصل من أصول الدين" .
ونقل شيخهم محسن الطباطبائي الملقب بالحكيم كفر من خالفهم بلا خلاف بينهم في كتابه مستمسك العروة الوثقى (1/ 392) ط3 مطبعة الآداب – النجف 1970" .
ويقول آية الله الشيخ/ عبد الله المامقاني الملقب عندهم بالعلامة الثاني في تنقيح المقال (1/208) باب الفوائد – ط النجف 1952): "وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على من لم يكن اثني عشريا" .
وقال آيتهم العظمى ومرجعهم أبو القاسم الخوئي في كتابه (مصباح الفقاهة) في المعاملات (2/11 ط دار الهادي- بيروت): ".. بل لا شبهة في كفرهم – أي المخالفين – لأن إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم والاعتقاد بخلافة غيرهم وبالعقائد الخرافية كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية.. أنه لا أخوة ولا عصمة بيننا وبين المخالفين" .
ويقول شيخهم محمد حسن النجفي وذلك في موسوعته الفقهية المتداولة بين الشيعة (جواهر الكلام في شرائع الإسلام) (22/ 62): "ومعلوم أن الله تعالى عقد الأخوة بين المؤمنين بقوله تعالى: ((إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ)) [ الحجرات: 10]، دون غيرهم، وكيف يُتَصَوَّر الأخوة بين المؤمن وبين المخالف بعد تواتر الروايات وتضافر الآيات في وجوب معاداتهم والبراءة منهم" .
ويقول علامتهم السيد عبد الله شبر الذي يلقب عندهم بالسيد الأعظم والعماد الأقوم علامة العلماء وتاج الفقهاء رئيس الملة والدين، جامع المعقول والمنقول، مهذب الفروع والأصول، في كتابه (حق اليقين في معرفة أصول الدين) (2/188- طبع بيروت): " وأما سائر المخالفين ممن لم ينصب ولم يعاند ولم يتعصب فالذي عليه جملة من الأئمة كالسيد المرتضى أنهم كفار في الدنيا والآخرة, والذي عليه الأكثر والأشهر أنهم كفار مخلدون في النار في الآخرة "
تعليق
-
الأخ أبو عمار الجزائري
هل تريد الحق فعلا
أم تريد أن تنسخ وتلصق ما يفتريه أعداؤنا علينا وتعتبره هو الحق المبين وعلينا أن نسلم به !
لذا أعيد عليك
الحق هو الله سبحانه وتعالى
والحق هو ما أتى من عند الحق سبحانه وتعالى
والحق هو ما بلغه رسول الحق صلى الله عليه وآله
والباطل هو ما عدا ذلك
فهل توافقني ؟!تعليق
-
زرارة بن أعين الشيباني ثقة بإتفاق علماء الجرح والتعديل الإماميّة
الرواية التي ذكرتها ضعيفة لأنّ سندها منقطع بين محمد بن أبي القاسم ماجيلويه وزياد بن أبي الحلال
لا أستغرب اتهاماتك المسبقة عن قصد أو من دون قصد (الله العالم)
يبدو أنّك لم تستمع لنصيحتي بقراءة المواضيع ذات الصلة بشبهاتك
على الأقل من باب معرفة الآخر حتّى لا تكون حاملا للأسفار (أو آلة نسخ ولصق)
ولفهم الروايات أو كلام علمائنا يجب فهم بعض المصطلحات طبقا للمذهب الجعفري:
الإسلام، الإيمان، الكفر.
راجع كتاب: ((الإيمان والكفر في الكتاب والسنّة)) للمحقق الشيخ جعفر السبحاني
ما تفضّلت به (مع أنّه كلام منقول ومبتور وخارج السياق) هو ((الكفر)) الذي يقابل ((الإيمان)) لا ((الإسلام))
لأننا نعتقد أن من لم يؤمن بولاية أمير المؤمنين عليه السلام وإمامته وأحقيته بالخلافة فهو ليس بمؤمن وإن كان يصح أن يقال له ((مسلم)).
وحتى لا أطيل عليك: ((إن ما عليه مذهب أهل البيت عليهم السلام أن أهل القبلة ومن نطق الشهادتين يحكم بإسلامهم ظاهراً،
وبذلك يمكن ترتيب كثير من الأحكام الشرعية على ذلك الإسلام الظاهري، فالشارع جعل الإقرار بالشهادتين علامة على صحة إجراء
أكثر الأحكام الشرعية على المقر كحل مناكحته والحكم بطهارته وحقن دمه وماله وغير ذلك من الأحكام المذكورة في كتب الفقه)).
راجع: ((الرسائل العملية)) المنتشرة في مشارق الأرض ومغاربها
التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 24-11-2009, 06:44 PM.تعليق
-
نحن الشيعة (رضي الله عنا)نختلف عن السنة(رضي الله عنهم) ببعض الفوارق ونحن (رضي الله عنا) نختلف عن السلفية (رضي الله عنهم) بفارق كبير حتى انه لابد ان يكون احد الفريقين مصيب(رضي الله عنه) ويدخل الجنة ويكون الاخر مخطيء(رضي الله عنه) ويدخل النار .
واهم الفوارق نحن الشيعة (رضي الله عنا) نحب رسول الله صلى الله عليه واله ونبغض ونكفر ابا سفيان (رضي الله عنه)
ونحب علي(رضي الله عنه) ونكفر معاوية (رضي الله عنه)
ونحب الحسن والحسين (رضي الله عنهما) ونكفر الملعون يزيد الفاسق (رضي الله عنه) ونحن الشيعة الان (رضي الله عنا) نبغضك انت صاحب العقل الراجح(رضي الله عنك) لانك جمدت عقلك وامنت بوجود النقيضين معاتعليق
-
السلام عليكم احسنت اخي علي فياض وآجرك الله تعالى ،اللهم اجعلنا واياكم من الآخذين بثأر محمد وآل محمد من حسادهم والبغضين لهم والغيورين على الكفار والفساق (لعنة الله عليهم) وحشرنا مع من نحب وحشرهم مع من يحبون .
والسلام.تعليق
-
السلام عليكم اخي العزيز علي فياض جزاكم الله خير الجزاء وجعلنا الله من الآخذين بثأرهم ولعن الله حسادهم والباغين على امير المؤمنين علي بن ابي طالب قسيم الجنة والناروحشرنا مع من نحب وحشرهم مع من يحبون .
والسلام على من اتبع الهدى.تعليق
-
هذا كذب الحديث سنده ضعيف
قال الإمام الصادق (عليه السلام) بعد ما قال له حمزة بن حمران بلغني انك لعنت عمي زرارة قال فرفع يديه حتى صك بها صدره ثم قال: ( لا والله ما قلت ولكنكم تأتون عنه بأشياء فأقول من قال هذا فأنا منه بريء) قال قلت : فاحكي لك ما يقول, قال: (نعم) قال : قلت ان الله عز وجل لم يكلف العباد إلاّ ما يطيقون وانهم لن يعملوا إلا أن يشاء الله ويريد ويقضي, قال: ( هو والله الحق).
وقد عد زرارة بن أعين من خيرة أصحاب الإمامين الباقر والصادق (عليهما السلام), وقد وردت روايات كثيرة مادحة له.
فعن الامام الصادق (عليه السلام) انه قال فيه: (لولا زرارة لظننت أن أحاديث أبي عليه السلام ستذهب).
وقال (ع): (أما ما رواه زرارة عن أبي جعفر عليه السلام فلا يجوز أن ترده).
وقال (ع): (زرارة وأبو بصير ومحمد بن مسلم وبريد من الذين قال الله تعالى: ((والسابقون السابقون اولئك المقربون))).
وقال (ع): (وأنا والله عنك راض فما تبالي ما قال الناس بعد هذا).
اما كفر الامامة هو الإنكار هنا معنى الجحود أي ثبت عنده وأنكره وقد ذكرنا حديث صحيح من أحاديث متواترة " من مات بغير إمام مات ميتة جاهلية " وعند جميع المسلمين أي مسألة تنكر جحودا فهو كفر اذكر لكم مثال على ذلك
يقول الإمام احمد بن حنبل:
" ، ومن زعم أنّ القرآن كلام الله ووقف ولم يقل ليس بمخلوق فهو أخبث من قول الأول ، ومن زعم أنّ ألفاظنا به ، وتلاوتنا له مخلوقة ، والقرآن كلام الله فهو جهمي ، ومن لم يكفر هؤلاء القوم فهو مثلهم .[4]"
بالرغم لم يقل جحودا و أنا اسأل هذا الشيخ الوهابي من أين عرف احمد بن حنبل أن هذا القرآن الذي بين الدفتين ليس بمخلوق " إذن هو اله (يعني القرآن) فليجيب هذا الشيخ الوهابي .
التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 24-11-2009, 08:51 PM.تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
صاحب المشاركة رقم 23 العضو ( أبوعمار الجزائري ) إعتبر هذه المداخلة أول تنبيه لك فإذا كررت نداء المحاورين والشيعة بالرافضة فسنرفضك من هذا الموقع وإذا كررت أيضا الإساءة إلى الصحابة الموثوقين عند الشيعة فعندها سيكون لنا كلام آخر .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .تعليق
تعليق