قلنا سابقا
الآية الكريمة ومن ظاهرها بدون أي تأويلات
أمر مطلق من الله بدون أي قيود للذين آمنوا : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ} وهذا الأمر أمر مطلق بالطاعة
طاعة الله سبحانه وتعالى أولا{ أَطِيعُواْ اللّهَ} وبعدها طاعة مطلقة أيضا بدون أية قيود للرسول وأولي الأمر منا{ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ }
إذا هنالك قوم سماهم الله أولي الأمر ، أمرنا الله سبحانه وتعالى بكوننا مؤمنين أن نطيعهم كما نطيع رسول الله صلى الله عليه وآله واجب علينا طاعتهم كما طاعة رسول الله صلى الله عليه وآله
وبما أن الله سبحانه وتعالى لا يأمر بالفحشاء ولا بالسوء ولا بمعصيته فهؤلاء أولي الأمر لا يأمرون بأي شيء خلاف رضا الله سبحانه وتعالى
إذا الآية تقرر وجود قوم سماهم الله بأولي الأمر وهم لا يأمرون إلا أوامر وفق رضا الله سبحانه وتعالى وهؤلاء يجب علينا كمؤمنين طاعتهم والإنقياد لهم كطاعتنا وانقيادنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله.
ما رأيك ؟!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعمار الجزائري
قلت
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعمار الجزائري
لا لاتقلق ، آتنا فقط بدليل واحد صريح كصراحة الأدلة على أركان الإسلام وأصول عقائد الإسلام ولن نقول شيئا مما تدعي بل سنذعن للدليل القاطع ونتبع الحق.لأن الحق أحقُّ أن يُتّبع .
فقلنا لك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد
لنر صدق كلامك
قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد
وعلى آله وصحابته أجمعين
أين هو الدليل يا مستفيد ؟
لا تخدع نفسك رجاء !!!
لو كان الاستدلال على صحة الإعتقادات والأديان بمثل طريقتك لصح لكل أتباع جميع الملل والنحل يهودا ونصارى ومجوسا وبوذيين... أن يثبتوا صحة أديانهم من القرآن ولكن هيهات.
قلت
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبوعمار الجزائري
لا لاتقلق ، آتنا فقط بدليل واحد صريح كصراحة الأدلة على أركان الإسلام وأصول عقائد الإسلام ولن نقول شيئا مما تدعي بل سنذعن للدليل القاطع ونتبع الحق.لأن الحق أحقُّ أن يُتّبع .
فقلنا لك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد
لنر صدق كلامك
قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد
وعلى آله وصحابته أجمعين
أين هو الدليل يا مستفيد ؟
لا تخدع نفسك رجاء !!!
لو كان الاستدلال على صحة الإعتقادات والأديان بمثل طريقتك لصح لكل أتباع جميع الملل والنحل يهودا ونصارى ومجوسا وبوذيين... أن يثبتوا صحة أديانهم من القرآن ولكن هيهات.
أمر مطلق من الله بدون أي قيود للذين آمنوا : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ} وهذا الأمر أمر مطلق بالطاعة
طاعة الله سبحانه وتعالى أولا{ أَطِيعُواْ اللّهَ} وبعدها طاعة مطلقة أيضا بدون أية قيود للرسول وأولي الأمر منا{ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ }
إذا هنالك قوم سماهم الله أولي الأمر ، أمرنا الله سبحانه وتعالى بكوننا مؤمنين أن نطيعهم كما نطيع رسول الله صلى الله عليه وآله واجب علينا طاعتهم كما طاعة رسول الله صلى الله عليه وآله
وبما أن الله سبحانه وتعالى لا يأمر بالفحشاء ولا بالسوء ولا بمعصيته فهؤلاء أولي الأمر لا يأمرون بأي شيء خلاف رضا الله سبحانه وتعالى
إذا الآية تقرر وجود قوم سماهم الله بأولي الأمر وهم لا يأمرون إلا أوامر وفق رضا الله سبحانه وتعالى وهؤلاء يجب علينا كمؤمنين طاعتهم والإنقياد لهم كطاعتنا وانقيادنا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله.
ما رأيك ؟!
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق