بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الأخ محمد الوائلي .... جئنا بروايات من كتبكم ولم تردوا علينا .... ما تعليقكم هذه الروايات التي تثبت إيمان أبي بكر . ؟
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الأخ محمد الوائلي .. قلتم: " اخ كرار انسخ الروايات مرة اخرى في هذه الصفحة لكن تذكر ان كانت الروايات ناقصة السند والمتن فلن ارد عليها
يا حبذا لو تنقل رواية واحدة وبعد الانتهاء من نقاشها انقل الرواية الاخرى
بس كده... تحت أمرك .. تطلب دليل على إيمان أبا بكر ... الدليل ... تفسير مجمعالبيان في تفسير القرآن/ الطبرسي "ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لميضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى اللهنصره فقال { إلا تنصروه فقد نصره الله } معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليهوسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر { إذ أخرجه الذين كفروا } من مكة فخرجيريد المدينة { ثاني اثنين } يعني أنه كانهو وأبوبكر { إذ هما في الغار
ليس معهما ثالثأي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبيبكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة هل رايت ؟ نصره من كل شيء إلا أبي بكر .... هل هناك دليل على الإيمان أكثر من أن يكون هو الناصر لرسول الله وصاحبه .وحتى لو لم يثبت علمائكم له فضيلة فعلى الأقل لن ينتفي عنه الإيمان . وهوهذا قول شيخ الطائفة الطوسي رحمه الله في تفسير البيان الجامع لعلوم القرآن : "
ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا ونصر الله يؤتيه من يشاء ...وقد قال أيضاً إن تنصروا الله ينصركم ...وهل هناك نصرة وإيمان أكثر من الإصرار على البقاء بجانب رسول الله في هذا الوضع الخطر . وهذا قول الفيض الكاشاني في تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي: "
{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة وهل تكون العصمة والمعونة التي جمع الله نبيه وأبو بكر في ذكرها إلا لمؤمن ؟ تفسير الإمام الحسن العسكري .. قال عليه السلام في تفسيره :" وواقعة المبيت :
"
قصة ليلة المبيت
هذه وصية رسول الله صلى الله عليه وآله لكل أصحابه، وبها أوصى حين صار إلى الغار. فان الله تعالى قد أوحى إليه: يا محمد إن العلي الاعلى يقرأ عليك السلام، ويقول لك: إن أبا جهل والملا من قريش قد دبروا يريدون قتلك، وآمرك أن تبيت عليا في موضعك، وقال لك: إن منزلته منزلة إسماعيل الذبيح من إبراهيم الخليل يجعل نفسه لنفسك فداءا، وروحه لروحك وقاءا، وآمرك أن تستصحب أبا بكر،
فانه إن آنسك وساعدك ووازرك وثبت على مايعاهدك ويعاقدك، كان في الجنة من رفقائك، وفي غرفاتها من خلصائك. فقال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام: أرضيت أن اطلب فلا اوجد وتوجد، فلعله أن يبادر اليك الجهال فيقتلوك؟ قال: بلى يا رسول الله رضيت أن تكون روحي لروحك وقاءا، ونفسي لنفسك فداءا، بل قد رضيت أن تكون روحي ونفسي فداءا لاخ لك أو قريب أو لبعض الحيوانات تمتهنها وهل أحب الحياة إلا لخدمتك والتصرف بين أمرك ونهيك ولمحبة أوليائك، ونصرة أصفيائك، ومجاهدة أعدائك؟ لو لا ذلك لما أحببت أن أعيش في هذه الدنيا ساعة واحدة. فأقبل رسول الله صلى الله عليه وآله على علي عليه السلام وقال له: يا أبا حسن قد قرأ علي كلامك هذا الموكلون باللوح المحفوظ، وقرأوا علي ما أعد الله [به] لك من ثوابه في دار القرار مالم يسمع بمثله السامعون، ولا أرى مثله الراؤون، ولا خطر مثله ببال المتفكرين.
ثم قال رسول الله صلى الله عليه وآله لابى بكر: أرضيت أن تكون معي يا أبابكر تطلب كما اطلب، وتعرف بأنك أنت الذي تحملني على ماأدعيه، فتحمل عني أنواع العذاب؟ قال أبوبكر: يا رسول الله أما أنا لو عشت عمر الدنيا أعذب في جميعها أشد عذاب لا ينزل علي موت مريح، ولا فرج متيح وكان في ذلك محبتك لكان ذلك أحب إلي من أن أتنعم فيها وأنا مالك لجميع ممالك ملوكها في مخالفتك، وهل أنا ومالي وولدي إلا فداؤك؟
هل هذا قول رجل غير مؤمن بالله عليك ؟
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد الأخ الفاضل نائل الفردوسي ... قلتم : " كنى الرسول الأعظم الإمام علي بأبا حسن ووقتئذ لم يكن الإمام متزوجا ، أرجو توضيح ذلك .هل هذا يضعف الروايه أم أنها هفوة يراع أم أن النبي صلى الله عليه وآله يعلم الغيب. هذا السؤال تسأله لعلمائكم ...لكن هناك ملحوظة النبي لا يعلم الغيب لكن الله عز وجل ينبئه بما سيحدث مع بعض الأشخاص وماهو مصيرهم ..ولا ندري ربما يكون النبي قد بشره بهذه البشرى (أي انه سيعيش ويتزوج وينجب) ساعة الهجرة كي يطمئنه فهو في النهاية بشر .....وعلى هذا الأساس يكون قد ورد خبر بهذا للإمام العسكري رضي الله عنه .تماماً كما أنبأ النبي علياً بقاتله وكيف سيقتله .....وكما تنبأ لعثمان بالشهادة والإبتلاء ....هذا جائز وحدث أكثر من مرة .. ****************************************** ننتظر ردكم . ولكم السلام جميعاً
أخي كرار علقت على ذلك ليس لأني لم أعرف هو من كتبنا ولكن لم يشتهر أن النبي صلى الله عليه وآله يكني الإمام علي عليه السلام قبل زواجه ، فلذلك هذه الرواية شاذه ، وإن كنت تعرف غيرها وفيه ذكر كنية الإمام علي (ع) بها قبل الزواج ، أرجو ذكرها .
اخ كرار انا طلبت روايات كاملة الاسناد والمتن وما جئت ليس كذلك
الزملاء الاخرون من يملك روايات كاملة الاسناد والمتن فلينقلها لكي اناقشه ومن ينقل روايات بدون سند او ناقصة السند والمتن لن التفت اليه
الزميل حب علي ايمان وصلت فكرتك وكذلك نحن نجزم ان كتبكم محرفة
صدقت وكذلك اليهود يجزمون ان كتب المسلمين القران والسنة محرفة وهذا لا يضر القران ولا يضر السنة لانها قائمة على اساس صحيح انما يدعي اليهود انها محرفة تبعا لهواهم ولايقيمون ادلة على تحريف القران والسنة عند المسلمين ولا دليل عندهم الا بما اعتقده سلفكم ان القران والسنة حرفت لطمس فضائل علي واهل البيت وصدق رسول الله اذ قال لتركبن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة وحذو النعل بالنعل ونحن نسألك ماهو دليلك او ادلتك القطعية غير اتباع الهوى على ان كتبنا محرفة دون كتبكم فنحن دليلنا على ان كتبكم محرفة هو اعترافكم ان ليس في كتبكم كتاب صحيح وهذا كلامكم نلزمكم به وهو صحيح وحق لان كتبكم فعلا غير صحيحة مزورة ومحرفة
الزملاء الشيعة كيف لفاقد الشيء ان يعطيه فكيف لفاقد الاسانيد ان يطالب غيره بها تطالبون بالاسناد الصحيح وامامكم الصادق يرشدكم الى قبول الروايات حتى وان كان في سندها فاجر
تفسير مجمعالبيان في تفسير القرآن/ الطبرسي
"ثم أعلمهم الله سبحانه أنهم إن تركوا نصرة رسوله لميضرُّه ذلك شيئاً كما لم يضره قلة ناصريه حين كان بمكة وهمَّ به الكفار فتولّى اللهنصره فقال { إلا تنصروه فقد نصره الله } معناه إن لم تنصروا النبي صلى الله عليهوسلم على قتال العدوّ فقد فعل الله به النصر { إذ أخرجه الذين كفروا } من مكة فخرجيريد المدينة { ثاني اثنين } يعني أنه كانهو وأبوبكر { إذ هما في الغار
ليس معهما ثالثأي وهو أحد اثنين ومعناه فقد نصره الله منفرداً من كل شيء إلا من أبيبكر والغار الثقب العظيم في الجبل وأراد به هنا غار ثور وهو جبل بمكة هل رايت ؟ نصره من كل شيء إلا أبي بكر .... هل هناك دليل على الإيمان أكثر من أن يكون هو الناصر لرسول الله وصاحبه .وحتى لو لم يثبت علمائكم له فضيلة فعلى الأقل لن ينتفي عنه الإيمان . وهوهذا قول شيخ الطائفة الطوسي رحمه الله في تفسير البيان الجامع لعلوم القرآن : "
ثاني اثنين }. وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابو بكر في وقت كونهما في الغار من حيث { قال لصاحبه } يعني ابا بكر { لا تحزن } اي لا تخف. ولا تجزع { إن الله معنا } أي ينصرنا ونصر الله يؤتيه من يشاء ...وقد قال أيضاً إن تنصروا الله ينصركم ...وهل هناك نصرة وإيمان أكثر من الإصرار على البقاء بجانب رسول الله في هذا الوضع الخطر .
لو انك اكملت قراءة تفسير الاية لما نقلت منه اي شئ
المفسر يستعرض بعض اراء المفسرين وفي الاخير يقول رأيه
وهذا ما فعله الشيخ الطوسي
وهذا رأي الشيخ تجده في الاسطر الاخيرة من تفسير الاية
وليس في الاية ما يدل على تفضيل أبي بكر، لأن قوله { ثاني اثنين } مجرد الاخبار أن النبي صلى الله عليه وآله خرج ومعه غيره، وكذلك قوله { إذ هما في الغار } خبر عن كونهما فيه، وقوله { إذ يقول لصاحبه } لا مدح فيه أيضاً، لأن تسمية الصاحب لا تفيد فضيلة ألا ترى أن الله تعالى قال في صفة المؤمن والكافر
{ قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك }
وقد يسمون البهيمة بأنها صاحب الانسان كقول الشاعر (وصاحبي بازل شمول) وقد يقول الرجل المسلم لغيره: ارسل اليك صاحبي اليهودي، ولا يدل ذلك على الفضل، وقوله { لا تحزن } إن لم يكن ذمّاً فليس بمدح بل هو نهي محض عن الخوف، وقوله { إن الله معنا } قيل إن المراد به النبي صلى الله عليه وآله، ولو أريد به أبو بكر معه لم يكن فيه فضيلة، لأنه يحتمل أن يكون ذلك على وجه التهديد، كما يقول القائل لغيره إذا رآه يفعل القبيح لا تفعل إن الله معنا يريد أنه متطلع علينا، عالم بحالنا. والسكينة قد بينا أنها نزلت على النبي صلى الله عليه وآله بما بيناه من ان التأييد بجنود الملائكة كان يختص بالنبي صلى الله عليه وآله فأين موضع الفضلية للرجل لولا العناد، ولم نذكر هذا للطعن على ابي بكر بل بينا أن الاستدلال بالاية على الفضل غير صحيح.
يا محمد الوائلي لا تكرر وتطالب ما أجبنا عليه سابقا ً !!!
[quote=محمد الوائلي]لا علاقة لي بما قاله كاشف الغطاء ولا المجلسي ولا المفيد لاني لا اقلد في العقائد
هات اسانيدك يا ايها الوهابي حبيب اي رواية بدون اسناد لا اقبلها ابدا [/
ومن قال لك أنه يتكلم حول عقيدة هو يتكلم حول صحة كتاب نهج البلاغة للشريف الرضى ويصفه بكتاب صحيح فهل ترى نفسك أعلم منه !! وهذا كلامه ليس حول عقيدة بل حول كتاب نهج البلاغة !! :
اقرئ هذا الكلام جيدا ً : كتاب نهج البلاغة هو من أصح الكتب زميلي , حتى قال عنه أحد أكبر علمائكم الهادي كاشف الغطاء في كتابه مستدرك نهج البلاغة : (( بأن كتاب نهج البلاغة أو ما اختاره العلامة أبو الحسن محمد الرضا . من كلام مولانا أمير المؤمنين ....من أعظم الكتب الإسلامية شأنا - إلى أن قال - نور لمن استضاء به ، ونجاة لمن تمسك به ، وبرهان لمن اعتمده ، ولب لمن تدبره )) مقدمة / مستدرك نهج البلاغة ص5 . وقال أيضاً (( إن اعتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في جوامع الأخبار الصحيحة والكتب المعتبرة )) الهادي كاشف الغطاء / مستدرك نهج البلاغة ص 191. وقال عن نهج البلاغة شرح محمد عبده ( أحد شيوخ الأزهر بمصر ) : (( ومن أفاضل شراحه العلامة الشيخ محمد عبده فقد شرحه بكلمات وجيزة .. )) المصدر السابق ص192 .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اما حول الروايات فهي كلام للامام علي هو قائله ونقله أهل العلم ويعتبروه كلاما ً متواترا ً عنه والروايات امامك حاول ان تضعفها فان ضعفت واحدة كيف ستضعف الباقي!! المجمع على صحته وها أنت اراك تغلظ بردودك فتكلم معنا باسلوب طيب حتى لا نجرحك بالكلام !!
التعديل الأخير تم بواسطة حبيب الائمة; الساعة 25-11-2009, 02:21 AM.
الان رد على ما كتبت وهذا قول احد علمائكم وهو أية الله الخميني كما تلقبوه يقول حول كتاب نهج البلاغة للشريف بانه اخ للقران الكريم وهذا ما صرح به كبار علماء الشيعة فكيف تطعن بكتاب الامام المعصوم !!:
وقبل ان اسرد لك بعض الروايات واين وجدت اقرئ هذا الكلام جيدا ً : كتاب نهج البلاغة هو من أصح الكتب زميلي , حتى قال عنه أحد أكبر علمائكم الهادي كاشف الغطاء في كتابه مستدرك نهج البلاغة : (( بأن كتاب نهج البلاغة أو ما اختاره العلامة أبو الحسن محمد الرضا . من كلام مولانا أمير المؤمنين ....من أعظم الكتب الإسلامية شأنا - إلى أن قال - نور لمن استضاء به ، ونجاة لمن تمسك به ، وبرهان لمن اعتمده ، ولب لمن تدبره )) مقدمة / مستدرك نهج البلاغة ص5 . وقال أيضاً (( إن اعتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع ما فيه من الخطب والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبي ص وعن أهل بيته في جوامع الأخبار الصحيحة والكتب المعتبرة )) الهادي كاشف الغطاء / مستدرك نهج البلاغة ص 191. وقال عن نهج البلاغة شرح محمد عبده ( أحد شيوخ الأزهر بمصر ) : (( ومن أفاضل شراحه العلامة الشيخ محمد عبده فقد شرحه بكلمات وجيزة .. )) المصدر السابق ص192 .
و هذه هي الروايات في نهج البلاغة :
علي بن أبي طالب رضي الله عنه في إحدى رسائله : (( إنه بايَعني القومُ الذين بايعوا أبا بكر، وعمر، وعثمان، على ما بايعوهم عليه، فلم يكن لشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يرد، وإنَّما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإنِ اجتمعوا على رجُلٍ، وسموه إماماً، كانَ ذلك لله رِضي، فإن خرج من أمرِهِم خارج بطعن، أو بدعة، ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبَى قاتلوهُ على اتباعهِ غير سبيل المؤمنين، وولَاه الله ما تولَّى )) نهج البلاغة ص 366
وهذا قول الفيض الكاشاني في تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي: "
{ (40) إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ } إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره { إذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِىَ اثْنَيْنِ } لم يكن معه إلاّ رجل واحد { إذْ هُمَا فِي الغَارِ } غار ثور وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة { إذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ } وهو أبو بكر { لاَ تَحْزَنْ } لا تخف { إنَّ اللهَ مَعَنَا } بالعصمة والمعونة وهل تكون العصمة والمعونة التي جمع الله نبيه وأبو بكر في ذكرها إلا لمؤمن ؟
تفسير الكاشاني ملزم لي ان كان يستند على روايات صحيحة وفي هذا الجزء من التفسير لم ارى رواية صحيحة
لو كان كلام المفسرين حجة على اهل السنة لوجدت مئات المواضيع من كتب التفسير يحتج بها الشيعة ولكن كلما نحتج بتفسير يقولوا لنا اين الروايات الصحيحة وكل يؤخذ منه ويرد الا صاحب هذا القبر
ايضا انا اقول لك نفس الكلام اين الروايات الصحيحة وكل يؤخذ منه ويرد الا صاحب هذا القبر (صلى الله عليه واله وسلم) والائمة المعصومين
قلت لك اما حول الروايات فهي كلام للامام علي وهو قائله ونقله أهل العلم ويعتبروه كلاما ً متواترا ً عنه والروايات امامك حاول ان تضعفها فان ضعفت واحدة كيف ستضعف الباقي!! المجمع على صحته !!
تعليق