[quote=اليونس 1]لا ممكن عبر الموبايل
ليس بالضرورة ان يوافق على المشاركة والتسجيل كعضو في المجلس . بل المهم انه يلقي خطبته ودليله حين تبدأ المشاورة ويعلن انسحابه واعتراضه . لكون الصيغة حسب علمه غير موافقة لنص الرسول وامر الله .


اسخر من نفسك افضل لانك انت من يريد من الامام ان يلقي حجته بسرعة ثم ينسحب

يا ناصبي ليس هذه اخلاق الامام علي ع وليس هكذا تقام الحجج بل يبقى يدافع عن حجته من الشبهات ويرد على حجج الاخرين وهذه الامور تتطلب الاستمرار والحضور

///////////

لم ادعوك الى ركوب السفينة

ولكن اريد ان اكشف كذبك وتناقضك فانت تحتج برأي السيوطي عندما يكون رأيه موافق لرأيك وتعترض على رأي السيوطي عندما لايعجبك ____ نبيكم الهوى وربكم الشاب الامرد وامامكم الزنديق معاوية __

/////////////////


ياشيخ الكذابين متى وعدتك ان اجلب لك توثيق الرواية ؟؟

ولكنه الكذب يسري في جسمكم مع الدم


وتوثيق الرواية الاخرى من كتاب الخصال يغني عن توثيق رواية الشيخ الطوسي


////////////////////

لم افتح مدرسة لمحو الامية ((ثقة)) لفظ يفيد التعديل

/////////////


محمد بن الحسين بن ابي الخطاب وثقه السيد الخوئي


((وطريق الصدوق إليه: أبوه : رضي اللّه عنه : عن سعد بن عبد اللّه، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن الحكم بن مسكين عن أيّوب بن أعين. والطريق صحيح، وإن كان فيه الحكم بن مسكين لانّه ثقة، على مايأتي))

وهذا رابط الكتاب ::
http://www.alkhoei.com/arabic/pages/...21&bi=186&s=ct

//////////////////


[وهناك توثيق للحكم بن مسكين خاصة ان قلت ان اقوال السيد الخوئي فيه متضاربة

حيث يقول الداوري في كتابه اصول علم الرجال ج 1 ص 541

((

المصدر //نقد الرجال لمؤلفه السيد مصطفى الحسيني التفرشي

محمد بن الحسين بن ابي الخطاب

أبو جعفر الزيّات الهمداني ، واسم أبي الخطاب زيد ، جليل من أصحابنا ، عظيم القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، مسكون إلى روايته ، له كتب ، روى عنه : محمّد بن الحسن الصفّار.
مات سنة اثنين وستين ومائتين ، رجال النجاشي (4).
كوفي ، ثقة ثقة ، من أصحاب الجواد (1) والهادي (2) والعسكري ( عليهم السّلام ) (3) ، رجال الشيخ.
وروى عنه : محمّد بن علي بن محبوب كثيراً كما يظهر من كتاب القضاء من التهذيب (4) وغيره (5).
وذكره ابن داود مرّة كما نقلناه (6) ، ومرّة راوياً عن النجاشي بعنوان : محمّد بن أبي الحسين حيث قال : محمّد بن أبي الحسين بن أبي الخطاب أبو جعفر الزيّات الهمداني ، واسم أبي الخطاب زيد ، جليل من أصحابنا ، عظيم القدر ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، صحيح الرواية (7) ، انتهى.

لم يبق الا عامر بن واثلة بعد ان اثبتنا وثاقة كل رجال السند

يقول السيد الخوئي قدس الله سره في المعجم ج 10 ص 221

(( قال الوحيد في التعليقة في الخصال - بعد ذكر حديث - قال معروف بن خربوذ، فعرضت هذا الكلام على أبي جعفر (عليه السلام)، فقال (عليه السلام): صدق أبو الطفيل - رحمه الله -: وفي هذا شهادة على حسن حاله ورجوعه، لو صح كونه كيسانيا (إنتهى). أقول: الحديث رواه الصدوق - قدس سره - في باب الاثنين، تحت عنوان السؤال عن الثقلين يوم القيامة، وقد رواه بعدة طرق، عن عبد الله بن سنان، عن معروف بن خربوذ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، عن حذيفة بن أسيد الغفاري، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وفي الرواية وصية رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالثقلين، وأنه قال: (الثقل الأصغر هو حليف القرآن، وهو علي بن أبي طالب وعترته، وأنهما لن يفترقان حتى يردا علي الحوض)، وبعض طرق
[ 223 ]

الرواية صحيح))

لم يبق الا عامر بن واثلة بعد ان وثقنا كل السند

معجم رجال الحديث ج10 ص 221



الوحيد في التعليقة في الخصال بعد ذكر حديث قال معروف بن خربوذ ، فعرضت هذا الكلام على أبي جعفر ( عليه السلام ) ، فقال ( عليه السلام ) صدق أبوالطفيل رحمه الله : وفي هذا شهادة على حسن حاله ورجوعه ، لو صح كونه كيسانيا



ثم يصحح السيد الخوئي بعض طرق حديث الثقلين وفي اسنادها عامر بن واثلة اذن الرجل ثقة

[quote=Malik13]من أين علمت بأنه واقع؟؟

خيالك ليس حجة على أحد و المشاركة ليست دليل على الموافقة..فقد يغصب رجل على أمر لا يرى صحته..

و إن كنت تظن أن مسألة الشورى كانت وديّة فأنت واهم..فالخليفة الثاني عمر بن الخطاب قرر الآتي:

1- اختيار ستة للمشاركة في الشورى و هم: علي بن أبي طالب عليه السلام..عثمان بن عفان..عبدالرحمن بن عوف..الزبير بن العوام..طلحة بن عبيد الله..و سعد بن أبي وقاص..

2- إن انقسم الاتفاق بين السته ثلاثة آراء لثلاثة فيتم قتل الثلاثة الذين ليس فيهم عبدالرحمن بن عوف..أو أربعة
لإثنين فيتم قتل الإثنان..أو خمسة لواحد فيقتل الواحد..

و لا أدري كيف يستحل عمر دم رجل بعدما عرف الستّة بأن رسول الله مات وهو عنهم راض و أنهم من المبشرين بالجنة..

و لا أدري لماذا ترجح الكفة التي فيها عبدالرحمن بن عوف...كيف يقدم عبد الرحمن على علي بن أبي طالب؟؟

بل كيف يقدم عندكم على عثمان بن عفان و أنتم تقولون أن الناس لم تكن تشك أن ثالث أفضل الناس بعد رسول الله هو عثمان..

أنقل لك كلام كتب التاريخ عن الواقعة:

أولا: الطبري:
"وقال: للمقداد بن الأسود إذا وضعتموني في حفرتي فاجمع هؤلاء الرهط في بيت حتى يختاروا رجلا منهم وقال: لصهيب صل بالناس ثلاثة أيام وأدخل عليا وعثمان والزبير وسعدا وعبد الرحمن بن عوف وطلحة إن قدم وأحضر عبد الله بن عمر ولا شيء له من الأمر وقم على رؤوسهم فان اجتمع خمسة ورضوا رجلا وأبى واحد فاشدخ رأسه أو اضرب رأسه بالسيف وان اتفق أربعة فرضوا رجلا منهم وأبى اثنان فاضرب رؤوسهما فان رضي ثلاثة رجلا منهم وثلاثة رجلا منهم فحكموا عبد الله بن عمر فأي الفريقين حكم له فليختاروا رجلا منهم فان لم يرضوا بحكم عبد الله بن عمر فكونوا مع الذين فيهم عبدا لرحمن بن عوف واقتلوا الباقين إن رغبوا عما اجتمع عليه الناس..."
المصدر: تاريخ الطبري: ج 3 ص 292ـ293.


ثانيا: ابن سعد:

"فقد ذكرها ابن سعد في ( الطبقات الكبرى ) بإسناد آخر في ترجمة عمر بن الخطاب قال : " أخبرنا عبد الله بن بكر السهمي قال : أخبرنا حاتم ابن أبي صغيرة عن سماك أن عمر بن الخطاب لما حضر قال : إن أستخلف فسنة وإلا أستخلف فسنة ، توفي رسول الله ولم يستخلف ، وتوفي أبو بكر فاستخلف ، فقال علي : فعرفت والله أنه لن يعدل بسنة رسول الله (ص) فذاك حين جعلها عمر شورى بين عثمان ابن عفان وعلي بن أبي طالب والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف وسعد بن أبي وقاص ، وقال للأنصار : أدخلوهم بيتا ثلاثة أيام فإن استقاموا وإلا فادخلوا عليهم فاضربوا أعناقهم ""
المصدر: الطبقات الكبرى- ج2 ص290


ثالثا: ابن حجر:

في ( فتح الباري ) قال : " ووقع في رواية إسرائيل عن أبي إسحاق في قصة عثمان : فإن ولوك هذا الأمر فاتق الله فيه ولا تحملن بني أبي معيط على رقاب الناس ، ثم قال : ادعوا لي صهيبا ، فدعي له ، فقال : صل بالناس ثلاثا وليحل هؤلاء القوم في بيت فإذا اجتمعوا على رجل فمن خالف فاضربوا عنقه "
المصدر: فتح الباري - ج7 ص68



كذلك راجع الكامل لابن الأثير ج 3 / 34 يحكي نفس القصة..

فحين يكون الوضع متوترا لهذا الحد...و الخليفة مستخف بدماء المسلمين هكذا...يحق لي أن أطلب الدليل على أن عليا شارك موافقا كما تقول![/quote]


ايها الطيب في كل ما جئت به ففيه نظر .
ولكن كشحناً عن التمحيص بالسند الان
فالروايات لي وليس علي بمقام الاستدلال بها !
فهل تريد ان تقول ان الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه امر بضرب عناق الستة ان لم يقبلوا الموافقة على الانضمام الى المجلس ؟!!!
ان قلت نعم
فعليك الدليل ؟ وانى لك هذا ؟
وان قلت لا
فما الذي جعل علي بن ابي طالب يوافق على مثل هذا المجلس الدموي ؟؟!!
راجع نفسك جيدا ايها الطيب

اطلعت على امر الاحالة الصادر من جنابكم العالي
وقد اجبت عنه برد منفصل

همسة لهفوة غير مقصودة : النبي لا يطيع الكفار .
والصلح ليس اطاعة بل شروط توضع للفريقين يوافق عليها على اساس مصلحة مؤقتة تفيد الاطراف المشتركة .
فصلح الحديبية لا يعني التواد للمشركين من كلمة ومصطلح الصلح في العنوان .
بل هو دولتين تصطلح على شروط وبنود يجب فيها التكافئ المفترض وفق موازين النتائج التي تمخضت عن لقاء عكسي او ايجابي يراها الطرفين مصلحة لهما لفترة معينة .

اهلا وسهلا

[quote=اليونس 1]


أنا ما قلت أن عمرا قال بضرب أعناق الستة إن هم لم يشاركوا...فأنا لا أرجم بالغيب كما فعلت أنت و قررت أن عليا شارك موافقا..

لكن لا بد للنتيجة أن تطابق المقدمة...لا يمكن للمقدمة أن تكون ودية و النتيجة دموية..

تخيل عمر ينادي الستة: تعالوا يا أحبابي يا أصحاب رسول الله و كونوا جزءا من الشورى..

ثم يقول: و إن اختلفوا فاضربوا أعناقهم..

لا تبلع ولو شربت مع ماء زمزم..

الزبده: أنت فتحت موضوعك و قررت أنت عليا شارك موافقا...ما طلبت منك أمرا مستحيلا...كيف عرفت أنه موافق؟



يشهد الله أنني ما عنيت شروط الصلح..

لم يوافق...طيب لنرى:

"فدعا الكاتب وهو علي بن أبي طالب - فقال " اكتب بسم الله الرحمن الرحيم " فقال سهيل أما الرحمن فما أدري ما هو ؟ ولكن اكتب " باسمك اللهم " كما كنت تكتب . فقال المسلمون والله لا نكتبها إلا " بسم الله الرحمن الرحيم " فقال صلى الله عليه وسلم " اكتب باسمك اللهم ""

أقول: هذه واحده...سهيل يقول غير البسمله..و رسول الله يغيرها...ما هذا؟؟ إطاعه أم عصيان؟

أكيد ليست عصيان...خذ واحده أيضا لتتضح الرؤيه:

ثم قال " اكتب هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله " فقال سهيل والله لو نعلم أنك رسول الله ما صددناك عن البيت ولكن اكتب " محمد بن عبد الله " فقال " إني رسول الله وإن كذبتموني ، اكتب محمد بن عبد الله "

هذه مرة ثانية يطيع رسول الله فيها الكفار...

طبعا..رسول الله هو المولى و القائد و ذو البصيرة و النظرة البعيدة و لا يناقش...و كلنا نعلم أن الصلح

كان نكالا على الكفار و خيرا على المسلمين و لله الحمد و المنه...و إطاعته للكفار إنما كانت لحاجة في نفس يعقوب

عفوا هذا الرابط للكلام الذي نقلته عن صلح الحديبية:

http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=msr10098

الاخ اليونس -
ان المطلع على تفاصيل الشورى وتحديدهم من قبل الخليفة يرى انه امر في مخالفته القتل وهلاك الروح ....فيا ترى هل حينما حدد القتل للمخالف واذا تجاوز السته المرشحين الثلاثة ايام يقتلون فماذا يفهم من هذا الاستنتاج هل هو تطييب لقلوب المرشحين ؟
وهل هناك نص قراني يؤيد مثل هذه الشورى ؟
فكل السته من اصحاب السبق وضمن الصحابة العدول حسب زعمكم فهل هناك جواز بقتلهم وهم من اصحاب بدر المغفور لهم حسب رواياتكم ؟
انتظر ردك مع الشكر .

انظر لعنوان الموضوع وسترى انك اتهمتني باني ارجم بالغيب ؟!
ولكنك تجزم انه شارك مرغما عنه !
وتجزم بالاحاديث المضطربة انه سيقتل اذا لم يشارك !


هل رايت انك تجزم على اصول القياس .
وهذا رجما بالغيب ومع تعسف في الاستدلال .
وفهمك خاطئ .
لكون حتى الروايات عندكم في ان الامام قبل الاشتراك حتى يثبت رجوع عمر عن قوله الاول وهو ان الامامة والنبوة لا تجتمع لبني هاشم .
فهذا يدل ان اخذت به ان المقدمة لم تكن كالمؤخرة


وانا معك لا تمتضغ .
فهل قال لهم عمر تعالوا الى المجلس والا اضرب اعناقكم ؟!
وحتى في اختلافهم فليس صحيح انه قال اضربوا اعناقهم .
بل الذي يخالف ان صحة الرواية وعلى اساس انك تؤمن بها لا انا اومن بها .
و واضح من كلامك واستشهادكم بالاحاديث انهم اختلفوا حسب قول ابن الطفيل , فهل ضربت اعناقهم ؟؟!
ثم يتضح ان علي كان يحتج بعد ان راى ان الكفة مالت لعثمان وسيختارونه . فهل ضرب عنقه ؟؟
ومن سيضرب اعناقهم ان اختلفوا ؟؟
ابن عمر ؟؟


لم اجد ما يمنعه !
وما تقوله وما تذهب اليه حاصل من القياس الفاسد .


الان هل تعني بهذا شروط الصلح ام لا ؟؟!!

ومع كل ما اتيت به
فهو ليس اطاعة .
بل هو صيغة صياغة الاتفاقية بين طرفين .
بحيث يكون على مفاهيم ومصطلحات يفهمها الطرفان ويوافق عليها .
فأن قال النبي محمد رسول الله . فوجب على الطرف الثاني ان يسمح لدين الاسلام يعبد في مكة علنيا .
لانه بهذا يقرون له بالنبوة .
ولكن الاتفاق السياسي يحدد لهم بما يؤمنون به وان جاؤا في العام القادم فسيحجون البيت ولا يلزم اهل مكة ان يعملوا بشعائر المسلمين .

عن سعد بن عبد الله، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحكم بن مسكين الثقفي، عن عبيد بن زرارة بن أعين، وكان أحول. والطريق ضعيف فإن الحكم بن مسكين لم يرد فيه توثيق (معجم رجال الحديث)

عن الحسن بن متيل الدقاق، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن أبي عبد الله الحكم بن مسكين الثقفي، عن علي بن بجيل بن عقيل الكوفي، والطريق ضعيف فإن الحكم بن مسكين لم يرد فيه توثيق.

بارك الله فيك

والرسول عليه الصلاه والسلام لم يطع الكفار في أي شيء ! ولكن علي بن ابي طالب رضي الله عنه اطاع الكفار والملعونين ابي بكر وعمر وعثمان على حسب زعمهم

لا بارك الله في الجهل

عفوا لقد اثبتنا وثاقة الحكم بن مسكين يامسكين

وذلك من كتاب اصول الرجال للشيخ مسلم الداوري الذي اعتبره من الثقات

اما السيد الخوئي فله رأيين فيه رأي يوثقه ورأي يقول فيه انه لم يرد فيه توثيق ولا ادري ماهو رأيه الاخير الراجح في المسئلة

اضافة الى توثيق الشيخ مسلم الداوري للحكم بن مسكين

فقد عمل الشهيد على قبول روايته

اضافة الى تحسين الشيخ المامقاني له

المصدر// تنقيح المقال ج1 /360

الرابط ::

http://www.al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=3646