اولا روايه القصاب انا اوردتها كشاهد لروايته الاولى التى ذكرتها
فالشاهد هو الذي يرويه الراوي وان اختلف اللفظ فكيف خفي عليك هذا
فان كنت تريد المتابع فهو موجود بروايتين ذكرتهما لك
فالشاهد هو الذي يرويه الراوي وان اختلف اللفظ فكيف خفي عليك هذا
فان كنت تريد المتابع فهو موجود بروايتين ذكرتهما لك
الشواهد هو نوع من المتابعة وهي متابعة الصحابي لصحابي في متن حديث لفظا او معنى ويقول بعض المحدثين المتابعة شواهد
عموما ان كان هذا فهمك للشاهد اذن هذا الفهم حجة عليك في موضوع رواية القطواني فقد رواها الراوي نفسه ((خالد بن مخلد)) في ثلاث مصادر بلأختلاف يسير في اللفظ في مستدرك الحاكم وصحيح ابن خزيمة والبيهقي اذن بحسب فهمك للشاهد فهذه الروايات شواهد لروايته الاصل وبهذا ينتهي اشكالك في عدم وجود شواهد لحديثه
///////////
ثانيا انت تقول كيف تكون شواهد ومتنها مختلف
اجيبك ان الشاهد هو المعنى وليس كما تتصور انت انه يجب ان يكون كاملا كما في المتن
والشاهد المعنى وان اختلف اللفظ
اجيبك ان الشاهد هو المعنى وليس كما تتصور انت انه يجب ان يكون كاملا كما في المتن
والشاهد المعنى وان اختلف اللفظ
وانا اتفق معك ايضا في هذا الفهم
ولكن الروايات التي جئت بها لا تشهد لحديث القصاب لالفظا ولامعنى لان حديث القصاب خاص مقيد لكتابة الوحي بينما احاديث مسلم عامة مطلقة لكل انواع الكتابة دون تحديدها بالوحي فقط فجنس الحديثين مختلف
فكيف يكون المطلق شاهدا للمقيد
وكيف يكون العام شاهدا للخاص
//////////
شاهد لحديث
من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار </SPAN>
فالمعنى واحد واللفظ مختلف .ركز هنا ان ثبت وتحدث فيه راوي الحديث بعينه ويسمى الشاهد يعني ان تحدث مثلا فلان بروايتين مختلفتين باللفظ والمعنى واحد يسمى الشاهد
وركز هنا
فالمعنى واحد واللفظ مختلف .ركز هنا ان ثبت وتحدث فيه راوي الحديث بعينه ويسمى الشاهد يعني ان تحدث مثلا فلان بروايتين مختلفتين باللفظ والمعنى واحد يسمى الشاهد
وركز هنا
اما موضوع معاوية كاتب الوحي فالالفاظ غيرمترادفة فحديث القصاب فيه ((يكتب الوحي)) وحديث مسلم فيه ((يكتب للرسول))
لذلك اريد منك شاهدا لحديث القصاب مثل الشاهد الذي ضربت لي به مثالا
تعليق