إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ليتني كنت عذرة ؟ليتني كنت شجرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الصحابه 5
    لا ادري كيف يسمج المشرفين لامثالك بالهرج. فانا اطالبك منذ. اكثر منشهر بالدليل الصحيح. ولم تاتي به. وعلى العموم انت لم تتغير فكلما الغمك الحجاره تلجا لهذا الاسلوب الرخيص.

    الله المستعان
    على كل حال كما يقال الصراخ على قدر الألم
    أنا لم أذكر مصدر شيعي واحد بل كل مصادري هي من صحاح أهل السنة
    فلماذا تصرخ وتدعو بالويل والثبور مثل الشيخين
    عوزك بس تنادي ليتني كنت ( !!!!!!!!!!!!!!!!!)بو
    ومع هذا نعيد بعض المصادر
    للقارئ !!!!
    أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
    وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .
    كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة


    أقول :
    هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
    (
    ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
    لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
    )(1).
    ويقول أيضا :
    ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
    (2). صدق الله العلي العظيم .
    فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
    وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
    - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
    ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
    قال تعالى :
    ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
    قال أيضا :
    ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

    ____________
    ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
    ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
    ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
    ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .


    تعليق


    • هذه روايه البخاري اقتبستها من مشاركتك
      فلاحظ يا مدلس اين اجد لفظ بعره او شجره :
      أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
      يا اخوه هذا العضو يدلس ويكذب ويتهرب من طرحنا وسؤالنا فهل ترون انه قال ليتني كنت شجره او بعره ؟!!
      وفي مقابلها ذكرت له روايه الحسن ولم يجبني
      حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي قال : لما حضرت الحسن ابن علي بن أبي طالب الوفاة بكى فقيل يا بن رسول الله أتبكي ومكانك من رسول الله الذي أنت به وقد قال فيك رسول الله ما قال وقد حججت عشرين حجة ماشيا وقد قاسمت ربك مالك ثلاث مرات حتى النعل والنعل ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنما أبكي لخصلتين لهول المطلع وفراق الأحبة

      الان المطلوب منك ايها المدلس اثبات صحه دعواك الكاذبه فلا تخلط روايه البخاري بما تدعيه !!!

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة حفيد الصحابه 5
        هذه روايه البخاري اقتبستها من مشاركتك
        فلاحظ يا مدلس اين اجد لفظ بعره او شجره :
        أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
        يا اخوه هذا العضو يدلس ويكذب ويتهرب من طرحنا وسؤالنا فهل ترون انه قال ليتني كنت شجره او بعره ؟!!
        وفي مقابلها ذكرت له روايه الحسن ولم يجبني
        حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي قال : لما حضرت الحسن ابن علي بن أبي طالب الوفاة بكى فقيل يا بن رسول الله أتبكي ومكانك من رسول الله الذي أنت به وقد قال فيك رسول الله ما قال وقد حججت عشرين حجة ماشيا وقد قاسمت ربك مالك ثلاث مرات حتى النعل والنعل ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنما أبكي لخصلتين لهول المطلع وفراق الأحبة

        الان المطلوب منك ايها المدلس اثبات صحه دعواك الكاذبه فلا تخلط روايه البخاري بما تدعيه !!!



        أيها الوهابي لا تكون مثل أمك عيشة في قلت الأدب واسب والشتم
        أنا لم ولن أكذي أو أدلس وهذه
        مشاركاتي أمام القراء والأدارة
        وفلا تكون مثل عمر حتى ربات الحجال أفقه منه حافظ على أدب الظيافة أحسن ما تطرد
        على كل حال كما يقال الصراخ على قدر الألم
        أنا لم أذكر مصدر شيعي واحد بل كل مصادري هي من صحاح أهل السنة
        فلماذا تصرخ وتدعو بالويل والثبور مثل الشيخين
        عوزك بس تنادي ليتني كنت
        ( !!!!!!!!!!!!!!!!!)بو
        ومع هذا نعيد بعض المصادر
        للقارئ !!!!
        أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
        وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .
        كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة


        أقول :
        هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
        (
        ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
        لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
        )(1).
        ويقول أيضا :
        ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
        (2). صدق الله العلي العظيم .
        فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
        وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
        - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
        ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
        قال تعالى :
        ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
        قال أيضا :
        ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

        ____________
        ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
        ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
        ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
        ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .


        تعليق


        • يرفع باصلاة على محمد وآل محمد

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
            [QUOTE]أنا لم ولن أكذي أو أدلس

            لننظر ان كنت من الصادقين ام من ا لكاذبين فالكلام ادناه بحاجه الى دليل وهو ما اطلبه منك منذ بدايه الموضوع

            - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
            اين الحديث الصحيح الذي يقول انهم تمنوا ان يكونوا كما وصفتهم

            تعليق


            • [quote=حفيد الصحابه 5]
              المشاركة الأصلية بواسطة عبد العباس الجياشي
              [/size]
              لننظر ان كنت من الصادقين ام من ا لكاذبين فالكلام ادناه بحاجه الى دليل وهو ما اطلبه منك منذ بدايه الموضوع


              اين الحديث الصحيح الذي يقول انهم تمنوا ان يكونوا كما وصفتهم




              أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب قال : لما طُعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه : يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنّهم وهم عنك راضون ، قال : أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من منّ الله تعالى منّ به عليّ ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من منّ الله جلّ ذكره منّ به عليّ ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك ومن أجل أصحابك والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عزّ وجلّ قبل أن أراه . صحيح البخاري ج2 ص201 .
              وقد سجل التاريخ له أيضاً قوله : ليتني كنت كبش أهلي يسمّنوني ما بدا لهم حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء ويعطوني قديداً ثم أكلوني وأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً . منهاج السُنّة لابن تيمية ج3 ص131 ، حلية الأولياء لأبي نعيم ج1 ص52 .
              كما سجل التاريخ لأبي بكر مثل هذا ، قال لما نظر أبو بكر إلى طائر على شجرة : طوبى لك يا طائر تأكل الثمر وتقع على الشجر وما من حساب ولا عقاب عليك ، لوددت أني شجرة على جانب الطريق مرّ عليَّ جمل فأكلني وأخرجني في بعره ولم أكن من البشر . تاريخ الطبري ص41 ، الرياض النظرة ج1 ص134 ، كنز العمال ص361 ، منهاج السُنّة

              تعليق


              • وفقك الله استاذنا الغالي

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة (أبو فاضل)
                  وفقك الله استاذنا الغالي
                  مشتاقين إليكم أخي أبو فاضل
                  وهل عندك خبر عن أبي حسن

                  تعليق


                  • بخير مولانا الغالي

                    تعليق


                    • أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب0
                      قال: لما طعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه: ياأمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحابتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون.
                      قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك
                      والله لو أن لي طلاع الارض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عزوجل قبل أن أراه(1) .
                      (1) صحيح البخاري ج 2 ص 201.

                      تعليق


                      • أخرج البخاري في صحيحه في باب مناقب عمر بن الخطاب0
                        قال: لما طعن عمر جعل يألم فقال له ابن عباس وكأنه يجزعه: ياأمير المؤمنين ولئن كان ذاك لقد صحبت رسول الله فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته ثم فارقته وهو عنك راض ثم صحبت صحابتهم فأحسنت صحبتهم ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون.
                        قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله ورضاه فإنما ذاك من من الله تعالى من به علي، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذاك من من الله جل ذكره من به علي، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك
                        والله لو أن لي طلاع الارض ذهبا لافتديت به من عذاب الله عزوجل قبل أن أراه(1) .
                        (1) صحيح البخاري ج 2 ص 201.

                        تعليق




                        • أقول :
                          هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                          (
                          ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                          لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                          )(1).
                          ويقول أيضا :
                          ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                          (2). صدق الله العلي العظيم .
                          فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                          وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                          - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                          ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                          قال تعالى :
                          ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                          قال أيضا :
                          ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                          ____________
                          ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                          ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                          ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                          ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                          تعليق




                          • أقول :
                            هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                            (
                            ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                            لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                            )(1).
                            ويقول أيضا :
                            ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                            (2). صدق الله العلي العظيم .
                            فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                            وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                            - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                            ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                            قال تعالى :
                            ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                            قال أيضا :
                            ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                            ____________
                            ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                            ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                            ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                            ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                            تعليق




                            • أقول :
                              هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                              (
                              ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                              لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                              )(1).
                              ويقول أيضا :
                              ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                              (2). صدق الله العلي العظيم .
                              فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                              وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                              - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                              ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                              قال تعالى :
                              ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                              قال أيضا :
                              ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                              ____________
                              ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                              ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                              ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                              ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                              تعليق



                              • أقول :
                                هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                                (
                                ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                                لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                                )(1).
                                ويقول أيضا :
                                ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                                (2). صدق الله العلي العظيم .
                                فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                                وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                                - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                                ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                                قال تعالى :
                                ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                                قال أيضا :
                                ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                                ____________
                                ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                                ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                                ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                                ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X