إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ليتني كنت عذرة ؟ليتني كنت شجرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة المنيعي
    ها انت من جديد يا مبغض الصحابه رضوان الله عليهم
    والغريب انك اتيت بمناقب ولست بذكر اني اضعف الروايات مع اني رايت اسم الراوي جويبر بالروايه الاولى وهو ضعيف
    على كل حال كما قلت لك لن ابحث في الروايات ضعفها او صحتها
    يقول الله تعالى
    ( وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الحِسَابِ )
    الرعد21

    ( أُولَـئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً )
    الإسراء57

    ( رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ

    ( يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً)
    الإنسان7


    وان لم تقتنع سالقمك الحجر واجعله يرتد الى راسك
    فتفضل من كتبكم

    من كتاب زهد النبي صلى الله عليه واله لابي جعفر أحمد القمي

    أنه لما نزلت هذه الاية على النبي صلى الله عليه واله
    "وإن جهنم لموعدهم أجمعين * لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم "

    بكى النبي صلى الله عليه واله بكاء شديدا وبكت صحابته لبكائه ولم يدروا ما نزل به جبرئيل ، ولم يستطع أحد من صحابته أن يكلمه .

    وكان النبي (صلى الله عليه وآله) إذا رأى فاطمة (عليها السلام) فرح بها ، فانطلق بعض أصحابه إلى باب بيتها فوجد بين يديها شعيراً وهي تطحنه وتقول : ( وَمَا عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى ) (3) فسلّم عليها وأخبرها بخبر النبي (صلى الله عليه وآله) وبكائه ، فنهضت والتفّت بشملة لها خلقة قد خيطت إثنا عشر مكاناً بسعف النخل ، فلمّا خرجت نظر سلمان الفارسي إلى الشملة وبكى وقال : واحزناه ! إنّ قيصر وكسرى لفي السندس والحرير ، وإبنة محمّد (صلى الله عليه وآله) عليها شملة صوف خلقة في إثني عشر مكاناً ، فلمّا دخلت فاطمة (عليها السلام) على النبي (صلى الله عليه وآله) قالت :
    « يا رسول الله ! إنّ سلمان تعجّب من لباسي .
    فوالذي بعثك بالحقّ ما لي ولعليّ منذ خمس سنين إلاّ مسك (4) كبش نعلّف عليها بالنهار بعيرنا فإذا كان الليل افترشناه .
    وإنّ مرفقتنا لمن اُدم حشوها ليف (5). فقال النبي (صلى الله عليه وآله) : ياسلمان ! إنّ إبنتي لفي الخيل السوابق .
    ثمّ قالت : يا أبت ! فديتك ما الذي أبكاك ؟ فذكر لها ما نزل به جبرئيل من الآيتين المتقدّمتين .
    قال : فسقطت فاطمة (عليها السلام) على وجهها وهي تقول : الويل ثمّ الويل لمن دخل النار .
    فسمع سلمان فقال : يا ليتني كنت كبشاً لأهلي فأكلوا لحمي ومزّقوا جلدي ولم أسمع بذكر النار .
    وقال أبو ذرّ : يا ليت اُمّي كانت عاقراً ولم تلدني ولم أسمع بذكر النار .
    وقال عمّار : يا ليتني كنت طائراً في القفار ولم يكن عليَّ حساب ولا عقاب ولم أسمع بذكر النار .
    وقال علي (عليه السلام) : يا ليت السباع مزّقت لحمي وليت اُمّي لم تلدني ولم أسمع بذكر النار .
    http://www.rafed.net/books/aqaed/ala...haghah/53.html





    وقال الصدوق : حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد الكوفي ، قال : حدثنا علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن أبيه ، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا ، عن آبائه ، عن الحسين بن علي قال : لما حضرت الحسن ابن علي بن أبي طالب الوفاة بكى فقيل يا بن رسول الله أتبكي ومكانك من رسول الله الذي أنت به وقد قال فيك رسول الله ما قال وقد حججت عشرين حجة ماشيا وقد قاسمت ربك مالك ثلاث مرات حتى النعل والنعل ؟ فقال ( عليه السلام ) : إنما أبكي لخصلتين لهول المطلع وفراق الأحبة
    http://www.mezan.net/mawsouat/hassan/ehtidar.html


    ورحم الله الصحابه الصديق والفاروق وذو النورين وذوالفقار

    الان قل لنا واجب دون لف ودوران
    الذي اتيت به انت بالموضوع
    هل هي مناقب ام مثالب ؟

    !!!!!!

    تعليق


    • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
      (
      ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
      لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
      )(1).
      ويقول أيضا :
      ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
      (2). صدق الله العلي العظيم .
      فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
      وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
      - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
      ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
      قال تعالى :
      ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
      قال أيضا :
      ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

      ____________
      ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
      ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
      ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
      ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

      تعليق


      • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
        (
        ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
        لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
        )(1).
        ويقول أيضا :
        ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
        (2). صدق الله العلي العظيم .
        فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
        وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
        - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
        ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
        قال تعالى :
        ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
        قال أيضا :
        ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

        ____________
        ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
        ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
        ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
        ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

        تعليق


        • هذه شهادة أحد أقطاب السلفية
          حيث يقول :
          واعلم أن الإنسان لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من إحدى الدارين وصحبه من أحد الفريقين وأنه لا تزال نفسه معذبة أو منعمة إلى يوم الجزاء والاجتماع لفصل القضاء وبعد ذلك يتجدد النعيم أو العذاب على وجه آخر وصفة أخرى مما سيأتي مما أمكن ذكره منه بعد هذا إن شاء الله عز وجل : ج 1 ص 192 .
          المصدر
          [ العاقبة في ذكر الموت - الإشبيلي ]
          الكتاب : العاقبة في ذكر الموت
          المؤلف : عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله الإشبيلي أبو محمد
          الناشر : مكتبة دار الأقصى - الكويت
          طبعة أولى ، 1406 هـ = 1986م .
          نعم شاف جهنم فتمى أن يكون

          عذرةةةةةةةةةةةةةة

          تعليق



          • واعلم أن الإنسان لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من إحدى الدارين وصحبه من أحد الفريقين وأنه لا تزال نفسه معذبة أو منعمة إلى يوم الجزاء والاجتماع لفصل القضاء وبعد ذلك يتجدد النعيم أو العذاب على وجه آخر وصفة أخرى مما سيأتي مما أمكن ذكره منه بعد هذا إن شاء الله عز وجل : ج 1 ص 192 .
            المصدر
            [ العاقبة في ذكر الموت - الإشبيلي ]
            الكتاب : العاقبة في ذكر الموت
            المؤلف : عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله الإشبيلي أبو محمد
            الناشر : مكتبة دار الأقصى - الكويت
            طبعة أولى ، 1406 هـ = 1986م .

            تعليق


            • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
              (
              ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
              لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
              )(1).
              ويقول أيضا :
              ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
              (2). صدق الله العلي العظيم .
              فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
              وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
              - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
              ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
              قال تعالى :
              ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
              قال أيضا :
              ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

              ____________
              ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
              ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
              ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
              ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

              تعليق




              • قال تعالى
                (وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِ:ي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا)


                وابن أبي قحافة وابن صهاك منيتهم صيرورتهم ( عذرة )
                خريه
                عيجب الله يكرم بني آدم
                والعلوج يتمنون أن يكونا خــــــــــــــــــرية

                تعليق


                • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                  ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                  لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1).
                  ويقول أيضا :
                  ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                  (2). صدق الله العلي العظيم .
                  فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                  وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                  - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                  ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                  قال تعالى :
                  ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                  قال أيضا :
                  ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)
                  ____________
                  ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                  ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                  ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                  ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                  تعليق


                  • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                    (
                    ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                    لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                    )(1).
                    ويقول أيضا :
                    ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                    (2). صدق الله العلي العظيم .
                    فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                    وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                    - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                    ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                    قال تعالى :
                    ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                    قال أيضا :
                    ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                    ____________
                    ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                    ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                    ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                    ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                    تعليق


                    • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                      (
                      ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                      لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                      )(1).
                      ويقول أيضا :
                      ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                      (2). صدق الله العلي العظيم .
                      فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                      وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                      - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                      ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                      قال تعالى :
                      ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                      قال أيضا :
                      ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                      ____________
                      ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                      ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                      ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                      ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                      تعليق


                      • أين أبناء السلف
                        ننتظر

                        تعليق


                        • هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                          ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                          لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم )(1).
                          ويقول أيضا :
                          ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                          (2). صدق الله العلي العظيم .
                          فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                          وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                          - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                          ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                          قال تعالى :
                          ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                          قال أيضا :
                          ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)
                          ____________
                          ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                          ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                          ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                          ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .


                          تعليق


                          • ونحن من باب التأمين على الدعاء نقول :
                            ياريته كان عذرة
                            ياريته كان بعير و طير و باقى الحيوانات المحببة لديهم

                            تعليق


                            • هذه شهادة أحد أقطاب السلفية
                              حيث يقول :
                              واعلم أن الإنسان لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من إحدى الدارين وصحبه من أحد الفريقين وأنه لا تزال نفسه معذبة أو منعمة إلى يوم الجزاء والاجتماع لفصل القضاء وبعد ذلك يتجدد النعيم أو العذاب على وجه آخر وصفة أخرى مما سيأتي مما أمكن ذكره منه بعد هذا إن شاء الله عز وجل : ج 1 ص 192 .
                              المصدر
                              [ العاقبة في ذكر الموت - الإشبيلي ]
                              الكتاب : العاقبة في ذكر الموت
                              المؤلف : عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله الإشبيلي أبو محمد
                              الناشر : مكتبة دار الأقصى - الكويت
                              طبعة أولى ، 1406 هـ = 1986م .
                              نعم شاف جهنم فتمى أن يكون
                              عذرةةةةةةةةةةةةةة

                              تعليق


                              • هذه شهادة أحد أقطاب السلفية
                                حيث يقول :
                                واعلم أن الإنسان لا يخرج من الدنيا حتى يرى مكانه من إحدى الدارين وصحبه من أحد الفريقين وأنه لا تزال نفسه معذبة أو منعمة إلى يوم الجزاء والاجتماع لفصل القضاء وبعد ذلك يتجدد النعيم أو العذاب على وجه آخر وصفة أخرى مما سيأتي مما أمكن ذكره منه بعد هذا إن شاء الله عز وجل : ج 1 ص 192 .
                                المصدر
                                [ العاقبة في ذكر الموت - الإشبيلي ]
                                الكتاب : العاقبة في ذكر الموت
                                المؤلف : عبد الحق بن عبد الرحمن بن عبد الله الإشبيلي أبو محمد
                                الناشر : مكتبة دار الأقصى - الكويت
                                طبعة أولى ، 1406 هـ = 1986م .
                                نعم شاف جهنم فتمى أن يكون
                                عذرةةةةةةةةةةةةةة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X