إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ليتني كنت عذرة ؟ليتني كنت شجرة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أقول :
    هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
    (
    ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
    لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
    )(1).
    ويقول أيضا :
    ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
    (2). صدق الله العلي العظيم .
    فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
    وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
    - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
    ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
    قال تعالى :
    ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
    قال أيضا :
    ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

    ____________
    ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
    ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
    ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
    ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

    تعليق


    • العذرة أصبحت عند الوهبية فضيلة

      تعليق


      • أقول :
        هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
        (
        ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
        لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
        )(1).
        ويقول أيضا :
        ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
        (2). صدق الله العلي العظيم .
        فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
        وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
        - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
        ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
        قال تعالى :
        ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
        قال أيضا :
        ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

        ____________
        ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
        ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
        ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
        ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

        تعليق


        • أقول :
          إذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة، فما بال عظماء الصحابة الذين هم خير الخلق بعد رسول الله - كما يردد البعض - يتمنون أن يكونوا عذرة، وبعرة، وشعرة، وتبنة، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه. فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته.

          أقول أكيد شافوا جهنم الحمرة

          تعليق


          • أقول :
            إذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة، فما بال عظماء الصحابة الذين هم خير الخلق بعد رسول الله - كما يردد البعض - يتمنون أن يكونوا عذرة، وبعرة، وشعرة، وتبنة، ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه. فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته.

            أقول أكيد شافوا جهنم الحمرة

            تعليق




            • أقول :
              هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
              (
              ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
              لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
              )(1).
              ويقول أيضا :
              ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
              (2). صدق الله العلي العظيم .
              فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
              وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
              - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
              ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
              قال تعالى :
              ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
              قال أيضا :
              ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

              ____________
              ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
              ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
              ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
              ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

              تعليق



              • قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ
                حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا
                وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ
                آية 31 من سورة الأنعام
                أخرج مسلم في صحيحه ج: 4 ص: 2065: باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه، ح2683 حدثنا هداب بن خالد حدثنا همام حدثنا قتادة عن أنس بن مالك عن عبادة بن الصامت أن نبي الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال ثم من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
                يقول الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) في آخر لحظة من حياته:
                (إلى الرفيق الأعلى) و:
                (لقاء ربي خير لي) .
                ويقول أمير المؤمنين علي (عليه السلام): (فزت وربّ الكعبة)
                من كره لقاء الله، كره الله لقائه
                لماذا تمنى أبوبكر أن يكون بعرة حيث قال ( كما في كنز العمال للمتقي الهندي ) :
                طوبى لك يا طير! والله لوددت أني كنت مثلك تقع على الشجر وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب ولا عذاب، والله! لوددت أني كنت شجرة في جانب الطريق مر علي جمل فأخذني فأدخلني فاه فلاكني ثم ازدردني ثم أخرجني بعراً ولم أكن بشراً.
                وتمنى عمر بن الخطاب أن يكون عذرة حيث قال( كما في حلية الأولياء للأصفهاني ) :
                ليتني كنت كبش أهلي يسمنوني ما بدالهم، حتى إذا كنت أسمن ما أكون، زارهم بعض منى يحبون فجعلوا بعضى شواء، وبعضى قديداً، ثم أكلوني فأخرجوني عذرة، ولم أك بشراً.
                هل هذا من أمنيات المؤمنين والله تعالى يقول :
                {وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون }الجاثية
                33
                أقول :
                ( ابو بكر عذرة وعمر بعرة) اخوة من مخرج واحد سبحان الله والحمد لله , وكنا نتسائل لماذا اخا رسول الله بين ابو بكر وعمر بالذات معا , صلى الله عليك يا مولاي يا رسول الله كنت تعلم انهم اخوة في امنية واحدة , لك الحمد الهي على ما انعمت علينا بالعترة الطاهرة المطهرة (صلوات الله عليهم اجمعين )
                اقول :
                - تمنى خليفة المسلمين ابو بكر ان يكون ( بعرة ) ولم يكن بشرا :
                عن الضحاك انه قال )) : راى ابو بكر طيرا واقفا على شجرة , فقال : طوبى لك يا طير , والله لوددت ان كنت مثلك تقع على الشجرة , وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب , ولا عذاب , والله لوددت اني كنت شجرة الى جانب الطريق , مرّ عليّ جمل فاخذني فادخلني فاه فلاكني ثم ازدردني ثم اخرجني بعرا ولم اك بشرا )) .
                - وتمنى خليفة المسلمين عمر بن الخطاب ان يكون عذرة ولم يكن بشرا
                يقول : (( يا ليتني كنت كبش اهلي سمنوني مابدالهم حتى اذا كنت اسمن ما اكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم اكلوني فاخرجوني عذرة ولم اكن بشرا ))
                المصادر : كنز العمال : (6 / 345 ) ،
                حياة الصحابة للكاندهلوي الهندي : ( 2 / 99 ) حلية الاولياء : (1/ 52 ) ،
                نور الابصار للشيخ مؤمن الشبلنجي : 60 . تاريخ الخلفاء لجلال الدين السيوطي : 144 .
                ما هذا التشابه ما هذه الصدفة كلاهما نفس الامنية وكلاهما من جنس واحد وكلاهما من مخرج واحد . الستم خلفاء ام انتم سخفاء , ولكن ما هو السر العظيم الذي يجعل المرء ان يصل الى هذا الحد , اما سئلتم انفسكم يا اهل السنة هذا السؤال ؟ خلفائكم البعرة والعذرة مع كل الاسف اذهبوا وادفنوا انفسكم بالتراب ,

                تعليق



                • قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ
                  حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا
                  وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ
                  آية 31 من سورة الأنعام
                  أخرج مسلم في صحيحه ج: 4 ص: 2065: باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه، ح2683 حدثنا هداب بن خالد حدثنا همام حدثنا قتادة عن أنس بن مالك عن عبادة بن الصامت أن نبي الله صلى الله عليه (وآله) وسلم قال ثم من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه
                  يقول الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) في آخر لحظة من حياته:
                  (إلى الرفيق الأعلى) و:
                  (لقاء ربي خير لي) .
                  ويقول أمير المؤمنين علي (عليه السلام): (فزت وربّ الكعبة)
                  من كره لقاء الله، كره الله لقائه
                  لماذا تمنى أبوبكر أن يكون بعرة حيث قال ( كما في كنز العمال للمتقي الهندي ) :
                  طوبى لك يا طير! والله لوددت أني كنت مثلك تقع على الشجر وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب ولا عذاب، والله! لوددت أني كنت شجرة في جانب الطريق مر علي جمل فأخذني فأدخلني فاه فلاكني ثم ازدردني ثم أخرجني بعراً ولم أكن بشراً.
                  وتمنى عمر بن الخطاب أن يكون عذرة حيث قال( كما في حلية الأولياء للأصفهاني ) :
                  ليتني كنت كبش أهلي يسمنوني ما بدالهم، حتى إذا كنت أسمن ما أكون، زارهم بعض منى يحبون فجعلوا بعضى شواء، وبعضى قديداً، ثم أكلوني فأخرجوني عذرة، ولم أك بشراً.
                  هل هذا من أمنيات المؤمنين والله تعالى يقول :
                  {وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون }الجاثية
                  33
                  أقول :
                  ( ابو بكر عذرة وعمر بعرة) اخوة من مخرج واحد سبحان الله والحمد لله , وكنا نتسائل لماذا اخا رسول الله بين ابو بكر وعمر بالذات معا , صلى الله عليك يا مولاي يا رسول الله كنت تعلم انهم اخوة في امنية واحدة , لك الحمد الهي على ما انعمت علينا بالعترة الطاهرة المطهرة (صلوات الله عليهم اجمعين )
                  اقول :
                  - تمنى خليفة المسلمين ابو بكر ان يكون ( بعرة ) ولم يكن بشرا :
                  عن الضحاك انه قال )) : راى ابو بكر طيرا واقفا على شجرة , فقال : طوبى لك يا طير , والله لوددت ان كنت مثلك تقع على الشجرة , وتأكل من الثمر ثم تطير وليس عليك حساب , ولا عذاب , والله لوددت اني كنت شجرة الى جانب الطريق , مرّ عليّ جمل فاخذني فادخلني فاه فلاكني ثم ازدردني ثم اخرجني بعرا ولم اك بشرا )) .
                  - وتمنى خليفة المسلمين عمر بن الخطاب ان يكون عذرة ولم يكن بشرا
                  يقول : (( يا ليتني كنت كبش اهلي سمنوني مابدالهم حتى اذا كنت اسمن ما اكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديدا ثم اكلوني فاخرجوني عذرة ولم اكن بشرا ))
                  المصادر : كنز العمال : (6 / 345 ) ،
                  حياة الصحابة للكاندهلوي الهندي : ( 2 / 99 ) حلية الاولياء : (1/ 52 ) ،
                  نور الابصار للشيخ مؤمن الشبلنجي : 60 . تاريخ الخلفاء لجلال الدين السيوطي : 144 .
                  ما هذا التشابه ما هذه الصدفة كلاهما نفس الامنية وكلاهما من جنس واحد وكلاهما من مخرج واحد . الستم خلفاء ام انتم سخفاء , ولكن ما هو السر العظيم الذي يجعل المرء ان يصل الى هذا الحد , اما سئلتم انفسكم يا اهل السنة هذا السؤال ؟ خلفائكم البعرة والعذرة مع كل الاسف اذهبوا وادفنوا انفسكم بالتراب ,

                  تعليق



                  • أقول :
                    هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                    (
                    ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                    لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                    )(1).
                    ويقول أيضا :
                    ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                    (2). صدق الله العلي العظيم .
                    فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                    وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                    - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                    ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                    قال تعالى :
                    ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                    قال أيضا :
                    ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                    ____________
                    ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                    ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                    ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                    ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                    تعليق




                    • أقول :
                      هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                      (
                      ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                      لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                      )(1).
                      ويقول أيضا :
                      ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                      (2). صدق الله العلي العظيم .
                      فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                      وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                      - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                      ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                      قال تعالى :
                      ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                      قال أيضا :
                      ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                      ____________
                      ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                      ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                      ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                      ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                      تعليق



                      • أقول :
                        هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                        (
                        ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                        لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                        )(1).
                        ويقول أيضا :
                        ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                        (2). صدق الله العلي العظيم .
                        فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                        وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                        - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                        ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                        قال تعالى :
                        ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                        قال أيضا :
                        ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                        ____________
                        ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                        ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                        ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                        ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                        تعليق



                        • أقول :
                          هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                          (
                          ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                          لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                          )(1).
                          ويقول أيضا :
                          ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                          (2). صدق الله العلي العظيم .
                          فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                          وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                          - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                          ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                          قال تعالى :
                          ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                          قال أيضا :
                          ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                          ____________
                          ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                          ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                          ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                          ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                          تعليق


                          • أقول :
                            هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                            (
                            ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                            لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                            )(1).
                            ويقول أيضا :
                            ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                            (2). صدق الله العلي العظيم .
                            فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                            وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                            - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                            ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                            قال تعالى :
                            ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                            قال أيضا :
                            ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                            ____________
                            ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                            ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                            ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                            ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                            تعليق


                            • أماني حلوه عذرة وشجره

                              تعليق



                              • أقول :
                                هذا كتاب الله يبشر عباده المؤمنين بقوله :
                                (
                                ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون ، الذين آمنوا وكانوا يتقون ،
                                لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة لا تبديل لكلمات الله ذلك هو الفوز العظيم
                                )(1).
                                ويقول أيضا :
                                ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وابشروا بالجنة التي كنتم توعدون نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا وفي الآخرة ولكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم )
                                (2). صدق الله العلي العظيم .
                                فكيف يتمنى الشيخان أبوبكر وعمر أن لا يكونا من البشر الذي كرمه الله على سائر مخلوقاته .
                                وإذا كان المؤمن العادي الذي يستقيم في حياته تتنزل عليه الملائكة وتبشره بمقامه في الجنة فلا يخاف من عذاب الله ولا يحزن على ما خلف وراءه في الدنيا وله البشرى في الحياة الدنيا قبل أن يصل إلى الآخرة ، فما بال الصحابة أصحاب
                                - يتمنون أن يكونوا عذرة ، وبعرة ، وشعرة ، وتبنة ،
                                ولو أن الملائكة بشرتهم بالجنة ما كانوا ليتمنوا أن لهم مثل طلاع الارض ذهبا ليفتدوا به من عذاب الله قبل لقاه .
                                قال تعالى :
                                ( ولو أن لكل نفس ظلمت ما في الارض لافتدت به وأسروا الندامة لما رأوا العذاب وقضي بينهم بالقسط وهم لا يظلمون )(3).
                                قال أيضا :
                                ( ولو أن للذين ظلموا ما في الارض جميعا ومثله معه لافتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة وبدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ، وبدا لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزؤون )(4)

                                ____________
                                ( 1 ) سورة يونس : آية 62 و 63 و 64 .
                                ( 2 ) سورة فصلت : آية 30 ، 31 ، 32 .
                                ( 3 ) سورة يونس : آية 54 .
                                ( 4 ) سورة الزمر : آية 47 ، 48 .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X