فسبحان الله ... تقولون ان الرواية اذا جاءت من الامام مخالفة للقران فنرمي بها عرض الحائط
وهنا .... تطبقون القول (وان لم تقولوه صراحةً) : الرواية اذا جاءت من الاامة مخالفة لكلام الخوئي (المراجع)... فنرمي بها عرض الحائط
وهنا .... تطبقون القول (وان لم تقولوه صراحةً) : الرواية اذا جاءت من الاامة مخالفة لكلام الخوئي (المراجع)... فنرمي بها عرض الحائط
قلنا لك ان السيد الخوئي لايعتبره مكروها بالمعنى الاصطلاحي للكراهة فالكراهة ((هي اي عمل يثاب تاركه ولايعاقب فاعله)) والسيد الخوئي لايقول بهذا المعنى وانما يقول ((مكروة بمعنى قلة الثواب )) اي انه يقر بثواب فاعله والفعل الذي يثاب فاعله هو المندوب والواجب وليس المكروه وقالها صراحة ::
((فصحّ ما ادّعيناه من أنّ الروايات الناهية كلّها ضعيفة السند ، فتكون الآمرة سليمة عن المعارض ، فلم تثبت كراهة صوم يوم عاشوراء فضلا عن الحرمة التي اختارها في الحدائق ، بل هي جائزة ندباً ولا سيّما حزناً حسبما عرفت بما لا مزيد عليه .))
وندبا يعني استحبابا
هذا بالنسبة للسيد الخوئي لانه يرى صحة روايات الندب
تعليق