حتى أوضح لكم السؤال لأنه يظهر أن عقولكم لم تستوعب الكارثة:

علماؤكم زعموا التحريف ، ورووا عن المعصومين القول بذلك بعد جمع القرآن الكريم وكتابته وتوزيعه على الأمصار
ولم يقل أحد من علمائنا بذلك بل كل ماورد نصوص تدل على النسخ فقط ، وهي على أية حال كانت قبل إجماع الصحابة على جمع القرآن الكريم
أعيد:
علماؤكم زعموا التحريف بعد جمع القرآن الكريم ، فكيف تجدون مخرجا من هذه الورطة!!!!!

فنون : أعذرك لتسمية هذا الموضوع بالموضوع البغيض!! هو فعلا بغيض لكم ، لأنه يدل على مدى تناقض علماؤكم!!

موضوع محرج لكم يا شيعة

هدفي من هذا الرد هو التذكير بالموضوع

لانه بصراحة اصبح وضعكم محرج جدا في الفترة الاخيرة داخل هذا المنتدى

اخوكم الناصح لكم ابن الخطاب

للرفع بعد الحذف المؤسف للردود.

الاخ الانصاري
بما انك تلح على الرد وتحسب نفسك منتصرا,فاقول اني استعرض لك بعض روايات علمائنا الكرام بسلامة القران من التحريف التنزيلي يعني نقص وزيادة كلام القران بما ان هذا المصحف الشريف الذي بايدينا هو نفس المصحف الطاهر القران الكريم الذي انزل على سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه واله وسلم وهذه الروايات التي سوف ابينها لك هي اصليه من غير بتر او تزوير وقبل ان تقرا هذة يجب عليك ان تفرق بين التحريف التنزيلي والتأويلي,وتلك الروايات المكتوبة بالاسفل اغلبها من نفس العلماء الذين ذكرتهم انت سابقا ويعترفون بسلامة القران من التحريف وتدل كلها على التغيير في التاويل وتبديله:

ويقول الشيخ محمد بن محمد بن النعمان ، الملقّب بالمفيد ، البغدادي ـ المتوفّى سنة 413 ـ : « وقد قال جماعة من أهل الإمامة : إنه لم ينقص من كلمة ، ولا من آية ، ولا من سورة ، ولكن حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله ، وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله ، وذلك كان ثابتاً منزلاً وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز .
وعندي أنّ هذا القول أشبه من مقال من ادّعى نقصان كلم من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل ، وإليه أميل ، والله أسأل توفيقه للصواب
أوائل المقالات في المذاهب المختارات : 55 ـ 56 .

ويقول الشيخ محمد بن الحسن الحرّ العاملي ـ المتوفّى سنة 1104 ـ ما
تعريبه : « إنّ من تتبّع الأخبار وتفحّص التواريخ والآثار علم ـ علماً قطعيّاً ـ بأنّ القرآن قد بلغ أعلى درجات التواتر ، وأنّ آلاف الصحابة كانوا يحفطونه ويتلونه ، وأنّه كان على عهد رسول الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً
الفصول المهمة في تأليف الامّة : 166

ويقول الشيخ محمد بن الحسين ، الشهير ببهاء الدين العاملي ـ المتوفّى سنة 1030 ـ : « الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظ عن ذلك ، زيادة كان أو نقصاناً ، ويدلّ عليه قوله تعالى : ( وإنّا له لحافظون ) . وما اشتهر بين الناس من إسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السّلام منه في بعض المواضع مثل قوله تعالى : ( يا أيّها الرسول بلّغ ما انزل إليك ـ في علي ـ ) وغير ذلك فهو غير معتبر عند العلماء
آلاء الرحمن : 26

السيد نعمة الله التستري الشهير المحدّث الجزائري ، المترجم له في كتب التراجم والرجال مع الإطراء والثناء .
وقد ذهب هذا المحدّث إلى القول بنقصان القرآن عملاً بالأخبار الظاهرة فيه ، مدّعياً تواترها بين العلماء ، وقد تقدّم نصّ كلامه والجواب عنه في فصل ( الشبهات ) .
ولا يخفى أنّ الأساس في هذا الإعتقاد كون الرّجل من العلماء الأخباريين ، ولذا استغرب منه المحّدث النوري اعتماده على تقسيم الأخبار وتنويعها في شرحه لتهذيب الأحكام ، وإذا تمت المناقشة في الأساس إنهدم كلّ ما بني عليه .

وأورد الشيخ محمد باقر المجلسي ـ المتوفّى سنة 1111
فإن قال قائل : كيف يصحّ القول بأن الذي بين الدفّتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السّلام أنّهم قرأوا : كنتم خير أئمّة أخرجت للناس ، وكذلك : جعلناكم أئمّة وسطاً ، وقرأوا : ويسئلونك الأنفال ، وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس قيل له : قد مضى الجواب عن هذه ، وهو : إنّ الأخبار التي جاءت بذلك أخبار آحاد(سند ضعيف ورجال غير ثقات) لا يقطع على الله تعالى بصحّتها ، فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما امرنا به حسب ما بيّناه .

يقول الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة 381 ـ : « إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلّى الله عليه وآله وسلّم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس باكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشر سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة . ومن نسب إلينا أنا نقول أنه أكثر من ذلك فهو كاذب . وما روي ـ من ثواب قراءة كلّ سورة من القرآن ، وثواب من ختم القرآن كلّه ، وجواز قراءة سورتين في ركعة والنهي عن القران بين سورتين في ركعة فريضة ـ تصديق لما في قلناه في أمر القرآن ، وأن مبلغه ما في أيدي الناس . وكذلك ما روي من النهي عن قراءة القرآن كله في ليلة واحدة ، وأنه لا يجوز أن يختم القرآن في أقل من ثلاثة أيام تصديق لما قلناه أيضاً .

ونصّ السيد ابن طاووس في بحث له مع أبي القاسم البلخي حول أنّ البسملة أية من السورة أولا ـ حيث اختار البلخي العدم ـ على أن القرآن مصون من الزيادة والنقصان كما يقتضيه العقل والشرع

سعد السعود : 144

وهذا القليل الذي ذكرته لاعلامنا الكرام في هذا التحريف المزعوم وهناك المزيد,وانني اطلت في الجواب ولكنه يفيدك ويفيد اصحابك الذين في نفس منهجك في التكذيب والتدليس.

يا اهل السنة

اذا انتم تتهموننا بالتحريف في القران,من بعض ايات, فاننا نتهمكم ونحن على يقين ونقسم بالله العظيم بانكم حرفتوا القران بمائة وثلاثة عشرة سورة من غير بسملة ولا تعتبرونها جزء من القران.ولكننا نعتبر البسملة جزء اساسي ومهم للقران الكريم

يعني حذفتوا البسملة من القران حتى في صلاتكم لا تقراؤنها

سأرد عليك ياذا الحدين ردا سريعا لأنني مسافر وليس لدي مكتبة قريبة:
أولا :
الروايات عن علمائكم تثبت التحريف وهذه الروايات لاتكفي لرد تصريح علمائكم بالتحريف ، ولذلك سنحملها على التقية كما هو شائع عندكم ، إذ أن التقية لاتحملكم على القول بالتحريف ولكنها تحملكم على إنكاره
ثانيا : في إحدى الروايات التي ذكرت دلالة على اضطراب علمائكم وهي هذه الرواية (يقول الشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ، الملقّب بالصدوق ـ المتوفّى سنة 381 ـ : « إعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلّى الله عليه وآله وسلّم هو ما بين الدفّتين ، وهو ما في أيدي الناس ، ليس باكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشر سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة .)
فمعنى كلامه أن القرآن دمجت فيه سورتين فبقي بعد ذلك مائة وأربع عشرة سورة ، والقرآن المعروف الآن أنه مائة وأربع عشرة سورة بدون دمج السور الأربع التي ذكرت فكيف تحل هذا الإشكال.
بالنسبة لماذكرته حول بسم الله الرحمن الرحيم:
فهي موضع خلاف عند أهل السنة على أربعة أقوال:
القول الأول أنها آية في كل سورة ، ولكن لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم الإسرار بها فيسر بها لذلك.
القول الثاني أنها آية من الفاتحة وجزء من سورة النمل
والقول الثالث أنها آية مفردة بين السور وجزء من آية في سورة النمل.
والقول الرابع : أنها جزء من آية في سورة النمل ، ومن أخذ بهذا القول قال به لأن آيات القرآن لاتثبت إلا بالتواتر ولم يتواتر نقلها عن النبي صلى الله عليه وسلم
وأما علماؤنا المعاصرون فالشيخ الألباني يرجح أنها آية من الفاتحة
والشيخ ابن عثيمين يرى أنها آية مفردة ويرى وجوب قرائتها قبل الفاتحة
فإن شئت فكفر عن يمينك !أو لاتكفر!
ثم بعد أن تكفر عن يمينك بين لنا أين ذهبت صحيفة العبيطة والناموس والجامعة ومصحف فاطمة وغيرها.

استمع للحديث المعروف والموثق عندنا وعندكم!!!!!!!!
لايفوتك ، صوت مع صورة!!

http://www.albrhan.com/arabic/video/kzab01.ram

والله اني أعجب منكم معشر الوهابية او كما تدعون معشر السنة والجماعة ... على الرغم من ان مذهبكم الباطل يفتقر الى التمسك بالسنة ويفتقر الى شورة الجماعة !!!!

أتدعون تحريفنا للقرآن الكــريم .. ومعظم اوقافكم ومؤسساتكم الاسلامية لا تتحرك ساكنة اتجاه التحريف في بعض السور واتجاه بعض الاخطاء اللغوية والمطبعية للسور القرآنية؟؟أين الغيرة في ذلك من علماؤكم وشيوخكم ؟؟ علما بأن هذه الاجزاء القرآنية تبعث للمدارس ليقرأها ويحفظها الطلبة والطالبات على ما هي عليه من أخطاء ومغالطات

فأفيقوا وتمعنواجيدا لتعرفوا مكمن وموضع التحريف .. الذي بدا وانتهى منكم واليكم

اقتباس من الانصاري ( البغيض )

فنون : أعذرك لتسمية هذا الموضوع بالموضوع البغيض!! هو فعلا بغيض لكم ، لأنه يدل على مدى تناقض علماؤكم!!

و ردي لك هو ... بل موضوعك يبغض الله تعالى .. فأين المفر يا من تتهمون كتاب الله بالتحريف وتتهمون مسلمون بالكفر ونحن لا جرم لنا سوى مناصرتنا لآل البيت عليهم ورفضنا ظلمكم لهم

لاتجعل العصبية تعميك يا الانصاري

بعد ما اثبت لك بسلامة القران الكريم من التحريف من مختلف روايات علمائنا قمت باللف والدوران واستمسكت برواية القمي التي لا توحي باي تحريف كما تزعم يعني لا توجد اي معنى بنقص او زيادة في الايات
وهو لا يوجد تحريف في كلامه .

واريدك ان تقول لي ما تعرفه عن صحيفة العبيطة والناموس ومصحف فاطمة حتى اجاوبك بالمعنى الصحيح.

وبصراحة الى الان لم ترد على موضوعي التحريف القران عندكم..ام تتهرب كالعادة هيا اريد ان اتحداك

فنون إذا كنتي تريدين الحوار العلمي فإهلا وسهلا وإلا فتصرفات المراهقين لها مكان آخر
من قال لك إننا نسكت عما يحصل من أخطاء في طباعة القرآن الكريم؟؟
لايوجد اهتمام بالقرآن الكريم مثل أهل السنة بحفظه في الصدور حتى لاتكاد تخلو قرية أو حي من وجود جماعة أو مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم ، وأما الشيعة فحتى علماؤهم لايحفظون القرآن الكريم.
قامت السعودية بمنع استيراد المصاحف وجعلت طباعتها في مجمع طباعة المصحف بالمدينة المنورة فهل عندك اعتراض على مصحف المدينة؟؟؟
ذو الحدين:
أما أنك أثبت فلم تثبت شيئا ورواية القمي ذكرتها لك على سبيل التمثيل وبقية الروايات قلت لك يجب أن تحمل على التقية لأن الذين قالوا بالتحريف صرحوا به بمالايدع مجالا للشك ، بل وعدوه من المتواتر ومن ضروريات المذهب
ثم من قال لك إنني تهربت فقد نقلت لك النصوص واضحة ولكنك أنت الذي تتهرب ، وإذا كنت كذلك فهيا رد على النصوص التي ذكرتها لك واحدا واحدا ثم بعد ذلك أرد عليك وأنا مضطر لأعادتها عليك مرة أخرى حتى نرى من يتهرب:قال الشيخ المفيد :

" إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.

2 - أبو الحسن العاملي :

" اعلم أن الحق الذي لا محيص عنه بحسب الأخبار المتواترة الآتية وغيرها أن هذا القرآن الذي في أيدينا قد وقع فيه بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء من التغييرات ، وأسقط الذين جمعوه بعده كثيرا من الكلمات والآيات " [المقدمه الثانية لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الاسرار ص 36 وطبعت هذه كمقدمه لتفسير البرهان للبحراني].

3 - نعمة الله الجزائري :

" إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما،ومادة،وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها " [الأنوار النعمانية ج 2 ص 357].

4 - محمد باقر المجلسي :

في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :

" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] " أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟

5 - سلطان محمد الخراساني :

قال : " اعلم أنه قد استفاضت الأخبار عن الأئمة الأطهار بوقوع الزيادة والنقيصة والتحريف والتغيير فيه بحيث لا يكاد يقع شك " [تفسير (( بيان السعادة في مقامات العبادة )) مؤسسة الأعلمي ص 19].

6 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني :

قال : " الأخبار التي لا تحصى ( أي اخبار التحريف ) كثيرة وقد تجاوزت حد التواتر" [( مشارق الشموس الدرية) منشورات المكتبه العدنانية - البحرين ص 126].

كبار علماء الشيعه يقولون بأن القول بتحريف ونقصان القرآن من ضروريات مذهب الشيعة

ومن هؤلاء العلماء :

1 - أبو الحسن العاملي : إذ قال : " وعندي في وضوح صحة هذا القول " تحريف القرآن وتغييره " بعد تتبع الأخبار وتفحص الآثار ، بحيث يمكن الحكم بكونه من ضروريات مذهب التشيع وانه من أكبر مقاصد غصب الخلافة " [المقدمه الثانية الفصل الرابع لتفسير مرآة الأنوار ومشكاة الأسرار وطبعت كمقدمه لتفسير (البرهان للبحراني)].

2 - العلامه الحجه السيد عدنان البحراني : إذ قال : " وكونه : أي القول بالتحريف " من ضروريات مذهبهم " أي الشيعة " [مشارق الشموس الدرية ص 126 منشورات المكتبة العدنانية - البحرين].


بالنسبة للناموس والعبيطة ومصحف فاطمة وغيرها ، هل تنكرها أم لا؟؟؟
أعطني رأيك فيها أولا لآتيك بمالدي.

الاخ الانصاري

وروى المتقي عن زر بن حبيش أيضا، قال : « قال اُبي بن كعب : يا زر : كأيّن تقرأ سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاث وسبعين اية . قال : إن كانت لتضاهي سورة البقرة أو هي أطول من سورة البقرة
كنز العمّال 2 : 567

ما رواه الحافظ السيوطي عن عائشة ،انها قالت : « كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن رسول الله ـ صلّى الله عليه واله وسلم ـ مائتي اية ، فلمّا كتب عثمان المصاحف لم يقدر منها إلا على ما هو الآن
الإتقان في علوم القرآن 3 : 82 ، الدر المنثور 5 : 180 عن أبي عبيدة في الفضائل وابن الأنباري وابن مردويه

ها كيف تخرج من الورطة يا بطل

ارجو لا تتهرب وجاوب على اسئلتي وتكون بوضع محرج امام اخوانك

أنت الان في موقف الدفاع فلاتراوغ لإشغالنا عن الموضوع الأساسي وهو قيامكم بالتحريف ، فرد على ماذكرت وإن لم ترد فسأعتبر ذلك تسليما منك بما ذكرت.
ولكن:
على افتراض صحة ماذكرت من روايات لأنني لاأستطيع الآن الحكم عليها وجودا أو عدما وصحة وضعفا إنها تحمل على النسخ ، والنسخ ثابت بالقرآن الكريم ، وأنت للأسف تظطرني لإعادة السؤال الذي سبق طرحه:
أن ماتذكره من روايات كانت قبل جمع القرآن الكريم ، ولكن مانقل عن علمائكم إنما نقل بعد جمع القرآن الكريم وتوزيعه بل إن علمائكم يتهمون الخلفاء الثلاثة بتحريفه وإسقاط بعض السور والآيات
وهذا مالم تستطع الإجابة عليه؟
أسألك : هل لم تفهم السؤال ؟ أم أنك لاتريد فهمه؟؟؟

الى المرة الثانية ولم ترد علي في تحريف القران عندكم.من الذي يتهرب
الان انا ام انت؟

وجاوبني ما معنى التحريف عندكم وكم نوع من التحريف حتى افهم مستواك العقلي بهذا الخصوص.والروايات التي ذكرتها انت تدل على اي نوع من التحريف ؟

كما جاوبت على اسئلتك اريدك ان تجاوبني على جميع اسئلتي حتى ابين لك اذا انت على ضلال ام على صواب

الرجاء من الاخوة المشرفين هنا ان يعمدوا ال حذف كل المواضيع التي تتحدث عن تحريف القران في كتب السنه والشيعه لان اعداء الاسلام من النصارى واليهود يعمدون الى نقل هذه النقاشات وتثبيتها في مواقعهم...ليتهجموا على الاسلام والقران

يا سبحان الله اذا علمائكم يروون عن الخلفاء الثلاثة في التحريف,ولما نحن فقط؟

يا سلام عليك, ضعيفة عندكم وقوية عندنا ولديكم الكثير من المصادر في التحريف التنزيلي وتكون ضعيفة,يا سبحان الله كيف ذلك لقد اعمى الله بصيرتك يا اخي لا زلت تهرب من الحقيقة