رد سريع ريثما أتفرغ لك:
كلام القمي في حوالي أربع صفحات من القطع الكبير بخط صغير ولكن مع ذلك سأنقله لك إنشاءالله عندما أفرغ لذلك وقد ذكرت لك رقم الصفحة فلو كنت تريد الحق لراجعته .
مجمل ماذكرته من روايات الإنكار لاقيمة لها مع وجود روايات التحريف الصريحة التي ذكرتها سابقا ولم تناقش فيها، فتحمل هذه الروايات بلاشك على التقية كما صرح بذلك صاحب سعد السعود
لم تعلق على سورتي الولاية والنورين وسكت عنها
من قال لك إن موضوع التحريف قد انتهى ؟؟؟
بل لم تستطع حتى الآن أن ترد التهمة ؟
هل تريديني في كل رد أن أعيد عليك ماسبق أن ذكرته ؟ أم آتيك بشيء جديد وأنت لم ترد على ماسبقه؟
أشكرك على الاعتراف بالحق في مسألة مصحف فاطمة فلم تستطع الرد ولا الإنكار
مصحف علي لم أذكره ، فهل عندكم مايسمى بمصحف علي ؟ نعم تذكرت المصحف الذي سيخرجه المهدي ؟ مصيبه أخرى تحتاج لردك ولاتقل لي في الرد إنه فقط يخالف تأليف سور القرآن الذي بين أيدينا؟
لم تجب عن كثير من الأسئلة السابقة ومنها:
أتحداك أن تذكر خبرا صحيحا واحدا عندنا عن تحريف القرآن الكريم بعد جمعه
أين جوابك عن كلام أبي الحسن العاملي؟ والذي ذكر أن التحريف من ضرورات المذهب؟؟
أين جوابك عن كلام المجلسي الصريح في التحريف والذي دعمه بخبر موثق وأعيده (محمد باقر المجلسي :
في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] ") أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟بل هو هنا ينكر على من نفى التحريف ؟
وأين جوابك عن كلام البحراني؟ الذي عد التحريف من الأمور المتواترة؟؟
تقول انتهى موضوع التحريف : أقول هذه أحلامك الوردية ، وإلا فالتهمة ثابتة عليكم لايمكنكم نفيها .
ولذلك لاتستحق الهدية التي وعدتك بها لأنك لم تستطع حتى الآن نفي التحريف
ومع ذلك لابأس بها:
خذ هديتي إليك:
القرآن الكريم جمعه أبو بكر رضي الله عنه من الصدور والسطور ثم كتبه عثمان رضي الله عنه ، ونقله إلى عصرنا الحاضر أهل السنة نقلا متواترا بأسانيدهم :
قل لي بربك كيف تقبلون هذا القرآن الذي جمعه وكتبه ونقله أهل السنة؟؟ ولذلك فإن العقل يقتضي إيمانكم بالتحريف ، ولذلك لن تستطيع رد تهمة التحريف إلا عن طريق واحد فقط ليس لك غيره:
أن تثبت يقينا أن الشيعة نقلت القرآن الكريم نقلا متواترا عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن علي رضي الله عنه
وماسوى ذلك فسيبقى إيمانكم بالقرآن إيمانا متناقضا فكيف تؤمنون بكتاب نقله لكم الكفار المرتدون الذين تلعنونهم صباح مساء؟؟
كلام القمي في حوالي أربع صفحات من القطع الكبير بخط صغير ولكن مع ذلك سأنقله لك إنشاءالله عندما أفرغ لذلك وقد ذكرت لك رقم الصفحة فلو كنت تريد الحق لراجعته .
مجمل ماذكرته من روايات الإنكار لاقيمة لها مع وجود روايات التحريف الصريحة التي ذكرتها سابقا ولم تناقش فيها، فتحمل هذه الروايات بلاشك على التقية كما صرح بذلك صاحب سعد السعود
لم تعلق على سورتي الولاية والنورين وسكت عنها
من قال لك إن موضوع التحريف قد انتهى ؟؟؟
بل لم تستطع حتى الآن أن ترد التهمة ؟
هل تريديني في كل رد أن أعيد عليك ماسبق أن ذكرته ؟ أم آتيك بشيء جديد وأنت لم ترد على ماسبقه؟
أشكرك على الاعتراف بالحق في مسألة مصحف فاطمة فلم تستطع الرد ولا الإنكار
مصحف علي لم أذكره ، فهل عندكم مايسمى بمصحف علي ؟ نعم تذكرت المصحف الذي سيخرجه المهدي ؟ مصيبه أخرى تحتاج لردك ولاتقل لي في الرد إنه فقط يخالف تأليف سور القرآن الذي بين أيدينا؟
لم تجب عن كثير من الأسئلة السابقة ومنها:
أتحداك أن تذكر خبرا صحيحا واحدا عندنا عن تحريف القرآن الكريم بعد جمعه
أين جوابك عن كلام أبي الحسن العاملي؟ والذي ذكر أن التحريف من ضرورات المذهب؟؟
أين جوابك عن كلام المجلسي الصريح في التحريف والذي دعمه بخبر موثق وأعيده (محمد باقر المجلسي :
في معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية " قال عن هذا الحديث :
" موثق ، وفي بعض النسخ عن هشام بن سالم موضع هارون بن سالم ، فالخبر صحيح. ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟ [مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525] ") أي كيف يثبتون الإمامة بالخبر إذا طرحوا أخبار التحريف ؟بل هو هنا ينكر على من نفى التحريف ؟
وأين جوابك عن كلام البحراني؟ الذي عد التحريف من الأمور المتواترة؟؟
تقول انتهى موضوع التحريف : أقول هذه أحلامك الوردية ، وإلا فالتهمة ثابتة عليكم لايمكنكم نفيها .
ولذلك لاتستحق الهدية التي وعدتك بها لأنك لم تستطع حتى الآن نفي التحريف
ومع ذلك لابأس بها:
خذ هديتي إليك:
القرآن الكريم جمعه أبو بكر رضي الله عنه من الصدور والسطور ثم كتبه عثمان رضي الله عنه ، ونقله إلى عصرنا الحاضر أهل السنة نقلا متواترا بأسانيدهم :
قل لي بربك كيف تقبلون هذا القرآن الذي جمعه وكتبه ونقله أهل السنة؟؟ ولذلك فإن العقل يقتضي إيمانكم بالتحريف ، ولذلك لن تستطيع رد تهمة التحريف إلا عن طريق واحد فقط ليس لك غيره:
أن تثبت يقينا أن الشيعة نقلت القرآن الكريم نقلا متواترا عن النبي صلى الله عليه وسلم أو عن علي رضي الله عنه
وماسوى ذلك فسيبقى إيمانكم بالقرآن إيمانا متناقضا فكيف تؤمنون بكتاب نقله لكم الكفار المرتدون الذين تلعنونهم صباح مساء؟؟
تعليق