ان الله تعالى يكتب في اللوح الحفوظ لفلان مثلا ان عمره كذا بدون صلة رحم وعمره كذا مع صلة رحم وقد قال تعالى : " يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب"الرعد39
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
هناك أمور يؤثر بها البداء و هناك مواضيع لا
أخي أجابتك ليست جواب على سؤالي
لماذا كتب الله عليه المصيبة ثم غيرها وهو عالم بأن الشخص سيتصدق و يدفع المصاب ؟
فلا تحشر عقيدة البداء فيه
بل ان الموضوع انك تريد ان تعرف كيف سيجيب اهل السنة على هذه المسألة بمعزل عن البداء والفقه الجعفري فيه
فاقول:
المسألة جوابها سهل ولا تحتاج لمذهب جعفري ولا تحتاج لبداء فيها
فالله سبحانه وتعالى كتب المصيبة على عبده ولم يجعلها قضاء محتوما بل جعل امورا اذا فعلها العبد باختيارهفان هذه الامور ستغير القضاء غير المحتوم في المصيبة
وبالتالي فسؤالك لايندرج تحت بند البداء انما يندرج تحت بند الجبر والتفويض والامر بين الامرين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالله سبحانه وتعالى كتب المصيبة على عبده ولم يجعلها قضاء محتوما بل جعل امورا اذا فعلها العبد باختيارهفان هذه الامور ستغير القضاء غير المحتوم في المصيبة
وبالتالي فسؤالك لايندرج تحت بند البداء انما يندرج تحت بند الجبر والتفويض والامر بين الامرين
سؤالي كان لماذا ؟
وليس كيف ...
الجبر و التفويض لا دخل له بالموضوع باللبداء دخل بالموضوع
البداء هو بأختصار تغير أحكام القضاء و القدر
هذه بعض عقائدنا عن البداء من كتاب عقائد الأمامية للشيخ المظفر :
البداء في الانسان أن يبدو له رأي في الشيء لم يكن له ذلك الرأي سابقاً، بأن يتبدَّل عزمه
في العمل الذي كان يريد أن يصنعه؛ إذ يحدث عنده ما يغيِّر رأيه وعلمه به، فيبدو له تركه بعد
أن كان يريد فعله، وذلك عن جهل بالمصالح، وندامة على ما سبق منه.
والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى. لاَنّه من الجهل والنقص، وذلك محال عليه تعالى،
ولا تقول به الامامية. قال الصادق عليه السلام: «مَن زعم أنّ الله تعالى بدا له في شيء بداء
ندامة فهو عندنا كافر بالله العظيم».وقال أيضاً: «من زعم أن الله بدا له في شيء ولم يعلمه
أمس فأبرأ منه )) من البداء في المعنى نسخ أحكام الشرائع السابقة بشريعة نبيِّنا صلّى الله عليه
وآله، بل نسخ بعض الأحكام التي جاء بها نبينا صلّى الله عليه وآله.
نه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالله سبحانه وتعالى كتب المصيبة على عبده ولم يجعلها قضاء محتوما بل جعل امورا اذا فعلها العبد باختيارهفان هذه الامور ستغير القضاء غير المحتوم في المصيبة
وبالتالي فسؤالك لايندرج تحت بند البداء انما يندرج تحت بند الجبر والتفويض والامر بين الامرين
سؤالي كان لماذا ؟
وليس كيف ...
الجبر و التفويض لا دخل له بالموضوع باللبداء دخل بالموضوع
البداء هو بأختصار تغير أحكام القضاء و القدر
هذه بعض عقائدنا عن البداء من كتاب عقائد الأمامية للشيخ المظفر :
البداء في الانسان أن يبدو له رأي في الشيء لم يكن له ذلك الرأي سابقاً، بأن يتبدَّل عزمه
في العمل الذي كان يريد أن يصنعه؛ إذ يحدث عنده ما يغيِّر رأيه وعلمه به، فيبدو له تركه بعد
أن كان يريد فعله، وذلك عن جهل بالمصالح، وندامة على ما سبق منه.
والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى. لاَنّه من الجهل والنقص، وذلك محال عليه تعالى،
ولا تقول به الامامية. قال الصادق عليه السلام: «مَن زعم أنّ الله تعالى بدا له في شيء بداء
ندامة فهو عندنا كافر بالله العظيم».وقال أيضاً: «من زعم أن الله بدا له في شيء ولم يعلمه مس فأبرأ منه )) من البداء في المعنى نسخ أحكام الشرائع السابقة بشريعة نبيِّنا صلّى الله عليه
وآله، بل نسخ بعض الأحكام التي جاء بها نبينا صلّى الله عليه وآله.
نه».
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
فالله سبحانه وتعالى كتب المصيبة على عبده ولم يجعلها قضاء محتوما بل جعل امورا اذا فعلها العبد باختيارهفان هذه الامور ستغير القضاء غير المحتوم في المصيبة
وبالتالي فسؤالك لايندرج تحت بند البداء انما يندرج تحت بند الجبر والتفويض والامر بين الامرين
سؤالي كان لماذا ؟
وليس كيف ...
الجبر و التفويض لا دخل له بالموضوع باللبداء دخل بالموضوع
البداء هو بأختصار تغير أحكام القضاء و القدر
هذه بعض عقائدنا عن البداء من كتاب عقائد الأمامية للشيخ المظفر :
البداء في الانسان أن يبدو له رأي في الشيء لم يكن له ذلك الرأي سابقاً، بأن يتبدَّل عزمه
في العمل الذي كان يريد أن يصنعه؛ إذ يحدث عنده ما يغيِّر رأيه وعلمه به، فيبدو له تركه بعد
أن كان يريد فعله، وذلك عن جهل بالمصالح، وندامة على ما سبق منه.
والبداء بهذا المعنى يستحيل على الله تعالى. لاَنّه من الجهل والنقص، وذلك محال عليه تعالى،
ولا تقول به الامامية. قال الصادق عليه السلام: «مَن زعم أنّ الله تعالى بدا له في شيء بداء ندامة فهو عندنا كافر بالله العظيم».وقال أيضاً: «من زعم أن الله بدا له في شيء ولم يعلمه أمس أبرأ منه ))
من البداء في المعنى نسخ أحكام الشرائع السابقة بشريعة نبيِّنا صلّى الله عليه
وآله، بل نسخ بعض الأحكام التي جاء بها نبينا صلّى الله عليه وآله.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةبسم الله الرحمن الرحيم
كثيراً ما عاب علينا المخالفون لقولنا بالبداء و صاروا يؤلفون المواضيع للطعن بالشيعة
فلهذا حضرت مسألة أتسائل كيف سيجيب عليها السني
إن لم يعتقد بالبداء ؟
شخص مكتوب له أن يصاب بمصيبة اليوم
لكنه تصدق بصدقة فدفع الله عنه هذا البلاء
السؤال هو ؟
بما أن الله عالم بكل شئ إذاً فالله عالم بما حدث و ما سيحدث
بما أن الله يعلم أن فلاناً سيتصدق اليوم فلماذا كتب عليه المصيبة أساساً ؟
ومعروف من الروايات المروية عند الفريقين أن الصدقة تدفع البلاء و تدفع ميتته السوء
فلماذا يكتب الله على أحد البلاء أو ميتة السوء مادام عارفاً أنه سيتصدق ؟
وهلا بينت لنا من وجه نظر المذهب الجعفري علاقة سؤالك بالبداء؟
وهل البداء عند الله متعلق بالقضاء المحتوم ام بالقضاء غير المحتوم؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخ شيخ الطائفة نحن طلبنا منك التعريف بالبداء على الله حتى نعرف هل سؤالك له علاقة بالبداء؟
وهلا بينت لنا من وجه نظر المذهب الجعفري علاقة سؤالك بالبداء؟
وهل البداء عند الله متعلق بالقضاء المحتوم ام بالقضاء غير المحتوم؟
البداء هو أن يبدوا لله أمر فيغير أحكام القضاء و القدر بأختصار
ولقد بينت وجهة نظر المذهب نحن الشيعة نؤمن بالبداء
أما سؤالك عن القضاء المحتوم و الغير محتوم فلا دخل له بالموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
البداء هو أن يبدوا لله أمر فيغير أحكام القضاء و القدر بأختصار
يغير احكام اي قضاء ؟المحتوم ام غير المحتوم؟ (فهذا صلب الموضوع )
وانت قلت ان البداء هو في تغيير احكام القضاء والقدر
فهل هناك بداء في القدر ام انه في القضاء فقط ؟
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةولقد بينت وجهة نظر المذهب نحن الشيعة نؤمن بالبداء
انت نقلت كلام الشيخ المظفر عن تعريف البداء عند الانسان ولم تنقل لنا تعريف البداء على الله بحسب مفهوم الشيعة
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةأما سؤالك عن القضاء المحتوم و الغير محتوم فلا دخل له بالموضوعالمشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةبسم الله الرحمن الرحيم
كثيراً ما عاب علينا المخالفون لقولنا بالبداء و صاروا يؤلفون المواضيع للطعن بالشيعة
فلهذا حضرت مسألة أتسائل كيف سيجيب عليها السني
إن لم يعتقد بالبداء ؟
شخص مكتوب له أن يصاب بمصيبة اليوم
لكنه تصدق بصدقة فدفع الله عنه هذا البلاء
السؤال هو ؟
بما أن الله عالم بكل شئ إذاً فالله عالم بما حدث و ما سيحدث
بما أن الله يعلم أن فلاناً سيتصدق اليوم فلماذا كتب عليه المصيبة أساساً ؟
ومعروف من الروايات المروية عند الفريقين أن الصدقة تدفع البلاء و تدفع ميتته السوء
فلماذا يكتب الله على أحد البلاء أو ميتة السوء مادام عارفاً أنه سيتصدق ؟
الله سبحانه و تعالى خلق البشر لاختبارهم و ابتلائهم ، و قدّر لهم أموار في هذه الحياة مثل الأمراض و المصائب و غيرها و هذا القضاء بحد ذاته اختبار ... لينظر من يشكر و من يكفر و من يصبر و من يفجر - مع علمه الأزلي المطلق سبحانه بما سيحدث و من سيصبر و من سيفجر و لكن لإقامة الحجة على البشر - و أرشدهم إلى سبل إزالة تلك البلايا ذلك بالدعاء و عمل الخيرات و اتخاذ الأسباب ..
فمثلا ،،
شخص كتب الله عليه أن يمرض مرض في الكلية ، و مرض هذا الشخص .. مرضه هذا بلاء فهو أمام خيارين : إما أن يصبر و يحمد الله على السراء و الضراء ثم يدعو الله بالشفاء و يتخذ الوسائل لذلك من الدعاء و الصدقة و البحث عن الدواء .. أو أن يفجر و يسخط و يبدأ يكفر بالله و يرى أن الله هو المتحكم على حياته بالغطرسة و القوة إلى غير ذلك من الكفريات ..
فالمسلم الأول : قد نال الأجر العظيم على صبره ، إضافة إلى أجر البلاء نفسه ، فالمرض فيه نعمة لأنه يكفر عن سيئات المسلم المؤمن ،
لو قام هذا المسلم بالصدقة و الدعاء و استجاب الله له و كشف عنه المرض و عافاه ، فله أجور إضافية و هي أجور الصدقة و الدعاء ..
و بعد الشفاء ، لو شكر الله على شفائه و حمده عليه ،، له أجور إضافية بسبب الشكر لله على نعمه " و لئن شكرتم لأزيدنكم "
( عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، و ليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، و إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له "
نفترض أن الله لم يقدّر لهذا المسلم المرض من الأساس ،
يكون هذا الشخص محروما من أجر المرض و تكفير الذنوب بسبب البلاء ، و يكون محروما من أجر الدعاء الذي كان سيدعوه و الصدقات التي كان سيتصدق بها من أجل أن يشفيه الله ، و سينحرم من أجر الشكر على الشفاء لأن الإنسان لا يشعر بالنعمة إلا إذا فقدها ، فلو لم يكن مريضا لن يشعر بنعمة الصحة التي هو فيه و بالتالي سيكون قليل الشكر " و قليل من عبادي الشكور " و النتيجة .. أن هذا المسلم صار محروما بيد أنه لو أحسن التعامل مع المصائب لنال جبال حسنات يصعب عليه جمعها دون الابتلاء " أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم " ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السيد مومن :
ورد في الروايات أن أحكام القضاء القدر المحتوم كالموت تتغير كفلان يصل رحمه أو ما شابه فيطيل الله في عمره
أو فلان يموت ميتة سوء فيغير الله ذلك إلى عاقبة حسنة
وورد في الروايات أن القضاء الغير محتوم كالغني و الفقر يتغير
كالدعاء لزيادة الرزق أو لدفع المصيبة وما شابه
وقد قلت معنى البداء بأختصار
أذا أردت معنى أصطلاحي للبداء في مذهبنا :
البداء هو المحو والتغيير في التقدير والقضاء الإلهي لاعن جهل منه تعالى بخواتم الأمور ومحكمات التدبير ، بل هو من اطلاق قدرته تعالى المستعلية على كافة الاسباب التكوينية اذ كل الأمور المخلوقة منقادة لمشيئته فلا يحتم ظرف تكويني على الله تعالى بل لله المشيية ، وهذا على خلاف مقولة اليهود التي يستعرضها القرآن الكريم حيث قالوا أن القلم واللوح قد جفّ بما كان ويكون ولا تجرى فيه التبديل فلا يستطيع الباري تغيير المقادير عما هي عليه ( وقالت اليهود يد الله مغلولة غلّت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ) فبقدرته تعالى على تغيير القضاء والقدر يتم الاعتقاد بان الله على كل شيء قدير ، وينفتح باب الأمل أمام العبد تجاه ربه تعالى ويتوكل عليه ولا يلتجأ الا اليه ويفوض أمره إليه ، ومن ثم قد ورد عن أهل البيت عليهم السلام لم يعبد الله بمثل ما عبد بالإيمان بالبداء ، ولم يبعث الله نبياً الا وقد أخذ الايمان بالبداء ، وقد ورد في طرق الشيعة والسنة أن الدعاء يحجب القضاء المبرم ، فليس البداء بمعنى انه يبدو لله تعالى شيئاً لم يكن يعلم به بل هو من ابداء الله تعالى لخلقه وأوليائه شيئاً لم يكونوا يعلمون به فيظل الامر كله بيده تعالى ، ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده اُم الكتاب )
تعريف اخر :
البداء هو ما دّل عليه قوله تعالی: يمحو الله ما يشاء و يثبت و عنده أمّ الكتاب.و إجماله أن مشيئة الله فوق كل سنّة و قانون فهو تعالی ليس محكوماً بالقوانين و السنن التي جعلها و لذلك فان أهل الجنة مخلدون فيها و أهل النار مخلدون فيها باذنه و مشيئته و لو شاء لأدخل أهل الجنة النار و بالعكس ولكنه لا يشاء هذا هو حقيقة البداء
النفيس :
أنا لم أسأل لماذا يكتب الله على المؤمن البلاء حتى تجيبني بكل هذا !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
النفيس :
أنا لم أسأل لماذا يكتب الله على المؤمن البلاء حتى تجيبني بكل هذا !!!
أليس هكذا كان سؤالك ..!!
فكان جوابي واضحا ،، فارجع إليه و تمعن فيه ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق