إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا ترفضون شورى الفقهاء ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    واعتقد ان الامر مشابه لوضع الكون عموما ومايعتقده البعض من حال افضل لو ان الخالق جل وعلا خلق كذا ولم يخلق كذا ...

    وقد لخص الفلاسفة الامر بجملة...



    ليس في الامكان...افضل مما كان !

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
      واعتقد ان الامر مشابه لوضع الكون عموما ومايعتقده البعض من حال افضل لو ان الخالق جل وعلا خلق كذا ولم يخلق كذا ...

      وقد لخص الفلاسفة الامر بجملة...



      ليس في الامكان...افضل مما كان !
      انا احبك واحب كتاباتك
      واحب ان اعاندك شوي
      ههههههههههههههههه
      يعني تقصد اللي ياخذ امي اسميه عمي؟
      وتقصد ان حكومة المالكي لا افضل منها ؟

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever


        لو ال الامر الينا سنحكم فيه عقولنا !

        اما وانه ليس من اختصاصنا فلايحق لنا ان نقبل او نرفض !

        عمليا اثبتت القرون الماضية ان محاولات (مأسسة)المرجعية خطر كبير وانما حفظ المذهب بوضع المرجعية الحالي !


        في حالة تعرض اية مرجعية لاي خطر فان هذا لايعني بالضرورة تعرض المذهب باكمله للخطر كما لو كانت قيادة المذهب بيد مؤسسة بابوية مؤسساتية!


        اخر توقيعات امام العصر عجل الله فرجه رتبت هذا الوضع وماعلينا الا الطاعة والتسليم وليس مناقشة الموضوع وجعله عرضة للقبول او الرفض !
        ليست شورى الفقهاء مؤسسة للمرجعية؟
        فالمرجعية هنا لها جانبان
        التقليبد
        والقيادة
        فما يخص التقليد كل شخص يقلد من يشاء
        والقيادة لكل الفقهاء
        هذا ملخص الامر مولانا
        يعني اسالك بالله لو اجتمع السيد السيستاني والشيخ الفياض والسيد سعيد الحكيم والشيخ النجفي واصدروا قرارا واحدا
        الا يكون ذلك اكثر مقبولية عند الشعب العراقي مثلا؟
        مما لو اصدر واحد منهم فقط قرار؟
        ثم من قال لك ايها العزيز ان الفقهاء في سائر حياتهم قد عملوا بالقيادة الفردية؟
        في كل زمن كان الفقهاء يتشاورون بينهم ويتدارسون القرار ويصدرون القرار براي واحد وان لم يكن بشكل شوروي معلن

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
          الروايه ليس فيها شورى فقهاء ولا ووجوب الشورى بعد ان يتم تعيين الشخص الذى هند علم الروايه عن المعصومين وهذا واضح لاابسط انسان
          هذا جواب الاخ صدى الفكر
          انظر وركز على الرواية تقول فلينظرا اي ليختارا اي ليتفقا على رجل
          ومواصفاته:
          انه شيعي
          عالم بالحلال والحرام اي فقيه
          وحاكم بامر اهل البيت وليس بشيء اخر
          وبالنتيجة
          ليرضوا به حكما
          اي ما اتفقت عليه كلمة الاثنين بعدها يقبلوا بحكمه
          طيب لو لم يقبل به الاثنين؟
          هل يصير حكمه نافذا عليهما؟
          او لو قبل به شخص ورفضه الاخر هل يصبح حكمه نافذا عليهما؟
          طبعا لا
          لان الامام يقول فليرضوا به حكما

          طيب هذا تفسير
          والتفسير الاخر
          لينظرا اي الاثنين
          الى رجل صفاته
          شيعي
          عالم
          حاكم بامرهم عليهم السلام
          فمن وجد فيه هذه المواصفات فهو المعين للحكم
          وليس غيره
          فان وجد هذا الشخص وجب الرضى بحكمه حتى لو لم يعجب الاثنين
          يعني بمجرد وجود هذا الشخص انتهت المسالة يجب اطاعته

          وهنا نقول عن التفسير الاول انه ترك الاختيار للشيعة عموما في اختيار من يريدون للحكم من بين الفقهاء
          والثاني ايضا اوجب الركون الى الفقيه في مسالة الحكم
          ولا يفهم من التفسير الثاني ما فهمه اصحاب الولاية الفردية
          من انه يجب ان يكون واحد
          لانه هنا بين ان الحكم الصادر يجب ان يكون واحد
          ولا دخل لعدد من يتخذ القرار في هذه الرواية
          المهم ان يكون القيادة واحدة لا تعدد فيها اي من جهة صدور القرار
          ولا يكون اربعة او خمسة او اثنين يصدرون الاراء كل على حدة وهي اراء متفرقة ومختلفة
          فلو توحدت جهة القيادة تنجز امر المعصوم بلا جدل
          اما لو تفرقت لما تنجز الامر
          وهنا نلفت انتباه الاخوة الى ان تعدد الفقهاء اليوم بشكل ملحوظ واختلاف ارائهم واجتهاداتهم يجعل الناس في حيرة
          فكل فريق يؤيد مرجعه وكل واحد يريد مرجعه هو الحاكم
          فكيف نفعل؟
          هل نقسم العالم الاسلامي الى دويلات متفرقة مثل ما اراد الاستعمار منا؟
          ام نحكم واحدا فقط رغما عن الباقين كما هو حاصل اليوم في ايران؟
          وهنا مسالة الرضا لن تتحقق ابدا
          بناءا على التفسير الاول
          لن تتحقق مسالة الرضا بالفقيه الواحد
          لان كل فريق له فقيهه المطلوب
          وعلى التفسير الثاني لن تتوحد جهة القيادة ابدا
          لتعدد الفقهاء واختلاف حكمهم
          والنتيجة وحدة القيادة غير موجودة ابدا
          فنصير بين حانة ومانة
          وتضيع لحانا
          فيلزم عندها ان يكون مجلس شورى الفقهاء ليحل الاشكالات كلها شرعيا
          فمن جهة القبول والرضا سيتحقق لان كل واحد سيجد فقيهه في مجلس الشورى
          ومن جهة توحد جهة القيادة ستنحل لان المجلس هو واحد - وان تعدد افراده -
          والقرار الصادر هو واحد
          فايهما نختار اذن ونسعى لتثقيف الناس وفقها؟

          تعليق


          • #50
            التعديل الأخير تم بواسطة يوم الآزفة; الساعة 04-07-2010, 07:47 PM.

            تعليق


            • #51
              الترتيب خطا ارجعوا لاخر مشاركة لي مع الشكر
              التعديل الأخير تم بواسطة يوم الآزفة; الساعة 04-07-2010, 07:53 PM.

              تعليق


              • #52
                خربطت في الترتيب

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                  ارجوك من اى الكتب الفقهيه نقلت هذه القاعده (إذن الأصل (رأي العلماء) في كونها مقيدة أي هذه هي القاعدة لأنها أصل)
                  الشره (العتب) علي اللي أناقشك

                  تعليق


                  • #54
                    هذا كلام للاخ صدى الفكر

                    خلونا نناقش فقيها احسن مما نناقش شخص غير فقيه
                    السيد كاظم الحائري
                    فقيه معروف وله وزنه الفقهي
                    وهو من اتباع ولاية الفقيه الفردية
                    وهو من تلاميذ الشهيد الصدر الاول
                    وهو يحاول ان يميل الى الراي القائل بالولي الفرد

                    وها هو يذكر لنا ما هو دليل ابطال شورى الفقهاء
                    اذ يقول
                    هناك طريقان لإبطال فكرة شورى القيادة في مقابل القيادة الفرديّة :
                    إبطال فكرة الشورى بالنصوص :


                    الطريق الأوّل : الاستفادة من النصوص المانعة عن فرض وجود إمامين في عرض واحد ، فحتى لو فرضنا أنّ مقتضى القواعد الأوّلية هو جواز شورى القيادة فالنصّ الخاصّ قد منعنا عن ذلك ، وذلك من قبيل :

                    1 ـ ما في الكافي عن الحسين بن أبي العلا ـ بسند تام ـ قال : « قلت لأبي عبداللّه : تكون الأرض ليس فيها إمام ؟ قال : لا . قلت : يكون إمامان ؟ قال : لا ، إلاّ وأحدهما صامت »(1) ، ورواه في كمال الدين ـ بسند فيه إبراهيم بن مهزيار ـ هكذا :
                    قال ـ يعني الحسين بن أبي العلا ـ : « قلت له ـ يعني أبا عبداللّه ـ : تكون الأرضُ بغير إمام ؟ قال : لا . قلت : أفيكون إمامان في وقت واحد ؟ قال : لا ، إلاّ وأحدهما صامت . قلت : فالإمام يعرف الإمام الذي بعده ؟ قال : نعم . قلت : القائم إمام ؟ قال : نعم ، إمام ابن إمام قد اؤتّم به قبل ذلك »(2) ، ورواه في بصائر الدرجات بناءً على نقل البحار ـ بسند فيه علي بن إسماعيل ـ قال ـ يعني الحسين بن أبي العلا ـ : « قلت لأبي عبداللّه : تكون الأرض وفيها إمامان ؟ قال : لا ، إلاّ إمامٌ صامت لا يتكلّم ، ويتكلّم الذي قبله »(3) .
                    2 ـ ما في كمال الدين ـ بسند تام ـ عن ابن أبي يعفور : « أنه سأل أبا عبداللّه هل تُترك الأرض بغير إمام ؟ قال : لا . قلت : فيكون
                    إمامان ؟ قال : لا ، إلاّ وأحدهما صامت »(1) ورواه في بصائر الدرجات ـ حسب نقل البحار ـ بما يقرب من ذاك النصّ(2) .
                    3 ـ ما رواه في كمال الدين عن هشام بن سالم ـ بسند فيه محمد بن إبراهيم بن إسحاق الطالقاني ـ قال : « قلت للصادق جعفر بن محمد : الحسن أفضل أم الحسين ؟ فقال : الحسن أفضل من الحسين ؟ قلت : فكيف صارت الإمامة من بعد الحسين في عقبه دون ولد الحسن ؟ فقال : إنّ اللّه تبارك وتعالى أحبّ أن يجعل سنّة موسى وهارون جارية في الحسن والحسين ، ألا ترى أنهما كانا شريكين في النبوّة كما كان الحسن والحسين شريكين في الإمامة ، وأنّ اللّه عزّ وجل جعل النبوة في ولد هارون ، ولم يجعلها في ولد موسى وإن كان موسى أفضل من هارون ؟ قلت : فهل يكون إمامان في وقت واحد ؟ قال : لا ، إلاّ أن يكون أحدهما صامتاً مأموماً لصاحبه ، والآخر ناطقاً إماماً لصاحبه ، فأمّا أن يكونا إمامين ناطقين في وقت واحد فلا . قلت : فهل تكون الإمامة في أخوين بعد الحسن والحسين ؟ قال : لا ، إنما هي جارية في
                    عقب الحسين كما قال اللّه عزّ وجل : ( وجعلها كلمةً باقيةً في عقبه )(1) ثمّ هي جارية في الأعقاب وأعقاب الأعقاب إلى يوم القيامة »(2) .
                    4 ـ ما رواه في بصائر الدرجات حسب نقل البحار ـ بسند تام ـ عن عبيد بن زرارة قال : « قلت لأبي عبداللّه ترك ( يترك ظ ) الأرض بغير إمام ؟ قال : لا . قلنا : تكون الأرض وفيها إمامان ؟ قال : لا ، إلاّ إمامان أحدهما صامت لا يتكلّم ، ويتكلّم الذي قبله ، والإمام يعرف الإمام الذي بعده »(3) .
                    نعم الكلام في إثبات سند تام للمجلسي إلى بصائر الدرجات .
                    5 ـ ما في عيون أخبار الرضا وفي علل الشرائع عن فضل بن شاذان : « ... فإن قال : فلم لا يجوز أن يكون في الأرض إمامان في وقت واحد أو أكثر من ذلك ؟ قيل : لعلل : منها أنّ الواحد لا يختلف فعله وتدبيره ، والاثنين لا يتّفق فعلهما وتدبيرهما ، وذلك أ نّا لم نجد اثنين إلاّ مختلفي الهمم والإرادة ، فإذا كانا اثنين ، ثمّ اختلف همّهما وإرادتهما وتدبيرهما ، وكانا كلاهما مفترضي الطاعة لم يكن
                    أحدهما أولى بالطاعة من صاحبه ، فكان يكون اختلاف الخلق والتشاجر والفساد ، ثمّ لا يكون أحد مطيعاً لأحدهما إلاّ وهو عاص للآخر ، فتعمّ المعصية أهل الأرض ، ثمّ لا يكون لهم مع ذلك السبيل إلى الطاعة والإيمان ، ويكونون إنّما أُتوا في ذلك من قبل الصانع الذي وضع لهم باب الاختلاف والتشاجر ; إذ أمرهم باتّباع المختلفين . ومنها ... »(1) .
                    وسند الحديث غير تامّ ، على أنّ السند لا ينتهي ابتداءً إلى الإمام بل ينتهي إلى فضل بن شاذان ، ولكن في آخر الحديث ـ وهو حديث مفصّل مشتمل على العلل ـ قال علي بن محمد بن قتيبة لفضل بن شاذان : « أخبرني عن هذه العلل ذكرتها عن الاستنباط والاستخراج ، وهي من نتائج العقل ، أو هي مما سمعته ورويته ؟ فقال لي : ما كنت لأعلم مراد اللّه عزّ وجل بما فرض ، ولا مراد رسوله بما شرّع ولا أُعلّل ذلك من ذات نفسي ، بل سمعتها من مولاي أبي الحسن علي بن موسى الرضا المرّة بعد المرّة والشيء بعد الشيء ، فجمعتها ، فقلت : فأُحدّث بها عنك عن الرضا ؟ قال : نعم » ، وذكر الفضل أيضاً لمحمد بن شاذان : « سمعت هذه العلل من مولاي أبي الحسن علي بن موسى الرضا متفرّقة ، فجمعتها وأ لّفتها »(2) .
                    6 ـ ما ورد في كتاب « دراسات في ولاية الفقيه » نقلا عن كتاب « الغرر والدّرر » : « الشّركة في الملك تؤدي إلى الاضطراب »(1) .
                    وهذا الحديث مرسل بحت .

                    ثم ياتي لمناقشة هذه الاخبار والروايات

                    وواضح من لحن هذه الأحاديث ما عدا الحديث الأخير أ نّها واردة في الإمام المنصوص من قبل اللّه تعالى . والاستدلال بهذه الأحاديث : تارة يكون بمقدار نفي جواز التعدّد وإثبات ضرورة التوحيد في قبال التعدّد ولو بالانتخاب ، كما استشهد بها لذلك في كتاب « دراسات في ولاية الفقيه »(2) ، وهذا لا بأس به بعد فرض التعدّي من مورد هذه النصوص ، وهو الإمام المنصوص إلى غيره ، ويويّد هذا التعدّي التعليل الوارد في رواية العلل باختلاف الآراء فإن فرض الاختلاف في الآراء بين المعصومين المنصوصين فبين غيرهم يكون ذلك بطريق أولى .
                    وأُخرى يكون لنفي شورى القيادة أيضاً ، وهذا هو المقصود في المقام ، وتقريبه أن يقال :
                    إنّه يبدو من لحن الأسئلة والأجوبة في هذه الروايات أنّ تركّز الإمامة في الشخص ـ لا في لجنة يكون الرأي رأي أكثرية آرائها ـ كان أمراً مفروغاً عنه ، وإنّما كان الأمر دائراً بين أن تكون الإمامة
                    في شخص واحد أو في عدّة أشخاص بأن يكون كلّ واحد منهم إماماً مستقلاّ ، لا أن يكون الرأي رأي أكثريّتهم ، فالإمام عليه الصلاة والسلام نفي الثاني وحصر الأمر في الأوّل ، وهذا بالتالي نفي لشورى القيادة .
                    ونقطة الضعف في هذا الاستدلال هي أننا لئن سلّمنا التعدّي من مورد الروايات وهو الإمام المنصوص إلى غيره في الأمر الأوّل وهو نفي التعدّد في الإمامة بشكل مستقلّ ، لعدم احتمال الفرق عرفاً أو للأولوية في غير المعصوم لقوّة احتمال وقوع الخلاف لا نسلّم التعديّ من موردها إلى غيره في الأمر الثاني وهو نفي شورى القيادة ; لأنّ احتمال الفرق هنا عرفي وعقلائي باعتبار أنّ المعصوم لا يخطأ ، فلا توجد حاجة في دائرة المعصومين إلى شورى القيادة ، في حين أنه من المحتمل في دائرة غير المعصومين أن تكون شورى القيادة تعطي للقيادة مستوى من العصمة النسبية عن الخطأ ، وليس مقصودي بهذا الكلام دعوى أنّ شورى القيادة أرجح في اعتبارنا العقلي من القيادة الفردية غير المعصومة ، وإنما المقصود أنه لا توجد بالنسبة لرفض الشورى من المناسبات ما يوجب جزم العرف بالتعدّي من المعصوم إلى غير المعصوم ، فالتمسّك بهذه الروايات في المقام مشكل .
                    ونستثني الرواية الأخيرة فحسب التي يوجد فيها إطلاق لغير المعصوم ، والتي تنفي مطلق الشركة في الملك ، ومن مصاديق الشركة في الملك شورى القيادة ، إلاّ أنّ هذه رواية واحدة مرسلة لا نستطيع التمسّك بها لإثبات المقصود .



                    هذا ما ناقشه السيد كاظم الحائري بالنسبة للنصوص التي يعتقد البعض انها تمنع من قيام شورى الفقهاء


                    تعليق


                    • #55
                      انت تفهم عربى او لا الروايه ليس فيها اى يذكر لمبدى الشوى .ولم تقل الروايه كونو مجلس شورى لافقهاء ولا غير فقهاء وبعدين لماذا لا تشارك بنفسك؟لكى يكون الحوار مباشر

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever


                        لو ال الامر الينا سنحكم فيه عقولنا !

                        اما وانه ليس من اختصاصنا فلايحق لنا ان نقبل او نرفض !

                        عمليا اثبتت القرون الماضية ان محاولات (مأسسة)المرجعية خطر كبير وانما حفظ المذهب بوضع المرجعية الحالي !


                        في حالة تعرض اية مرجعية لاي خطر فان هذا لايعني بالضرورة تعرض المذهب باكمله للخطر كما لو كانت قيادة المذهب بيد مؤسسة بابوية مؤسساتية!


                        اخر توقيعات امام العصر عجل الله فرجه رتبت هذا الوضع وماعلينا الا الطاعة والتسليم وليس مناقشة الموضوع وجعله عرضة للقبول او الرفض !
                        كلام للاخ صدى الفكر

                        عزيزي وحبيب قلبي حسيني فور افر
                        وانا اسالك سؤال
                        وانا اعرف انك تجيب بلا تردد فانت مثقف وواعي جدا

                        انت تقول لو كان الامر لنا لحكمنا فيه عقلنا
                        طيب انا اسال عقلك
                        ايهما يختار؟
                        طبعا افترض ان الامر لك
                        واحكم لي بعقلك ارجوك

                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                          انت تفهم عربى او لا الروايه ليس فيها اى يذكر لمبدى الشوى .ولم تقل الروايه كونو مجلس شورى لافقهاء ولا غير فقهاء وبعدين لماذا لا تشارك بنفسك؟لكى يكون الحوار مباشر
                          طيب سا جيبك عن ذلك بنفسي كما تحب
                          اولا انا افهم عربي
                          ثانيا والرواية ليس فيها ذكر مصطلح ولاية فقيه لا من بعيد ولا من قريب
                          فكيف تقول انها تدل على ولاية الفقيه اذن؟

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة الميرزا الموالي
                            الشره (العتب) علي اللي أناقشك
                            السوال محرج صح

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة يوم الآزفة
                              طيب سا جيبك عن ذلك بنفسي كما تحب
                              اولا انا افهم عربي
                              ثانيا والرواية ليس فيها ذكر مصطلح ولاية فقيه لا من بعيد ولا من قريب
                              فكيف تقول انها تدل على ولاية الفقيه اذن؟
                              الروايه تقول اختارو العالم بحديثنا وارضو به حكما فى اموركم وانت بكل برودة اعصاب تقول انه لا ذكر لولايه الفقيه ؟طيب ماذا يسمى عندك العالم بروايات اهل البيت طباخ او ميكانيكى

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                                السوال محرج صح
                                لا أبدا بس بالعامي انا كنت أظن أني قاعد أناقش شخص عنده خبرة
                                طلعت غلــطـــان

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X