[quote=Malik13]
ما هذا التهريج ؟؟
و هل في نقطتك الأولى سؤال موجه لي لكي تقول أني قفزت !!!! كانت تلك النقطة إجابة على سؤال طرحته عليك في مشاركة سابقة ، فعن أي قفز تتكلم ..!!!
يبدو أنه من الأفضل لي تجاهل مشاركاتك لأنك تكثر الجدال بجهل و تصدعني بلا دارية ..!
فمرة تتهمني بالقفز و مرة بالهروب و مرة بالكذب و المصيبة أن كل ذلك بجهل عميق و بلا علم ..!!!!
قبل الاعتراض على كلمة " آيات " أجب على سؤالي : هل مصحف فاطمة كلام الله الذي نقله جبريل إلى فاطمة أم أنه كلام شخصي لجبريل ؟؟؟
و بعد أن تسأل علماءكم عن ذلك ، اذهب إلى قواميس اللغة و ابحث عن معنى كلمة " آيات " ثم بعد ذلك تعال و اعترض ..
ما هذا التخبط ..؟!!
قبل قليل تقول أنه ليس كل كلام ينقله جبريل عبارة عن آيات ثم ا لآن تقول أنه ليس كل كلام ينطقه جبريل عبارة عن آيات .. فارسي على بر ، هل مصحف فاطمة كلام نقله جبريل أم كلام نطقه جبريل ؟؟!!
و إن كان كلاما نقله جبريل ، فمالذي يجعلنا لا نطلق عليه كلمة "آيات" .. أوليس كلام الله في التوراة آيات ؟! أوليس كلام الله في الإنجيل آيات ؟ فمالذي يجعلنا لا نطلق على كلام الله في مصحف فاطمة آيات ؟؟!!!!!
و هل هذا الكلام كان كلام الله لفظا و معنى أم كلام جبريل ؟؟!!!
لأن جملة : " يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " .. هذه الجملة هي آية قرآنية ، لأنه كلام الله لفظا و معنى و نقل الملك إلى مريم ، فعند ذكر هذه الجملة نقول : قال الله تعالى " و إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " .. آل عمران : 45
و لا نقول : قال جبريل : " يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه ا سمه المسيح عيسى بن مريم " .. فجبريل لا يستطيع أن يغير كلمة " مريم " و يجعلها " اخت هارون " أو " ابنة عمران " فليس له حق التصرف في الكلام المنقول بل ينقله حرفيا و لفظا كما قال الله لفظا .. في حين أنه لو كان كلامه الشخصي فهو يعبر عنه كما يشاء من تعبير فيقول : " يا اخت هارون إن الله يبشرك بابن اسمه المسيح " ، و لكن ان فعل ذلك سيكون قد حرّف كلام الله و بدّله ..!
الأحاديث القدسية ألفاظها من الرسول و معانيها من الله ، فالأحاديث القدسية يصيغها الرسول بصياغته و بلفظه رواية عن الله سبحانه ، أما القرآن فهو كلام الله لفظا و معنى بمعنى أنه لا يستطيع الرسول تغيير كلمة و تبديل كلمة من القرآن بكلمة مرادفة من تعبيره الشخصي . بل يتلو الرسول القرآن كما نزل لفظا دون أي تغيير لفظي له ، أما الأحاديث فالرسول هو المتكلم و قد يغير الألفاظ بمرادفات أخرى في مواقف مختلفة ..
لماذا يا نفيس قفزت على جوابي في "أولا" ؟؟؟ أخشى منك بعد ذلك تتدعي أنني لم أجبك
و هل في نقطتك الأولى سؤال موجه لي لكي تقول أني قفزت !!!! كانت تلك النقطة إجابة على سؤال طرحته عليك في مشاركة سابقة ، فعن أي قفز تتكلم ..!!!
أولا: والله العظيم أنك معاند...و تتهرب من التعليق على كلامي..نعم أنا أعترض على كلمة "آيات" لأن هناك فرق فليس كل كلام ينقله جبريل عباره عن آيات..
فمرة تتهمني بالقفز و مرة بالهروب و مرة بالكذب و المصيبة أن كل ذلك بجهل عميق و بلا علم ..!!!!
قبل الاعتراض على كلمة " آيات " أجب على سؤالي : هل مصحف فاطمة كلام الله الذي نقله جبريل إلى فاطمة أم أنه كلام شخصي لجبريل ؟؟؟
و بعد أن تسأل علماءكم عن ذلك ، اذهب إلى قواميس اللغة و ابحث عن معنى كلمة " آيات " ثم بعد ذلك تعال و اعترض ..
ثانيا: لو أنك تجرأت و علقت على كلامي لما تجرأت و كتبت الكلام أعلاه...إذا كان كل كلام ينطقه جبريل عليه السلام عبارة عن آيات و قرآن
قبل قليل تقول أنه ليس كل كلام ينقله جبريل عبارة عن آيات ثم ا لآن تقول أنه ليس كل كلام ينطقه جبريل عبارة عن آيات .. فارسي على بر ، هل مصحف فاطمة كلام نقله جبريل أم كلام نطقه جبريل ؟؟!!
و إن كان كلاما نقله جبريل ، فمالذي يجعلنا لا نطلق عليه كلمة "آيات" .. أوليس كلام الله في التوراة آيات ؟! أوليس كلام الله في الإنجيل آيات ؟ فمالذي يجعلنا لا نطلق على كلام الله في مصحف فاطمة آيات ؟؟!!!!!
فما قولك بكلام جبريل مع السيده مريم عليها السلام و غيرها من الذين ليسوا أنبياء كبعض الصحابه؟؟
لأن جملة : " يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " .. هذه الجملة هي آية قرآنية ، لأنه كلام الله لفظا و معنى و نقل الملك إلى مريم ، فعند ذكر هذه الجملة نقول : قال الله تعالى " و إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " .. آل عمران : 45
و لا نقول : قال جبريل : " يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه ا سمه المسيح عيسى بن مريم " .. فجبريل لا يستطيع أن يغير كلمة " مريم " و يجعلها " اخت هارون " أو " ابنة عمران " فليس له حق التصرف في الكلام المنقول بل ينقله حرفيا و لفظا كما قال الله لفظا .. في حين أنه لو كان كلامه الشخصي فهو يعبر عنه كما يشاء من تعبير فيقول : " يا اخت هارون إن الله يبشرك بابن اسمه المسيح " ، و لكن ان فعل ذلك سيكون قد حرّف كلام الله و بدّله ..!
ثالثا: ليس كل كلام الله نسميه آيات فلا تكذب على الله...بعض كلام الله أحاديث قدسيه..هل الأحاديث القدسيه يطلق عليها آيات؟؟؟
أين الإشكال في هذه الروايه؟؟ الروايه تقول أن فاطمه عليها السلام عندها مصحف...هل تعرف معنى كلمة مصحف؟؟
القاموس المحيط يقول:
المُصْحَفُ : المجلَّدُ جُعِلَتْ فيه الصُّحُفُ.
أنا لم أتحدث عن كلمة مصحف أو متحف . بل حديثي عن المضمون الذي يحتويه المصحف . فليس مهما هل الكلام مكتوب في مصحف أو في جهاز كومبيوتر أو على أحجار ، ليس مهما أين كتب الكلام بل المهم مضمون الكلام نفسه . فالقرآن قرآن سواء مكتوب في التلفون أو في كمبيوتر أو في دفتر أو في مصحف أو في جدار كبير ، ليس مهما مكان الكتابة و لكن المهم الكلام نفسه . فهل الكلام الموجود في مصحف فاطمة أو كتاب فاطمة أو مجلد فاطمة هل هو كلام الله أم كلام شخصي من جبريل دون أمر الله ؟؟!!! و كما قلت أنا لا أتحدث عن أين كتب علي هذا الكلام هل كتبه في لاب توب أو في سعف النخيل أو في مصحف ..!!!
إذا أي كتاب مجلد فيه صحف (أوراق) يسمى مصحف و تقول الروايه أن فيه مثل القرآن 3 مرات...أي قياس بالحجم و ليس المحتوى بدليل قول الروايه "ما فيه من قرآنكم حرف واحد"
بصراحة أضحكتني ..
طيب ،، لو نظرنا إلى معظم مصاحف القرآن الكريم سنجد أنها تحتوي على حوالي 530 صفحة ، و حيث أن مصحف فاطمة مثل القرآن 3 مرات فهل معناه أنه يحتوي على 1590 صفحة ..؟؟!!!
هل معنى ذلك أن وزن مصحف فاطمة ثلاثة أضعاف وزن المصحف الشريف ..!!
و الأعجب من ذلك أن مصحف فاطمة بصفحاتها الأكثر من 1500 صفحة لا تحتوي على حرف واحد من قرآننا ..!!!
فعلا ،، إن شر البلية ما يضحك ..
أسماء ملوك يعني أخبار "ما كان و ما يكون و ما سيكون" ؟؟؟ سبحان الله ما أسهل الفرية عندك..."ما" تدل على الإطلاق...و الآن تأتي تقول أسماء ملوك؟؟
اذهب و أسأل أحد الشيعة المتعلمين أو أحد علمائكم في الحسينيات عن مصحف فاطمة و عن ما يحتويه هذا المصحف الشريف المقدس الموجود في يد إمام الزمان عجل الله فرجه ..بدل إضاعة وقتي هكذا ..!
في بداية الأمر كنت تقول ،،
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
فهل ستضيف إلى قائمتك هذه النقطة ؟؟
4- أسماء الملوك من آدم إلى قيام الساعة .
و هذه الروايه (بغض النظر عن صحة السند من عدمه) تقول علم ما يكون...ما يكون في زمنها؟ أم من بعد زمنها؟؟ لم تحدد الروايه..
و أين علم ما كان و ما سيكون؟؟ أم أنك تلقي كلاما عاما ثم ترقعه بروايه من هنا و هناك؟؟
أنا أجبتك في كل كلامك...لكنك لا تريد أن تجيبني على ما ينهي موضوعك...فهل ستنصف و تجيب؟؟؟
ابحث عن كتاب " بصائر الدرجات " الجزء الثالث ، صفحة : 172 ، ستجد فيه رواية عن أبي بصير بسنده المتصل قال : دخلت على أبي عبدالله عليه السلام فقلت له إني أسئلك جعلت فداك عن مسئلة ليس هيهنا أحد يسمع كلامي فرفع أبو عبدالله عليه السلام ستراً ... « وساق الحديث »... حتى أجابه الإمام قائلاً : « وان عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام وما يدريهم ما مصحف فاطمة قال مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد انما هو شيء املاها الله وأوحى اليها قال قلت هذا والله هو العلم انه لعلم وليس بذاك قال ثم سكت ساعة ثم قال : انّ عندنا لعلم ما كان وما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال قلت جعلت فداك هذا والله هو العلم قال انه العلم وما هو بذاك ، قال قلت جعلت فداك ، فأي شيء هو العلم ، قال ما يحدث باللّيل والنهار الأمر بعد الأمر والشيء بعد الشيء إلى يوم القيامة ".
و لا داعي لشرح الرواية فهي واضحة .. و ادخل على الموقع أدناه و تثق في دينكم قليلا ..
http://www.amal-movement.com/akida/asrar/asrar/fa04.html
هل كل كلام يقوله جبريل
"وحيا"؟؟ إن كان جوابك نعم فهل أنت تقول بنبوة السيدة العذراء عليها السلام و نبوة عدد من الصحابه؟؟

حدد سؤالك أكثر ، هل هذا الكلام يقوله جبريل لفظا و معنى أم ينقله جبريله عن الله ؟؟!!
و أما النبوة فهي للرجال بنص القرآن ، لقول الله تعالى : " و ما أرسلنا قبلك إلا رجالا نوحي إليهم " .. سورة الأنبياء : 7
فأول عنصرين مهمين في الأنبياء أنهم رجال و يوحى إليهم ..
فلا تسألني عن النساء فتقول : هل مريم نبية أو أم موسى نبية ،، فهؤلاء ليسوا رجالا أولا ، فأول الأمر ننظر إلى كونهم رجالا ثم ننظر إلى كونهم يوحى إليهم أو لا ..
و الأمر الآخر : لا تسألني عن الحشرات وتقول لي : هل النحلة نبية ؟ فالنحلة حشرة و ليست من الرجال ..
فاسألني عن رجال يوحى إليهم ، فهما أول عنصرين يجب تحققهما لكي نتكلم في حقيقة كون الشخص نبي أو غير نبي ، ثم ننظر إلى خصائص النبوة بعد ذلك ..
أما قولك بأن هناك صحابي أوحي إليه ، فهات قصته بالرواية الصحيحة لنرى ..!!!
تعليق