صار حوار بيني وبين احد الاعضاء هنا
وقد بينت له ان الخميني يقول بان الولي الفقيه يجب ان يكون الاعلم
ولكنه انكر وظل يطالبني بالدليل
ولكني وقتها تم تجميدي فلم يكن لدي قدرة على اجابته
وظل العضو يظن مخطئا اني هربت او تهربت
ولكني هنا ابين له ما قلته
يقول السيد كاظم الحائري في كتابه المرجعية والقيادة فصل الاشكالات على العمل المرجعي موضوع القيادة الحركية والقيادة الشرعية
يعني في بداية حياته كان يقول بعدم الفصل بينهما
ومن شروط المرجعية حسب راي الخميني هو الاعلمية
يعني كان يقول ان الولي الفقيه يجب ان يكون الاعلم
ولكنه فصل بينهما لسبب
وهو عدم وجود اعلم يقول بمقالته واسلوب حكمه
فوجب برايه ان يغيرها الى راي اخر يجعل من يؤمن بكلامه وطريقته في الحكم يصل الى الكرسي
هذا كل ما في الامر
وقد بينت له ان الخميني يقول بان الولي الفقيه يجب ان يكون الاعلم
ولكنه انكر وظل يطالبني بالدليل
ولكني وقتها تم تجميدي فلم يكن لدي قدرة على اجابته
وظل العضو يظن مخطئا اني هربت او تهربت
ولكني هنا ابين له ما قلته
يقول السيد كاظم الحائري في كتابه المرجعية والقيادة فصل الاشكالات على العمل المرجعي موضوع القيادة الحركية والقيادة الشرعية
والأولى لدى الإمكان أن يصبح ذاك القائد هو المرجع الأعلى عند اجتماع شرائط المرجعية والقيادة فيه في وقت واحد كي تتحد قوة المرجعية وقوة القيادة، وما قاله السيد الإمام الخميني(قده) في أواخر حياته من الفصل بين المرجعية والقيادة إنما هو لحالات الضرورة وعدم إمكان القيادة للمرجعيات الفعلية لسبب من الأسباب.
ومن شروط المرجعية حسب راي الخميني هو الاعلمية
يعني كان يقول ان الولي الفقيه يجب ان يكون الاعلم
ولكنه فصل بينهما لسبب
وهو عدم وجود اعلم يقول بمقالته واسلوب حكمه
فوجب برايه ان يغيرها الى راي اخر يجعل من يؤمن بكلامه وطريقته في الحكم يصل الى الكرسي
هذا كل ما في الامر
تعليق