إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [quote=النفيس]

    رأيتك في البدء تحاول التخلق بأدب الحوار ، لذا كنت أشرح لك بعض الأمور حتى وإن لم تكن في صميم موضوعنا ! إلا أنك في مشاركتك الأخيرة تعبت من التمثيل و بدأت السب و الشتم كعادتكم .. فلا تنتظر مني أن أشرح لك كل شيء باستفاضة ..!!
    أين ؟ وإذا كانت هناك ما يدل على ذلك فأنا اعتذر شديد الإعتذار ولكن لا تنسى أنك نبزتنا بالروافض وأنا مستثنون من المسلمين ، وأما شرحك فلا حاجة لي فهو مجرد خبط عشواء فمرة تقول أن العلماء خالفوا السيدة عائشه ومرة تقول ربما قصدت الرؤية القلبيه وإن شرحك هذا تحتج به أنت وليس لي بنافع .
    و لكن باختصار أقول ،، نفاة الرؤية العينية ينطلقون من منطلق نظرتهم إلى آلية النظر عند الإنسان فاستصعبوا تحققه للرسول فذهبوا إلى أن الرؤية كانت قلبية .
    ما زلت تكرر الرؤية القلبيه ما مقصودك بها ؟
    في حين أنني لا أرى فرق حقيقي بين الرؤية بالعين أو بالقلب أو بأية وسيلة أخرى ، فالعين مجرد وسيلة للنظر ، فإن شاء الله أن يكون القلب هو الوسيلة فالنظر هو هو ..
    كلام غير منطقي ولا علمي
    و إن كان تعجب المتعجبين من النظر بالعين من منطلق استحالة تحققه في الدنيا ، فأقول : أوليست عين الرسول هي التي رأت الجنة و نعيمها و النار و عذابها و تلك الغيبيات التي لا تتحملها عيوننا المجردة ، فالإنسان منا لا يتحمل النظر إلى الشمس مباشرة لمدة خمس دقائق ، فكيف استحمل عين الرسول أنوار السماوات العلا و سدرة المنتهى و أنوار الجنة و أنوار الحور العين التي قال عنها الرسول : أنها لو أطلت على الأرض لحجب نورها نور الشمس و لملأت الأرض نورا !! فحيث أن الرسول بهذه الرحلة اكتسب صفات فوق صفات البشرية الطبيعية التي نتصف بها فلا عجب إن تحققت الرؤية حتى بواسطة العين و ليس شرطا بالقلب ..!
    كل ما ذكرت هي من المخلوقات المحدودة وحتى المؤمنون سيرون ما بالجنة في الآخرة فهذه ليست للرسول فقط

    بالعموم نعم ،،
    أكرر ماذا تقصد بأعلاه

    فإن كنت تعتبرها سلفا طالحا فلماذا تتبعها و تستشهد بأقوالها ..؟؟!!!
    أنا أحتج بها عليك لأنها من السلف الصالح باعتقادك ولاحظ أنا اشترطت بصحة ما ورد عنها من أحاديث إن كانت هي قائلتها لأن معظم أحاديثكم كتبتها أيدي تريد بالإسلام شرا فمثلا لا حصرا تقولون عمر زاهد ورع يتخذ حلتين في السنه واحده للشتاء وأخرى للصيف وفجأة يدفع 40000دينار ذهب مهرا كما تدعون كيف ، وحلم النبي بكاس اللبن وما فضل سقاه عمر وفسره بالعلم ولو أتينا للواقع يقول عمر ( حتى ربات الحجال أفقه منك يا عمر) وربما كانت أحاديثكم على هذا المنوال أحاديث مخترعه تقولون النبي بها وليس لها من الواقع دليل لذلك اشترطت صحتها بأن عائشة هي من قالها فربما زيفتم ذلك عليها .

    تعليق


    • أرى أنك تتخبط

      لذلك أرجو أن تبين مفهومك لما يلي:
      1 - تدركه :............
      2- الأبصار :..........
      أما مفهومي
      1- تدركه : يحيط به البصر
      2- الأبصار: هنا جارحة العين .

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس




        أنت من زعمت أن قول الله تعالى : " إلى ربها ناظرة " آية متشابهة ، و أن قوله الله تعالى : " لا تدركه الأبصار " آية محكمة ... فطالبتك أن تضع لنا تعريف الآية المتشابهة و الآية المحكمة و الفرق بينهما .. و طالبتك بأن تأتي لي بآية في القرآن ليست متشابهة على مبانيك أنت ..!!!

        فلماذا تهرب و تسأل غيرك ! و أنت أصلا من بدأت تخترع و تفتي بآن هذه الآية متشابهة و تلك ليست متشابهة و الأخرى متشابهة ..!!!!!!



        بربك .. أين قلت ( أنا ) أن لا تدركه الأبصار محكمة ؟؟
        وأنا لا أتذكر انك طلبت مني أن أبين تعريف المحكم من القرآن ..
        والآن أنا أطلب منك أن تضع لي تعريف الآية المحكمة ..
        # # # #
        وسبب كون ( إلى ربها ناظرة ) متشابهة = لقوله تعالى ( لن تراني ) ولقوله ( لا تدركه الأبصار )
        فكيف نجمع بين ( لا تدركه الأبصار ) وبين ( إلى ربها ناظرة ) .. إلا بتأويل إحداهما
        قد يقول جاهل ( لا تدركه الأبصار ) متشابهة و ( إلى ربها ناظرة ) محكمة ..
        لكن مدرسة آل البيت .. وبالرجوع إلى الأحاديث الصحيحة المتواترة عن الأئمة المعصومين .. تجد أن الرؤية مستحيلة ..


        لا تضف كلمات من عندك و تنسبها إلى الله ..
        لأنني أيضا أستطيع أن أضع كلمات بين الأقواس كما أشتهي ..!!

        فأقول أن الله يقول : " لن تراني " ( في الدنيا )
        فأنت تضع كلمة ( أبدا ) بين الأقواس ، و غيرك يضع كلمة ( الآن ) و ثالث يضع كلمة ( في الدنيا ) ..
        فلو كانت القضية هي وضع كلمات كما نشتهي في أقواس و ننسبها إلى الله ، فالقواس كثيرة و الكلمات وفيرة ..!!
        كذبت .. ولو نسبتها إلى الله .. لما وضعتها بين قوسين .. وسبق وأخبرتك أنني وضعتها تقريباً للمعنى ..
        وأنا لم أضع ( أبداً ) إلا لوجود ( لن )

        رجعت إلى اختراعاتك و تأليفاتك .. ضع لنا تعريفك للتشابه و على أي أساس هذه متشابهة و تلك ليست متشابهة ..!!
        و لا تنس أن الله قال :" فسوف تراني" ، و قال : " على الأرائك ينظرون "

        فهل قوله تعالى : " فسوف تراني " .. آية متشابهة أيضا ..!!!!
        أخبرتك .. متشابهة لقوله تعالى ( لن تراني . . . ) وقوله ( لا تدركه الأبصار ) .. راجع الاعلى ^

        والآية ( على الأرائك ينظرون ) > > > متشابهة

        والآية ( فسوف تراني ) .. لا يجوز أن تقص الآية .. فموسى كان سيرى الله لو استقر الجبل .. ولكن الجبل لم يستقر ( يا خسارة ) لن يرى موسى ربه أبداً .. لأن الجبل لم يستقر ..

        تعرف الإجابة لعدم وجود آلة نسخ و لصق تساعدك ، فذهبت تسألني أنا تريد مني أن أجيبك ..!!
        أنت لم تجبني بشيء ..!

        لذا أعيد و أكرر لتسأل العقلاء ليساعدوك في الحصول على إجابة منطقية ..!
        الجبل ليس له عيون ، و الجبل أصلا لا يرى .. فهل اندكاك الجبل له علاقة بالرؤية ..!!!
        كان المفروض أن يقول الله لموسى : انظر إلى الأسد سأتجلى له ، فإن استقر مكانه فسوف تراني و إن لم يتحمل رؤيتي فلن تراني ..
        فلو صعق الأسد و مات ، سنقول بأن الأسد لم يتحمل رؤية الله ،فالأسد له عيون و هو يرى و لكن عندما تجلى الله له صعق و انفجر إلى أشلاء ! و حيث أن الأسد أقوى من موسى فإن موسى أيضا لن يتحمل ..
        و لكن الجبل أصلا لا يرى ، فالجبل لا يرى موسى فضلا على أن يرى الله ، فكيف نستنتج من اندكاك الجبل أن معناه أن الجبل لم يتحمل رؤية الله ..!!!
        ربما اندكاك الجبل كان بفعل زلزال أرضي ، و ليس بفعل عدم تحمله تجلي الله له لكون الجبل أصلا لا يرى .. لا قبل تجلي الله و لا بعده !!! <<<< سؤال من مستغرب يطرح نفسه و ينتظر عاقلا يزيل عنه شبهته ، فهل يجد عاقلا يفسر له الأمر و يوضحه !!
        ما هذا الهراء يا زميل ؟؟؟؟؟؟؟

        سبق وأجبتك .. لن أضيع الوقت .. راجع 110
        أو كلام الطوسي >> التبيان كما أشرت لك سابقاً
        ستجد أكثر من إجابة ..

        تفسير بالهوى ..!!
        هل الأنبياء يذنبون ؟؟!! .. فلماذا تريد أن توهم نفسك بأن توبة موسى كان لسبب طلبه !!

        فإذا كان الأنبياء لا يذنبون ، فعليه فموسى لم يخطئ في طلبه أصلا ..
        و من ثمّ .. أنت تقول بأن " أول المؤمنين " معناه : أن موسى هو أول المؤمنين بأن الله لا يرى ... هل تعني بهذا الكلام أن الأنبياء الذين سبقوا موسى لم يكونوا يؤمنون بذلك !!! هل نوح و إبراهيم و إسماعيل و إسحاق و يعقوب و إدريس و الكثير الكثير من الأنبياء و المرسلين الذين جاؤا قبل موسى بمئات السنين ، لم يكونوا يؤمنون بأن الله لا يرى ، و موسى هو أول المؤمنين بأنه لا يُرى !!!!
        فكّر قبل أن تتكلّم ، لأني إن وجدتك تكثر التأليف و التخريف فسأجعل كلامك يرد عليك و يؤكد لك أنك تهذي فقط ..!!
        يا صغيري .. أنت لا تفهم .. والنقاش معك مضيعت للوقت ..

        أولاً ..أنا لا أضع تفاسير على هواي أبداً .. حتى أرجع للروايات وأرجع لمفسر واحد على الأقل ..
        ثانياً .. ماذا تفهم من قول موسى ( وأنا أول المؤمنين ) ؟؟؟ أول المؤمنين بماذا ؟؟؟


        التوبة و الإستغفار ليس مشروطا بالذنب ، فأفضل المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و آله و سلم كان أكثر الرسل استغفار و توبة و لا يعني أنه كان أكثرهم معصية !!!!
        و ذلك لأن التوبة عبادة في أصلها ، بغض النظر عن الدافع لها ، و الله سبحانه من صفاته أنه يحب التوابين ، فمن أراد أن يحبه الله فيجب أن يكون توابا .. و ليس شرطا لكي تكون من التوابين يجب أن تكون من المذنبين المكثرين للمعاصي ..!!

        ومن ثمّ فموسى طلب الإراءة و هو طلب ليس في وقته ، لأن طبيعته البشرية في الدنيا لا تتحمل النظر إلى الخالق سبحانه ..
        لاحظ أن موسى عليه السلام لم يقل : " رب أريد أن أنظر إليك "
        بل قال موسى : " رب أرني أنظر إليك "
        فموسى طلب من الله أن يريه فينظر إليه ، لأنه إن لم يريه الله فهو لن ينظر .. فكان يريد من الله أن يريه لكي ينظر إليه ..
        وأنا متيقن أن موسى لم يذنب .. إنما قوله ( تبت إليك ) في السياق الذي أتت فيه .. دليل على أن تفسيرنا هو الأصح .. من الهراء الذي أتيت به .. ( سبحانك ، تبت إليك ، وأنا اول المؤمنين )

        سألناك .. ما علاقة الأوهام بالنظر ..!!!
        لا يوجد إنسان يستطيع أن يتوهم الجنة و نعيمها ، لأن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم قال عن الجنة : " فيها ما لا عين رأت و لا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر "

        و بالتالي .. حقيقة الجنة أمر لا يخطر على قلب بشر .. و لا يمكن لأي إنسان تخيله و حتى توهمه
        و لكن هل يعني هذا أن المؤمنين لكونهم عاجزين عن توهم الجنة في الدنيا ، فإنهم لن يروا الجنة و لن يدخلوها في الآخرة ..!!!
        فإن كان الجواب بأن المؤمنين سيرون جنتهم و يدخلونها فهي مكانهم ، فما علاقة عجز المؤمنين عن توهم الجنة في الدنيا ، بكونهم لن ينظروا إلى الجنة في الآخرة ..!!
        ما العلاقة بين عدم القدرة على تخيل أمر ، بعدم تحقق رؤيته مستقبلا ..!!!

        الجنة مهما فعلت فلن ادركها في الدنيا.. ولكن سأدركها في الآخرة ..
        أما الله فلا أدركه أبداً .. لا في الدنيا ولا في الآخرة .. ( لا تدركه الأبصار ) ولم يستثني ..

        علاقة التوهم بالنظر .. أنت قد تدرك بوهمك السند والهند .. وبلدان أخرى لم تدخلها ولا تدركها ببصرك ..
        الإدراك بالبصر ينتمي إلى الإدراك بالوهم
        الإدراك بالبصر < الإداراك بالوهم

        فكل شيء تدركه ببصرك .. تدركه بوهمك .. وكل شيء لا تدركه بوهمك لا تدركه ببصرك

        اعلم انك لن تفهم .. والنقاش معك ليس إلا مضيعة للوقت ..

        سألناك و لازلنا نكرر السؤال : لماذا لم يستقر الجبل مكانه ؟؟!!!
        مالذي جعل الجبل لا يستقر مكانه .. حتى تستنج من ذلك أننا لن نراه ... !!!

        هل كون الجبل لا يَرى معناه أن الإنسان لا يَرى ..!!!
        هل للجبل عيون كما أن للإنسان عيون ، حتى نقول بأن عدم تحمل عيون الجبل معناه عدم تحمل عيون الإنسان ..!!
        كلامك هذا هراء .. ولا تمدد مشاركتك على الهراء والكلام الفاضي .. تريد بذلك إيهام الآخرين أنك مصيطر في النقاش .. هداك الله ..

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة نائل الفردوسي
          لذلك أرجو أن تبين مفهومك لما يلي:
          1 - تدركه :............
          2- الأبصار :..........
          أما مفهومي
          1- تدركه : يحيط به البصر
          2- الأبصار: هنا جارحة العين .
          هل نفهم من تفسيرك هذا ، أنك تفسر قوله تعالى : " و هو يدرك الأبصار " ..
          هو : أي الله عز و جل .
          يدرك : يحيط بصره .
          الأبصار : جارحة العين ...
          هل هكذا تفهم قوله تعالى " وهو يدرك الأبصار " ..!!!! أن الله ينظر إلى عيون الإنسان الجارحة ..!!! فهل الله ينظر إلى عين الإنسان فقط و لا ينظر إلى بطنه و صدره .. لأنه يدرك الأبصار و لم يقل : يدرك الأبصار و الآذان و البطون و الصدور و الأرجل .. فهل الله فقط يرى جارحة عين الإنسان فقط ..!!!!!

          أما جوابا على سؤالك ،، فمفهومي للآية كاتالي :
          1- تدركه : تحيط به و تفهم كنهه ..
          2- الأبصار : العقول و الأفهام ..

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            طيب يا اخ ابو هشوم اخبرنا بخيالك ووهمك الذي ادركت به السماء المخلوقة

            كم هي مساحة السماء !!؟؟
            ام ان مساحتها اعظم من ان يدركها خيالك
            فلا تزعج نفسك فانك لن تدرك مساحة السماء حتى في خيالك لان الله اخبرنا في كتابه انك لن تسطيع ان تفعل ذلك لا ببصرك ولا بخيالك ولا باوهامك وبين انك لو حاولت ذلك فان ابصارك سترتد اليك خاسئة من دون ان تدرك السماء

            ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ{4} وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ{5} سورة الملك





            وكذلك السماء هي اكبر واعظم من ان يدركها بصرك وهي اعظم من ان يعرف حدودها وهمك وخيالك ومع ذلك فان عدم ادراكك لحدودها غير مانع من انك تراها كل يوم
            وهذا في السماء وهي ليست اله بل هي مخلوقة للاله ولله المثل الاعلى
            يا أخي .. صرت مثل النفيس .. تقص الآيات .. وتوجه المعنى في الإتجاه الذي يروق لك ..

            أولاً : الآية تتكلم عن الإختلال أو الوهي في السماء .. ( ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ؟ ثم ارجع البصر كرتين . . . . )

            ثانياً : أنا عندي تصور للسماء .. فهي زرقاء في النهار .. حمراء عند الغروب .. والنجوم تزركشها ليلاً .. هي أشبه بسقف يحيط بالكرة الأرضية . . . الخ

            ثالثاً : رؤيتي للسماء .. لسبب أنها محدودة .. ولو أنها كانت غير محدودة لما استطعت رؤيتها .. كذلك الله إذا أردت أن أراه يجب ان يكون محدوداً .. ولو من جهة واحدة على الأقل .. بغض النظر عن الجهات الخمس الباقية ( الخلف - الشمال - الجنوب - اليمين - اليسار ) .. وإذا فرضت أن الله محدود .. فإما أن أحداً حده .. او أنه حد نفسه فيكون محدثاً .. وهناك أمور كثيرة مترتبة .. لا ندخل فيها .. حتى لا نشتت الموضوع ..

            * * * * *

            بالنسبة إلى رواية ابراهيم القمي .. فالسيد الخوئي يقول لا ينبغي الشك في وثاقة ابراهيم القمي .. رحمه الله .. تجد هذا الكلام في ترجمته .. ثم يسرد السيد الخوئي الأسباب ..

            تعليق


            • [quote=أبو هشوم]
              بربك .. أين قلت ( أنا ) أن لا تدركه الأبصار محكمة ؟؟
              وأنا لا أتذكر انك طلبت مني أن أبين تعريف المحكم من القرآن ..
              والآن أنا أطلب منك أن تضع لي تعريف الآية المحكمة ..

              أنت اتهمت قول الله تعالى : " إلى ربها ناظرة " أنها آية متشابهة ، و احتججت بقول الله تعالى :" لا تدركه الأبصار " .. فأي عاقل سيفهم أنك تعني أن قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار " آية محكمة في نظرك ..!!
              و أما إن كنت تقصد أن قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار " أيضا آية متشابهة ، فبالتالي كلامك لا معنى له ، لأنك تستنكر على قوله تعالى " إلى ربها ناظرة " و تزعم أنها متشابهة في نفس الوقت الذي انت تفتقر فيه إلى آية محكمة ، فآيتك التي تكررها دائما أنت لا تعتقد أنها محكمة من الأساس ..!!!
              فماهذا التناقض ..!!!
              و أما أن أشرح لك معنى الآية المحكمة و الآية المتشابهة ، فلن أقوم بذلك .. لأنني لم أزعم أن الآية الفلانية متشابهة .. بل أنت من زعمت أن الآية التي في سورة القيامة متشابهة ، فوجب عليك شرح معنى الآية المتشابهة و الآية المحكمة و الفرق بينهما.. و إن كنت تجهل ذلك ، فلا تتكلم عن الله و آياته بجهل مرة أخرى ..!!!

              وسبب كون ( إلى ربها ناظرة ) متشابهة = لقوله تعالى ( لن تراني ) ولقوله ( لا تدركه الأبصار )
              فكيف نجمع بين ( لا تدركه الأبصار ) وبين ( إلى ربها ناظرة ) .. إلا بتأويل إحداهما
              ماهذا !!!!
              هل تعني أن قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار " آية محكمة ؟؟ .. أجب بوضوح : نعم أم لا ..!!!
              فإذا كانت الآية متشابهة ، فكيف ترد آية أخرى مستدلا بآية متشابهة ...
              و أما كيف نجمع بين " لا تدركه الأبصار " و بين " إلى ربها ناظرة " .. فالجمع بسيط واضح .. فالإدراك ليس هو مجرد النظر
              أما لو كانت الآية هكذا ( لا تنظر إليه العيون ) .. ( إلى ربها ناظرة ) ،، فهنا سيكون هناك تناقض ظاهري في النص ، فيصعب الجمع بين الآيتين ..
              لكن الآيتين ليستا كذلك ،، الآية الأولى " لا تدركه الأبصار " و الثانية " إلى ربها ناظرة " , و لا تناقض بين الآيتين .. و ليس هذا فحسب ، بل حتى لو افترضنا جدلا أن الإدراك هو مجرد النظر ، فلا تناقض بين الآيتين ، لأن الآية الأولى عامة و الثانية خاصة .. و الخواص تقيد العوام .. حيث قال الله تعالى : " إن الله يغفر الذنوب جميعا " ، هذه آية واضحة صريحة مفهومة للجميع أن الله يغفر الذنوب جميعا .؟؟ فهل فعلا الله يغفر الذنوب جميعا ؟؟ إن قلت : نعم .. تكون قد كذّبت بقول الله تعالى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به " و إن قلت : لا .. تكون قد كذّبت بقول الله تعالى : " إن الله يغفر الذنوب جميعا " فهل هناك تناقض بين الآيتين !!! الإجابة هي أنه لا تناقض و لكن الآية الأولى عامة و الثانية خاصة و الخواص تقيد العوام ..
              فإن كان جهلك قادك إلى أن تقول بأن معنى " لا تدركه " هو لا تنظر إليه .. " الأبصار : الوجوه و العيون .. فهذه مشكلتك وليست مشكلة القرآن ... فالقرآن لم يقل أن معنى لا تدركه هو لا تنظر إليه ،، بل أنت من افترضت ذلك ثم قمت بتحريف الآية المحكمة و إضافة كلمة من عندك لتصبح ( إلى رحمة ربها ناظرة ) ..!!!!

              قد يقول جاهل ( لا تدركه الأبصار ) متشابهة و ( إلى ربها ناظرة ) محكمة ..
              لكن مدرسة آل البيت .. وبالرجوع إلى الأحاديث الصحيحة المتواترة عن الأئمة المعصومين .. تجد أن الرؤية مستحيلة ..

              و هل أنتم تعرضون القرآن على روايات أئمتكم .. أم تعرضون روايات أئمتكم على القرآن ...!!!!
              أليس المفروض أن تقولوا أن الرواية التي تخالف القرآن ترمونها في البحر ..!!!
              لماذا لا تقولون أن الروايات المنسوبة إلى الأئمة و التي تنفي رؤية المؤمنين لربهم في الجنة هي روايات غير صحيحة لمخالفتها آية قرآنية صريحة هي قوله تعالى :" إلى ربها ناظرة " ..؟؟؟
              لكننا نجدكم تقولون أن قول الله تعالى " إلى ربها ناظرة " آية ضعيفة المتن لمخالفتها رواية المعصوم الذي قال خلاف ذلك .. و بالتالي يجب تصحيح الآية القرآنية لتوافق روايات الصدوق و المجلسي و جعل الآية القرآنية كالتالي ( إلى رحمة ربها ناظرة ) ..!!!!
              ترمون الآية القرآنية في البحر إذا خالفت روايات المجلسي و الكليني ، و لا ترمون بروايات المجلسي و الكليني في البحر إذا خالفت القرآن ..!!!!!
              فسبحان الله على دينكم الذي تدينون به ..!!!!






              كذبت .. ولو نسبتها إلى الله .. لما وضعتها بين قوسين .. وسبق وأخبرتك أنني وضعتها تقريباً للمعنى ..

              وأنا لم أضع ( أبداً ) إلا لوجود ( لن )
              لا تضع بين قوسين ، و اكتب الآية كما هي ..
              فإذا كنت وضعت ( أبدا ) بالاحتجاج أن هناك ( لن ) ، فغيرك سيضع ( في الدنيا ) بالاحتجاج أن هناك ( فسوف )
              فكلمة سوف تلغي كلمة ( أبدا ) .. أم أن عيونك لا ترى كلمة ( فسوف ) ..!!!!!!

              أخبرتك .. متشابهة لقوله تعالى ( لن تراني . . . ) وقوله ( لا تدركه الأبصار ) .. راجع الاعلى ^


              قصدك متشابهة لقوله تعالى ( فسوف تراني ..) و قوله تعالى(إلى ربها ناظرة ) و قوله تعالى ( على الأرائك ينظرون ) .. أليس كذلك ؟؟!!
              والآية ( على الأرائك ينظرون ) > > > متشابهة

              هههههههههه
              يا أبا التشابه .. أخبرنا تفسير هذه الآية دون تشابه !!!!
              أعتقد أن القرآن في نظرك مجموعة من المتشابهات اللغوية ليس إلا ..!!
              والآية ( فسوف تراني ) .. لا يجوز أن تقص الآية ..

              و كيف جاز لك أنت أن تقص الآية فتقول : ( لن تراني .. ) !!
              في حين أن الآية هكذا : ( لن تراني و لكن ) .. لماذا تحذف كلمة ( ولكن ) عند كتابتك لن تراني ..!!!
              حلال عليك القص و حرام على غيرك ..!!!
              سبحان الله ..!!!
              إن كنت ستقص سأقص ، و إلا فاكتب الآية كاملة كما أكتبها كاملة ..!
              فموسى كان سيرى الله لو استقر الجبل .. ولكن الجبل لم يستقر ( يا خسارة ) لن يرى موسى ربه أبداً .. لأن الجبل لم يستقر ..

              و لماذا الجبل لم يستقر ..!!!
              ما هذا الهراء يا زميل ؟؟؟؟؟؟؟

              سبق وأجبتك .. لن أضيع الوقت .. راجع 110
              أو كلام الطوسي >> التبيان كما أشرت لك سابقاً
              ستجد أكثر من إجابة ..
              لا توجد أية إجابة مباشرة على السؤال .. مجرد هروب يدل على عدم القدرة على الإجابة

              لذا .. سأطرح عليك سؤالا أبسط و أريد جوابا مباشر :
              السؤال هو : هل كان الجبل يرى موسى في الأصل ؟؟!
              هل الجبل يرى ؟؟!!
              نريد جواب مباشر : نعم أو لا ..!!!

              يا صغيري .. أنت لا تفهم .. والنقاش معك مضيعت للوقت ..

              أولاً ..أنا لا أضع تفاسير على هواي أبداً .. حتى أرجع للروايات وأرجع لمفسر واحد على الأقل ..
              و أنا عندما أقول أنكم تفسرون الآيات على هواكم ، لا أقصدك شخصيا فأنا أعلم أنك مجرد ناقل .. و إنما أعني مفسريكم !!
              ثانياً .. ماذا تفهم من قول موسى ( وأنا أول المؤمنين ) ؟؟؟ أول المؤمنين بماذا ؟؟؟

              قبل أن أجيبك ، أجب على سؤالي السابق : هل الأنبياء الذين سبقوا موسى لم يكونوا يؤمنون بما آمن به موسى حتى أصبح موسى هو أول المؤمنين بهذا الشيء ..!!!
              أريد إجابة محددة بالقول :
              1- نعم ،، الأنبياء قبل موسى لم يكونوا يؤمنون بهذا الشيء ، و موسى أول المؤمنين بهذا الشيء !
              2- لا ،، الأنبياء كانوا يؤمنون بهذا الشيء ، و موسى ليس أول المؤمنين بهذا الشيء !
              و بعد أن تجيب ،، اسألني بالقول : ماهو الشيء الذي آمن به موسى و أصبح أول المؤمنين به !!!
              وأنا متيقن أن موسى لم يذنب .. إنما قوله ( تبت إليك ) في السياق الذي أتت فيه .. دليل على أن تفسيرنا هو الأصح .. من الهراء الذي أتيت به .. ( سبحانك ، تبت إليك ، وأنا اول المؤمنين )

              فلماذا تستنكرون على من يدعو الله أن يرزقه النظر إليه ،، فالداعي بهذا الدعاء هو يقتدي بموسى الذي لم يكن مذنبا حين قام بذلك ..!! خاصة أن دعوة المؤمن يخص الآخرة وليست الدنيا ..
              و الآخرة دار لا موت فيها ، و بالتالي لن يصعق المؤمن كما صعق موسى ..!!


              الجنة مهما فعلت فلن ادركها في الدنيا.. ولكن سأدركها في الآخرة ..
              أما الله فلا أدركه أبداً .. لا في الدنيا ولا في الآخرة .. ( لا تدركه الأبصار ) ولم يستثني ..

              و من قال أن هناك من سيدرك الله و يحيط به ؟؟!! لقد قال سبحانه : " و لا يحيطون به علما " .. طه : 110 .. فإن كان الله سبحانه لا نحيط به علما ، و النفي على المطلق فمعناه أننا لن ندركه لأن الإدراك معتمد على إحاطة العلم ..
              فلا أحد يقول أن المؤمنين سيحيطون بالله علما و إدراكا ...!!!


              علاقة التوهم بالنظر .. أنت قد تدرك بوهمك السند والهند .. وبلدان أخرى لم تدخلها ولا تدركها ببصرك ..
              الإدراك بالبصر ينتمي إلى الإدراك بالوهم
              الإدراك بالبصر < الإداراك بالوهم

              فكل شيء تدركه ببصرك .. تدركه بوهمك .. وكل شيء لا تدركه بوهمك لا تدركه ببصرك

              اعلم انك لن تفهم .. والنقاش معك ليس إلا مضيعة للوقت ..
              لازلت تربط الإدراك بالعين الجارحة ...!!!!
              هل تريد أن أشرح لك ما هي وظيفة العين لكي تفهم ؟؟!!
              العين مجرد آلة تجمع صور الأشياء على هيئة ضوء و ترسل إشارات إلى الدماغ لمعرفة معاني تلك الإشارات ..
              العين بلا دماغ لا تدرك شيئا ..
              و الأنف بلا دماغ لاتدرك شيئا ..

              و هكذا دواليك ...
              ألم ترى المجانين ؟؟!! .. المجنون تعطيه تفاحة يقول لك أنها برتقالة ، برغم أنه يرى بعيونه ، لكنه مريض بدماغه فأصبح لا يدرك الأشياء ، لو كانت العين هي التي تدرك لما جاز للمجنون أن يقول عن التفاحة أنها برتقالة ، ولما رأينا السكران يقول عن البقرة أنها ماعز .. و لكن الحاصل أن السكران فقد عقله و بالتالي هو لا يدرك ما يراه أمامه ، فعينه ترى و تجمع الصور و ترسلها إلى الدماغ و لكن دماغه تعطل عمله بسبب السكر فاصبح يتكلم بكلام لا يتكلم به العميان الذين لا يرون أبدا ...
              فافهم هداك الله ...
              الإدراك محله العقل و ليست جارحة العين ..!!
              والتوهم أيضا محله العقل و ليس العين الجارحة ..!!
              و إن كانت العين هي التي تدرك ، فاشرح لنا : كيف يخطئ المجنون في تسمية الاشياء التي يراها ؟؟ و كيف أن السكران لا يدرك ما حوله برغم أنه يراها ؟؟؟ لماذا السكران يقول عن اللون الأزرق أنه أخضر !!! هل الإدراك يكون من جارحة العين أم من العقل ؟؟!!

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم


                ثانياً : أنا عندي تصور للسماء .. فهي زرقاء في النهار .. حمراء عند الغروب .. والنجوم تزركشها ليلاً .. هي أشبه بسقف يحيط بالكرة الأرضية . . . الخ

                تصورك هذا للسماء غير من نابع من تخيلك لها انما نابع من رؤيتك الحقيقية لها فانت تراها بعينك لكنك لاتستطيع ان تدركها ببصرك
                فهل انت رايت السماء زرقاء بعينك ام انك ادركت ذلك بخيالك ؟؟

                المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                ثالثاً :
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                رؤيتي للسماء .. لسبب أنها محدودة .. ولو أنها كانت غير محدودة لما استطعت رؤيتها

                نعم السماء محدودة وهذا حجة عليك لا لك
                لكننا طلبنا منك ان تخبرنا هل انت تستطيع ان ترى حدود السماء هذه ام ان بصرك لايستطيع ان يدرك حدودها وهي محدودة
                فاذا كان بصرك لايستطيع ان يدرك حدود السماء وهي مخلوقة محدودة فما بالك بالله الذي لا حد له ولله المثل الاعلى
                انتظر جوابك الصريح....
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                .. كذلك الله إذا أردت أن أراه يجب ان يكون محدوداً ..

                من اوجب ذلك
                اي من اوجب ان الاشياء لاترى الا اذا كانت محدودة
                هات دليلك من الكتاب والسنة والعلم
                المشاركة الأصلية بواسطة أبو هشوم
                ولو من جهة واحدة على الأقل .. بغض النظر عن الجهات الخمس الباقية ( الخلف - الشمال - الجنوب - اليمين - اليسار ) .. وإذا فرضت أن الله محدود .. فإما أن أحداً حده .. او أنه حد نفسه فيكون محدثاً .. وهناك أمور كثيرة مترتبة .. لا ندخل فيها .. حتى لا نشتت الموضوع ..


                هذه السماء ليس لها جهة معينة لكننا نراها بكل اتجاه فاينما ذهبنا نرا سماءا فوقنا وامامنا وخلفنا وتحتنا وعن يميننا وعن شمالنا وهي سماء واحدة
                فهي لعظمها يراها كل اهل الارض كل باتجاهه من غير ان يغير ذلك من جهتها شيء
                فتخيل ان اربعة اشخاص انت احدهم واقفين وكل واحد منهم ظهره للاخر وكل واحد منهم ينظر باتجاه من الاتجاهات الاربعة على سبيل المثال للحصر
                فانت سوف ترى السماء امامك بجهة الشرق
                فهل بقية الاربعة سوف لن يروا السماء لانك حددت رؤيتها في اتجاه الشرق وهم لاينظرون الى الشرق؟؟
                ام انكم جميعا سترونها بنفس التوقيت كل في جهته
                فهل تمارون في رؤية السماء جميعكم من غير ان تكون بجهة محددة واحدة لعظمها
                فكذلك الله خالق السماء سيراه المؤمنين جميعهم بنفس الوقت بالنسبة لهم من دون ان يكون رب العزة محدودا بجهة
                فالله سبحانه غير محدودا بجهة معينة لكننا ان شاء الله سنراه في الجنة لعظمته و لان الله في كل جهة فاينما تولوا فثم وجه الله وجه واحد غير متعدد

                يا اخي والله ان المسألة بسيطة الادراك لكنكم لا تدركوها بسبب انكم تقلدون علماء وائمة ماعاشوا في زمانكم وما رأوا هذا التطور العلمي وما كانوا يعلمون ان الارض كروية ولا كانوا يعلمون ان السماء محيطة بكل الارض ليس لها جهة محددة
                فيا اخي علمائك وائمتك في زمانهم كانوا يعتقدون ان الارض محمولة على حوت وان الزلازل انما هي نتجية تقشر قشور الحوت او اضطرابها
                فهل انتم اليوم تبقون على اراء الاقدما وتقدسونها وان كانت خاطئة مخالفة للعلم الحديث والاحاديث النبوية الشريفة

                .........
                انت قلت ان الله لايمكن ان يكون مرئيا لانه يجب ان يكون محدودا لكي يكون مرئيا
                وهذا يعني ان ذات الله غير مرئية
                وهنا اسألك
                هل الله سبحانه يرى ذاته ام انه لايراها؟
                فان قلت انه لايراها تكون قد نسبت النقص لله سبحانه عما يصفون
                وان قلت انه يراها
                فتكون قد ناقضت نفسك واثبت ان مايرى لايشترط به ان يكون جسما محدودا


                تعليق


                • ...............................................
                  التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 10-09-2010, 11:15 AM.

                  تعليق


                  • يبدو أنك لا تدرك معنى الإدراك ...!!!
                    لو كنت تدرك ذلك لأدركت أن السؤال يتحدث عن الإدراك و لن يدرك فحواه إلا المدركون ...

                    فهل أنت تدرك معنى الإدراك أو أن إدراك معنى الإدراك فوق مدارك إدراكك ..؟؟!!

                    و من ثم ،، هل ندرك من كلامك أعلاه أن إدراكك أوصلك إلى أن معنى " الأبصار " هو : " العيون " ..؟!!

                    تدارك نفسك و أدرك ردّك ؛ لكي يكون مُدركا لدى المُدركين الداركين بأن إدراك معنى الإدراك فوق مدارك إدراكك ..!!!!

                    واذا فهمت من ردي ان العيون هي الابصار بحد ذاتها فقد اخطات فهناك فرق لغوي بينهما
                    هذا الفرق اللغوي بينهما من كتاب الفروق اللغوية
                    الفروق اللغوية - أبو هلال العسكري - ص 381
                    1533 الفرق بين العين والبصر : أن العين آلة البصر وهي الحدقة ، والبصر اسم للرؤية ولهذا يقال إحدى عينيه عمياء ولا يقال أحد بصريه أعمى ، وربما يجري البصر على العين الصحيحة مجازا ولا يجري على العين العمياء فيدلل هذا على أنه اسم للرؤية على ما ذكرنا ، ويسمى العلم بالشئ إذا كان جليا بصرا ، يقال لك فيه بصر يراد أنك تعلمه كما يراه غيرك .

                    ومن هذا نفهم انه اذا لم تدركه بعلمك وفهمك فما هو محل العيون من الاعراب

                    تعليق


                    • الاخ هاشم النجفي
                      رأيت السماء زرقاء لكنني ما ادركت عظمتها ببصري
                      فهل انا رأيت السماء؟؟

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                        الاخ هاشم النجفي
                        رأيت السماء زرقاء لكنني ما ادركت عظمتها ببصري
                        فهل انا رأيت السماء؟؟
                        الجواب في سؤالك !!

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة هاشم النجفي

                          واذا فهمت من ردي ان العيون هي الابصار بحد ذاتها فقد اخطات فهناك فرق لغوي بينهما
                          هذا الفرق اللغوي بينهما من كتاب الفروق اللغوية
                          الفروق اللغوية - أبو هلال العسكري - ص 381
                          1533 الفرق بين العين والبصر : أن العين آلة البصر وهي الحدقة ، والبصر اسم للرؤية ولهذا يقال إحدى عينيه عمياء ولا يقال أحد بصريه أعمى ، وربما يجري البصر على العين الصحيحة مجازا ولا يجري على العين العمياء فيدلل هذا على أنه اسم للرؤية على ما ذكرنا ، ويسمى العلم بالشئ إذا كان جليا بصرا ، يقال لك فيه بصر يراد أنك تعلمه كما يراه غيرك .

                          ومن هذا نفهم انه اذا لم تدركه بعلمك وفهمك فما هو محل العيون من الاعراب


                          فإن كنت تدرك أن معنى " ا لإدراك " ليس مجرد النظر ، و أن معنى " الأبصار " ليست مجرد العيون الجارحة ، فما مشكلتك ...؟؟!!!

                          كلمة " يدرك " وردت في القرآن في أكثر من موضع بأكثر من معنى ، و منها قول الله تعالى : " لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون " .. يس : 40

                          فما معنى أن الشمس لا تدرك القمر ؟؟!! .. هل معناه أن الشمس لا ترى القمر بعينها الجارحة ؟؟!! .. بالطبع لا ..

                          و يقول الله تعالى :" فلما تراءى الجمعان قال أصحاب موسى إنا لمدركون " ...الشعراء : 61

                          فما معنى أن أصحاب موسى مدركون ؟؟!! .. هل معناه أن أصحاب موسى منظرون ، ينظر فرعون إليهم ..!!؟؟ .. بالطبع لا ..

                          فلا شك أن لكلمة " يدرك " و مشتقاتها لها معاني عديدة جدا ، حسب السياق الذي جاءت فيه ..

                          و أيضا لو نظرنا إلى كلمة " الأبصار " في القرآن الكريم ، لوجدناها وردت في أكثر من موضع بأكثر من معنى .. و منها قول الله تعالى : " هو الذي أخرج الذين كفروا من ديارهم لأول الحشر ما ظننتم أن يخرجوا و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا و قذف في قلوبهم الرعب يخربون بيوتهم بأيديهم و أيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار " .. الحشر : 2

                          فما معنى " فاعتبروا يا أولي الأبصار " ؟؟!! هل معناه فاعتبروا يا أولي العيون الجارحة ؟؟ .. هل أولوا الأبصار هم أولو العيون ..؟؟!!.. بالطبع لا ..

                          فلا كلمة " يدرك " لها معنى واحد في القرآن ، ولا كلمة " الأبصار " لها معنى واحد في القرآن .. فأقل مايقال عن الآية الكريمة " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار " هو أنها تحتمل معاني كثيرة !! هذا أقل ما يقال عنها ..!!

                          بيد أن ذوي الأبصار سيدركون ببصيرتهم الحية معنى هذه الآية ، فكلمة الإدراك في غالب استخدامها يكون مرتبط بالعقل .. و غالبا ما نستخدم كلمة " يدرك " بمعنى : يفهم و يعي و يحيط بالأمر عقلا .. فالإدراك فعل صادر من العقل .. و كذلك الأبصار : غالبا ما يستخدم للدلالة على العقل الواعي صاحب البصيرة .. فنقول عن هذه العقول بأنها " أبصار" .. و حين ننفي الإدراك عن الأبصار ، فنحن ننفي إحاطة الوعي و العلم عن العقول و الأفهام ..
                          فالله سبحانه لا تدركه الأبصار أي لا يبلغ علم العقول و فهمها إلى الإحاطة به و الوقوف على حقيقة ذاته و كنهها ، بينما هو يدرك الأبصار ، فعلم الله يحيط بكل شيء إدراكا و فهما و وقوفا على حقائق الذوات و مكنونها .. فنحن لا نحيط به علما وهو يحيط بنا علما ، هذا هو معنى قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار "

                          و لا شأن لهذه الآية بالقول أن عدم إحاطة علم الإنسان و فهمه بالله معناه أنه لن يراه . !!! فهذا قول باطل لا أساس له من الصحة .. فكم من المخلوقات التي لا نحيط بها علما برغم رؤيتنا لها .. بل نحن لا ندرك حقيقة أنفسنا و لا نحيط بأنفسنا علما فضلا عن الإحاطة بغيرنا علما .. لذلك يقول الله لنا : " وفي أنفسكم أفلا تبصرون " .. ليس معناه : أفلا تنظرون .. فنحن ننظر إلى أنفسنا بلا شك ، و لكن المطلوب أن نفهم و نبصر و ندرك أنفسنا و نحيط بها علما و نبصرها .. " وفي أنفسكم أفلا تبصرون " ..!!!
                          فإن كنا نرى أنفسنا و لا تبلغ بصائرنا إلى الإحاطة بها و إدراكها حق الإدراك .. فأين العجب إذا أخبرنا الله أننا لن نحيط به علما حتى و إن كان سيمن علينا بالنظر إلى وجهه الكريم إنعاما منه و تفضلا على عباده المتقين ...

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            هل نفهم من تفسيرك هذا ، أنك تفسر قوله تعالى : " و هو يدرك الأبصار " ..
                            هو : أي الله عز و جل .
                            يدرك : يحيط بصره .
                            الأبصار : جارحة العين ...
                            هل هكذا تفهم قوله تعالى " وهو يدرك الأبصار " ..!!!! أن الله ينظر إلى عيون الإنسان الجارحة ..!!! فهل الله ينظر إلى عين الإنسان فقط و لا ينظر إلى بطنه و صدره .. لأنه يدرك الأبصار و لم يقل : يدرك الأبصار و الآذان و البطون و الصدور و الأرجل .. فهل الله فقط يرى جارحة عين الإنسان فقط ..!!!!!

                            أما جوابا على سؤالك ،، فمفهومي للآية كاتالي :
                            1- تدركه : تحيط به و تفهم كنهه ..
                            2- الأبصار : العقول و الأفهام ..
                            أقول بادئ ذي بدء هل الله عز وجل محتاج للنظر أو الإدراك فهو عالم بكل شيئ وكل شيئ وسعه علمه .
                            أما جوابا على إجابتك فأقول :
                            قلت 1- تدركه : تحيط به وتفهم كنهه
                            أقول : هل يمكن لمريض في غيبوبة أن يدرك ما حوله لماذا؟ لأنه انقطع عنما يحيط به ( أي تعطلت حواسه) فهل يمكن أن يدرك مرئي بدون عين .
                            قلت 2- الأبصار :العقول والأفهام
                            أقول : هل هذا رأيك ؟ ثم ألا يدخل في معناه أي الأبصار معنى جارحة العين ؟ وإلا كيف فهمت السيدة عائشه أن الأبصار هو رؤية العين .
                            ثم لم تبين لي أين سببت وشتمت .

                            تعليق


                            • فنحن لا نحيط به علما وهو يحيط بنا علما ، هذا هو معنى قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار



                              ماذا تقصد ب -لا نحيط به علما - اذا كنت تراه هل تقصد انك لم تستطع وصفه او لم تستطع ان تحده



                              و لا شأن لهذه الآية بالقول أن عدم إحاطة علم الإنسان و فهمه بالله معناه أنه لن يراه .
                              !!!فهذا قول باطل لا أساس له من الصحة ..






                              بل قولكم برؤية الله با طل وتستدلون بالاية (( وجوه يومئذ ناظرة )) فالاية فيها من التاملات ما ينفي اعتقادكم هذا




                              فكم من المخلوقات التي لا نحيط بها علما برغم رؤيتنا لها ..



                              وكم من المخلوقات لا نراها ولكن لولاها لفسد ما يلازمها كالروح والعقل اذا كانوا لا يدركون الروح ولو بابسط انواع الادراك كيف يستطيعون ان يدركون خالقها باقوى انواع الادراك فكيف تدعون نراه ولم ندركه
                              فهل سترى الروح والعقل ايضا يوم القيامة اذا كان الجواب نعم فاين الدليل





                              بل نحن لا ندرك حقيقة أنفسنا و لا نحيط بأنفسنا علما فضلا عن الإحاطة بغيرنا علما ..
                              لذلك يقول الله لنا : " وفي أنفسكم أفلا تبصرون " .. ليس معناه : أفلا تنظرون .. فنحن ننظر إلى أنفسنا بلا شك ، و لكن المطلوب أن نفهم و نبصر و ندرك أنفسنا و نحيط بها علما و نبصرها .. " وفي أنفسكم أفلا تبصرون " ..!!!


                              ايهما اعظم عندك من رايته ولم تدركه ، او من لن تراه ولن تدركه ؟
                              فان قلت الاول اعظم
                              اقول من رايته حتى وان لم تدركه الا انك لابد ان تتصوره خصوصا ثبت عندكم انه سترون ربكم كما ترون القمر وتصور الناقص للكامل المطلق منقصة له لانك كلما تصورته لاتدرك كنهه وهيئته وان كان تصورك بابلغ المبالغات لان الكمال المطلق لا حد له في جميع لوازمه
                              وجرب ان شئت واسال اهل اعتقادك ان كل واحد يصف ربه فسياتيك كل واحد منهم بوصف وهذا الفعل وهو (وصف الله باوصاف) بحد ذاته قبيح

                              فتعين الثاني



                              فإن كنا نرى أنفسنا و لا تبلغ بصائرنا إلى الإحاطة بها و إدراكها حق الإدراك .. فأين العجب إذا أخبرنا الله أننا لن نحيط به علما حتى و إن كان سيمن علينا بالنظر إلى وجهه الكريم إنعاما منه و تفضلا على عباده المتقين ...


                              هنا السؤال
                              اذا كان يرى في القيامة لم لم يمن على المؤمنين فقط برؤيته في الدنيا هل يريدها مفاجئة
                              فما هي الاسباب التي دعت الله عزوجل ان يغيب وجهه عنا في الدنيا فاتنا باسباب من القران او من الرسول او حتى بدليل عقلي مقبول عند ذوب البصائر
                              التعديل الأخير تم بواسطة الموالي90000; الساعة 11-09-2010, 01:46 PM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                                [/size][/font]
                                تصورك هذا للسماء غير من نابع من تخيلك لها انما نابع من رؤيتك الحقيقية لها فانت تراها بعينك لكنك لاتستطيع ان تدركها ببصرك
                                فهل انت رايت السماء زرقاء بعينك ام انك ادركت ذلك بخيالك ؟؟

                                [font=Simplified Arabic][SIZE=20px][color=red][color=#74540f]
                                نعم السماء محدودة وهذا حجة عليك لا لك
                                لكننا طلبنا منك ان تخبرنا هل انت تستطيع ان ترى حدود السماء هذه ام ان بصرك لايستطيع ان يدرك حدودها وهي محدودة
                                فاذا كان بصرك لايستطيع ان يدرك حدود السماء وهي مخلوقة محدودة فما بالك بالله الذي لا حد له ولله المثل الاعلى
                                انتظر جوابك الصريح....
                                [font=Simplified Arabic][SIZE=20px]
                                من اوجب ذلك
                                اي من اوجب ان الاشياء لاترى الا اذا كانت محدودة
                                هات دليلك من الكتاب والسنة والعلم

                                [font=Simplified Arabic][SIZE=20px]

                                هذه السماء ليس لها جهة معينة لكننا نراها بكل اتجاه فاينما ذهبنا نرا سماءا فوقنا وامامنا وخلفنا وتحتنا وعن يميننا وعن شمالنا وهي سماء واحدة
                                فهي لعظمها يراها كل اهل الارض كل باتجاهه من غير ان يغير ذلك من جهتها شيء
                                فتخيل ان اربعة اشخاص انت احدهم واقفين وكل واحد منهم ظهره للاخر وكل واحد منهم ينظر باتجاه من الاتجاهات الاربعة على سبيل المثال للحصر
                                فانت سوف ترى السماء امامك بجهة الشرق
                                فهل بقية الاربعة سوف لن يروا السماء لانك حددت رؤيتها في اتجاه الشرق وهم لاينظرون الى الشرق؟؟
                                ام انكم جميعا سترونها بنفس التوقيت كل في جهته
                                فهل تمارون في رؤية السماء جميعكم من غير ان تكون بجهة محددة واحدة لعظمها
                                فكذلك الله خالق السماء سيراه المؤمنين جميعهم بنفس الوقت بالنسبة لهم من دون ان يكون رب العزة محدودا بجهة
                                فالله سبحانه غير محدودا بجهة معينة لكننا ان شاء الله سنراه في الجنة لعظمته و لان الله في كل جهة فاينما تولوا فثم وجه الله وجه واحد غير متعدد

                                يا اخي والله ان المسألة بسيطة الادراك لكنكم لا تدركوها بسبب انكم تقلدون علماء وائمة ماعاشوا في زمانكم وما رأوا هذا التطور العلمي وما كانوا يعلمون ان الارض كروية ولا كانوا يعلمون ان السماء محيطة بكل الارض ليس لها جهة محددة
                                فيا اخي علمائك وائمتك في زمانهم كانوا يعتقدون ان الارض محمولة على حوت وان الزلازل انما هي نتجية تقشر قشور الحوت او اضطرابها
                                فهل انتم اليوم تبقون على اراء الاقدما وتقدسونها وان كانت خاطئة مخالفة للعلم الحديث والاحاديث النبوية الشريفة

                                .........
                                انت قلت ان الله لايمكن ان يكون مرئيا لانه يجب ان يكون محدودا لكي يكون مرئيا
                                وهذا يعني ان ذات الله غير مرئية
                                وهنا اسألك
                                هل الله سبحانه يرى ذاته ام انه لايراها؟
                                فان قلت انه لايراها تكون قد نسبت النقص لله سبحانه عما يصفون
                                وان قلت انه يراها
                                فتكون قد ناقضت نفسك واثبت ان مايرى لايشترط به ان يكون جسما محدودا


                                [/center]
                                عجيب والله
                                هل عجز الاعضاء الشيعة المتداخلين ان يفندوا مداخلتي هذه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:07 AM
                                ردود 0
                                3 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, اليوم, 03:04 AM
                                ردود 0
                                3 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X