إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • ارحم نفسك ولا تتخبط ...!!!
    أولا : لم تجبني على سؤالي ، لو توضح معنى قولي : إني ناظر إلى هاشم .. !!
    ثانيا : تخبطك مثير للشفقة ، فقد أوصلك لحد القول بأن كلمة " إلى " من المحتمل أن لا يكون حرف جر بل ربها إسم ..!! و أنا أنصحك أن تقول بأن " إلى " فعل ماض مرفوع بالكسرة الظاهرة على وسطه ..!!
    ثالثا : جملتك الافتراضية التي كتبتها و هي : إني ناظر إلى الهلال ولكن لم أره بعد .... هل لك أن تفسر معنى أنك ناظر إلى الهلال !!!!



    فلنرى من هو المتخبط والذي ينبغي ان يرحم نفسه
    1- قل لي اولا هل جملة (( إني ناظر إلى الهلال ولكن لم أره بعد )) صحيحة وهل تحتمل المضمرات ؟؟
    اما قولك (( ناظر الى هاشم )) فهل هي تامة المعنى قد تكون تامة المعنى وقد تكون غير تامة المعنى لاحتمالها على المضمرات وهي (( اني ناظر الى هاشم لعله ياتي )) فهل هذه الجملة بنظرك غير تامة المعنى ؟؟ !!!!
    وكذلك (( اني ناظر الى بني هاشم فلم ارى منهم احد )) فهل هذه الجملة ايضا غير تامة
    ولكي تتخلص من المضمرات يجب اخبار الناظر عن نظره كما لو قال (( نظرت الى هاشم وهو يكتب )) فلا مجال للمضمرات هنا لان جملة (( وهو يكتب )) قرينة دالة على الرؤية العينية
    وكذلك ان قلت (( اني ناظر الى هاشم حتى قام وسلم علي )) فجملة (( حتى قام وسلم علي )) قرينة دالة على الرؤية العينية
    وحتى تكون جملة (( ناظر الى هاشم )) هي انها تمت فيها الرؤية يجب ان تاتي بقرينة دالة على الرؤية كما لو قلت (( ناظر الى هاشم لارى ما سيقول )) (( ناظر الى هاشم لانه يعجبني )) (( ناظر الى هاشم لانه قبيح المنظر )) (( ناظر الى هاشم لانه مضحك 00 لانه مبكي 00 لانه 00 لانه 00 لانه 00 )) حينئذ لا مجال لي لاضع المضمرات
    لانك لوسالك احد ماذا تفعل ستقول (( اني ناظر الى هاشم )) فسيقول لك مباشرة ولماذا انت ناظر اليه
    فقوله تعالى (( الى ربها ناظرة )) محتملة المضمرات لعدم القرينة على ان النظر في الاية هي الرؤية العينية فيجوز ان اقول (( الى رحمة ربها )) فاتنا بالقرينة يا حبيبي لكي تتخلص من المضمرات في الاية ودعك من الكلام الانشائي : ارحم نفسك 00 لا تتخبط 00 مثير للشفقة 00 والى غير ذلك من كلماتك لاضعاف عزيمة الاخر بهذه الكلامات

    2- يؤسفني انك تقول هذا الكلام :

    (( و أنا أنصحك أن تقول بأن " إلى " فعل ماض مرفوع بالكسرة الظاهرة على وسطه ..!! ))

    اتدري ما معنى هذا الكلام الموجه لي معناه اني جاهل ولا علم لي الا انك قلتها بطريقة غير مباشرة اتدري لماذا قلت انت ذلك لجهلك باللغة زعمت اني جاهل وصدق امير المؤمنين ع حيث قال والجاهلون لاهل العلم اعداء
    يا اخي افهم وحسن تعبيرك
    كلمة ((آلآء )) باللغة التي معناها (( النعم ))
    مفردها (( إلي -الئ - الئ -الئ -الى )) هذه الالفاظ هي مفرد كلمة (( آلآء ))
    فاللفظ الاخير الذي هو (( الى )) هو مفرد لكلمة الاء كسائر الالفاظ التي هي كل واحد منها يعد مفرد لكلمة الاء
    الا انها لم تنون لمحل الاضافة فيكون المعن على الاحتمال (( نعمة ربها ناظرة ))
    لانه ( آ لآء ) بمعنى ( نعم )
    مفردها ( الى ) بمعنى ( نعمة ) فيكون لفظ (الى ) اسما لا حرفا
    فهذا هو المحتمل
    هل فهمت الان
    ارجوك لا تخرجني عن طوري فانا لا اتحمل الاستهزاء

    3- لا حاجة للتعليق في هذه النقطة فما فهمته اعلاه يغنيك

    تعليق


    • [quote=هاشم النجفي]



      فلنرى من هو المتخبط والذي ينبغي ان يرحم نفسه
      1- قل لي اولا هل جملة (( إني ناظر إلى الهلال ولكن لم أره بعد )) صحيحة وهل تحتمل المضمرات ؟؟
      أنا لا أرى أن هذه الجملة صحيحة ، فأخبرنا من أين لك هذه الجملة ، هل هي في القرآن أم في سنة رسول الله أم في لسان العرب ...!!!
      و إن كانت صحيحة ففسر معنى قولك : إني ناظر إلى الهلال .. و مالفرق بين النظر إلى الهلال و بين رؤية الهلال ..!!!!

      اما قولك (( ناظر الى هاشم )) فهل هي تامة المعنى قد تكون تامة المعنى وقد تكون غير تامة المعنى لاحتمالها على المضمرات وهي (( اني ناظر الى هاشم لعله ياتي )) فهل هذه الجملة بنظرك غير تامة المعنى ؟؟ !!!!
      وكذلك (( اني ناظر الى بني هاشم فلم ارى منهم احد )) فهل هذه الجملة ايضا غير تامة
      ولكي تتخلص من المضمرات يجب اخبار الناظر عن نظره كما لو قال (( نظرت الى هاشم وهو يكتب )) فلا مجال للمضمرات هنا لان جملة (( وهو يكتب )) قرينة دالة على الرؤية العينية
      وكذلك ان قلت (( اني ناظر الى هاشم حتى قام وسلم علي )) فجملة (( حتى قام وسلم علي )) قرينة دالة على الرؤية العينية
      وحتى تكون جملة (( ناظر الى هاشم )) هي انها تمت فيها الرؤية يجب ان تاتي بقرينة دالة على الرؤية كما لو قلت (( ناظر الى هاشم لارى ما سيقول )) (( ناظر الى هاشم لانه يعجبني )) (( ناظر الى هاشم لانه قبيح المنظر )) (( ناظر الى هاشم لانه مضحك 00 لانه مبكي 00 لانه 00 لانه 00 لانه 00 )) حينئذ لا مجال لي لاضع المضمرات
      لانك لوسالك احد ماذا تفعل ستقول (( اني ناظر الى هاشم )) فسيقول لك مباشرة ولماذا انت ناظر اليه
      يا رجل ماذا تقول ؟؟ أية مضمرات و أية احتمالات ..؟؟!!!
      أنت لم تجبني بشكل واضح و مباشر ، عندما نقول : أنا ناظر إلى هاشم ، هل لها معاني مختلفة أم لا ..؟؟ و ماهي تلك المعاني ؟؟
      هل يصح أن نقول أن معنى أنا ناظر إلى هاشم هو : أنا أنتظر هاشم أو أنا أستمع إلى كلام هاشم أو أنا أقتل هاشم .. !! ما هي المعاني الممكنة لغة لا تخريفا لهذه الجملة ..!!
      فبدل أن تجيب ذهبت تقول : ولماذا تنظر إلى هاشم ؟؟ و كيف كانت حالة هاشم عندما نظرت إليه ؟؟ هل كان هاشم يكتب أم يقرأ أم يضحك أم يبكي ..؟؟ هل عندما نظرت إلى هاشم قام وسلم عليك أم بقي في مكانه ؟؟!!
      ماهذا الهذيان يا هاشم ... أنا لا أتحدث عن حالة هاشم عندما نظرت إليه ، أنا أتحدث عن كوني نظرت إليه بغض النظر عن حالته التي كان عليها عند تلك النظرة هل كان يبكي أو يضحك ..!!
      فمابك تتخبط ..!!!
      منذ متى معرفة حال المرئي شرط لمعرفة تحقق الرؤية .. !!!
      أعيد و أكرر ،، هل جملة : أنا ناظر إلى هاشم .. هل هي جملة غير مفيدة لا معنى لها ، أم أنها جملة مفيدة لها معنى .. ؟؟ و إن كان لها معنى فما هو المعنى الممكن لهذه الجملة ؟؟!!

      فقوله تعالى (( الى ربها ناظرة )) محتملة المضمرات لعدم القرينة على ان النظر في الاية هي الرؤية العينية فيجوز ان اقول (( الى رحمة ربها )) فاتنا بالقرينة يا حبيبي لكي تتخلص من المضمرات في الاية ودعك من الكلام الانشائي : ارحم نفسك 00 لا تتخبط 00 مثير للشفقة 00 والى غير ذلك من كلماتك لاضعاف عزيمة الاخر بهذه الكلامات


      من أين اخترعت كلمة " رحمة " .. هل توجد كلمة رحمة ؟؟
      و لماذا لم تقل " عظمة " أو " قداسة " أو " قوة " .. مادام مجال تأليف الكلمات مفتوح ...؟؟!!
      إن كان الأمر متعلق بالتحريف و التأليف فالمجال متسع لتأليف أية كلمة ولس حكرا على كلمة " رحمة " التي اخترعتها ..!!
      نحن نتكلم عن آية قرآنية لا مجال لتغييرها و إضافات كلمات من عندنا لتوافق تخريفنا ..!!!!
      فهل في قرآنكم ، الآية هكذا : " إلى رحمة ربها ناظرة " ..؟؟!!!
      ومن ثم هل الرحمة لها ذات حتى يُــرى ؟؟!!
      كلمة ((آلآء )) باللغة التي معناها (( النعم ))
      مفردها (( إلي -الئ - الئ -الئ -الى )) هذه الالفاظ هي مفرد كلمة (( آلآء ))
      هل تعتمد على معجم لغوي في هذا أم أنك تقول من رأسك ..!!
      حيث أنك ستجد أن مفردة " آلاء " فيها حرف الياء و ليس الألف المقصورة .. !!
      إضافة إلى أن الألف في معظم كلام العرب يكون مفتوح و ليس مكسور .. أًلُــي ..
      و لاحظ أن الجمع " آلاء " بفتح الألف و ليس " إلاء " بكسر الألف ..!!!!!
      و من ثم أقرأ الجملة كاملة لنرى هل من الممكن أن تكون " إلى " مفردة آلاء .. !!
      فلماذا تلوون النص القرآني و تحرفونه بهذا الشكل البشع ،، كل ذلك لأنكم لا تريدون أن تصدقوا وعد الله في إزالة الحجب عنا و التفضل علينا بالنظر إليه ..!!!
      لنجمع تأليفكم و لننظر إلى الآية الكريمة كيف تصبح بعد أن نجعل كلمة " إلي " بمعنى : نعمة .. و نضيف من عندنا كلمة " رحمة " ..
      الآية الأصلية القرآنية هي : وجوه يومئذ ناضرة . إلى ربها ناظرة .
      الآية بالمفهوم الشيعي تصبح : وجوه يومئذ ناضرة . نعمة رحمة ربها ناظرة ...!!!!!!!!!!
      فحدد موقفك بالضبط ، هل ستضيف كلمة " رحمة " قبل كلمة " ربها " .. أم أنك ستبدل كلمة " إلى " لتضع كلمة " نعمة " .. أم أنك ستقوم بالإضافتين معا لتجعل الآية تبعا لهواك ..!!!

      فاللفظ الاخير الذي هو (( الى )) هو مفرد لكلمة الاء كسائر الالفاظ التي هي كل واحد منها يعد مفرد لكلمة الاء
      الا انها لم تنون لمحل الاضافة فيكون المعن على الاحتمال (( نعمة ربها ناظرة ))
      لانه ( آ لآء ) بمعنى ( نعم )
      مفردها ( الى ) بمعنى ( نعمة ) فيكون لفظ (الى ) اسما لا حرفا
      فهذا هو المحتمل
      هل فهمت الان
      حدد موقفك من اللغة بالإجابة على الأسئلة الآتيه :
      1- هل مفردة " آلاء " هو " إلــي " ( ألف و لام و ياء ) أم هو " إلى " ( ألف و لام و ألف مقصورة ) ..؟؟ .. أريد جوابا محددا
      2- هل تتخلى عن إضافة كلمة " رحمة " قبل كلمة " ربها " أم لا ؟؟!!

      تعليق


      • [quote=المختار الشيعي]
        المشاركة الأصلية بواسطة النفيس










        هل الله قادر على ان يخلق اله آخر ؟
        نعم , الله قادر على كل شيء , لكن أي اله يخلقه سيغدو مخلوقا , فليس بالامكان وجوده كاله , لا لعجز الله ولكن لعجز الاله المخلوق من الامكان في حيز الواقع.
        كيفك اخي المختار الشيعي سمحلي عقب قلتم الله قادر على كل شيء حتى ان يخلق اله مخلوق ولكن هذا الله سيغدو مخلوقا وقلتم ليس بلامكان وجوده كا اله اكيد لا لعجز الله ولكن لعجز المخلوق انا اعارضك فالله اكيد قادر على ما ذكرت ولكن الله ايضا قادر ان يظهر بذاته ولو توهمنا فرضا انه ظهر بذاته على هيئة بشر فسوف تكون هذه الصورة المرئية هي هو اثباتا وايجادا وعيانا وبيانا ويقينا لا هو هي كلا ولا جمعا ولا حصرا ولا احاطة
        فهمت عليي ؟ شو رايك
        لاتستطيع الاجابة ياتعيس , ولافرخ مزري , ولا كل فرقة المطبلين البنغال
        لا يصح لك ان تستهزء باحد يا اخي الكل لهم ارائهم شو رايك نفتح موضوع انا وانت ونتحدث بشكل علمي عن هذا الموضوع عم دور على واحد
        يفهم عليي ماعم لاقي ؟؟
        اذا قبلت بدعيك لصداقتي وبعدها نفتح الموضوع شو رايك ؟

        تعليق


        • [quote=ابن الريف]
          المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
          لاتستطيع الاجابة ياتعيس , ولافرخ مزري , ولا كل فرقة المطبلين البنغال
          لا يصح لك ان تستهزء باحد يا اخي الكل لهم ارائهم شو رايك نفتح موضوع انا وانت ونتحدث بشكل علمي عن هذا الموضوع عم دور على واحد
          يفهم عليي ماعم لاقي ؟؟
          اذا قبلت بدعيك لصداقتي وبعدها نفتح الموضوع شو رايك ؟

          عزيزي ابن الرف
          هنا نعود لمعني ان الامام علي هو الميم الجامعة
          ونغوص ونسبح في محيط رؤية الله
          ونترك السفينة لتكون قارب النجاة لمن لا يجيد السباحة
          يقول الباحث بن نبي
          "إذا الشمس كوّرت (1) وإذا النّجوم انكدرت(2)"
          التكوير
          هنا نرى إستحالة الوصول إلى عمق البلاغ المبين دون دراسة الكتاب و إن كانت رؤية البلاغ المبين لمن يفقه بنيته يفتح الأبواب على فرضيات البحث. فاشمس تكوّر أي تتحول إلى جرم متناظر تماما و بتعبيرنا تتحول إلى كرّة قطرها ثابث في كل إتجاه و بتعبير الفيزيائيين فإنّ الشموس أي الأجرام المضيئة التي كتلتها في حدود كتلة شمسنا و ثلاث مرات كتلتها فحين تهوي تتحول إلى نجم ثاقب مكوّن من نوترونات تقترب سرعة دوارنه من سرعة الضوء Pulsar أو إلى قزم أبيض Nain blanche

          أمّا النجوم فهي تنكدر و تطمس أي ينمحي ضوءها و تصبح لا تُبصر و ببساطة فالنجوم وحدها هي التي تتحول إلى "ثقب أ سود" أو ما يسميه الفيزيائيون اليوم : black hole أو trou noir بالفرنسية.

          و بتحوله إلى ثقب أسود يُطمس النجم و ينكدر فلا يبصر إذ حتى الفوتونات (جزيئات الضوء) تسجن داخله بفعل جاذبيته الهائلة. و ورود الألفاظ التالية في سورة النجم و سياق الأيات:

          "الأفق الأعلى"
          "سدرة المنتهى"

          لا يترك لنا شكا في أنّ المراد بالنجم هو كل ما يتحوّل إذا هوى إلى ثقب أسود. فليس هناك موجود في كوننا يحمل أفقا مبينا أعلى (لا متناهي) إلا الثقب الأسود فمن يتواجد في أفق الثقب سيرى أفقا لا متناهيا مظلم أمّا حدود هذا الأفق لبصر خارجي بعيد عن الأفق فهي مرتبطة بكتلته، فكلما كانت كتلة الثقب كبيرة كلما اتسع حد الأفق و سهل إبتلاع و كنس كل من يقترب من حدود الأفق.
          و أما السدرة المنتهى فهي نقطة تركيز كتلة الثقب الأسودالتي لا تتجاوز مسافة بلانك
          0001 000 000 000 0000 000 000 000 000 000 000, 0 متر

          و قد تظهر هذه المعلومة النظرية مستحيلة بالنظر لتجربتنا الحسية اليومية، إذ كيف يعقل أن تتركز كتلة تبلغ مئات بل ملايين كتلة شمسنا في حجم يقترب من الصفر !!
          إنّ ما يحدث في الثقب الأسود لا علاقة له بتجربتنا اليومية، فمفاهيم الزمن و المسافات تذوب كما يذوب الجليد و تبقى الوسيلة الوحيدة للإقتراب من الصورة رياضية بحتة و ذلك بالإستعانة بميكانيك الكم التي بنيت أسسها على نظرة رياضية بحتة.
          و قد حاصرنا البلاغ المبين في قوله "إذ يغشى السدرة ما يغشى" ليعبر عن انجذاب أي موجود داخل الأفق إلى السدرة في حركة نحو المركز ليعطي للفظ السدرة مدلوله، و هنا نلاحظ ثانية إرتباط دلالة اللفظ في البلاغ المبين بدراسة الكون و معرفته، فدون هذا الإرتباط بالكون و معرفة سننه يستحيل ضبط مفاهيم ألفاظ القرءان و معرفة بنيته اللفظية.

          و قد جاء القرآن بوصف لماهية الثقب الأسود في سورة التكوير
          إنّ ماهية هوى النجم حددت هنا بتفاصيلها فالنجم الهاوي يخنس و مع تحوله إلى ثقب أسود يكنس كل ما حوله ممن يقترب من أفقه. فالآيات تشير بوضوح أنّ رؤية الرّب تمت في الأفق المبين أو قريبا منه "قاب قوسين أو أدنى" إذ الافق يتمدد و يتوسع حسب ما يغشاه من المادة و ما يمتص مما حوله من مادة. فما رآه النبي هو ماهية الرّب تحديدا في حدود في الأفق المبين.
          الثقب الأسود يفرز حول أفقه حقلا مغناطيسيا عظيما جدا يبلغ :
          000 000 000 000 000 000 1 الحقل المغنطيسي الأرضي في المتوسط ، و قد يكون هذا الحقل هو سبب ظهور الرّب على هيئته
          رمز المد الموجي ~ في أوحى الأولى يشير إلى إتصال هذا الوحي و كأنّ صورة الرّب و ماهيته لم تكن مستقرّة إلى أن استقرت الصورة في فؤاد النبي بفعل "أوحى" الثاني دون رمز الإتصال الموجي و بقي النبي مشدودا إلى صورة سيدِّه شدّ العبد إلى سيدّه.

          لنبي الكريم كان عبد ربّه في هذه الرحلة خاضعا لشروطه لا إختيار له فهو من هيأّه للرحلة بتركيب بصر "علّمه شديد القوى" و هو من أسرى به و هو من أوحى إليه ما رءاه وهو من أراه الأيات الكونية الكبرى.

          رؤية ماهية الرّب تمت مرة ثانية رؤية و ليست إبصارا و بعدها رحلة العودة إنطلاقا من حدود الأفق إلى عمق الثقب الأسود "السدرة المنتهى" لأخذ طريق العودة إلى الكوكب الأزرق الأرض ثانية و هو ما تسميه السورة "المسجد الحرامـ " بالميم الناقصة على الميم للتأكيد على سعة المكان كما سنرى لاحقا. و أي جمال أكبر من هذا التعبير الحق :
          "نزلة أخرى"
          "سدرة المنتهى"
          و في هذه النزلة تمت رؤية الرّب بصورة واحدة المشار إليه بفعل رأى (2) عكس المرة الأولى التي استمرت الرؤية لصور لهيئات متعددة متصلة للربّ قبل أن تستقر الصورة في عمق الثقب الأسود للرّب المشار إليه بفعل رأى دون رمز المد الموجي(1) تأكيدا للعبارات السابقة "فأوحى إلى عبده ما أوحى" و هو تعبير أنّ الظاهرة قويّة جدّا و أنّ هناك وقت تأقلم حتّى يبصر النبي الكريم ببصره الذي عُلّمه هيئة الرّب المستقرة
          إذ كيف يعقل أن يرى النبي الكريم الرّب و هو داخل الأفق حيث يستحيل الإبصار ؟
          إنّ الآية تقول أنّ هذا الإبصار تمّ في الأفق و في داخل سدرة المنتهى و تجعلنا نعيد النظر في فهمنا لميكانيزمات الإبصار داخل الثقب الأسود فما سطرته الأية أنّ هذا الإبصار حقيقي و لم يحدث للنبي إرتباك بصري و لا وهم بصري :
          "ما زاغ البصر و ما طغى".

          البصر في القرءان وسيلة الإبصار و ليس هو العين حصرا، بل العين الحاسة عند الإنسان هي بصر من وسائل الإبصار إذ البصر قد يكون تلسكوبا أو ميكروسكوب أو نانوسكوب. و نعود إلى سورة النجم لنرى المقصود بالبصر المعبّر عنه بأل التعريف :

          "ما زاغ البصر و ما طغى"
          النجم:17

          آيات النجم تقول أنّ النبي لم يكن حالما و لا نائما في هذا السفر بإيراده لفظ البصر و تختم الآيات هذا السفر بلفظ "لقد رأى من آيات ربِّه الكبرى". و لفظ رأى لا يعبرّ أنّ الإبصار حدث بحاسة العين مباشرة، إذ رأى في البلاغ المبين لفظ يتجاوز الحاسة إلى عمق الذات فهو لفظ من أفعال الذات (القلب بتعبير القرءان). إنّ البلاغ المبين لا يشتت سبل المعرفة و الوصول إليها و إن ظهر سبيل الحق مستعصيا لأول وهلة، فالقرآن لا يترك لنا إلاّ سبيلا واحدا في النهاية و لكنّه يكشف لنا في طريق بحثنا عن حقائق كثيرةمستبطنة تحملها آياته. فالمقصود بالبصر في الآية هو وسيلة إبصار خاصة هُيِّء لها النبي تهييئا لرؤية الآيات الكبرى الواضحة المستقرةالمتتابعة. الواضحة بوجود الألف الوتدية فوق الألف المقصورة في لفظ "كبرى"، و المتتابعة المتصلة بوجود رمز الإتصال الموجي فوق الألف الوتدية في نفس اللفظ. و بإتضاح هذا المعنى نكتشف أنّنا لم نتفاعل مع الآيات كما ينبغي إذ لو قرأنا آيات النجم ثانية من البداية لوجدنا أنّ هذا التهييء بدأت به الرحلة المعجزة من بداية السورة في قوله تعالى :
          "علّمه شديد القُوى"
          النجم:5
          علّم في لغة البيان المبين هي وضع علامات لمن يُراد تعليمه، و قد تكون هذه العلامات جينية تسمع للإنسان بالتهيؤ لإستقبال العلم المحيط به في الكون الفسيح و العلم المبثوث في الآيات المنزلة في القرآن. فالإنسان يحمل برنامجا في ذاته و في نفس الوقت يحمل برنامج قراءة البرنامج (معلّم).
          تحياتي ولنا عودة

          تعليق


          • بدأت الالعاب الاولمبية بداية جيدة بقفزة ثلاثية على المستوى الطويل للتعيس.

            فعلا استغرب كيف تستمر في النقاش وانت لا تستطيع الاجابة وتتهرب من مشاركاتي , حتى اصبحت لاعبا محترفا في القفز الطويل , وسجلت رقما قياسيا في الهروب من شيعة الكرّار.
            استمر في الهروب ....فلا انت ولا علماء مذهبك تستطيعون حتى ان تحاولوا الاجابة .
            الحمد لله الذي جعل اعداءنا بغال.

            أما فرخ مزري
            القلب مخلوق محدث والمحدث لايدرك الازلي , ولن اشرح فقد مللت اعطاء الدروس بالمجان , وخاصة لاصحاب الفهم السقيم امثالك.

            أخي ابن الريف
            أخي انا استهزئ بكل من لا يقدر الله واهل البيت كائنا من كان , خاصة ان كان من المعاندين , اما طالب العلم او المحاور الذكي فله مني كل احترام بغض النظر عن سلامة طرحه او سقامته.
            أما وفي معرض جوابك عن السؤال فقد اخطأت صديقي , فالله أكبر من اوهام العقول , وأجل من ان يتجسد بذاته , لعجز الخلق عن ادراك كينونته , وقعوده عن الاحاطة بكنهه .
            اتحفظ عن الحوار معك في العام حرصا على وحدة الصف , ولاتظنن أنني لا اعرف اطروحتكم , الا ان طائفتكم الكريمة عزيزة على قلبي ولا احبذ ان اتسبب بالاحراج لاي فرد منها , فاعذرني ونحن اخوة واصدقاء دائما , ويمكنك ان تتابع البحث (ان الدين عند الله التشيع) بكل اجزاءه.


            الذات الالهية ....أكبر واعظم واقدس من ان تدرك او تجسد او تحد أو تحاط لا عيانا ولا وهما ولا احساسا لأن ....الله أكبر.

            تعليق


            • [quote=farajmatari]
              المشاركة الأصلية بواسطة ابن الريف


              عزيزي ابن الرف
              اول شيء بدي اعتذر منك لاني خاطبتك بلهجة تصادمية في تعليق مضى انا لم اقصد مهاجمتك انا احترم افكارك وافهمها
              هنا نعود لمعني ان الامام علي هو الميم الجامعة
              هو هي ام هي هو ؟
              ونغوص ونسبح في محيط رؤية الله
              ونترك السفينة لتكون قارب النجاة لمن لا يجيد السباحة
              يقول الباحث بن نبي
              "إذا الشمس كوّرت (1) وإذا النّجوم انكدرت(2)"
              التكوير
              هنا نرى إستحالة الوصول إلى عمق البلاغ المبين دون دراسة الكتاب و إن كانت رؤية البلاغ المبين لمن يفقه بنيته يفتح الأبواب على فرضيات البحث. فاشمس تكوّر أي تتحول إلى جرم متناظر تماما و بتعبيرنا تتحول إلى كرّة قطرها ثابث في كل إتجاه و بتعبير الفيزيائيين فإنّ الشموس أي الأجرام المضيئة التي كتلتها في حدود كتلة شمسنا و ثلاث مرات كتلتها فحين تهوي تتحول إلى نجم ثاقب مكوّن من نوترونات تقترب سرعة دوارنه من سرعة الضوء Pulsar أو إلى قزم أبيض Nain blanche

              أمّا النجوم فهي تنكدر و تطمس أي ينمحي ضوءها و تصبح لا تُبصر و ببساطة فالنجوم وحدها هي التي تتحول إلى "ثقب أ سود" أو ما يسميه الفيزيائيون اليوم : black hole أو trou noir بالفرنسية.

              و بتحوله إلى ثقب أسود يُطمس النجم و ينكدر فلا يبصر إذ حتى الفوتونات (جزيئات الضوء) تسجن داخله بفعل جاذبيته الهائلة. و ورود الألفاظ التالية في سورة النجم و سياق الأيات:

              "الأفق الأعلى"
              "سدرة المنتهى"

              لا يترك لنا شكا في أنّ المراد بالنجم هو كل ما يتحوّل إذا هوى إلى ثقب أسود. فليس هناك موجود في كوننا يحمل أفقا مبينا أعلى (لا متناهي) إلا الثقب الأسود فمن يتواجد في أفق الثقب سيرى أفقا لا متناهيا مظلم أمّا حدود هذا الأفق لبصر خارجي بعيد عن الأفق فهي مرتبطة بكتلته، فكلما كانت كتلة الثقب كبيرة كلما اتسع حد الأفق و سهل إبتلاع و كنس كل من يقترب من حدود الأفق.
              و أما السدرة المنتهى فهي نقطة تركيز كتلة الثقب الأسودالتي لا تتجاوز مسافة بلانك
              0001 000 000 000 0000 000 000 000 000 000 000, 0 متر

              و قد تظهر هذه المعلومة النظرية مستحيلة بالنظر لتجربتنا الحسية اليومية، إذ كيف يعقل أن تتركز كتلة تبلغ مئات بل ملايين كتلة شمسنا في حجم يقترب من الصفر !!
              إنّ ما يحدث في الثقب الأسود لا علاقة له بتجربتنا اليومية، فمفاهيم الزمن و المسافات تذوب كما يذوب الجليد و تبقى الوسيلة الوحيدة للإقتراب من الصورة رياضية بحتة و ذلك بالإستعانة بميكانيك الكم التي بنيت أسسها على نظرة رياضية بحتة.
              و قد حاصرنا البلاغ المبين في قوله "إذ يغشى السدرة ما يغشى" ليعبر عن انجذاب أي موجود داخل الأفق إلى السدرة في حركة نحو المركز ليعطي للفظ السدرة مدلوله، و هنا نلاحظ ثانية إرتباط دلالة اللفظ في البلاغ المبين بدراسة الكون و معرفته، فدون هذا الإرتباط بالكون و معرفة سننه يستحيل ضبط مفاهيم ألفاظ القرءان و معرفة بنيته اللفظية.

              و قد جاء القرآن بوصف لماهية الثقب الأسود في سورة التكوير
              إنّ ماهية هوى النجم حددت هنا بتفاصيلها فالنجم الهاوي يخنس و مع تحوله إلى ثقب أسود يكنس كل ما حوله ممن يقترب من أفقه. فالآيات تشير بوضوح أنّ رؤية الرّب تمت في الأفق المبين أو قريبا منه "قاب قوسين أو أدنى" إذ الافق يتمدد و يتوسع حسب ما يغشاه من المادة و ما يمتص مما حوله من مادة. فما رآه النبي هو ماهية الرّب تحديدا في حدود في الأفق المبين.
              الثقب الأسود يفرز حول أفقه حقلا مغناطيسيا عظيما جدا يبلغ :
              000 000 000 000 000 000 1 الحقل المغنطيسي الأرضي في المتوسط ، و قد يكون هذا الحقل هو سبب ظهور الرّب على هيئته
              رمز المد الموجي ~ في أوحى الأولى يشير إلى إتصال هذا الوحي و كأنّ صورة الرّب و ماهيته لم تكن مستقرّة إلى أن استقرت الصورة في فؤاد النبي بفعل "أوحى" الثاني دون رمز الإتصال الموجي و بقي النبي مشدودا إلى صورة سيدِّه شدّ العبد إلى سيدّه.

              لنبي الكريم كان عبد ربّه في هذه الرحلة خاضعا لشروطه لا إختيار له فهو من هيأّه للرحلة بتركيب بصر "علّمه شديد القوى" و هو من أسرى به و هو من أوحى إليه ما رءاه وهو من أراه الأيات الكونية الكبرى.

              رؤية ماهية الرّب تمت مرة ثانية رؤية و ليست إبصارا و بعدها رحلة العودة إنطلاقا من حدود الأفق إلى عمق الثقب الأسود "السدرة المنتهى" لأخذ طريق العودة إلى الكوكب الأزرق الأرض ثانية و هو ما تسميه السورة "المسجد الحرامـ " بالميم الناقصة على الميم للتأكيد على سعة المكان كما سنرى لاحقا. و أي جمال أكبر من هذا التعبير الحق :
              "نزلة أخرى"
              "سدرة المنتهى"
              و في هذه النزلة تمت رؤية الرّب بصورة واحدة المشار إليه بفعل رأى (2) عكس المرة الأولى التي استمرت الرؤية لصور لهيئات متعددة متصلة للربّ قبل أن تستقر الصورة في عمق الثقب الأسود للرّب المشار إليه بفعل رأى دون رمز المد الموجي(1) تأكيدا للعبارات السابقة "فأوحى إلى عبده ما أوحى" و هو تعبير أنّ الظاهرة قويّة جدّا و أنّ هناك وقت تأقلم حتّى يبصر النبي الكريم ببصره الذي عُلّمه هيئة الرّب المستقرة
              إذ كيف يعقل أن يرى النبي الكريم الرّب و هو داخل الأفق حيث يستحيل الإبصار ؟
              إنّ الآية تقول أنّ هذا الإبصار تمّ في الأفق و في داخل سدرة المنتهى و تجعلنا نعيد النظر في فهمنا لميكانيزمات الإبصار داخل الثقب الأسود فما سطرته الأية أنّ هذا الإبصار حقيقي و لم يحدث للنبي إرتباك بصري و لا وهم بصري :
              "ما زاغ البصر و ما طغى".

              البصر في القرءان وسيلة الإبصار و ليس هو العين حصرا، بل العين الحاسة عند الإنسان هي بصر من وسائل الإبصار إذ البصر قد يكون تلسكوبا أو ميكروسكوب أو نانوسكوب. و نعود إلى سورة النجم لنرى المقصود بالبصر المعبّر عنه بأل التعريف :

              "ما زاغ البصر و ما طغى"
              النجم:17

              آيات النجم تقول أنّ النبي لم يكن حالما و لا نائما في هذا السفر بإيراده لفظ البصر و تختم الآيات هذا السفر بلفظ "لقد رأى من آيات ربِّه الكبرى". و لفظ رأى لا يعبرّ أنّ الإبصار حدث بحاسة العين مباشرة، إذ رأى في البلاغ المبين لفظ يتجاوز الحاسة إلى عمق الذات فهو لفظ من أفعال الذات (القلب بتعبير القرءان). إنّ البلاغ المبين لا يشتت سبل المعرفة و الوصول إليها و إن ظهر سبيل الحق مستعصيا لأول وهلة، فالقرآن لا يترك لنا إلاّ سبيلا واحدا في النهاية و لكنّه يكشف لنا في طريق بحثنا عن حقائق كثيرةمستبطنة تحملها آياته. فالمقصود بالبصر في الآية هو وسيلة إبصار خاصة هُيِّء لها النبي تهييئا لرؤية الآيات الكبرى الواضحة المستقرةالمتتابعة. الواضحة بوجود الألف الوتدية فوق الألف المقصورة في لفظ "كبرى"، و المتتابعة المتصلة بوجود رمز الإتصال الموجي فوق الألف الوتدية في نفس اللفظ. و بإتضاح هذا المعنى نكتشف أنّنا لم نتفاعل مع الآيات كما ينبغي إذ لو قرأنا آيات النجم ثانية من البداية لوجدنا أنّ هذا التهييء بدأت به الرحلة المعجزة من بداية السورة في قوله تعالى :
              "علّمه شديد القُوى"
              النجم:5
              علّم في لغة البيان المبين هي وضع علامات لمن يُراد تعليمه، و قد تكون هذه العلامات جينية تسمع للإنسان بالتهيؤ لإستقبال العلم المحيط به في الكون الفسيح و العلم المبثوث في الآيات المنزلة في القرآن. فالإنسان يحمل برنامجا في ذاته و في نفس الوقت يحمل برنامج قراءة البرنامج (معلّم).
              تحياتي ولنا عودة
              كل كلامك حسب ما تتكلم وحسب فهمك انت حر فيه ربما يظهر من يؤيدك وربما من يعارضك لن اعلق على جميع ما ذكرت انا اخذ الامور ببساطة
              بتحب نفتح موضوع ونحكي بشكل علمي كمان ما عندي مانع بس الحديث معي ما بحاجة لكل هلتعقيدات لهيك انا عم دور على عالم فهمان
              عندي سؤال لك وخسارة ان يوضع في هذا الموضوع ولكن ساسئله وسانتظر اجابتك هنا وعلى الخاص اذا قبلت تناقشني بشكل علمي كونك من طلاب العلم وانت عالم وانا دونك
              هل تجلى الله لخلقه بنورانيته وكان هو المتجلي لهم والمتكلم بلا واسطة في عهد ما او كور ما او وقت ما ؟
              الجواب مختصر يا نعم يا لا
              وفي الحلتين بدي أية قرأنية منك تؤيد على ماذا اخترت نعم او لا وطبعا كل هلكلام ولاسئلة اذا فتحنا موضوع بدها وقت لنصل اليها وليفهم المتلقي
              اذا لم تعلم اوجه الكلام للمختار الشيعي خليه يجاوب وناطر من يتقدم منكم لصداقتي

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي


                أخي ابن الريف
                أخي انا استهزئ بكل من لا يقدر الله واهل البيت كائنا من كان , خاصة ان كان من المعاندين , اما طالب العلم او المحاور الذكي فله مني كل احترام بغض النظر عن سلامة طرحه او سقامته.
                أما وفي معرض جوابك عن السؤال فقد اخطأت صديقي , فالله أكبر من اوهام العقول , وأجل من ان يتجسد بذاته , لعجز الخلق عن ادراك كينونته , وقعوده عن الاحاطة بكنهه .
                لو لم اوجه السؤال للاخ فرج لجاوبتك بأية قرأنية تبصم بعدها لي بالعشرة بس سانتظر وانا معك في ما تقول ولكن هناك افكار وفلسفة في الافكار لم تصل لك بعد
                اتحفظ عن الحوار معك في العام حرصا على وحدة الصف ,
                اخي الكريم تريد ان تتحفظ تحفظ انا لا امثل احدا هنا انا قلتها مرارا واعيدها لا امثل الا نفسي واان اتكلم بشكل علمي !!!

                ولاتظنن أنني لا اعرف اطروحتكم , الا ان طائفتكم الكريمة عزيزة على قلبي ولا احبذ ان اتسبب بالاحراج لاي فرد منها , فاعذرني ونحن اخوة واصدقاء دائما ,
                أقدر لك استيعابك ولكني حين اتكلم لم افكر فيما تشير اليه انا اتكلم بشكل علمي وادعو العلماء وهذه ليست اطروحة لما يجيك واحد يناقشك بشكل علمي ويثبت لك ما انت لست تستطيع ان تفهمه في مثل موضوع مثل هذا ستقول عنه عالم وانه اعلم مني ومنه نستفيد لن تقول لي طائفتك واطروحتك هذا الكلام لا يجوز وانا اعذرك انت حر ونحن طائفة واحدة وفكر واحد ولن انقص من قدرك لو حاورتني ببساطة على كل حال قدرك محفوظ وانت حر وانا ساقف متفرجا

                ويمكنك ان تتابع البحث (ان الدين عند الله التشيع) بكل اجزاءه.


                الذات الالهية ....أكبر واعظم واقدس من ان تدرك او تجسد او تحد أو تحاط لا عيانا ولا وهما ولا احساسا لأن ....الله أكبر.

                ولك كل التقدير حين نتحاور لا نتحاور لنختلف بل نتحاور لنتحد يمكن الحق عليي

                تعليق


                • الظاهر انك لاتريد ان تفهم وتريد ان تثبت احقيتك بالكلام الانشائي فمن يقرا المشاركات السابقة يعرف البراهين والادلة بوضوح اما انت ان شئيت فافهم والا فلا
                  حذرتك من الكلام الانشائي فلا تبث السم في العسل
                  فليرى القارئ لا انت لانك لا ترى



                  انت قلت :



                  حدد موقفك من اللغة بالإجابة على الأسئلة الآتيه :
                  1- هل مفردة " آلاء " هو " إلــي " ( ألف و لام و ياء ) أم هو " إلى " ( ألف و لام و ألف مقصورة ) ..؟؟ .. أريد جوابا محددا

                  الجواب المحد خذه من اللغة لا مني حتى اذا كان منك رد سيكون ردك على اللغة وعسى ان تخترع شيئا جديدا فيها فتمنح اسم سيبويه الثاني :
                  تاج العروس - الزبيدي ج19 ص166
                  (( والآلاء ، بالمد : النعم ؛ قال النابغة :هم الملوك وأبناء الملوك لهم * فضل على الناس في الآلاء والنعم ( 1 )
                  واحدها إلي ، بالكسر ، وألو بالفتح ، كدلو وأدلاء ، وألي ، بالياء ، وألا ( * ) ، كرحا وأرحاء ، وإلى ، بالكسر ، كمعى وأمعاء ، وعلى الأخيرة تكتب بالياء فهن خمس ، اقتصر الجوهري على الأخيرتين .وزاد السخاوي وزكريا في شرحيهما على ألفية المصطلح : ألى بضم فسكون وإلى بالكسر من غير تنوين .* قلت : ومنه قول الأعشى :
                  أبيض لا يرهب الهزال ولا * يقطع رحما ولا يخون إلى ( 2 )
                  قال ابن سيده : يجوز أن يكون إلى هنا واحد آلاء الله .
                  وقال ابن الأنباري : إلى كان في أصله ولا ، وألا في الأصل ولا . ))

                  اقرا جيدا ولا تتجاهل وستعرف هل هي مقصورة او لا واعتقد هذا يكفي ولا مجال للانكار والشخابيط




                  2- هل تتخلى عن إضافة كلمة " رحمة " قبل كلمة " ربها " أم لا ؟؟!!


                  غريب !!!!

                  اذا كان من المحتمل ان يكون(( الى )) في الاية هو ((نعمة )) فلا مجال لاضمار كلمة رحمة في الاية
                  واذا كان (( الى )) حرف جر فيمكن اضمار كلمة (رحمة ) ويمكن ان نستبدلها بكلمة (نعمة ) بدل الرحمة فلا مانع من ذلك
                  فيكون مفهوم الاية ( الى رحمة ربها ) او (الى نعمة ربها )
                  ستقول لماذا هذا التاكيد على كلمة رحمة ونعمة لم لم نضمر كلمة ( قداسة ) او (عظمة ) او ( قوة ) اقول بما ان الاية والذي تلاها تتحدث عن الجزاء والجزاء يلازمه النعمة والنقمة والرحمة وعدمها
                  ((وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ - إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ - وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ - تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ ))



                  وقولك :
                  الآية بالمفهوم الشيعي تصبح : وجوه يومئذ ناضرة . نعمة رحمة ربها ناظرة
                  ...!!!!!!!!!!


                  اهكذا هو فهمك لما نقول اهكذا علموك في المدرسة كيفية الاضمار
                  قلت يمكن استبدال كلمة بكلمة وقد بينت ذلك اعلاه


                  وقولك :
                  منذ متى معرفة حال المرئي شرط لمعرفة تحقق الرؤية .. !!!
                  وقولك :
                  و مالفرق بين النظر إلى الهلال و بين رؤية الهلال ..!!!!
                  وقولك :
                  فمابك تتخبط ..!!!


                  انا لست اتخبط ولكنك انت الذي لا تفهم ولا تريد ان تفهم
                  وللمرة الثانية اكرر الفرق بين النظر والرؤية
                  الفروق اللغوية - أبو هلال العسكري - ص 544

                  ((الفرق بين النظر والرؤية ( 1 ) : قيل : الفرق بينهما أن الرؤية هي ( 2 ) : إدراك المرئي . والنظر : الاقبال بالبصر نحو المرئي . ولذلك قد ينظر ولا يراه ))
                  وهذا يكفي لمن كان له ادنى فهم



                  وقولك :
                  هل جملة : أنا ناظر إلى هاشم .. هل هي جملة غير مفيدة لا معنى لها ، أم أنها جملة مفيدة لها معنى .. ؟؟ و إن كان لها معنى فما هو المعنى الممكن لهذه الجملة ؟؟!!


                  قلت لك سابقا قد تكون تامة المعنى بانك شاهدت ربك لو تخلينا عن البراهين العقلية والنقلية
                  وقد تكون غير تامة المعنى لوجود الاختلاف بين النظر والرؤية لغة فليس كل من نظر راى وهذا الموضوع اشبعناه ولا حاجة للتكرار


                  وقولك :
                  ومن ثم هل الرحمة لها ذات حتى يُــرى ؟؟!!

                  وهل الرؤية بنظرك مختصة بالعين بل تاتي الرؤية بمعنى العلم
                  وتاتي بمعنة الرؤية بالقلب كقوله تعالى (( ما
                  كذب الفؤاد ما رأى )) وبالتفكر ( إني أرى ما لا ترون ) وبالرغم من ذلك ان الاية لم تطلق كلمة رؤية



                  عسى ان تفهمني


                  تعليق


                  • أخي العزيز ابن الريف
                    لاتحزن من تحفظي على العام لان ليس كل ما يعلم يقال , وفعلا لا احبذ احراجك.
                    على كل حال في بحث ان الدين عند الله التشيع تجد ضالتك ان دققت جيدا , كما ان خلاصة قولنا ان الله أكبر من ان يتجسد .
                    تحياتي لك

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                      أخي العزيز ابن الريف
                      لاتحزن من تحفظي على العام لان ليس كل ما يعلم يقال ,
                      يعني انت تامرني بالصمت تحت هذه المقولة وتؤيدني
                      وفعلا لا احبذ احراجك.
                      إن كنت تتحفظ على العام الحوار الشيعي مفتوح شو رأيك ؟
                      أخي نحن اذا تحدثنا نتحدث لنعلم لنرتقي لنعلم الحقيقة لا لنتعالى على بعضنا
                      أنت تحفظت ما ادرانا ما ياتي واحد ملحد ويسأل على راحته نحن هنا مطرين نفهمه ونجاوبه
                      على كل حال في بحث ان الدين عند الله التشيع تجد ضالتك ان دققت جيدا , كما ان خلاصة قولنا ان الله أكبر من ان يتجسد .
                      تحياتي لك
                      أكيد وانا معك مليون بلمليون ان الله اكبر من ان يتجسد ولكن ممكن ان يتجلى كما ورد في القرأن وان يتكلم ألم يتجلى للجبل ألم يكلم موسى تكليما !!!!!!!!!
                      انا في اسئلة دقيقة سالتها من قبل ماحدا نتبهلها او تم تجاهلها أنااعلم انك تتكلم بود وأنا أودك واحترمك هل كلامي غير مفهوم كلام اضعه بدقة الجواب عليه يجب ان يكون بنفس الدقة لاان نتكلم في مكان اخر وسأقف متفرجا
                      ولااتمنا اي تعليق يدعوني للكلام هنا
                      سلاما ايهاالمختار الشيعي

                      تعليق


                      • [quote=هاشم النجفي]




                        الجواب المحد خذه من اللغة لا مني حتى اذا كان منك رد سيكون ردك على اللغة وعسى ان تخترع شيئا جديدا فيها فتمنح اسم سيبويه الثاني :
                        تاج العروس - الزبيدي ج19 ص166
                        اقرا جيدا ولا تتجاهل وستعرف هل هي مقصورة او لا واعتقد هذا يكفي ولا مجال للانكار والشخابيط
                        لم تجب على سؤالي بشكل مباشر ..
                        أنت في حوار فلا تبرر عدم الإجابة بالطلب من الآخر باستنباط ذلك ..!!
                        سؤالي واضح و أكرره : هل مفرد " آلاء " هو " إلي " بالياء أم " إلى " بالألف المقصورة ..؟؟!!
                        فهل ستجيب بشكل مباشر أم لا ..؟؟!!

                        غريب !!!!

                        اذا كان من المحتمل ان يكون(( الى )) في الاية هو ((نعمة )) فلا مجال لاضمار كلمة رحمة في الاية
                        واذا كان (( الى )) حرف جر فيمكن اضمار كلمة (رحمة ) ويمكن ان نستبدلها بكلمة (نعمة ) بدل الرحمة فلا مانع من ذلك
                        و أي الاحتمالين تخمن و تتبناه في الحوار معي ..
                        هل قولكم : وجوه يومئذ ناضرة . إلى رحمة ربها ناظرة ..!!
                        أم قولكم : وجوه يومئذ ناضرة . نعمة ربها ناظرة ...!!
                        ماهي الآية التي تتبناها و تدين الله بها ...؟؟!!

                        فيكون مفهوم الاية ( الى رحمة ربها ) او (الى نعمة ربها )
                        ستقول لماذا هذا التاكيد على كلمة رحمة ونعمة لم لم نضمر كلمة ( قداسة ) او (عظمة ) او ( قوة ) اقول بما ان الاية والذي تلاها تتحدث عن الجزاء والجزاء يلازمه النعمة والنقمة والرحمة وعدمها
                        ((وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ - إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ - وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ بَاسِرَةٌ - تَظُنُّ أَن يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ ))
                        أليس ضد العذاب الثواب ؟؟ .. فلماذا لا تقول ( إلى ثواب ربها )
                        أليس ضد العقاب المغفرة ؟؟ .. فلماذا لا تقول ( إلى مغفرة ربها )
                        فحدد موقفك من الإعراب :
                        أي الاحتمالات الآتية تخمن و تتبناه في الحوار معي ..
                        هل قولكم : إلى رحمة ربها ناظرة
                        أم قولكم : إلى ثواب ربها ناظرة
                        أم قولكم : إلى مغفرة ربها ناظرة
                        أم قولكم : إلى جنة ربها ناظرة
                        أم قولكم : إلى نعمة ربها ناظرة
                        ما هي الآية التي تتبناها و تدين الله بها ...؟؟!!

                        انا لست اتخبط ولكنك انت الذي لا تفهم ولا تريد ان تفهم
                        وللمرة الثانية اكرر الفرق بين النظر والرؤية
                        الفروق اللغوية - أبو هلال العسكري - ص 544

                        ((الفرق بين النظر والرؤية ( 1 ) : قيل : الفرق بينهما أن الرؤية هي ( 2 ) : إدراك المرئي . والنظر : الاقبال بالبصر نحو المرئي . ولذلك قد ينظر ولا يراه ))
                        وهذا يكفي لمن كان له ادنى فهم
                        هل تتبنى هذا القول ؟؟!!



                        و من ثم ،، مالذي يخدمك هذا القول ..!!
                        هل الآية القرآنية تحتوي على النظر أم الرؤيا ...!!
                        فعلى مبناك الجديد هذا ، يمكن القول بأن المؤمنين سينظرون إلى الله و لكن قد لا يرونه ..!!
                        فهل ستثبت النظر و تنفي الرؤية .. مادام أنك تفرق بينهما ؟؟!!
                        أم أنك ستنفي النظر و تنفي الرؤية برغم أن النظر غير الرؤية - حسب اعتقادك - ..!!!
                        حدد موقفك بالضبط ..!



                        قلت لك سابقا قد تكون تامة المعنى بانك شاهدت ربك لو تخلينا عن البراهين العقلية والنقلية
                        وقد تكون غير تامة المعنى لوجود الاختلاف بين النظر والرؤية لغة فليس كل من نظر راى وهذا الموضوع اشبعناه ولا حاجة للتكرار

                        و هل جملة : إني ناظر إلى هاشم ... تامة المعنى أو غير تامة ؟؟!!
                        لماذا لا تجيب على الأسئلة مباشرة ..!!

                        وهل الرؤية بنظرك مختصة بالعين بل تاتي الرؤية بمعنى العلم
                        وتاتي بمعنة الرؤية بالقلب كقوله تعالى (( ما
                        كذب الفؤاد ما رأى )) وبالتفكر ( إني أرى ما لا ترون ) وبالرغم من ذلك ان الاية لم تطلق كلمة رؤية



                        عسى ان تفهمني





                        هل نفهم من كلامك هذا أن الأمور التي لا ذات لها مثل الحب و الكره و الرحمة و المغفرة و الغضب و الحنان .. أمور تُــرى لكن ليس بالعين و إنما بأعضاء أخرى كالقلب و المعدة مثلا ؟؟!!
                        و هل في الأمور المعنوية سابقة الذكر ، هل يصح أن نقول : لقد نظرت إلى الرحمة و لكن لم أرها ...!!!!!
                        أتمنى أن تجيب بشكل مباشر هذه المرة ، لأنني أحب في من يحاورني المباشرة في الحوار ، وإظهار ما يفهمه و يعتقده من خلال ما يطرح عليه ، أما مجرد نقل ما قيل في الموضوع ، فهذا لا يشعرني بأن الآخر يدرك ما ينقله جيدا ، لذا أريد دوما أن أجد إجابات مباشرة على الأسئلة المطروحة كما أني أجيب إجابات مباشرة على الأسئلة المطروحة ..
                        فهل تقدر على الإجابات المباشرة أم لا ..؟؟!!

                        تعليق


                        • ...............................................

                          تعليق


                          • بإنتظار الأخ الكمال ..

                            أنا انتظر ردك على المشاركتين 227 ، 234

                            على فكرة : سيد نزار البحراني = أبو هشّوم ( سابقاً )

                            إذا تأكدت من ان الكمال لن يشارك .. سأتفرغ للنفيس عندها ..

                            تعليق


                            • [quote=ابن الريف]
                              المشاركة الأصلية بواسطة farajmatari
                              كل كلامك حسب ما تتكلم وحسب فهمك انت حر فيه ربما يظهر من يؤيدك وربما من يعارضك لن اعلق على جميع ما ذكرت انا اخذ الامور ببساطة
                              بتحب نفتح موضوع ونحكي بشكل علمي كمان ما عندي مانع بس الحديث معي ما بحاجة لكل هلتعقيدات لهيك انا عم دور على عالم فهمان
                              عندي سؤال لك وخسارة ان يوضع في هذا الموضوع ولكن ساسئله وسانتظر اجابتك هنا وعلى الخاص اذا قبلت تناقشني بشكل علمي كونك من طلاب العلم وانت عالم وانا دونك
                              هل تجلى الله لخلقه بنورانيته وكان هو المتجلي لهم والمتكلم بلا واسطة في عهد ما او كور ما او وقت ما ؟
                              الجواب مختصر يا نعم يا لا
                              وفي الحلتين بدي أية قرأنية منك تؤيد على ماذا اخترت نعم او لا وطبعا كل هلكلام ولاسئلة اذا فتحنا موضوع بدها وقت لنصل اليها وليفهم المتلقي
                              اذا لم تعلم اوجه الكلام للمختار الشيعي خليه يجاوب وناطر من يتقدم منكم لصداقتي
                              العزيز ابن الريف
                              نعم يا صديقي الله يتجلي لمخلوقاته
                              فقد خلق الله كل الكائنات لتظهر آثار قدرته ونورة عليها وفيها
                              و الكون كله بما فيه ومن فيه مظهر لمظاهر كلماتة وأسمائه وصفاته
                              هو ليس محجوب نحن المحجوبين
                              فهل الروح مخلوقة
                              وهل للقلب عيون
                              والله هو الوحيد يعلم ما ظهر وما بطن
                              لان من صفاتة الباطن وهو في حقيقة ذاته عن جميع مخلوقاته محتجب فهل نستطيع رؤيتة وهل نستطيع ان نشعر به وبنوره الكامن فينا نحن لاننا من روحة.
                              هوالاول والاخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم
                              سورة الحديد.

                              الله نور السماوات والارض
                              اذا لم تجد هذا النور فهي مشكلتك وليس لان النور غير موجود
                              النور يتكلم على لسان بشر ويتكلم من الشجر والحجر
                              فكيف قبل البعض ان يتكلم الله من شجرة في حادثة موسي علية السلام ولا يتكلم من بشر
                              ولا يكلم بشر
                              شدة النور ظهورا نطفي مدارك العقل وتقهر الطبيعة وتغيب الجنس
                              فيكون النور هو المتكلم من حيث هو
                              ولكن رؤية النور من حيث أنت
                              والنور لا لغة له انه شعور وإحساس وتذوق
                              لغة قلبية وروحية
                              الشيخ المختار الشيعي يقول ان القلب مخلوق لذلك هو مازال في ظاهر القلب كعضو
                              قال لي مولاي

                              تعرفت إليك وما عرفتني ذلك هو البعد، رآني قلبك وما رآني ذلك هو البعد.
                              وقال لي لن تجدني ولا تجدني ذلك هو البعد، تصفني ولا تدركني ذلك هو البعد، تسمع خطابي لك من قلبك وهو مني ذلك هو البعد، تراك وأنا أقرب إليك من رؤيتك ذلك هو البعد.
                              فكيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي أظهر كل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر بكل شيء؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر في كل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر لكل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الظاهر قبل وجود كل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو أظهر من كل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الواحد الذي ليس معه شيء ؟
                              كيف يصور أن يحجبه شيء ، وهو أقرب إليك من كل شيء ؟
                              كيف يتصور أن يحجبه شيء ، ولولاه ما كان وجود كل شيء ؟

                              يا عجبا !
                              لماذا لا يفهم القوم انه لولا الله ما أبصرت العيون مناظرها، ولا رجعت الأسماع بمسامعها
                              الله اقرب الي اللسان من نطقه إذا نطق
                              ورؤيتة لا تتم الا به
                              وخلاصة الخلاصة
                              قال لي مولاي
                              ليس لي من رآني ورآه بأرائته إنما لي من رآني ورآه بأرائتي.
                              وقال لي إن لم ترني لم تكن بي.
                              وقال لي أن رأيت غيري لم ترني.

                              تحياتي

                              تعليق


                              • [quote=farajmatari]
                                المشاركة الأصلية بواسطة ابن الريف

                                العزيز ابن الريف
                                نعم يا صديقي الله يتجلي لمخلوقاته
                                شكرا يا اخي وانا معك وكلنا معك ولا احد يستطيع نفي ذلك
                                فقد خلق الله كل الكائنات لتظهر آثار قدرته ونورة عليها وفيها
                                و الكون كله بما فيه ومن فيه مظهر لمظاهر كلماتة وأسمائه وصفاته
                                هو ليس محجوب نحن المحجوبين
                                فهل الروح مخلوقة
                                وهل للقلب عيون
                                والله هو الوحيد يعلم ما ظهر وما بطن
                                لان من صفاتة الباطن وهو في حقيقة ذاته عن جميع مخلوقاته محتجب فهل نستطيع رؤيتة وهل نستطيع ان نشعر به وبنوره الكامن فينا نحن لاننا من روحة.
                                هوالاول والاخر والظاهر والباطن وهو بكل شيء عليم
                                سورة الحديد.

                                الله نور السماوات والارض
                                اذا لم تجد هذا النور فهي مشكلتك وليس لان النور غير موجود
                                النور يتكلم على لسان بشر ويتكلم من الشجر والحجر
                                فكيف قبل البعض ان يتكلم الله من شجرة في حادثة موسي علية السلام ولا يتكلم من بشر
                                ولا يكلم بشر
                                شدة النور ظهورا نطفي مدارك العقل وتقهر الطبيعة وتغيب الجنس
                                فيكون النور هو المتكلم من حيث هو
                                ولكن رؤية النور من حيث أنت
                                والنور لا لغة له انه شعور وإحساس وتذوق
                                لغة قلبية وروحية
                                الشيخ المختار الشيعي يقول ان القلب مخلوق لذلك هو مازال في ظاهر القلب كعضو
                                قال لي مولاي

                                تعرفت إليك وما عرفتني ذلك هو البعد، رآني قلبك وما رآني ذلك هو البعد.
                                وقال لي لن تجدني ولا تجدني ذلك هو البعد، تصفني ولا تدركني ذلك هو البعد، تسمع خطابي لك من قلبك وهو مني ذلك هو البعد، تراك وأنا أقرب إليك من رؤيتك ذلك هو البعد.
                                فكيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي أظهر كل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر بكل شيء؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر في كل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الذي ظهر لكل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الظاهر قبل وجود كل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو أظهر من كل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، وهو الواحد الذي ليس معه شيء ؟
                                كيف يصور أن يحجبه شيء ، وهو أقرب إليك من كل شيء ؟
                                كيف يتصور أن يحجبه شيء ، ولولاه ما كان وجود كل شيء ؟

                                يا عجبا !
                                لماذا لا يفهم القوم انه لولا الله ما أبصرت العيون مناظرها، ولا رجعت الأسماع بمسامعها
                                الله اقرب الي اللسان من نطقه إذا نطق
                                ورؤيتة لا تتم الا به
                                وخلاصة الخلاصة
                                قال لي مولاي
                                ليس لي من رآني ورآه بأرائته إنما لي من رآني ورآه بأرائتي.
                                وقال لي إن لم ترني لم تكن بي.
                                وقال لي أن رأيت غيري لم ترني.

                                تحياتي
                                اخي فرج احسنت بجوابك من حيث فهمك لسؤالي ولكن انا كان سؤالي هل تجلى الله لمخلوقاته ؟؟!! فقلت انت نعم وعللت السبب ولكن انا قلت لك مكملا وكان هو المتجلي لهم والمتكلم بلا واسطة ؟؟؟؟
                                أنت اجبت من القران الكريم وذكرت الشجرة والشجرة واسطة إذن انت لم تجب عن السؤال بدقة ربما لم تنتبه !
                                ربما شيخنا المختار الشيعي سيجاوبني وسيروي ظمآي كونه عالما وسوف نستفيد منه جميعا
                                أخي المختار
                                هل تجلى الله لخلقه بنورانيته وكان هو المتجلي لهم والمتكلم بلا واسطة ؟؟؟؟؟؟
                                واين الشاهد من كتاب الله أذا كان جوابك نعم ..... كأخينا فرج

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X