إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • التعديل الأخير تم بواسطة الموالي90000; الساعة 28-09-2010, 01:40 PM.

    تعليق


    • لا جديد عندك
      كل ما طرحته اما كلام تم اثباته وبعضه مخالفة لااقوال علمائك وبعضه اسئلة في غنى عن اجابتها 000 الخ

      وهذه بعض الامثلة من اطروحاتك وسااخذ بعضها لضيق وقتي
      تطالبني بمثنى ( الى ) ويمكن ان اثنيها علك على القياس ليس من الصعب ولكن على غير القياس لم ارى من اللغويين او النحويين ممن نص على تثنيتها
      ولكن الذي اريد ان اقوله هو لو انها لا يوجد لها مثنى لا على القياس ولا على غيره هل ستنفيها من اللغة مع نصهم عليها
      فافهم
      ثم لم تكن هي الاصل فالاصل في الى هي ولا كما جاء في تاج العروس ( قال ابن الأنباري : إلى كان في أصله ولا ، وألا في الأصل ولا . ) وسنكمل في بقية الامثلة

      2- تقوا ( بينما هاشم النجفي يقول : بأن وجوه المؤمنين تكون نضرة ، بسبب انتظارها نعمة ربها .. فالمؤمنون ليسوا في النعيم و إنما ينتظرون فقط ، فتكون وجوههم نضرة من الإنتظار ...!!! )
      لتخبطك صرتت تتقول على هاشم فهل قلت انا انهم بسبب انتظارهم وجوههم نضرة والاشد صرت تتقول على القران وتفسره من دون ان ترجع الى اسلافك وهذا ما سيتضح في المثال الاتي

      3- تقول ( دعني أسألك : هل تقصد بأن وجوه المؤمنين نضرة من الانتظار وهم في أرض المحشر تحت حرارة الشمس و
      الناس خائفون على أنفسهم و كلهم يقول في نفسه : نفسي نفسي ، و يرجوا من الله أن ينجيه بأية طريقة .. هل هذا المشهد هو

      مشهد يكون الوجه فيه نضرة بسبب الانتظار ..؟؟ باعتبار معنى الآية هكذا : وجوه يومئذ ناضرة . نعمة ربها ناظرة ..!!! ..
      قليلا من التدبر يا زميل فالحق جلي واضح ! )

      يا ويلك تفسر حسب قصور فهمك انظر ماذا يقول القران عن المؤمنين في المحشر
      نُورُهُمْ يَسْعَى? بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا ? إِنَّكَ عَلَى? كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ?8?
      يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى? نُورُهُمْ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ? ذَ?لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ?12?
      يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انْظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِنْ نُورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذَابُ ?13?
      فَمَنِ اتَّقَى? وَأَصْلَحَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ?35?

      فالمؤمنين لايصيبهم الخوف والحزن يو القيامة بخلاف ما تتصور انت والايات شاهدة والاحاديث كثيرة لوضوح الموضوع لا حاجة لنقلها
      وبفهمك القاصر تتصور ان ما يصيب الكافرين يصيب المومنين عند المحشر

      يا اخي حرام عليك افهم ولاتتكلم من راسك وتفسر بفهمك
      اما التعبير الذي اردته انا سابقا هو كالتالي (( وجوه يومئذ ( ناضرة ) اي مسفرة ضاحكة مستبشرة # ( الى ) اي نعمة ربها منتظرة ) وبجملة ملخصة
      (وجوه مسفرة ضاحكة مستبشرة منتظرة نعمة ربها )
      هذا هو احد الاحتمالات في الاية
      فلا تتقول وتنشئ كلام من كيفك


      4- تقول ( ولو أنك أكملت الآية لوجدتها كالآتي : " ولو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق قالوا بلى و ربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون " .. الأنعام : 30
      ولو أنك تتدبر القرآن جيدا ستكتشف أن فعل " وُقِفوا " فعل مبني للمجهول .. بمعنى أن الكافرين موقوفون و ليس واقفين .. و شتان ما بين واقف و موقوف .. )

      ومتى قلت انه مبني للمعلوم ثم انك لكي تلهي نفسك صرت تفرق بين المعلوم والمجهول سواء وقفوا بمزاجهم وان كان هذا محال او اوقفوا فمن له القدرة على ان يقف او يُوْقِف ؟نعم هو الله القادر على ان يوقف ولكن لا عليه
      وليس في التكملة ما ينقض كلامي
      ثم لما اقول على رحمة الله او على حكم الله او على قضاء الله فهل معناه اني شبهته بالمخلوق حين اقول متن النار وجسر النار ؟؟؟؟؟؟؟

      فلا ارى في اطروحتك هذه اي رائحة دليل
      فكر في ما تكتب ثم ارفعه

      5- لو تترك الحوار افضلك لانك صرت تكتب من غير وعي
      تقول ( هذا النظر لا رؤية معه لأن النظر لا يحصل إلا بالإراءة ..ولو أن هذا النظر حاصل دون إراءة لما صح القول بأن هذا النظر لا رؤية معه ..!!
      فهو ينظر و لكن لا يرى ، لأنه لم تتحقق الإراءة التي بها يرى .. هل فهمت ؟؟
      بينما لا يصح أن تقول بأنك تنظر إلى القمر و لكن لا تراه ،، لأن القمر في كبد السماء و لا تحتاج إلى إراءة بل ستراه بمجرد نظرك إليه ..فافهم يارعاك الله !! )

      ولا ادري عن من تتكلم فانا لا اعرف هذا التعبير الا شخابيط
      عبارة الرازي واضحة ( النظر مقدمة الرؤيا )

      ثم تقول ( لماذا معظم الناس عندما يريد أن يأمر أحدا ما بأن يرى شيئا يقول له : انظر إلى كذا .. لماذا درج على الناس استخدام لفظة " انظر )
      لان النظر هو تو جيه البصر الى المرئي وهو مقدمة للرؤيا وبتعبير الرازي ( لنظر : إما أن يكون عبارة عن الرؤية أو عن مقدمتها وهي تقليب الحدقة السليمة إلى جانب المرئي التماسا لرؤيته )
      ثم انك تريد فعل الامر ( الترجي ) راى فقد تقدم ( في اية طلب الرؤيا ) ( وفي امثلتك )
      فلاتضيع وقتي باشياء واضحة ومبينة

      وهذا الموضوع تكلمنا عنه كثيرا وجئنا بالادلة ولم تاتي بدليل واحد الا انك تفسر وتحلل بفهمك القاصر

      6- تقول ( من حقي أن أرى الذي خلقني و جعلني هكذا ، و لا يستقيم أن أعيش إلى الخلود دون تواصل مباشر بيني و بينه و ليس بيننا حجاب ، لأني كمخلوق أريد التواصل المباشر مع خالقي )
      اما قلت لك انك صرت تتكلم بغير وعي
      من الذي اعطاك الحق فان اراد الله ان لا يريك نفسه هل ستعترض كما منعها عن قوم موسى فان لم تعترض فانت ساكت عن حقك والساكت عن حقه شيطان اخرس وان اعترضت فهل على الله معترض ؟ فما انت الا كالذي قال لموسى ع ( أَرِنَا اللَّهَ جَهْرَةً )

      فلم تملا عينك اياته وعظمته وقدرته ووجوب وجوده
      ما هذا الذي تقول ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!

      تعليق


      • النتيجة هذا هو حالك :
        1- مخالفة نصوص اللغة
        2- مخالفة علمائك
        3- تناقض نفسك في بعض الاحيان
        4- لم تاتي بادلة تناقض ادلتي ولو من اقوال علمائك

        مثلا
        1- قلت لك ( الى ) نص عليه في اللغة قد تاتي اسم وذكرت لك المصدر فبدل ان تنقض النص بنص اخر جئت تطالبني بمثناها
        2- تقول لا يوجد اضمار عقلي في حين جئت له باقوال علمائه وقد اظهروا مضمرا في اية ( وقفوا على ربهم ) اي وقفوا على حكم ربهم وقضائه فاخذت تقول انهم يفسرونها ولم يضعوا من عندهم كلمات وشتان بين قولك وما صنعوا
        3- قلت لك قد تنظر الى الشئ ولا تراه كما في المثال ( نظرت الى الهلال ولم اره ) قلت لي هذه الجملة لا تصح عندي وجئت ل; بكلام العرب ( أي تكلفنا النظر إليه هل نراه أم لا . ) فصرت تشرق وتغرب وناقضت نفسك ان الرؤية مشروطة باظهار المرئي وهل النظر مشروط باظهاره ان قلت نعم لصح ان نقول قال لن تنظر الي و لا قائل به وان قلت لا فقد ناقضت نفسك

        وللحديث تكملة ولكن لانشغالي ساتركك اشكم يوم وارجع اليك

        تعليق


        • اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم ...

          إقرأ كلام أمير المؤمنين


          «الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون،و لا يحصي نعماءه العادون،و لا يؤدي حقه المجتهدون،الذي لا يدركه بعد الهمم،و لا يناله غوص الفطن،الذي ليس لصفته حد محدود،و لا نعت موجود،و لا وقت معدود،و لا أجل ممدود،فطر الخلائق بقدرته و نشر الرياح برحمته،و وتد بالصخور ميدان أرضه.



          أول الدين معرفته،و كمال معرفته التصديق به،و كمال التصديق به توحيده،و كمال توحيده الإخلاص له،و كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه،لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف،و شهادة كل موصوف أنه غير الصفة،فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه،و من قرنه فقد ثناه،و من ثناه فقد جزاه،و من جزأه فقد جهله،و من جهله فقد أشار إليه،و من أشار إليه فقد حده،و من حده فقد عده،و من قال (فيم؟) فقد ضمنه،و من قال (علام؟) فقد أخلى منه.

          من كلام لأمير المؤمنين علي عليه السلام وقد سأله ذِعلب اليماني : هل رأيت ربك ياأمير المؤمنين؟

          فقال علي عليه السلام: أفأعبد مالا أرى.

          فقال وكيف تراه؟
          فقال عليه السلام:

          لاتراه العيون بمشاهدة العِيان
          ولكن تدركه القلوب بحقائق الإيمان
          معروف بالدلالات
          منعوت بالعلامات
          لايقاس بالناس
          ولايُدرك بالحواس
          إن ربي قريب من الاشياء غير ملامس
          بعيد منها غير مباين
          متكلم لابِروية
          ظاهر لابتأويل المباشرة
          متجلٍ لاباستهلال رؤية
          بائن لابمسافة
          قريب لابمداناة
          مُريد لا بهمّة
          صانع لابجارحة
          درواكٍ لابخديعة
          لطيف لايوصف بالخَفاء
          كبير لايوصف بالجَفاء
          عظيم العظمة لايوصف بالعِظم
          جليل الجلالة لايوصف بالغلظ
          سميع لايوصف بآلة
          بصير لايوصف بالحاسة
          رحيم لايوصف بالرّقة
          قبل كل شيء فلا يُقال شيء قبله
          وبعد كل شيء فلا يقال له بعده
          هو في الأشياء كلها غير متمازج بها ولابائن عنها
          موجود لا بعد عدم
          فاعل لاباضطرار
          مقدّر لا بحركة
          لاتحويه الأماكن
          ولاتضَمنه الأوقات
          ولاتحده الصفاة
          وتأخذه السنات
          سبق الاوقات كونه والعدم وجوده والابتداء أزله
          كان ربا إذ لامربوب
          وإلها إذ لا مألوه
          وعالما إذ لامعلوم
          وسميعا اذ لامسموع
          تعنوا الوجوه لعظمته
          وتجب القلوب من مخافته
          وتتهالك النفوس على مراضيه

          اعتقد انما جاء عن امير المؤمنين كافي ووافي ولا يحتاج الى مفسرين
          جزا الله الاخوه الناقلين للأحاديث خيرا

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة المسيب
            اسمحو لي بالتداخل ............ في الرؤية عند الإباضية ...........

            الإمام نور الدين السالمي رحمه الله تعالى ......................

            ورؤية الباري من المحال *** دنيا و آخرى احكم بكل حال

            لأن من لازمها التميزا *** والكيف والتبعيض و التحيزا

            في جهة تقابل الذي نظر *** فهذه وما آتى به السور

            من قول لا تدركه الأبصار *** ولن تران فأنت فالأبصار

            لأنها مدح له ولا يصح *** زوال ما به الآله ممتدح

            لو جاز أن يزول مدحه لزم *** تبديل عزه بذل وشتم
            الأباضية في هذا الإعتقاد 100%

            تعليق


            • [quote=صادق الشيحاني]الأباضية في هذا الإعتقاد 100%

              مشكور ......... وهذا أيضا للرد على الذين يقولون بالرؤية ......... من العالم الامام السالمي رحمه الله .............

              والله قد حذرنا من ذلكم *** في قوله إن تسألوا رسولكم

              قالوا تعجلوه قبل الأخرى *** وهو مؤخر يكون أجرا

              قلنا التعجل الذي زعمتم *** لم يذكرنه الكتاب لهم

              فهي زياده على ما أخبرا *** إلهنا فهات فيها الخبرا

              أولا فأيقن أنه قد حجبا *** أبصاركم وأطرحن المذهبا

              إن قلت قال الله في الكتاب *** ناظرة لربها الوهاب

              قلنا غلطت إن معنى ذاكا *** ناظرة رحمته بهاكا

              كمثل ما كانت وجوه باسره *** تظن أن يفعل فيها فاقره

              فهذه من العذاب مشفقة *** وضدها بالانتظار مشرقة

              والعرب من لسانهم مفهوم *** ذاك وهو عندهم معلوم

              نقول نحن الناس ناظرون *** إلى فلان فيه طامعونا

              وليس من يأخذها بالطبع *** كمثل من يأخذها بالسمع

              صبياننا لذاك يعقلونا *** بديهة معناه يفهمونا

              وآخذوها بالسماع يجهل *** بعضهم وان على مايعقل

              على لساننا الكتاب نزلا *** كيف تنازعوننا ما احتملا

              أنتم تنازعون أهل الأمر *** وكان الأنقياد حق الشكر

              وذلك الكتاب لم يتركم *** في مشكل لكنكم شكلتم

              فقد نفى عن ذاته أبصاركم ***رويتم بعكسه أخباركم

              مع أنكم تدرون أن الكذبا*** فشا وكل للهوى قد طلبا

              تعليق


              • وهذا آخر رد ............ وأستميحكم عذرا .............. ......... الإمام نور الدين السالمي رحمه الله ..........

                صفاته لذاته هي ذاته *** لا غيرُها دلت بذا آياته

                إذ لم تكن فيه لئلا يلزم *** حلوله وليس منه نجزم

                ولا عليه فيكون أفقرا *** لغيره وذاك دأب الفقرا

                فهو عليم لا بعلم جُلبا *** وهو سميع لا بسمع ركُبا

                وهو بصير لا بعين نظرت *** وهو قدير لا بقدرة عرت

                وهكذا في سائر الصفات *** لأنها في الأصل عين الذات




                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني

                  على كل حال هذه الأحاديث تتحدث عن إعتقادكم بالهيئة والصورة لله وهي من لوازم الجسم
                  فلماذا تنكرون حقيقة إعتقادكم بالتجسيم والشرك بالله بعبادة شابكم الأمرد

                  ألم تذكروا عدم معرفة الكيفية وهي كيفية تليق بجلاله
                  فهاهو ربكم في جنتكم يأتي بصورة غير الصورة التي تعرفونه بها فلايعرفه مشايخكم
                  ثم يأتي بصورة أخرى فتعرفونه بأنه هو ربكم
                  وأيضا تختبرونه بالفحص عن علامة دالة عليه
                  فيكشف ساقه لكم فترون ساقه فتصدقون أنه هو ربكم لأنكم عرفتموه من ساقه
                  فأي تجسيم بعد هذا التجسيم لله تنزه عما يصف المشركون المجسمة أتباع بن تيمية الحراني عليه لعنة الله وأية خرافات تلك التي تنسبونها لرسول الله صلى الله عليه وآله
                  لا ندري كيفية ذلك, ولا يلزم منه التجسيم, والا فانت ترد على نفسك بنفسك واقرأ مشاركاتك مثل اللاحقة.
                  لان التجسيم شيء وثبوت الصفة شيء اخر
                  ماهذا التهرب أيها الحقاني
                  أنت قد ضربت لنا مثالا في أحد مشاركاتك عن السمع فماعلاقته بالرؤية التي هي جوهر الموضوع !!!!!!!!
                  كنا نعلق على قولك هذا...
                  نجوز على أنفسنا السماع بواسطة آلة جارحه ولانجوز على خالقانا صفة السمع بآلة جاحة
                  ولكن بعد افحامك اردت التشتيت ليس اكثر.
                  فسبحان الله ... هذا قولك يرد عليك في عدم الزام صفة التجسم والتشبيه في حالة تشابه مسميات الصفات


                  التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 28-09-2010, 06:29 PM.

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                    لا ندري كيفية ذلك, ولا يلزم منه التجسيم, والا فانت ترد على نفسك بنفسك واقرأ مشاركاتك مثل اللاحقة.
                    لان التجسيم شيء وثبوت الصفة شيء اخر


                    ولديدي نصوري أحاديثكم فيها تجسيم واضح وفاضح وصارخ فلما المعاندة والمكابرة
                    أنتم ستكلمون ربكم في الآخرة وسيأتيكم أول مرة بصورة فلا تعرفونه ثم يأتيكم مرة أخرى بغير الصورة الأولى ويقول لكم أنا ربكم فلا تصدقونه حتى يبين لكم علامة دالة عليه وهي أنه يكشف ساقه لكم فترون ساقه

                    وهل بعد هذا تجسيم أكبر منه
                    فلا داعي للإفلات من كماشة التجسيم التي وضعتم أنفسكم بها وقد أخبرتكم من قبل تخرجون عن الشركيات في تجسيم الله إن رفضتم ماجاء في البخاري وغيره من كتبكم بهذا الشأن وتؤمنون وتعتقدون بأن الله ليس له يد ولا وجه ولا عين ولا قدم ولا غيرها من أعضاء تجسمه بمعناها الخارجي ولابد من حملها على معنى آخر يفيد تنزيه الله


                    كنا نعلق على قولك هذا...
                    ولكن بعد افحامك اردت التشتيت ليس اكثر.
                    فسبحان الله ... هذا قولك يرد عليك في عدم الزام صفة التجسم والتشبيه في حالة تشابه مسميات الصفات

                    نعم لاشيء في قولي إن دققته جيدا بل هو عين التوحيد والتنزيه للباري جل وعلى شأنه
                    أخبرني كيف ستخرجون الساق التي سيكشفها لكم ربكم وستعرفونه من خلالها
                    قال إفحامك قال
                    روووووووووووووووح ياشييييييييييييخ أضحكتني كثيرا أضحك الله عدوك وخصمك

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة صادق الشيحاني
                      ولديدي نصوري أحاديثكم فيها تجسيم واضح وفاضح وصارخ فلما المعاندة والمكابرة
                      أنتم ستكلمون ربكم في الآخرة وسيأتيكم أول مرة بصورة فلا تعرفونه ثم يأتيكم مرة أخرى بغير الصورة الأولى ويقول لكم أنا ربكم فلا تصدقونه حتى يبين لكم علامة دالة عليه وهي أنه يكشف ساقه لكم فترون ساقه
                      هل يلزم ان يكون متصف بالساق ان تكون عضو وتجسيم؟
                      انت تريد ان تضع الزامات بناءا على فكره التشبية بين الله وخلقه وهذه مشكلتك, بل مشكلة المشبهة.

                      نعم لاشيء في قولي إن دققته جيدا بل هو عين التوحيد والتنزيه للباري جل وعلى شأنه
                      أخبرني كيف ستخرجون الساق التي سيكشفها لكم ربكم وستعرفونه من خلالها
                      بل هو عين التناقض
                      - فانت تثبت صفة وتقول لايلزم منه آلة جارحة مع ان هذه الصفة متعلقة بألة جارحة في الانسان.
                      - وهنا تريد الزام وجود آلة جارحة لصفة اخرى لا تملك الدليل على نفيها الا بان تشبه الخالق بالمخلوق (تناقض).

                      فالله يقول لك انه له كذا وكذا, وانت تقول ليس له
                      فهذا من التشبية الذي يوصل الى التعطيل.
                      لانك تسأل عن كيفية اشياء لانعلم ماهي, والسؤال عن الكيفية مخالف للتوحيد الذي لا تعرفونه الا بالتشبيه.

                      لا ندري لماذا تناقض نفسك؟؟؟

                      تعليق


                      • الله نور السماوات والارض
                        (وكفى)

                        تعليق


                        • [quote=هاشم النجفي
                          [B]
                          تطالبني بمثنى ( الى ) ويمكن ان اثنيها علك على القياس ليس من الصعب ولكن على غير القياس لم ارى من اللغويين او النحويين ممن نص على تثنيتها
                          [/b]عندما طالبتك بمثنى (إلى) كان لكي تعرف أن هذه الكلمة ليست رائجة الإستخدام في لغة العرب ، حتى تاهالمثنى في دهاليز الإهمال لعدم استخدامها .. إذ اعتادت العرب على استخدامالجمع "آلاء" في الغالب دون المفرد و المثنى؛ حتى ظن بعض اللغويين أن "آلاء" اسم جمع حالها حال "النساء " .. فلما تكون الكلمة بهذا الوضع من عدم الاتفاق اللغوي، فمن التيه جعلهاسبيل للخروج عن معنى آية و وسيلة لتحريف معناها لمعنى آخر !
                          وأخبرتك من البدء أنه عند وضع احتمال ما لآية فيكتاب الله ، يجب أن تبنى الفرضية على أسس صحيحة ، بيد أن أسسك غير صحيحةأبدا ، فأنت فقط تعتمد على كون أحد الاحتمالات الواردة في مفرد " آلاء " هو "إلى " فتذهب إلى أية آية قرآنية تحتوي على كلمة " إلى" فتقول أن " إلى" في الآية الكريمة من المحتمل أن تكون اسما بمعنى "نعمة" !! و هذا خطأ فاضح وواضح ..

                          سأضرب مثالا لكي تعي ذلك برغم أني أوضحت هذه النقطة مرارا :

                          كلمة "في " قد تكون حرف جر و قد تكون اسم بمعنى :الفم .. و " في" من الأسماء الخمسةباتفاقجميع علماء اللغة العربية .. حيث أن " في " تكون في حالة الجر هكذا و في حالة الرفع تكون " فو " و في حالة النصب تكون "فا " ..

                          لكن من الخطأ الجسيمأن يأتي أحدهم و يذهب إلى أية آية في القرآن و يحرف معناها باعتبار أن كلمة " في" في الآية ليست حرف جر بل من المحتمل أن تكون اسما بمعنى فم!!

                          و مثل هذه الفرضيات من الممكن القيام بها مع "حتى" فهو قد يأتي حرف جر أو اسم علم لامرأة أو فعل ماضي .. و " على " قد يأتيحرف جر أو اسم بمعنى فوق أو فعل ماضي و " أنَّ " قد يأتي اسم ناسخ و قد يأتي فعل ماضي من الأنين .. و الأمثلة كثيرة!
                          فهذه الكلمات ومثيلاتها، قد تكون أسماء أو أفعال أو حروف برغم أن الكلمة هي نفسها ، و تسمىالنظائر .. لكن لا يعني هذا أننا سنذهب إلى أية آية قرآنية لنضع افتراضاتهكذا جزافا دونما أسس صحيحة لتلك الفرضيات و الاحتمالات ..!!
                          و عليه ،، فليست القضية في كون " في " قد تأتي اسمابمعنى فم .. و لكن القضية هي في كون القرآن استخدم " في " كإسم أم أن جميعاستخداماتها حرف جر ..!! و ليست القضية في كون " إلى " قد تأتي اسما بمعنى نعمة .. ولكن القضية هي في كون القرآن استخدم " إلى " كإسم أم أن جميع استخداماتها حرف جر ..!!
                          فعندما لا يكون هناك شاهد على هذا الاحتمال فهو سعي
                          في تحريف الكلم عن مواضعه ليس إلا

                          قلت لك ( الى ) نص عليه في اللغة قد تاتي اسم وذكرت لك المصدر فبدل ان تنقض النص بنص اخر جئت تطالبني بمثناها
                          الاقتراحات التي اقترحها اللغويون لتكون مفرد لكلمة " آلاء " كثيرة و منها :
                          - أليُّ .. و هي عبارة عن ألف مفتوحة و لام ساكنة و ياء مشددة مضمومة .
                          -ألوُّ ... و هي عبارة عن ألف مفتوحة و لام ساكنة و واو مشددة مضمومة .
                          -إلي ... و هي عبارة عن ألف مكسورة و لام ساكنة و ياء مشددة مضمومة .
                          - ألا .... و هي عبارة عن ألف مفتوحة و لام مفتوحة و ألف ممدودة ساكنة .
                          - إلى ... و هي عبارة عن ألف مكسورة و لام مفتوحة و ألف مقصورة ساكنة .
                          و إن بحثت عن مفرد كلمة " آلاء " ستجد إجابات كثيرة ، لأنه ليس هناك اتفاق بين اللغويين عليه .. و في موقع المعاجم اللغوية ستجد أنهم أخذوا الخيار الأول و الثاني " إلي " و " ألو " ..
                          http://lexicons.sakhr.com/openme.aspx?fileurl=/html/1058688.html
                          و عليه ،، فليست العبرة في كون " إلى " من ضمن الكلمات المقترحة لدى اللغوين كمفرد لكلمة " آلاء " ، بل العبرة في كون القرآن استخدم هذه الكلمة كإسم !! وهذا يحتاج إلى إثبات ، ثم استخدام هذا الاثبات في افتراض أن " إلى " في الآية المتناقش فيها اسم وليس حرف .. و لكننا نجد أنه لا توجد آية في القرآن استخدمت كلمة " إلى " كإسم . فلماذا جئت إلى هذه الآية بالذات لتضع لنا هذه الفرضية !!! لا شك أنه سعي لتحريف معنى الآية بأية طريقة
                          ...
                          لتخبطك صرتت تتقول على هاشم فهل قلت انا انهم بسبب انتظارهم وجوههم نضرة
                          عن أي تخبط تتكلم ..!!
                          من الذي يتخبط أنا أم أنت..؟؟
                          فأنت تحاول جاهدا أن تحيد عن معنى الآية الصريح الواضح بطرق كلها توقعك في إشكالات كما و ضحنا و سنوضح في الآتي ..
                          بينما أنا أفسر القرآن بالقرآن فضلا عن كون الآيات واضحة .. فعن أي تخبط تتكلم يا زميل ..!!
                          و من ثمّ ،، فأنا لم أتقول عليك ، بل ما قلته هو المفهوم من كلامك : فأنت فسرت أن " إلى ربها ناظرة " بأنه : تنتظر نعمة ربها ..!!
                          و عليه ،، فالذي يقرأ الآية التي تسبقها وهي " وجوه يومئذ ناضرة " .. سيقول : لماذا وجوه المؤمنين ناضرة ؟ .. سيجد الجواب هو : لأنها تنتظر نعمة ربها ..
                          فأنا لم أتقول عليك بل هو الواضح من تفسيرك المطروح
                          ..

                          يا ويلك تفسر حسب قصور فهمك انظر ماذا يقول القران عن المؤمنين في المحشر
                          وبفهمك القاصر تتصور ان ما يصيب الكافرين يصيب المومنين عند المحشر
                          يبدو أنك تظن أن الحشر مشهد واحد ...!!!
                          في الحشر مشاهد كثيرة ، فهناك مشهد يكون قبل الحساب حيث الجميع في خوف و ترقب ، ثم يطلب الناس من الأنبياء أن يدعو الله بأن يبدأ بحساب البشر ، فيجدون كل نبي يقول : نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري ، حتى يقول المصطفى صلى الله عليه و آله و سلم : أنا لها ، أنا لها ، فيدعو الله أن يرحم حال الناس و يبدأ بحسابهم ... و هناك مشهد العرض و المساءلة أمام الله و هناك مشهد إعطاء الكتب و توزيعها فمن أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرأوا كتابية ، ومن أوتي كتابه بشماله فيقول ياليتني لم أوتى كتابيه ، وهناك مشهد المرور على الصراط فهناك من يقع في جهنم و هناك من يجوز الصراط ، و هناك مشاهد كثيرة قبل دخول أهل النار النار و أهل الجنة الجنة .. لذلك سألتك : متى تكون وجوه المؤمنين نضرة من الإنتظار ؟؟ هل قبل الحساب حيث الجميع خائف على نفسه ويقول نفسي نفسي ! أم حين المساءلة حيث يسأل المسلم عن عمره فيما أفناه و عن شبابه فيما أبلاه و عن ماله من أين كسبه و أين أنفقه ، أم يكون وجه المسلم نضرة من الانتظار أثناء جواز الصراط أم ماذا ..؟؟!!
                          فيبدو أنك لا تعرف مشاهد يوم القيامة و مافيها من أهوال و مواقف عديدة ..

                          اما التعبير الذي اردته انا سابقا هو كالتالي (( وجوه يومئذ ( ناضرة ) اي مسفرة ضاحكة مستبشرة # ( الى ) اي نعمة ربها منتظرة ) وبجملة ملخصة
                          (وجوه مسفرة ضاحكة مستبشرة منتظرة نعمة ربها )
                          هذا هو احد الاحتمالات في الاية

                          اعلم هداك الله أن تفسير القرآن له درجات و مراتب :
                          فأولها : تفسير القرآن بالقرآن .
                          و ثانيها : تفسير القرآن بالسنة .
                          و ثالثها : تفسير القرآن بإجماع الصحابة أو أقوالهم .
                          رابعها : تفسير القرآن بأقوال التابعين و علماء التفسير .
                          وخامسها : تفسير القرآن باللغة العربية .
                          تلك الطرق الصحيحة لتفسير القرآن و تكون بالتدريج ، إذ لا يصح القفز إلى الطريقة التالية إن كانت السابقة موجودة و هكذا ..عدا ذلك فهناك طرق أخرى للتفسير و هي طرق تؤدي بصاحبها إلى البعد عن كتاب الله و مقاصده : كتفسير القرآن بالرأي المجرد أو تفسير القرآن بالهوى أو تفسير القرآن بالتأويلات أو تفسيره بتحريف المعاني الأصلية بمعاني أخرى غير مدلول عليها أو تفسير القرآن بالمتشابهات و اتباع ما تشابه منه ابتغاء الفتنة و ابتغاء تأويله و غيرها من سبل الشيطان ..
                          ولو نظرنا إلى قول الله تعالى : " وجوه يومئذ ناضرة . إلى ربها ناظرة " .. سنجد أن تفسيرها موجود في القرآن ، في قوله تعالى : " على الأرائك ينظرون . تعرف في وجوههم نضرة النعيم "
                          فالقرآن فسر بعضه بعضه.. ففي سورة القيامة أخبرنا الله بأن وجوه المؤمنين تكون ناضرة لكونها تنظر إلى ربها ، و في سورة المطففين يبين لنا الله حال المؤمنين أثناء النظر بأنهم يكونون على الأرائك حين ينظرون و أن هذه النضرة التي تكون في وجوههم هي بسبب النعيم المتمثل في النظر إليه .. فالآيتين واضحتين جدا .. و أنت من بداية حواري معك تهرب من سورة المطففين ..!!
                          فالآية واضحة جدا و تفسيرها واضح جلي ، من القرآن نفسه ، فضلا عن وجود تفسير من السنة في الأحاديث التي ذكرتها و أحاديث أخرى كثيرة لم أذكرها تصف نضارة وجوه المؤمنين و كيف تلاحظ الحور العين أن أزواجهم قد تغيروا و ازدادوا حسنا و جمالا عندما ينعم الخالق عليهم برؤيته ، فتلحظ الحور العين تغيرهم من نضارة وجوههم . إضافة إلى وجود تفسير من الصحابة و التابعين و علماء التفسير على الآيات بنفس ما ذكرناه ، إضافة إلى أن اللغة العربية في عبارة " إلى ربها ناظرة " واضحة لأي عربي .. ، فأي عربي سيفهم أن " إلى " حرف جر و " ربها " هو الله سبحانه ، و " ناظرة " مشاهدة رائية .. و لن يفهم أن " إلى " اسم مفرد " ناظرة " منتظرة !!
                          و عليه فتفسيرك يصب في الطرق الأخرى من تفسير القرآن بالهوى أو التأويل و محاولة تحريف الآية عن معناها ..
                          و أمام تفسيرك أعلاه الإشكالات الآتية :

                          الإشكال الأول : هل لديك إثبات أن كلمة " إلى " وردت في القرآن كإسم ؟ و ماهي الآيات التي وردت فيها ؟
                          الإشكال الثاني : ما علاقة النضرة بالانتظار ؟ و في أي مشاهد الآخرة تحصل هذه النضرة ، هل قبل الحساب أم أثناء الحساب أم عند جواز الصراط أم عند ماذا ؟ فيوم القيامة مقداره خمسين ألف سنة ، فهل تكون وجوه المؤمنين نضرة كونها تنتظر خمسين ألف سنة !!!! وهل هذه النضرة تكون في القبر أيضا حيث أن المؤمن في القبر أيضا في حالة انتظار ؟؟!! فهل نقول بأن وجوه المؤمنين في القبر نضرة و تنتظر النعيم ..!! مع العلم أن جسد الإنسان في القبر يتحلل فلا يكون له وجه أو بطن أو صدر ..!!
                          الإشكال الثالث : كيف توفق بين تفسيرك أن وجوه المؤمنين نضرة و تنتظر النعيم ، و بين قول الله تعالى : " على الأرائك ينظرون . تعرف في وجوههم نضرة النعيم " .. فهنا يخبرنا الله أن المؤمنين في الجنة على الأرائك ، ينظرون و نعرف النعيم الذي هم فيه من النضرة التي تكون في وجوههم .. فكيف تجعل النضرة قبل النعيم و هنا يخبرنا الله أن النضرة من النعيم حيث ينظرون ..!!
                          الإشكال الرابع : هل يصح أن نقول بأن الوجه ينتظر ؟؟ هل الإنتظار من أفعال الوجه ؟ .. إذ قد استشكل البعض في بداية الموضوع من كون الوجه ينظر ، فأجبت عليهم بأن العين في الوجه و يصح القول بأني نظرت بوجهي إليك بدل نظرت بعيني إليك ، و الدليل قول الله تعالى : " قد نرى تقلبك وجهك في السماء " و لم يقل : قد نرى تقلب عينك في السماء .. و عليه فهناك آيات كثيرة استخدم الله فعل النظر من الوجه ..
                          أما بتفسيرك الجديد فتحول الفعل إلى انتظار .. فهل الوجه ينتظر ؟؟
                          هل يصح أن نقول : إن وجه هاشم ينتظر صديقه منذ زمن ؟؟
                          هل يصح القول : قل لوجه أحمد أن ينتظرني ساعة ..!!
                          هل يصح القول : لقد مل وجهي من الانتظار ، فلقد انتظر وجهي صديقي و لم يعد لوجهي يتحمل الانتظار ..؟؟
                          باختصار :: هل الوجه ينتظر ؟؟ هل هذا الفعل يصدر من الوجه ؟؟!!
                          و الإشكالات كثيرة جدا ،،، لكن رأفة بك أكتفي بأربعة ... و أنت حر مع نفسك و لكن صدقني أن الحق واضح جلي ، فإما أن تتبع الحق أو تظل في اتباع الهوى ..!

                          فمن له القدرة على ان يقف او يُوْقِف ؟نعم هو الله القادر على ان يوقف ولكن لا عليه
                          أخبرتك أن القرآن يفسر بعضه بعضا ، و أن قول الله تعالى : " ولو ترى إذ وقفوا على ربهم " ..يفسرها قول الله تعالى : " و عرضوا على ربك صفا " ..
                          فالوقوف على الله معناه العرض عليه ...
                          و في لغة العرب : نقول : وقفت على المشكلة .. بمعنى : درستها و فكرت فيها .. و نقول : وقفت على المحكمة .. أي عرضت عليها .. و هكذا دواليك
                          فليس في الآية ما يثير الاستغراب ...!!


                          ثم انك تريد فعل الامر ( الترجي ) راى فقد تقدم ( في اية طلب الرؤيا ) ( وفي امثلتك )

                          لم يتم التطرق إلى فعل الأمر للفعل " رأى " .. و أنا عندما سألتك هذا السؤال ، و ذلك لكي تعلم أن العرب اعتادت على استخدام كلمة " انظر " كفعل أمر للفعل " رأى " في إشارة واضحة أن أصل الكلمتين واحد في المعنى ، لدرجة أن فعل الأمر من " رأى " اندثر و لا يعرفه إلا القليل جدا من العرب حتى علماء اللغة العربية قد لا يعرفون فعل الأمر من " رأى " سوى انظر ..!!!
                          فمحاولة التفريق الجذري بين الكلمتين ، يناقضه حال اللغة العربية و المتحدثين بها .. فالقرآن عندما يأمر بالنظر يقول " انظروا إلى ثمره إذا أثمر " على اعتبار أنه إذا نظر فإنه سيرى لأن النظر هو الرؤية في الأصل ، و عندما يقول الله " أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت " .. لو قلنا أنه من الممكن أن ينظروا إلى الإبل و لكن لا يروها ، فلن يكون للآية معنى ، لأن النظر ليست الرؤية حسب طرحك ، و بالتالي كان المفروض أن يأمر الله الناس بأن يروا الأبل لا أن ينظروا إليها فيقول :أفلا يرون إلى الإبل كيف خلقت ..!!! بيد أن الفرق بين النظر و الرؤية تكون في حالات خاصة لا أنها في الأصل مختلفين ..

                          من الذي اعطاك الحق فان اراد الله ان لا يريك نفسه هل ستعترض
                          هنا كنا نتحدث عن العقل المجرد و الذي لا علاقة له بالنقل ، فإن كنت ستحتج على العقل بأنه يجب أن يوافق النقل على ما طرحه العقل ،، فنحن أمام النقل الواضح الجلي القائل بأن المؤمن سيرى ربه ، فمالك تحيد عنها و تعرض عنها ..!!

                          تعليق


                          • و عليه ،، فالنقطة الجوهرية الموجهة إليك هي إزالة الإشكالات التي تحيط بك بسبب افتراضاتك و احتمالاتك ...

                            المشاركة الأصلية بواسطة هاشم النجفي
                            اما التعبير الذي اردته انا سابقا هو كالتالي (( وجوه يومئذ ( ناضرة ) اي مسفرة ضاحكة مستبشرة # ( الى ) اي نعمة ربها منتظرة ) وبجملة ملخصة
                            [SIZE=20px
                            (وجوه مسفرة ضاحكة مستبشرة منتظرة نعمة ربها )[/size]
                            هذا هو احد الاحتمالات في الاية
                            و أمام تفسيرك أعلاه الإشكالات الآتية :
                            الإشكال الأول : هل لديك إثبات أن كلمة " إلى " وردت في القرآن كإسم ؟ و ماهي الآيات التي وردت فيها ؟
                            الإشكال الثاني : ما علاقة النضرة بالانتظار ؟ و في أي مشاهد الآخرة تحصل هذه النضرة ، هل قبل الحساب أم أثناء الحساب أم عند جواز الصراط أم عند ماذا ؟ فيوم القيامة مقداره خمسين ألف سنة ، فهل تكون وجوه المؤمنين نضرة كونها تنتظر خمسين ألف سنة !!!! وهل هذه النضرة تكون في القبر أيضا حيث أن المؤمن في القبر أيضا في حالة انتظار ؟؟!! فهل نقول بأن وجوه المؤمنين في القبر نضرة و تنتظر النعيم ..!! مع العلم أن جسد الإنسان في القبر يتحلل فلا يكون له وجه أو بطن أو صدر ..!!
                            الإشكال الثالث : كيف توفق بين تفسيرك أن وجوه المؤمنين نضرة و تنتظر النعيم ، و بين قول الله تعالى : " على الأرائك ينظرون . تعرف في وجوههم نضرة النعيم " .. فهنا يخبرنا الله أن المؤمنين في الجنة على الأرائك ، ينظرون و نعرف النعيم الذي هم فيه من النضرة التي تكون في وجوههم .. فكيف تجعل النضرة قبل النعيم و هنا يخبرنا الله أن النضرة من النعيم حيث ينظرون ..!!
                            الإشكال الرابع : هل يصح أن نقول بأن الوجه ينتظر ؟؟ هل الإنتظار من أفعال الوجه ؟ .. إذ قد استشكل البعض في بداية الموضوع من كون الوجه ينظر ، فأجبت عليهم بأن العين في الوجه و يصح القول بأني نظرت بوجهي إليك بدل نظرت بعيني إليك ، و الدليل قول الله تعالى : " قد نرى تقلبك وجهك في السماء " و لم يقل : قد نرى تقلب عينك في السماء .. و عليه فهناك آيات كثيرة استخدم الله فعل النظر من الوجه ..
                            أما بتفسيرك الجديد فتحول الفعل إلى انتظار .. فهل الوجه ينتظر ؟؟
                            هل يصح أن نقول : إن وجه هاشم ينتظر صديقه منذ زمن ؟؟
                            هل يصح القول : قل لوجه أحمد أن ينتظرني ساعة ..!!
                            هل يصح القول : لقد ملّ وجهي من الانتظار ، فلقد انتظر وجهي صديقي و لم يعد لوجهي يتحمل الانتظار ..؟؟
                            باختصار :: هل الوجه ينتظر ؟؟ هل هذا الفعل يصدر من الوجه ؟؟!!
                            و الإشكالات كثيرة جدا ،،، لكن رأفة بك أكتفي بأربعة ... و أنت حر مع نفسك و لكن صدقني أن الحق واضح جلي ، فإما أن تتبع الحق أو تظل في اتباع الهوى ..!

                            التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 30-09-2010, 11:15 PM.

                            تعليق


                            • ..............................................

                              تعليق


                              • ................................................

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X