يرفع للمجسمة
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسيــــــرفع ...!
فإن شئت إلينا بها معك لتشهد معنا إبطالها لكم .
فما هي الأدلّة القُرآنية لكم ؟؟
وبعد إبطالها يبطُل كُل ما عداها مِن سننكُم ( الأحاديث ) الكاذبة في كتبكم عن هذا الخرِف بأن أحد سيرى الله بالنظر !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلىأدلّتكم التي نقلتموها عن كتاب الله هيَ أدلة ليس لها علاقة برؤية الله ولا تعتبر دليل عليه أبدا .. إنما هو ظنّ واتباع للهوى والضلال والضالين ؟؟
فإن شئت إلينا بها معك لتشهد معنا إبطالها لكم .
فما هي الأدلّة القُرآنية لكم ؟؟
وبعد إبطالها يبطُل كُل ما عداها مِن سننكُم ( الأحاديث ) الكاذبة في كتبكم عن هذا الخرِف بأن أحد سيرى الله بالنظر !!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
قال تعالى :" و جوه يومئذ ناضرة . إلى ربها ناظرة "
فالآية التي إستقطعتها أنت لتُلبِس على الناس أنها لكم .. لا دليل ولا حُجّة لكم بها .
يقول سبحانه :
( أولئك لا يكلمهم الله ولا ينظُر إليهم يوم القيامة ) .
فهل لله عيون لينظُر بها لهم وهل له فاه ؟!
ألديكم ما يؤيد تِلك الرؤية ( العينية ) في آية أخرى .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلىنضارة الوجه هي نور لصاحِبه فهؤلاء سيماهم في وجوههم .. ولا دليل قاطِع للنظر على الرؤية العينية ولكن المعنى هو أن تلك الوجوه تنتظر أمر الله بدخولها إلى الجنّة .. فقوله : ( يؤمئذ ) دلالة على يوم القيامة .. فستكون هُناك يؤمئذ أيضا وجوه ( باسِرة ) .
فالآية التي إستقطعتها أنت لتُلبِس على الناس أنها لكم .. لا دليل ولا حُجّة لكم بها .
يقول سبحانه :
( أولئك لا يكلمهم الله ولا ينظُر إليهم يوم القيامة ) .
فهل لله عيون لينظُر بها لهم وهل له فاه ؟!
ألديكم ما يؤيد تِلك الرؤية ( العينية ) في آية أخرى .
أنت سألت عن الدليل القرآني على أن المؤمنين سيرون الله ، فأخبرناك بأن الله قال " إلى ربها ناظرة "" .. فإذ بك تقول : ربما ناظرة لا تعني ناظرة ، بل ربما تعني منتظرة دخول الجنة ، و ربما و ربما و ربما ...!!!!!!
و عليه نسأل : ما هي الصيغة التي إن وجدت ، ستعتبرها صيغة دالة على أن المؤمنين سيرون الله تعالى .. هل إذا وجدت آية تقول : عيون المؤمنين ناضرة . إلى ربها رائية .. هل هذه الصيغة إن وجدت في القرآن ، لن تقول ربما و ربما ،،، و تحرف الكلم عن مواضعه ؟؟
اذكر لنا الصيغة المطلوبة ، لنرى مدى بعد آيات القرآن عن هذه الصيغة المطلوبة أو قربها منها ..!!!
تفضل ...!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
ما هذا ...؟؟؟
أنت سألت عن الدليل القرآني على أن المؤمنين سيرون الله ، فأخبرناك بأن الله قال " إلى ربها ناظرة "" .. فإذ بك تقول : ربما ناظرة لا تعني ناظرة ، بل ربما تعني منتظرة دخول الجنة ، و ربما و ربما و ربما ...!!!!!!
و عليه نسأل : ما هي الصيغة التي إن وجدت ، ستعتبرها صيغة دالة على أن المؤمنين سيرون الله تعالى .. هل إذا وجدت آية تقول : عيون المؤمنين ناضرة . إلى ربها رائية .. هل هذه الصيغة إن وجدت في القرآن ، لن تقول ربما و ربما ،،، و تحرف الكلم عن مواضعه ؟؟
اذكر لنا الصيغة المطلوبة ، لنرى مدى بعد آيات القرآن عن هذه الصيغة المطلوبة أو قربها منها ..!!!
تفضل ...!!!
نحن لدينا أدلّة ( دامِغة ) مِن كتاب الله العظيم بأن رؤية العين لله (( لن )) تكون .
فهل لديكم أنتم أدلّة مِن كتاب الله بِما تدّعون ؟!
نُريد مِنكم أدلّة مِن كتاب الله تؤيّدها أدلّة مِن كتاب الله على فِهمكم أنتم ( الخاص ) مِن العام .
فأدلّة العام مِن كتاب الله ( تنفي ) رؤية الله العينية .
وما جئتنا أنت به مِن تفسير ( خاص ) لتِلك الآية التي ذكرتها أنت .. فيلزمكم عليه بدليل مِن آيات أخرى بأن هذا التفسير الخاص بكم هو صحيح بدليل آيات أو آية أخرى .
فأفهم جيدا وتدبّر ما نقوله لك ( قبل ) أن تُجيب على سؤالنا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نغيب ونغيب ثم نعود فنجد نفس المنطق الممجوج في تكرار من الغباء المركب
كيف تحاور قوما قد أقسموا على عدم استخدام العقل في شيء بتاتا .. فضلا عن معرفة ربهم حق معرفته ؟؟
أنا لا أستبعد أن يستطيع الوهابي رؤية ربه في الآخرة كونه يعبد شابا أمرد
سوف يرون ربهم في مكانه الصحيح على الأرجح حيث يتشاركون نفس المصير .
والسلام
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
قال تعالى :" و جوه يومئذ ناضرة . إلى ربها ناظرة "
الآية الأولى :
{ وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربّها ناظرة * ووجوه يومئذ باسرة * تظن أن يفعل بها فاقرة }
[ القيامة: 22 ـ 25 ]
الاستدلال :
استعمال "النظر" مع حرف "إلى" يعني "الرؤية".
واستعمل "النظر" في هذه الآية مع حرف "إلى"، فيكون معنى الآية بأنّ أصحاب
الوجوه المبتهجة تنظر إلى ربّها يوم القيامة، وهذا ما يثبت إمكانية رؤية الله تعالى.
يرد عليه :
1 ـ "النظر" لا يفيد "الرؤية" دائماً; لأنّ حقيقة "النظر" في اللغة هو تقليب حدقة العين نحو الشيء طلباً لرؤيته، وقد يقلّب الإنسان نظره طلباً للعثور على شيء، ولكنّه لا يراه، ولذلك يقال: "نظرت إلى الهلال فلم أره".
2 ـ البراهين العقلية والقرآنية،
على استحالة رؤية الله بالبصر ـ
والتي أشرنا إليها سابقاً ـ تلزمنا اتّباع تفسير يجنّبنا الوقوع في محاذير القول برؤية الله بالبصر.
وقد فسّر لنا أهل البيت(عليهم السلام) هذه الآية بتقدير مضاف محذوف
فيكون الأصل: وجوه يومئذ ناضرة إلى [ ثواب ] ربّها ناظرة.
والنظر إلى الثواب ـ في الواقع ـ كناية عن توقّع مجيئه وانتظار قدومه من الله تعالى
قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام) حول تفسير قوله تعالى: { وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربّها ناظرة } : "يعني مشرقة تنتظر ثواب ربّها
دعم سياق الآية لهذا المعنى :
توجد في هذه الآية أمور متقابلة:
التقابل الأوّل: { وجوه يومئذ ناضرة } ، ويقابلها: { وجوه يومئذ باسرة }
أي: وجوه يومئذ مستبشرة ومبتهجة، ويقابلها وجوه يومئذ كالحة وعابسة.
التقابل الثاني: { إلى ربّها ناظرة } ، ويقابلها: { تظن أن يفعل بها فاقرة }
وهنا يتمّ رفع الإبهام الموجود في الفقرة الأولى عن طريق التأمّل في الفقرة الثانية التي تقابلها.
لأنّ التقابل الموجود بين هاتين الآيتين يرشدنا إلى تفسير الفقرة الأولى بما يقابل الفقرة الثانية.
والمقصود من الفقرة الثانية: { تظن أن يفعل بها فاقرة }
أي: إنّ الطائفة العاصية ذات الوجوه الكالحة والعابسة نتوقّع أن ينزل عليها عذاب يكسر فقارها ويقصم ظهرها.
ومن هنا يتبيّن مقصود الفقرة الأولى: { إلى ربّها ناظرة }
أي: إنّ الطائفة المطيعة ذات الوجوه المستبشرة والمبتهجة تتوقّع عكس ما تتوقّعه الطائفة العاصية، فهي تتوقّع ثواب الله ورحمته وكرمه وفضله تعالى.
فنستنتج بأنّ "النظر" في هذه الآية كناية عن "التوقّع والانتظار".
النتيجة :
محور البحث في هذه الآية هو: "توقّع الرحمة" و "توقّع العذاب".
والعباد المطيعون لله يتوقّعون الرحمة.
والعباد العاصون لله يتوقّعون العذاب.
وليست الآية بصدد الحديث عن رؤية الله البصرية أو القلبية.
ومن هنا نستنتج بأنّ مصطلح "النظر" استخدم في هذه الآية كناية عن التوقّع والانتظار.
تنبيه :
قيل: بأنّ الانتظار يوجب الغم والتنغيص والتكدير، ولكن الآية جاءت لبيان النعم، فلهذا لا يصح تفسير النظر بمعنى الانتظار في هذه الآية
.
يرد عليه :
"الانتظار" الذي يورث الغم والتنغيص والتكدير هو انتظار النعم مع عدم الاطمئنان من الحصول عليها، وهذا ما يؤدّي إلى الإزعاج والتوتّر والقلق.
ولكن هذه الآية تشير إلى انتظار النعم بعد البشارة الإلهية بها واطمئنان الحصول عليها، وهذا لا يوجب الغم، بل يوجب الفرح والسرور ونضارة الوجه.
بعبارة أخرى:
"الانتظار يوجب الغم... في وعد من يجوز منه خلف الوعد.
أمّا إذا كان وعد من لا يخلف الوعد ـ مع علم الموعود بذلك ـ فإنّه لا يوجب الغم، بل هو سبب للفرح والسرور ونضارة الوجه
رؤية اللّه تعالى بالبصر بين الشيعة و اهل السنة (1 2 3 4 5)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلىلا .. لا !!!!
نحن لدينا أدلّة ( دامِغة ) مِن كتاب الله العظيم بأن رؤية العين لله (( لن )) تكون .
فهل لديكم أنتم أدلّة مِن كتاب الله بِما تدّعون ؟!
نُريد مِنكم أدلّة مِن كتاب الله تؤيّدها أدلّة مِن كتاب الله على فِهمكم أنتم ( الخاص ) مِن العام .
فأدلّة العام مِن كتاب الله ( تنفي ) رؤية الله العينية .
وما جئتنا أنت به مِن تفسير ( خاص ) لتِلك الآية التي ذكرتها أنت .. فيلزمكم عليه بدليل مِن آيات أخرى بأن هذا التفسير الخاص بكم هو صحيح بدليل آيات أو آية أخرى .
فأفهم جيدا وتدبّر ما نقوله لك ( قبل ) أن تُجيب على سؤالنا .أتحداك أن تأتي بآية واحدة من القرآن الكريم ، صريحة الدلالة على أن المؤمنين لن يروا ربهم في الجنة ...
إليك المصحف ، فيه 114 سورة ، ابحث فيها ألف سنة و أحضر لي هكذا آية ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسأتحداك أن تأتي بآية واحدة من القرآن الكريم ،
أتتحدّانا أنت في كتاب الله يا نفيس .. سترى !!!
المشاركة الأصلية بواسطة النفيسصريحة الدلالة على أن المؤمنين لن يروا ربهم في الجنة ...
إليك المصحف ، فيه 114 سورة ، ابحث فيها ألف سنة و أحضر لي هكذا آية ...
طالبناكم بدليل فلم تأتوا إلا ما نُقِد لكم ما تقولون في هذا التفسير الخاص .. ولكن تم دحضه وتفنيده مِن آلنا الأبرار الأطهار وخُلاصته ما قُلنا لك .. فليتك تجمع بين ما قلناه لك في مشاركتي قبل السابِقة وما جاء به الفاضل المسلم الشيعي وهو وضع لكم لو أن هناك عقول تَعقِل .. كيف هو بيان وتفسير الآية الصحيح .. ونحن أكدّنا إستدلالنا ( عليكم ) بوجود لفظ ( يومئذ ) .. وهو تحديدا بيوم القيامة لأن هُناك وجوه با سِرة ( تظُن ) .. وقوله تظُن أي أنها لا زالت لم تدخُل إلى النار بعد ولكِنها علِمت مِن حِسابها أن لها سوء الدار ( جهنّم ) .. وعليه :
فمعنى ذلك بأن أيضا المُقابَل لهم وهُم أصحاب الوجوه الناضِرة مِن نور حِسابِها وبيان نتيجته في وجوههم الناضِرة .. فإنما هُم ينتظِرون أن يُتِمّ الله عليهم نِعمته ويُدخِلهم الجنّة التي وعِدوا بها .. وهذا معناه أنهم لا زالوا لم يتلقّون الإذن بالدخول إلى الجنّة وهُم في إنتظار الأمر بالدخول كل حسب درجة جنّته .. فهُناك جِنان مُختلِفة .
فعلى ذلك كيف سيرون الله وهم لا زالوا في إنتظار الإذن بالدخول بعد التيقن مِن الجنّة .. ولِكن نورهم ناقِص فيُريدون مِن الله أن يُتِمّه لهم بالدخول الفعلي .. ألم تقرأوا قوله سبحانه .. إذ قال :
( يوم لا يخزي الله النبي والذين امنوا معه نورهم يسعى بين ايديهم وبايمانهم يقولون ربنا اتمم لنا نورنا واغفر لنا انك على كل شيء قدير ) .
هذا هو اليوم ومِن كتاب الله جئناك به ( فتحدّانا ) ما شئت يا نفيس .. وهات أقصى قدرك في ( عِلم ) كتاب الله بل وكُل أكابركم وما تُشركون مع الله ما لم يُنزِّل به سُلطانا ؟!
هذا هو اليوم الذي قال سُبحانه عنه : وجوه ( يومئِذ ) ناضِرة .. لن يخزِي الله جل شأنه النبي والذين آمنوا معه ( أعرفتم مَن هُم ـ والذين معه ) في آية : محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكُفّار رُحماء بينهم .
ولأن نورهم يسعى بين أيديهم وبأيمانهم يقولون ربنا ( أتمم ) .. يُريدون الأمر ( فقط ) بالدخول ليتمّ نورهم رغما عن أنهم على يقين مِن الدخول بنورهم الذي يسعى في وجوههم .
يا نفيس ،
هذا كتاب الله ( تُكمِل ) آياته وتُفسِّر بعضها البعض .. ويا له كتاب عظيم مُبين .. ولكِنكم لا ( تعلمون ) ؟!
أمّا وأخيرا يا نفيس في هذه النقطة .. نقول لك :
لا وربك العظيم .. نحن لدينا مِن كتاب الله العظيم آية صريحة قال الله فيها (( لن )) تراني .. وأطلقها دونما إستثناء بأن ذلك سيكون في زمن عن زمن .. هي مُطلقَة بـ ( لن ) تراني .. والسؤال :
هذا إدعاء خاص مِنكُم أنتُم .. وعليكم أن تأتوا بـ دليل على ( الخاص ) .. فما دليلكم مِن كتاب الله على هذا ( الخاص ) .
أجِب ..... ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=نصرالشاذلى][/right]
ومَن أنت حتى تُحدِّد لله في أي مكان وزمان فتقول .. في الجنّة ؟؟
فمعنى ذلك بأن أيضا المُقابَل لهم وهُم أصحاب الوجوه الناضِرة مِن نور حِسابِها وبيان نتيجته في وجوههم الناضِرة .. فإنما هُم ينتظِرون أن يُتِمّ الله عليهم نِعمته ويُدخِلهم الجنّة التي وعِدوا بها .. وهذا معناه أنهم لا زالوا لم يتلقّون الإذن بالدخول إلى الجنّة وهُم في إنتظار الأمر بالدخول كل حسب درجة جنّته .. فهُناك جِنان مُختلِفة .
النص القرآني يقول : إلى ربها ناظرة ... إن أردت الالتفاف على النص و القول بأن الآية تعني أن المؤمنين ينتظرون دخول الجنة أو ينتظرون مجامعة الحور العين أو ينتظرون أكل الفواكه أو يفعلون ما يفعلون .. فلا شأن لي بكلامك أنت ، أنا الذي أراه أمامي ثلاث كلمات واضحة :" إلى " حرف جر .. " ربها " ا لله و لا رب سواه .. " ناظرة " معناه : رائية .. فتصبح معنى الآية من خلال ألفاظها الواضحة البينة :" ناظرة إلى ربها " .. و ليست " منتظرة دخول الجنة ، أو منتظرة مجامعة الحور العين ، أو غيرها من تأويلاتكم و تأليفاتكم ...
أمّا وأخيرا يا نفيس في هذه النقطة .. نقول لك :
لا وربك العظيم .. نحن لدينا مِن كتاب الله العظيم آية صريحة قال الله فيها (( لن )) تراني .. وأطلقها دونما إستثناء بأن ذلك سيكون في زمن عن زمن .. هي مُطلقَة بـ ( لن ) تراني .. والسؤال :
ألا تعلم أن الله قال في كتابه :" فسوف تراني " ..؟؟؟!!!!
و عليه ، فأدلة إمكانية رؤية الله قوله تعالى :" فسوف تراني " .. و بالفعل : سوف نراه ، كما قال الله : " فسوف تراني " ...
تحديتك و أعطيتك ألف سنة بأن تأتيني بآية تنفي الرؤية ، فإذ بك تأتيني بآية تقول : "لن تراني " .. " و لكن " ... " فسوف تراني " ...!!!!!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=النفيس]المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى[/right]
هات أية آية تنفي إمكانية رؤية الله سواء في الجنة أو غير الجنة .. تفضل و معك ألف سنة لتأتينا بهكذا آية ...!!!
لا علاقة لي بتفسيرك أو تفسير غيرك .. نحن الآن نتحدث عن وجود النص الواضح ، أما الالتفاف حول النص فلا شأن لي به ..
النص القرآني يقول : إلى ربها ناظرة ... إن أردت الالتفاف على النص و القول بأن الآية تعني أن المؤمنين ينتظرون دخول الجنة أو ينتظرون مجامعة الحور العين أو ينتظرون أكل الفواكه أو يفعلون ما يفعلون .. فلا شأن لي بكلامك أنت ، أنا الذي أراه أمامي ثلاث كلمات واضحة :" إلى " حرف جر .. " ربها " ا لله و لا رب سواه .. " ناظرة " معناه : رائية .. فتصبح معنى الآية من خلال ألفاظها الواضحة البينة :" ناظرة إلى ربها " .. و ليست " منتظرة دخول الجنة ، أو منتظرة مجامعة الحور العين ، أو غيرها من تأويلاتكم و تأليفاتكم ...
أهذه الآية التي تستدل بها على عدم إمكانية رؤية الله ؟؟؟!!! قوله تعالى : لن تراني ...
ألا تعلم أن الله قال في كتابه :" فسوف تراني " ..؟؟؟!!!!
و عليه ، فأدلة إمكانية رؤية الله قوله تعالى :" فسوف تراني " .. و بالفعل : سوف نراه ، كما قال الله : " فسوف تراني " ...
تحديتك و أعطيتك ألف سنة بأن تأتيني بآية تنفي الرؤية ، فإذ بك تأتيني بآية تقول : "لن تراني " .. " و لكن " ... " فسوف تراني " ...!!!!!!!!المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
فسوف تراني !!!!
ما هذا يا نفيس ؟؟
متى قال الله له : فسوف تراني ؟!
تعال معي إلى هذه الآية وأفهم قول الله .. يقول سُبحانه :
( ان الذين كذبوا باياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط وكذلك نجزي المجرمين ) .
فهل إذا لجّ الجمل في سم الخياط سيدخل هؤلاء الجنّة ؟؟
فما قولك إذا جاء أحد وعمل سم خياط بقدر جمل صغير ( مثلا ) .. هل بهكذا فعل يستطيعون أن يُكذِّبوا قول الله في هؤلاء الذين كذبوا بآيات ربهم وأستكبروا عنها !!
هذا تشبيه للإستحالة يا نفيس .
كذلك قول ربك فإن إستقر مكانه فسوف تراني .. هل هذا فِهمكم لقول الله ؟!
يا نفيس ،
لقد قال ربك بشكل مُطلق : ( لن ) تراني .
فهل لديكم مِن كتاب الله ما يُخصّص هذا العام ؟؟
أجب ............
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[quote=نصرالشاذلى]
فهل إذا لجّ الجمل في سم الخياط سيدخل هؤلاء الجنّة ؟؟
هذا تشبيه للإستحالة يا نفيس .
الله سبحانه و تعالى لاينسب إلى نفسه صفة مستحيلة ، ثم يعلق ذلك بأمر من الممكن حصوله ..!
فهل يمكن أن يقول الله : إذا استقر الجبل فسوف أموت .. إذا استقر الجبل فسوف أنجب أولاد ... إذا استقر الجبل فسوف أنام ؟؟؟
هل من الممكن أن يقول الله بأنه سوف يموت أو ينام أو ينجب أولاد ، إذا استقر الجبل ؟؟ فما بنا نراه يقول بأنه إذا استقر الجبل فإن موسى سوف يراه ؟؟!!!
لقد قال ربك بشكل مُطلق : ( لن ) تراني .
قال " لن تراني " و لم يقل : " لا أُرى " ,,, , و شتان مابين الجملتين ، فالأولى المخاطب فيها موسى فحسب .. بينما الثانية شاملة للجميع ... و الأولى خطابية متعلقة بمناسبة ورودها ، بينما الثانية عامة صالحة لكل زمان و مكان ..
فهات لي آية من القرآن يقول الله فيها :" لا أُرى " .. و إلا ، فمن السهل جدا ، أن يقول أحدهم أن الله قال : " لن تراني " و لكن لم يقل أن غير موسى لن يراه .. !!! فضلا عن كونه أعقب قوله هذا بقوله " و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني " .. و أنا نظرت إلى جبل الهمالايا فرأيته مستقرا ، و بهذا تحقق شرط الآية ، فهل بهذا سأراه ..!!! أظنك ستقول بأن الكلام مخصوص في مناسبة معينة ، و بجبل معين ، و ليس أن أي جبل إذا ا ستقر مكانه فسوف نرى الله .. و عليه ، فأنت تقيد الآية بدل تعميمها ، و هذا ليس لصالحك ..
و نعود ونكرر تحدينا .. هات لنا من كتاب الله آية ينفي الله إمكانية رؤيته ...
فأنا قد أوردت آية ، يبين الله إمكانية رؤيته في قوله : " إلى ربها ناظرة " ... فأين دليكم يا من تكفرون برؤية المؤمن لربه ..؟؟!!
فهل لديكم مِن كتاب الله ما يُخصّص هذا العام ؟؟
قلت لك بأني نظرت إلى جبل الهمالا فرأيته مستقرا .. فهل سوف أرى الله ، لأنه قال : " و لكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني " ...؟؟!! أم أنك ستقول أن الآية مخصوصة و ليست عامة ؟؟
أجب ..!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اخواني أعتقد أن الموضوع أخذ أكثر من حقه , والادلة والبراهين تتكرر , فكل منا قال ماعنده , والحكم للقارئ , فالذين يعتقدون برؤية الله تعالى قد أقيمت عليهم الحجة وهم أحرار في ما يعتقدون , لأن الجدال أصبح عقيم ولايؤدي الى نتيجة .
هذا هو رأيي باختصار ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق