إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رؤية الخالق سبحانه في الجنة ..!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة نصرالشاذلى
    لأن النظر لو كان بمعنى الرؤيا فلا حاجة لموسى أن يسبق طلب النظر بقوله لفظة : (( أرني )) .

    [/right]
    أرني إن كنت من العقلاء ، و أرني إن كنت الشجعان ، و أرني إن كنت ستجيب على سؤالي ..
    و السؤال هو : لو أن موسى قال لله " رب أرني " .. هل كان طلبه سيعني الرؤية ؟؟
    أرني و أجب .. و تفضل !!!

    تعليق


    • بعد وضع الروايات انتهى الموضوع ،، ويُفترض ان لا أرد عليك .....

      ولكن لي تعقيب على بعض الردود

      فأجبت في البداية بأنك ترى الله .. فأشكلت عليك ، فأسرعت هاربا بالقول أنك لم تقل بأنك تنظر إلى الله .. فكررت عليك و ذكرتك بأن سؤالي محدد و هو عن النظر و ليس عن شيء آخر .. "
      أقول لك ، إنما أجبتك بجواب أمير المؤمنين ، وكنت دقيقاً في اللفظ ..
      وتعمدت ذلك ....

      عن أبي الحسن الموصلي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: جاء حبر إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: يا أمير المؤمنين هل رأيت ربك حين عبدته؟ فقال: ويلك ما كنت أعبد ربا لم أره، قال: وكيف رأيته؟ قال: ويلك لا تدركه العيون في مشاهدة الأبصار ولكن رأته القلوب بحقائق الإيمان
      توحيد الصدوق : 109

      و عليه ،، فنفي فعل ما ليس كإثباته.. لأن فعل النظر عندما يكون بالنفي ، له دلالات عديدة منها عدم الاكتراث و عدم الاهتمام و الصد .. و عليه ، فالله لا يكترث بالكفار يوم القيامة و لا يهتم بهم و يصد عنهم . و ذلك قوله تعالى :" و لا ينظر إليهم يوم القيامة " ..
      أما لو قلت : نظرت إلى امرأة اليوم ... فلا يعني أني اكترثت بامرأة اليوم .. بل يعني :رأيت امرأة اليوم .. فلاحظ أن الفعل عند الإثبات يختلف معناه عنه عند النفي .
      تختلف دلالات الفعل من النفي إلى الإثبات ؟

      لعبت الجمباز في صغري ،
      لم العب الجمباز في حياتي ،
      لا العب الجمباز ؟؟

      عليه ،، فأنت تبنّيت عقيدة مسبقة ، و هو اعتقاد استحالة النظر إلى الله بالعين
      بالتأكيد ، وهل يجوز القول بأن ابليس من الملائكة بدليل قوله تعالى : فسجد الملائكة كلهم أجمعون * إلا إبليس أبى أن يكون مع الساجدين ؟؟؟؟

      يجب أن تنظر إلى بقية الآيات ، فالقرآن محكم ومتشابه ، وخاص وعام ، ومطلق ومقيد ، وناسخ ومنسوخ ....


      طبيعة الرؤية كما أخبر الله و أخبر رسوله : هي رؤية حقيقية ، حيث ينظر المؤمن بوجهه إلى ربه ، فيراه بعينيه عيانا ...
      وذاك عين التجسيم ، فحد الله بالبصر ، يصحبه حد بالمكان ، يصحبه الجسمية . . . والعياذ بالله ..

      الغريب أنك آمنت بأنك في القبر ستتتكلم و تكلّم منكر ونكير ، و لم تسأل عن كيفية و طبيعة هذا التكلم ، حيث أن لسانك ذابل و عقلك متحلل و جسدك معطل .. !!!
      العجيب كيف أنك تقيس الله دائماً بالبشر .... ومع الله يجب الحذر يا رجل ...
      فالقول بجواز الرؤية على الله بالعين ، له توابع ... بيناها لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد .
      فسوف تراني
      إذا استقر الجبل ، وهل استقر الجبل يا رجل ؟

      فأنت أمام خيارين ، لا ثالث لهما ...
      الخيار الأول
      : أن النظر إلى الله ليس له إلا معنى واحد هو رؤيته .
      الخيار الثاني : أن النظر إلى الله له أكثر من معنى محتمل .
      طبعاً الثاني

      وبأخذك الخيار الثاني يكون الله " ظالم " ، لأنه صعق موسى دون أن يقيم عليه الحجة
      لا نقول بالقياس .

      وراجع الآية ، وانظر إلى السياق ، وماذا طلب بنو اسرائيل من نبي الله موسى ، ستعرف أن هذا المعنى ، في هذا السياق لا يمكن أن يحمل أكثر من معنى ...... إلا إذا حاول أحدهم أن يتفلسف .........
      التعديل الأخير تم بواسطة سيد نزار البحراني; الساعة 26-07-2011, 04:50 PM.

      تعليق


      • [quote=سيد نزار البحراني]
        بعد وضع الروايات انتهى الموضوع ،، ويُفترض ان لا أرد عليك .....

        نعم الهرووب .. و لماذا أتعبت نفسك بنسخ الروايات و لصقها ، كان يكفيك أن تقول للقارئ الكريم المتابع ، اذهبوا و اقرأوا روايات الكليني و روايات المجلسي ، و اعتقدوا بما فيه حتى لو خالفت كلام الله الواضح الصريح ..
        بدل أن تنسخ روايات لن يقرأها القارئ الكريم العاقل ، بعد أن علم قول الله ، فهو ليس بحاجة لأن يعرف ما يقوله الكليني و ينسبه إلى أحفاد الرسول ..
        أقول لك ، إنما أجبتك بجواب أمير المؤمنين ، وكنت دقيقاً في اللفظ ..
        وتعمدت ذلك ....
        من صفات الإنسان العاقل الذي لا يحفظ اسطوانة مشروخة و يعيش على أساسها ، أنه إذا سئل سؤلا فإنه يجيب حسب السؤال . و ليس أنه يفترض أن السؤال كذا ليوافق ما حفظه في الإسطوانة .
        أنا لم أسألك : هل ترى الله ؟ لكي تجيب حسب ما حفظته في الاسطوانة .
        بل سألتك : هل تنظر إلى الله ؟ و لكننك عجزت عن الجواب ، فافترضت أن سؤالي : هل ترى الله ؟ ثم أجبت حسب ما حفظته في الاسطوانة ..
        و عليه ،، لا عجب أن تأتي في نهاية المطاف ، و تضع لنا الاسطوانة و تخرج من الحوار ،إذ بعد وضعك الإسطوانة فلا تملك ما تستطيع أن تقوله ..!!!!!!
        ]وذاك عين التجسيم ، فحد الله بالبصر ، يصحبه حد بالمكان ، يصحبه الجسمية . . . والعياذ بالله ..
        قلنا أن هذه المصطلحات لا تلزم الله في شيء .. فالله قادر أن يجعله عبده المحب له يراه ، دون أن تكون كيفية تحقيقه ذلك مدعاة إلى خزعبلاتكم ..
        فالقول بجواز الرؤية على الله بالعين ، له توابع ... بيناها لمن كان له قلب أو القى السمع وهو شهيد .
        ليس له توابع ،، كما أن القول بأن المؤمن يكلم الله في الجنة و يكلمه الله ، ليس له توابع ..
        أم أنك لا تؤمن أيضا بأن المؤمن سيكلم الله في الجنة مباشرة ليس بينه و بينه ترجمان ؟؟!!!
        إذا استقر الجبل ، وهل استقر الجبل يا رجل ؟
        ليست قضيتنا : ماهي الشروط الواجب توافرها حتى نرى الله ؟
        لو كانت القضية هكذا .. يمكنك حينها أن تقول : أن يستقر الجبل .
        لكن قضيتنا هي : هل سيرى المؤمن ربه في الجنة ؟
        فإما أن تقول : نعم ..
        و إما أن تقول : لا ..
        فإن قلت " نعم " حينها ضع شروطك من القول : إذا استقر الجبل في الجنة مثلا أو ماشابه ..
        طبعاً الثاني
        و عليه ،، فالله - و العياذ بالله - قد ظلم عبده موسى ..
        فموسى طلب النظر إلى الله .. و طلبه هذا حسب زعمك يحتمل أمرين : الأول : رؤية الله ، الثاني : انتظار رحمته .. فلم يقم الله على عبده موسى الحجة بالقول : ماذا تقصد؟ فيعترف موسى و يقر قائلا : أقصد رؤيتك .. أو يقول : أقصد رحمتك .. بل نجد الله يتعامل على أنه يقصد الرؤية لا محالة برغم إمكانية قصد انتظار الرحمة - حسب قولك بأن النظر إليه يحتمل أكثر من معنى - !!!!!!!
        في حين ، لما جاء عبده إبراهيم يطلب منه أن يريه كيف يحيي الموتى " رب أرني كيف تحيي الموتى " . نجد الله يقيم على إبراهيم الحجة فيسأله :" أولم تؤمن " ؟؟ فيوضح إبراهيم قصده قائلا : " بلى و لكن ليطمئن قلبي " ..
        فما هذا الظلم ؟؟ كلا الرجلين طلبهما له أكثر من معنى ، فإذ بأحدهما يقام عليه الحجة و الآخر يصعق دون إقامة الحجة عليه ...!!!!!
        أجارنا الله من عقيدة تؤدي إلى نسب الظلم إلى الله ..

        وراجع الآية ، وانظر إلى السياق ، وماذا طلب بنو اسرائيل من نبي الله موسى ، ستعرف أن هذا المعنى ، في هذا السياق لا يمكن أن يحمل أكثر من معنى ...... إلا إذا حاول أحدهم أن يتفلسف .........
        ألم تقل أن " النظر إلى الله " يحتمل أكثر من معنى ..؟؟!!!
        قلت لك بأني سأعطيك الضربة القاضية و كنت أعني ما أقول ،،

        تعليق


        • و عليه ، فحديث الإثبات يوافق كلام الله تعالى ..و عليه فحديث النفي يخالف كلام الله تعالى ..
          أولاً : ذكرت لك الروايات الصحيحة في نفي الرؤية . فراجع .
          ثانياً : لماذا تقول بأني أنفي الرؤية من دون دليل قرآني ولا سنة ؟ ألم تخطئ في حقي ؟ اعتذر عن خطأك
          ثالثاً : إذا أردت أن تلزمنا - كما افترضت سابقاً - فالزمنا بما ألزمنا به أنفسنا ، لا بما ألتزمَت به جماعتك .
          رابعاً : روايات النفي ، توافق القرآن ، وروايات الإثبات تخالفه ، بدليل قوله تعالى ( لا تدركه الأبصار ) . أي الأوهام ، فضلاً عن أن تراه .
          خامساً : هذه الآيات وما يشابهها ، يجب تأويلها ، لكي لا تخالف قوله ( ولا تدركه الأبصار ) .
          سادساً : بعد أن سقنا الأدلة ، النقاش في أمر ثابت ثبوت قطعي ، عبث ولغو .
          سابعاً : انظر إلى توقيعي . . . . . . . .

          تعليق


          • فالله قادر أن يجعله عبده المحب له يراه ، دون أن تكون كيفية تحقيقه ذلك مدعاة إلى خزعبلاتكم
            نعتبر هذه المقولة هفوة ...
            وأخبرك أن من يقول هذا الكلام هم أئمة أهل البيت عليهم السلام .
            وإذا كررت التعبير ، تكون قاصد للإساءة لهم .

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
              ان كنت سترى الله في الجنة , أي ان الرؤية ستكون في مكان ما وزمان ما , فانت جعلت مخلوقات الله تحده ولاحظ الآتي :
              اما ان الله محدود بجهة على فرض رؤيتك اياه في اتجاه بذاته.
              أو ان الله محدود بمكان لانك ستراه في الجنة .
              أو ان الله محدود في كل مكان لانه تناهى اليه بصرك واحاط به وبصرك حتما في مكان .
              أو ان الله محدود اذ انك لم تراه بكليته لاستحالة تناهي البصر اليه فرأيت جزءً منه.
              أو ان الله محدود بزمن في كل الحالات لان الرؤية لم تحدث الا بزمن معين.
              فكيف تقول ان الله ليس بمحدود؟


              وحتى لو أصبح هذا الموضوع كتابا كاملا بل مجلدات , لم ولن يجيب زميلي المشرك التعيس .

              هل سيستطيع ورثته الاجابة يوما ما ؟
              قطعا لا

              تعليق


              • [quote=سيد نزار البحراني]
                أولاً : ذكرت لك الروايات الصحيحة في نفي الرؤية . فراجع .
                كما أن هناك روايات تقول بأنها صحيحة تنفي الرؤية ، فهناك روايات صحيحة أخرى تثبت الرؤية ..
                أضف إلى ذلك أن روايات النفي منسوبة إلى رجل لا يوجد نص قرآني على عصمته ، بينما روايات الإثبات منسوبة إلى رجل يوجد نص قرآني على عصمته ألا و هو رسول الله نفسه و ليس أحد أحفاده ..!

                ثانياً : لماذا تقول بأني أنفي الرؤية من دون دليل قرآني ولا سنة ؟ ألم تخطئ في حقي ؟ اعتذر عن خطأك
                هل أتيت بآية قرآنية صريحة نافية ؟؟
                و حيث أنك لم تفعل .. فأخذك رواية النفي المخالفة للقرآن ، على حساب رواية الإثبات الموافقة للقرآن ، هو اتباع للهوى ..

                ثالثاً : إذا أردت أن تلزمنا - كما افترضت سابقاً - فالزمنا بما ألزمنا به أنفسنا ، لا بما ألتزمَت به جماعتك .
                أليس القرآن الكريم ملزم ...
                عفوا .. كنت أظن أن كتاب الله كتاب ملزم ، فإذ بي أكتشف أنه ملزم على جماعتي فقط .. أما جماعتك فلا شيء يلزمه إلا ما يرويه عدة من أصحاب الكليني و عدة من أصحاب المجلسي ... !! عفوا فلم أكن أعلم ذلك .. كنت أظن أن روايات أصدقاء الكليني إذا خالفت كلام الله فسوف ترميها عرض الحائط ، فإذ بك تتمسك بروايات أصدقاء الكليني و تتلاعب بكلام ربك حتى توافق روايات أصدقاء الكليني ..!!!!!

                رابعاً : روايات النفي ، توافق القرآن ، وروايات الإثبات تخالفه ، بدليل قوله تعالى ( لا تدركه الأبصار ) . أي الأوهام ، فضلاً عن أن تراه .
                و حتى نحن الذين نؤمن برؤية الله ، نؤمن أنه لا تدركه الأبصار ..

                خامساً : هذه الآيات وما يشابهها ، يجب تأويلها ، لكي لا تخالف قوله ( ولا تدركه الأبصار ) .
                و لماذا لا تؤول قوله " لا تدركه الأبصار " حتى لا توافق قوله " إلى ربها ناظرة " ..
                أيهما أوضح دلالة ، و يجب أن تحكم الأخرى وتقودها .. هل قوله " إلى ربها ناظرة " أم قوله " لا تدركه الأبصار " .. أي الآيتين معناها واحد لا وجود للاحتمالات له ..؟؟؟!!!

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                  أرني إن كنت من العقلاء ، و أرني إن كنت الشجعان ، و أرني إن كنت ستجيب على سؤالي ..

                  و السؤال هو : لو أن موسى قال لله " رب أرني " .. هل كان طلبه سيعني الرؤية ؟؟

                  أرني و أجب .. و تفضل !!!


                  العجيب أن يُحاول الجُهلاء التذاكي !!!

                  عِندما تقول لي : (( أرني )) .. فإن كُنت لا تفهم معناها فمعناها هو : إجعلني أرى ردّك .

                  وسيدنا موسى قال لله سبحانه : إجعلني أراك عندما أنظُر إليك .. وهو بالطبع سينظُر إلى الأعلى لأنه يعلم أن الله ( فوق ) كُل شيء .. أي دائِماً هو الأعلى .. فلا يُمكِن لعاقِل إذا سأل الله إلا أن يرفع وجهه ويداه لأعلى .. لِما لهم مِن معنى الفوقيّة طبعا لله .. ولكِن لا يعني ذلك أنه له مكان وضعي أو أنه جسدا في السماء طبعاً لأن الله قال عن نفسِه أنه سُبحانه : نور السماوات والأرض .

                  على كُل حال .. يا نفيس :
                  موسى يقول لله : أرني ( إجعلني أرى عِندما ) .. أنظُر إليك .
                  ( فأرني ) أنت الآن بماذا ستُجيب ؟! أتمنى أن تكون إجابتك بلا مُحاولة ( إستكبار ) .. لأنك لو ما زلت على تِلك العقيدة الفاسِدة في رؤية الله بالعين .. فستكون إن إستكبرت بالدفاع عنها .. فأنتم إستكباركم في الأرض بغير حقّ .. مِثلما قال الله عن أمثالكم ومَن قبلكم مِنهم .. فقال :

                  ( فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَّا زَادَهُمْ إِلاَّ نُفُورًا .. اسْتِكْبَارًا فِي الأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ وَلا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ سُنَّتَ الأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلا ) .

                  تعليق


                  • [quote=نصرالشاذلى]
                    وسيدنا موسى قال لله سبحانه : إجعلني أراك عندما أنظُر إليك .. وهو بالطبع سينظُر إلى الأعلى لأنه يعلم أن الله ( فوق ) كُل شيء .. أي دائِماً هو الأعلى .. فلا يُمكِن لعاقِل إذا سأل الله إلا أن يرفع وجهه ويداه لأعلى .. لِما لهم مِن معنى الفوقيّة طبعا لله .. ولكِن لا يعني ذلك أنه له مكان وضعي أو أنه جسدا في السماء طبعاً لأن الله قال عن نفسِه أنه سُبحانه : نور السماوات والأرض .
                    و قعت في هذه المشاركة في عدة مغالطات و تناقضات مع نفسك ، و لكن لا بأس سنوضححها لك لتتعلم كما عادتنا معك ..
                    أولا : جعلت معنى قول موسى " أرني أنظر إليك " هو : اجعلني أراك عندما أنظر إليك . و كأنك تريد أن تقول أنه يمكن النظر إلى الله و لكن هذا النظر إليه قد يصاحبه رؤيته أو عدم رؤيته !!! فموسى ينظر إلى الله و لكنه لا يراه و بالتالي يطلب من الله أن يجعله يراه .. هذا هو معنى كلامك ..و هذا الكلام مغلوط جدا ..
                    فلو أنك درست اللغة العربية ، ستعلم أن الفعل المضارع دائما يكون مرفوع إلا في حالات معينة . و الفعل " أنظر " فعل مضارع و لكنه ليس مرفوع بل مجزوم ..!!! ( افتح المصحف و انظر هل فوق الراء ضمة أم سكون ) ثم ابحث عن سبب ذلك . بمعنى : أعرب الفعل المضارع " أنظر " و بين سبب كونه مجزوما ...!! إن بحثت أو سألت مدرس اللغة العربية فستعرف أن تفسيرك غير صحيح .
                    ثانيا : أثبت لله صفة الفوقية ، بالرغم أن صفة الفوقية ينكرها و يكفر بها أهل التأويل . و أنت عقيدتك هي عقيدة التأويل . فكيف تزعم بأن الله " فوق " كل شيء ؟؟!! بدل أن تقول بأن الله موجود بلا فوق !!! لماذا تناقض عقيدتك التأويلية التي تأول صفات الله و تنكرها ؟؟!!

                    ( فأرني ) أنت الآن بماذا ستُجيب ؟! أتمنى أن تكون إجابتك بلا مُحاولة ( إستكبار ) ..

                    إجابتي أن تعرب فعل المضارع " أنظر " و تفتح المصحف و ترى هل هو مرفوع أم منصوب أم مجزوم .. وما إعرابه ؟
                    فإن علمت الإعراب فستعلم المعنى الصحيح .. و إن لم تعلم أعلمناك و علّمناك ..

                    تعليق


                    • الاخ/ النفيس
                      رؤية الله سبحانه وتعالى مختلف فيها
                      بين الوهابية والاشاعرة والشيعة
                      الى هنا الوضع طبيعي بالنسبة لي ...
                      لكن الغير طبيعي هو تكفير الوهابية لمن ينكر رؤية
                      الله سبحانه وتعالى كليا او ينكر الرؤية الحقيقية التي يقول بها الوهابية ...

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة بوياسر
                        الاخ/ النفيس
                        رؤية الله سبحانه وتعالى مختلف فيها
                        بين الوهابية والاشاعرة والشيعة
                        الى هنا الوضع طبيعي بالنسبة لي ...
                        لكن الغير طبيعي هو تكفير الوهابية لمن ينكر رؤية
                        الله سبحانه وتعالى كليا او ينكر الرؤية الحقيقية التي يقول بها الوهابية ...


                        ما هو الكفر ؟؟!!!
                        الكفر هو إنكار أمر معلوم من الدين بالضرورة ، فتكذيب كلام الله أو كلام رسوله كفر ..
                        فلمّا يصرّح الله بأمر ما في كتابه الكريم غيبي ، ثم يأتي أحدهم و ينكر قوله و يبرر إنكاره بعدم صراحة قول الله - برغم أن الله استخدم أوضح العبارات الممكنة للتعبير و بأقل عدد ممكن من الكلمات - فإن هذا الإنكار كفر ، إلا إذا اشتبه عليه الأمر فحينها يقام عليه الحجة فإن أصر على إنكاره و تبرير إنكاره بالحجج الواهية و بعذر أقبح من الذنب نفسه ، فإنه بهذا يكون قد كفر بكلام الله ...

                        تعليق


                        • إلا إذا اشتبه عليه الأمر فحينها يقام عليه الحجة فإن أصر على إنكاره و تبرير إنكاره بالحجج الواهية و بعذر أقبح من الذنب نفسه ، فإنه بهذا يكون قد كفر بكلام الله ...


                          فهل أُقيمت الحجة على من قرأ هذا الموضوع ؟

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                            نعم الهرووب ..





                            فعلا اللي اختشوا ماتوا يا نفيس...أنت هارب من عدة مواضيع و عليك ديون لا تحملها الجمال..و تقول للأخ السيد نزار أنه هارب..

                            اللي اختشوا ماتوا..و بقي النفيس حيا

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة بوياسر
                              فهل أُقيمت الحجة على من قرأ هذا الموضوع ؟
                              نعم ...

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة Malik13




                                فعلا اللي اختشوا ماتوا يا نفيس...أنت هارب من عدة مواضيع و عليك ديون لا تحملها الجمال..و تقول للأخ السيد نزار أنه هارب..

                                اللي اختشوا ماتوا..و بقي النفيس حيا


                                روح العب مع اللي قدك حبوووب ...

                                لا وقتنا عندنا نضيعه معك ...


                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X