صحيح أحب أن أعرف صفة أم المؤمنين ولسن هن أم المؤمنات هل إذا متن ماتت الصفة أم لازمهتن وهل هي خاصة بنساء النبي الخاتم أم بكل أزواج الأنبياء أريد جوابه من الطرفين والطرف السني خصوصا ////////////// رسالتي الى أخي الشيعة ليس شرطا ذكر أم المؤمنين مراده أن تكون عائشة وبس فزوجات النبي تسع فكلهن أمهات للمؤمنين ورسالتي الى السني والى الوهابي لاتحاول أن تدافع عن عائشة تحت ستار لفظ أم المؤمنين وتجعلها وكأنها هي الوحيدة من أرادها الله أن تكون أما للمؤمنين فقط دون غيرها ولا تنسى أم المؤمنين مشروطة وبدون شرطها حطب جهنم مطالبة بالتقوى والورع والعمل بما يرضي الله وتطبيق ماجاء في كتابه من أوامر ونواهي لهن وليس أن تأتي الفواحش ومن بعد تختلقون روايات ندمت أو بكت حتى بل خمارها فمن قتل نفسا بغير نفس أو فسادا في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا فأي قيمة وأهمية بقت لأم المؤمنين هنا
الله سبحانه وتعالى أخبر بنص عام ومطلق أن ( أزواجه أمهاتكم ) فكيف أخرجتم المتوفيات وأين ما يفيد قبل نزول الآيات أو ما بعدها هل عندكم تخصيص للآية ؟
أنتم من تقولون بأن المرأة تكون أما للمؤمنين لكي يحرم على المؤمنين الزواج بها ، فزوجات الرسول أصبحن أمهات للمؤمنين لكي لا يجوز أن يتزوج بهن أحد من المسلمين بعد وفاة الرسول ... هذا الكلام حسب زعمكم أنتم ..
و عليه سألناكم : فهل المتوفيات من زوجاته و التي أصلا من المحال الزواج بهن بغض النظر هي كانت في ذمة الرسول أو غيره .. هل هن يدخلن ضمن أمهات المؤمنين أم لا .. برغم انتفاء علة الحكم الشرعي الذي قلتم أنه مبني على حكم فقهي فقط لا غير ..!!!
أنتم من تقولون بأن المرأة تكون أما للمؤمنين لكي يحرم على المؤمنين الزواج بها ، فزوجات الرسول أصبحن أمهات للمؤمنين لكي لا يجوز أن يتزوج بهن أحد من المسلمين بعد وفاة الرسول ... هذا الكلام حسب زعمكم أنتم ..
و عليه سألناكم : فهل المتوفيات من زوجاته و التي أصلا من المحال الزواج بهن بغض النظر هي كانت في ذمة الرسول أو غيره .. هل هن يدخلن ضمن أمهات المؤمنين أم لا .. برغم انتفاء علة الحكم الشرعي الذي قلتم أنه مبني على حكم فقهي فقط لا غير ..!!!
فأنتم من خصصتم لا نحن ..!
الأخ النفيس تقول أنتم تقولون هذا ، يبدوأنك نسيت أقوالكم
السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 183 )
- وأخرج إبن أبى حاتم ، عن قتادة (ر) في قوله : وأزواجه أمهاتهم يقول : أمهاتهم في الحرمة لا يحل لمؤمن أن ينكح إمرأة من نساء النبي (ص) في حياته أن طلق ولا بعد موته هي حرام على كل مؤمن مثل حرمة أمه.
- وأخرج إبن سعد وإبن المنذر والبيهقي في سننه ، عن عائشة : أن إمرأة قالت لها : يا أمه فقالت : أنا أم رجالكم ولست أم نسائكم.
ام مؤمنين من ناحية الحرمة الزوجيه فقط ..و لكن مع هذا ..هناك من امهات الممنين (بحسب نظرتكم طبعا ) من تزوج بعد وفاة الرسول ...ص ..اقصد عائشه و حفصه و مشتقاتها ..
و هناك ايضا من أزواجه ..الذين لم يطلقهن ...من ارتدت عن دين الأسلام
..
37814- عن داود بن أبي هند أن النبي صلى الله عليه وسلم توفي وقد ملك امرأة من كندة يقال لها قتيلة فارتدت مع قومها فتزوجها بعد ذلك عكرمة بن أبي جهل بكرا فوجد أبو بكر من ذلك وجدا شديدا فقال له عمر: يا خليفة رسول الله! إنها والله ما هي من أزواجه ما خيرها ولا حجبها ولقد برأها الله منه بالارتداد الذي ارتدت مع قومها.
أجب على السؤال مباشرة
هل ينطبق عليها الحكم الفقهي حرمة الزواج بها لأنها توفيت قبل نزول آية التحريم لنكاحهن
كيف تسأل عن الزواج من امرأة متوفيه؟ وان كنت تقصد قبل وفاتها, فهي في عصمة رسول الله , فلايجوز الزواج منها باي حال فهل تسأل عن حالة في غير ذلك؟؟؟ لا توجد الا حالتين فقط وفي كلايهما لايجوز الزواج منها.
أمومة المؤمنين لا يترتب عليها أي حكم شرعي أو عقلي غير ماذكره الله من حرمة زواجهن بعد النبي
وبين قوسين هذه الأمومة كانت قطعا لآمال طلحة فقط
طيب ... هل ام المؤمنين خديجة رضي الله عنها توصف عندكم بهذه الصفة (ام المؤمنين)؟؟؟
لان الاية نزلت بعد وفاتها, ولم يجري عليها الحكم الفقهي الوحيد (عندكم) المتعلق بالاية على حسب فهمكم لها.
تعليق