المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانياكثر علماءك وثقوه, والخوئي قوله شاذ بينهم.
حتى انك لاتوافق الخوئي في مبانيه وقبوله لكتاب القمي, الان تحتج به في هذا.
ماهذا التناقض الذي انت فيه؟؟؟؟؟؟؟
ومن باب التنزل لو ثبتت وثاقة رجل من السيد الخوئي لروايته بتفسير القمي فأنا مقر ّ ..رغم عدم اعتقادي بصحة كل ما فيه ..هذا تنزلا وكرما
الخوئي أعلم رجل من زمن الغيبة فعليه أنا ألتزم بمعظم أقواله ، والعجيب نقضك عليّ في حين أنكم بحديث الثقلين تهربون من تصحيح ابن حجر والألباني .
ولاحظ أنني بموضوع إثبات كون عائشة عليها درع جرب يوم القيامة رفضت انت يا عزيزي تصحيح ابن حجر في حين أنك بموضوع مالك الأشتر قبلت تصحيح ابن حجر
فالله المستعان ليس لكم رجل يلمكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسنفي الرجال ألتزم بمبناه ومخالفتتي له ليست من كيسي
ومن باب التنزل لو ثبتت وثاقة رجل من السيد الخوئي لروايته بتفسير القمي فأنا مقر ّ ..رغم عدم اعتقادي بصحة كل ما فيه ..هذا تنزلا وكرما
الخوئي أعلم رجل من زمن الغيبة فعليه أنا ألتزم بمعظم أقواله ، والعجيب نقضك عليّ في حين أنكم بحديث الثقلين تهربون من تصحيح ابن حجر والألباني .
ولاحظ أنني بموضوع إثبات كون عائشة عليها درع جرب يوم القيامة رفضت انت يا عزيزي تصحيح ابن حجر في حين أنك بموضوع مالك الأشتر قبلت تصحيح ابن حجر
فالله المستعان ليس لكم رجل يلمكمعندما تتعلق بقول, فعليك اثباته
اثبت لي قول الخوئي انه صحيح
واما في موضوع مالك الاشتر , فلو كنت اعمل مثلك, لقلت له الالباني لم يقبل حديثه وضربت الموضوع من اول مشاركة.
واما كلام ابن حجر, فاستدليت بقول الامام احمد بن حنبل والذي عاصر الراوي وسمع منه وليس رددته هكذا مثلك بغير حجة.
واما قولك ان الخوئي هو الاعلم, فهذا لايعني ان تاخذ قوله, فانت شخصيا لاتوافقه في مبناه في الاخذ بتوثيق رجال القمي لان الكتاب اساسا لم يثبت.
فحاول ان تثبت لي ان كلامه صحيح, لاني اوردت لك كلام المتقدمين في توثيقه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
الدليل فعل ابراهيم عليه السلام, فهو لن يستغفر لابيه الا اذا كان ذلك مباحا
وانت بنفسك نقلت الاية من قوله تعالى (وما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما تبين له انه عدو لله تبرا منه ان ابراهيم لاواه حليم)
أولا: أي آيه بينت لنا أن اسماعيل هو عم يعقوب؟؟ ممكن تأتيني بها؟؟؟؟؟ و هل إن لم تأتني بهذه الآيه نقول بأن اسماعيل هو أب يعقوب عليها السلام؟؟
استغفار ابراهيم عليه السلام لأبيه ليس برخصه و إنما لعدم وجود أمر بالنهي عن الفعل..
زعمك بوجود رخصه يتطلب منك الدليل على أن هناك آية أو حديث يقول أن الله سبحانه سمح لإبراهيمبالاستغفار لأبيه..
و هذا طبعا ما لن تأتني به حتى يلج الجمل في سم الخياط
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
نريد دليل صحيح
فكلام العلماء يحتج له ولا يحتج به
والنقطة الاخرى, حاول ان تضع دليل محكم وقول ملزم
لا قول كله يقبل الاحتمال لكي تستدل به
فنريد دليل على منع الاستغفار له بعد وفاته
وكذلك اثبات ان ابوه ازر توفي قبل ان يرزق بابناءه, لان الاعمار لاندري كيف كانت
ونريد دليل الاية التي فيها انه تبرأ منه حصلت في حياة ابوه لا بعد وفاته.
وهذا كله غير متوفر
أولا: نقلا عن تفسير بحر العلوم للسمرقندي: وروى سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال ما زال إبراهيم
يستغفر لأبيه حتى مات، { فَلَمَّا } مات { تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ، تَبَرَّأَ مِنْهُ } ، يعني ترك الدعاء له ولم يستغفر له بعد ما مات على الكفر.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...1&LanguageId=1
ثانيا: أتحداك أن تأتيني بأي تفسير سني يقول أن ابراهيمواصل استغفاره لأبيه بعد موت
آزر...فقد قرأت ما ينيف عن 20 تفسيرا و كلهم مجمعون على أن ابراهيمتوقف عن الاستغفار لأبيه حين مات..
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
والموعده هي دليل الرخصة
والبر دلالته اصرار ابراهيم على الاستغفار له مع انه آذاه.
استنتاجاتك لا تنفعني...أريد دليلا من قرآن أو سنة على هذه الرخصة الخرافيه!!
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالرخصة تنتفي اذا اثبت المنع في شريعة ابراهيم عليه السلام
وهذا غير متوفر طبعا
وفعل ابراهيم نفسه دليل على الرخصة, فلا يقال اننا نريد دليل رخصة السجود للبشر في شريعة يوسف
لان فعل الانبياء دليل على ان ذلك مرخص لهم, الا اذا جاء المنع.
كما كان الرسوليستغفر للمنافقين.
واما المطعن فانت بكلامك وكأن ابراهيم عليه السلام مخالف في فعله.
فعل إبراهيمليس دليلا على الرخصه بل دليل على أنه لم ينه عن ذلك الفعل حتى قام به و
الفعل لا يعدّ معصية إلا بعد تبيان الحرمه و لا يختلف في ذلك الأمر أنبياء أو عامه البشر!!
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
فلو لم ياتي الدليل ان اسماعيل عمه, لقلنا هو ابوه على الحقيقة
ولكن الايات الاخرى بينت انه عمه وليس ابوه
لاننا لانستطيع تأويل القول من على حقيقته بدون دليل صحيح.
والقران تكرر ان ابراهيم ابوه
بل وحتى كلام معصومكم ان ابراهيم ابوه على الحقيقة ولايمكن تأويله.
كلام العلماء يحتج له ولا يحتج به
فاذهب الى بقية الاقوال وستجدها مخالفة
فكلام غير معصوم يرد بمثله.
وهذا ليس دليل ليرد كتاب الله قول المعصوم
وحاول ان تاتي بدليل يرد قولي, لا تأويلات ترد ظاهر القران بها وصريح قول المعصوم.
ثانيا: لم تعلق على مسألة أبوي يوسف عليه السلام...الله يقول:{ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ } بينما أمه كانت قد توفت!!
و إن كنت لا تدري أن أم يوسف عليها السلام توفيت وهو صغير فهذه مشكلة:
نقلا عن إسلام ويب:
رقم الفتوى 100104:
عنوان الفتى: سبب عدم ذكر أم يوسف في قصته:
فقد ذكر أهل التفسير والأخبار أن أم يوسف عليه السلام تسمى راحيل قد توفيت عنه وهو صغير في نفاس شقيقه بنيامين، ولذلك لم يرد لها ذكر فيما قصه الله علينا من شأنه، وأما قوله تعالى في آخر القصة: وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا {يوسف:100}، فالمراد بذلك أبوه وخالته كذا قال غير واحد من المفسرين.
الرابط: http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13استغفار ابراهيم عليه السلام لأبيه ليس برخصه و إنما لعدم وجود أمر بالنهي عن الفعل..
زعمك بوجود رخصه يتطلب منك الدليل على أن هناك آية أو حديث يقول أن الله سبحانه سمح لإبراهيمبالاستغفار لأبيه..
و هذا طبعا ما لن تأتني به حتى يلج الجمل في سم الخياططيب ايش الاشكال؟
سواء اكانت ممنوعه على غيره و مباحه له
ام لم يكن هناك نهي مسبق عليه ولا على غيره
ففي النهاية لايؤثر في موضعنا لان الفعل مباح عند ابراهيم عليه السلام.أولا: نقلا عن تفسير بحر العلوم للسمرقندي: وروى سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال ما زال إبراهيم
يستغفر لأبيه حتى مات، { فَلَمَّا } مات { تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ، تَبَرَّأَ مِنْهُ } ، يعني ترك الدعاء له ولم يستغفر له بعد ما مات على الكفر.
الرابط: http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?tMadhNo=2&tTafsirNo=11&tSoraNo=9&tAyah No=114&tDisplay=yes&Page=1&Size=1&LanguageId=1
ثانيا: أتحداك أن تأتيني بأي تفسير سني يقول أن ابراهيمواصل استغفاره لأبيه بعد موت
آزر...فقد قرأت ما ينيف عن 20 تفسيرا و كلهم مجمعون على أن ابراهيمتوقف عن الاستغفار لأبيه حين مات..
ومتى توفي ازر؟
أولا: أي آيه بينت لنا أن اسماعيل هو عم يعقوب؟؟ ممكن تأتيني بها؟؟؟؟؟ و هل إن لم تأتني بهذه الآيه نقول بأن اسماعيل هو أب يعقوب عليها السلام؟؟قال تعالى (لْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء (39) رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ )
قال تعالى ( فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَابُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَاأَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ)
قال تعالى (وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب)
قال تعالى (َأمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)
فالاستنتاج واضح, لايحتاج الى شرح طويل, فمن خلال الايات يتبين ان
- اسماعيل ابن ابراهيم عليهم السلام
- واسحاق ابن ابراهيم عليهم السلام
- ويعقوب ابن اسحاق عليهم السلام
فهو ليس الا عمه.
ثانيا: لم تعلق على مسألة أبوي يوسف عليه السلام...الله يقول:{ وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ } بينما أمه كانت قد توفت!!وماهو الدليل على هذا القول, فالفتوى ليست حجة, لانها تحتاج الى اثبات
جاء في تفسير ابن كثير
وقال محمد بن إسحاق وابن جرير : كان أبوه وأمه يعيشان .
قال ابن جرير : ولم يقم دليل على موت أمه ، وظاهر القرآن يدل على حياتها . وهذا الذي نصره هو المنصور الذي يدل عليه السياق.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني[indent]طيب ايش الاشكال؟
سواء اكانت ممنوعه على غيره و مباحه له
ام لم يكن هناك نهي مسبق عليه ولا على غيره
ففي النهاية لايؤثر في موضعنا لان الفعل مباح عند ابراهيم عليه السلام.
قبل قليل كان في رخصه الآن تتفق معي أنه لا وجود لرخصه..جميل..
الاشكال هو استمرار الخليلفي الاستغفار لكافر و سكوت الله عن ذلك و عدم تبيانه حرمة ذلك الأمر حتى بلغ الخليل
المئة عام على أقل تقدير..
بينما نجد الله سبحانه يسارع في إخبار رسولهبالامتناع عن الصلاة على المنافقين بل و نهاه عن الاستغفار لأمه كما تروون:
صحيح مسلم- الجنائز - إستأذأن النبي (ص) ... - رقم الحديث: ( 1622 )
- حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب قالا : ، حدثنا : محمد بن عبيد ، عن يزيد بن كيسان ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة قال : زار النبي (ص) قبر أمه فبكى وأبكى من حوله فقال : إستأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي ، وإستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي فزوروا القبور فإنها تذكر الموت.
فكيف يمنع الله رسولهمن الاستغفار لامرأة ماتت في زمن الفترة و يترك خليله
يستغفر لرجل كافر حتى بلغ من العمر مئة سنة؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيومتى توفي ازر؟
لم أجد رواية تحدد زمن ذلك لكن حتى بعدم علمنا بوقت وفاته نحتاج إلى تفسير استمرار استغفار
ابراهيملأبيه حتى بلغ المئة بينما الله لم يسمح للمصطفى
بأن يستغفر لأمه التي ماتت في فترة من الرسل..
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيقال تعالى (لْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء (39) رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ )
قال تعالى ( فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَابُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَاأَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ)
قال تعالى (وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب)
قال تعالى (َأمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)
فالاستنتاج واضح, لايحتاج الى شرح طويل, فمن خلال الايات يتبين ان
- اسماعيل ابن ابراهيم عليهم السلام
- واسحاق ابن ابراهيم عليهم السلام
- ويعقوب ابن اسحاق عليهم السلام
فهو ليس الا عمه.
إذن أنت تستنتج الأمر و لا توجد آية تقول أن اسماعيل هو عم اسحاق...بل و لا توجد آيه تقول أن اسحاق هو أب يعقوب أيضا بل أنت استنتجت ذلك..عليهم السلام جميعا..
فقول الله: "و من وراء اسحق يعقوب" يفيد الترتيب في نسل ابراهيمو لا يفيد بالضرورة أن اسحق هو أب يعقوب عليهما السلام..
فهل هناك آية صريحه تفيد أن اسحاق هو أب يعقوب عليهما السلام؟؟؟ آيه الله يخليك و ليس استنتاج..
إذا كنت ستتعسف بمسألة وفاة راحيل عليها السلام فمن حقي أن أتعسف في مسألة ذكر آيه تنص على أن يعقوبالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيوماهو الدليل على هذا القول, فالفتوى ليست حجة, لانها تحتاج الى اثبات
جاء في تفسير ابن كثير
وقال محمد بن إسحاق وابن جرير : كان أبوه وأمه يعيشان .
قال ابن جرير : ولم يقم دليل على موت أمه ، وظاهر القرآن يدل على حياتها . وهذا الذي نصره هو المنصور الذي يدل عليه السياق.هو ابن اسحق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13قبل قليل كان في رخصه الآن تتفق معي أنه لا وجود لرخصه..جميل..
الاشكال هو استمرار الخليلفي الاستغفار لكافر و سكوت الله عن ذلك و عدم تبيانه حرمة ذلك الأمر حتى بلغ الخليل
المئة عام على أقل تقدير..
بينما نجد الله سبحانه يسارع في إخبار رسولهبالامتناع عن الصلاة على المنافقين بل و نهاه عن الاستغفار لأمه كما تروون:صحيح مسلم
- الجنائز - إستأذأن النبي (ص) ... - رقم الحديث: ( 1622 )- حدثنا : أبو بكر بن أبي شيبة وزهير بن حرب قالا : ، حدثنا : محمد بن عبيد ، عن يزيد بن كيسان ، عن أبي حازم ، عن أبي هريرة قال : زار النبي (ص) قبر أمه فبكى وأبكى من حوله فقال : إستأذنت ربي في أن أستغفر لها فلم يؤذن لي ، وإستأذنته في أن أزور قبرها فأذن لي فزوروا القبور فإنها تذكر الموت.
فكيف يمنع الله رسولهمن الاستغفار لامرأة ماتت في زمن الفترة و يترك خليله
يستغفر لرجل كافر حتى بلغ من العمر مئة سنة؟؟
المهم الاباحة في العمل بغض النظر عن كيفية ذلك.
ولو كانت محرمة لما عملها ابراهيم عليه السلام ابتداءا, سواء مرة او مرات ولو لايوجد مانع من استمرارها 100 سنة او 200 سنة.
الا ان تثبت انه منع وخالف ذلك.
واما الصلاة على المنافقين, فاعتقد انها تكون بعد الوفاة وليس قبلها, وهذا يختلف, وايضا الاستغفار لامة.
وايضا لو لم يمنع الله ذلك لما كان حرجا على رسول الله فعله.
وايضا لاتقارن فعل في الشريعة الاسلامية بافعال الانبياء قبلنا, فلكل امة شريعة خاصة.
لم أجد رواية تحدد زمن ذلك لكن حتى بعدم علمنا بوقت وفاته نحتاج إلى تفسير استمرار استغفار
ابراهيملأبيه حتى بلغ المئة بينما الله لم يسمح للمصطفى
بأن يستغفر لأمه التي ماتت في فترة من الرسل..
فكيف تقارن للاستغفار بعد الوفاة في حالة الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟؟
وايضا لايمكن مقارنة شريعة ابراهيم عليه السلام بشريعة الاسلام.
لان الاباحة لو وجدت هناك ومنعت هنا فلا اشكال.
إذن أنت تستنتج الأمر و لا توجد آية تقول أن اسماعيل هو عم اسحاق...بل و لا توجد آيه تقول أن اسحاق هو أب يعقوب أيضا بل أنت استنتجت ذلك..عليهم السلام جميعا..
فقول الله: "و من وراء اسحق يعقوب" يفيد الترتيب في نسل ابراهيمو لا يفيد بالضرورة أن اسحق هو أب يعقوب عليهما السلام..
فهل هناك آية صريحه تفيد أن اسحاق هو أب يعقوب عليهما السلام؟؟؟ آيه الله يخليك و ليس استنتاج..
الاية واضحة في ان الله بشر باسحاق ومن بعده يعقوب عليهم السلام, والا انت تجعل الاية تفيد ان يعقوب ابن ابراهيم مباشرة وياتي بعد اسحاق وهذا خطأ واضح لان الايات الاخرى تفيد بان يعقوب ابنهم جميعا.
قال تعالى (فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ)
والا كيف يبشره بابن ابنه قبل ولا يبشره بابنه الذي ياتي منه يعقوب؟؟؟
انت تريد ان تجعل الايات بلا معنى.
فهذا دليل واضح, ولكنك فقط تعاند في الواضحات.
وهنا اية فيها فائدة, مع ان الادلة السابقة كافية
قال تعالى { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَاأَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ * قَالَ يَابُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
إذا كنت ستتعسف بمسألة وفاة راحيل عليها السلام فمن حقي أن أتعسف في مسألة ذكر آيه تنص على أن يعقوبهو ابن اسحق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمهم الاباحة في العمل بغض النظر عن كيفية ذلك.
ولو كانت محرمة لما عملها ابراهيم عليه السلام ابتداءا, سواء مرة او مرات ولو لايوجد مانع من استمرارها 100 سنة او 200 سنة.
الا ان تثبت انه منع وخالف ذلك.
واما الصلاة على المنافقين, فاعتقد انها تكون بعد الوفاة وليس قبلها, وهذا يختلف, وايضا الاستغفار لامة.
وايضا لو لم يمنع الله ذلك لما كان حرجا على رسول الله فعله.
وايضا لاتقارن فعل في الشريعة الاسلامية بافعال الانبياء قبلنا, فلكل امة شريعة خاصة.
لماذا أثبت أنه منع و خالف ذلك؟؟ حاشاه..بل متى لمحت أنا أنهمنع و خالف ذلك؟؟
أنا قلت أن الفعل مباح حتى تبان الحرمه..إنما اعتراضي على الزعم بأن الله منع رسولهو لم يمنع للخليل
...
و أما أن الشرائع مختلفه..فليس في كل شيء و إلا لما برر الله عز و جل استغفار ابراهيملآزر فلا تخلط الأمور..
و أما مسألة أن الرسولأمه ميته و أن ابراهيم
أباه كان حيا، فلو كان هناك فرقا
بين الاستغفار للكافر سواء حي أو ميت لما نبهنا الله لذلك بقوله: "قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا
وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك "
فلو كان هناك فرق بين الاستغفار للحي و الميت لما كان هناك وجه لاستثناء مسألة الاستغفار من كون ابراهيمأسوة حسنة!
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
انت تقول ان الاستغفار في الحياة عند ابراهيم عليه السلام
فكيف تقارن للاستغفار بعد الوفاة في حالة الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟؟؟
وايضا لايمكن مقارنة شريعة ابراهيم عليه السلام بشريعة الاسلام.
لان الاباحة لو وجدت هناك ومنعت هنا فلا اشكال.
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
ماهذا التخبط؟
الاية واضحة في ان الله بشر باسحاق ومن بعده يعقوب عليهم السلام, والا انت تجعل الاية تفيد ان يعقوب ابن ابراهيم مباشرة وياتي بعد اسحاق وهذا خطأ واضح لان الايات الاخرى تفيد بان يعقوب ابنهم جميعا.
قال تعالى (فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ)
والا كيف يبشره بابن ابنه قبل ولا يبشره بابنه الذي ياتي منه يعقوب؟؟؟
انت تريد ان تجعل الايات بلا معنى.
فهذا دليل واضح, ولكنك فقط تعاند في الواضحات.
وهنا اية فيها فائدة, مع ان الادلة السابقة كافية
قال تعالى { إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَاأَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ * قَالَ يَابُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَ فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْدًا إِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبِينٌ * وَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ)
أولا: أنا ما قلت أن يعقوب بن ابراهيم و أن اسحق أتى بعده...فإذا أنت تخبطت في الفهم فلا ترمي ذلك عليّ!
ثانيا: أنا قلت أن الآيه تفيد الترتيب...أي أن الله بشر ابراهيم عليه السلام باسحق...و من وراءه يعقوب..
ثالثا: التبشير هنا ليس لإبراهيم عليه السلام بل لساره فانتبه..
رابعا: لا تزال لم تأت بآية صريحه تفيد أن اسماعيل هو عم يعقوب
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيمافي دليل على ذلك, والقول يرد بقول مثله.
ماشي و الآية ترد بآية مثلها...الله يقول في كتابه أن اسماعيل هو أب يعقوب...رد الآيه بآيه صريحهالتعديل الأخير تم بواسطة Malik13; الساعة 11-10-2010, 10:54 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم ...
قال تعالى : "أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ ..." البقرة 133
الايه واضحه ويمكن تفسير القرأن بالقرأن وبهذا ييثبت ان ازر ليس اب لأبراهيم عليه السلام
ثم من قال ان روايتك صحيحه حتى تقول قال المعصوم فليس لك الحق ان تكذب على اامتنا ولك الحق ان تقول يروى عنهم والعهده على الراوي وعلماء الرجال هم الفيصل بهكذا امور
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة Malik13لماذا أثبت أنه منع و خالف ذلك؟؟ حاشاه..بل متى لمحت أنا أنهمنع و خالف ذلك؟؟
اين؟
ففعل الانبياء دليل على الاباحة عندهم.
أنا قلت أن الفعل مباح حتى تبان الحرمه..إنما اعتراضي على الزعم بأن الله منع رسولهو لم يمنع للخليل
...
وما وجه الرابط
فانت تقول ان دعاء ابراهيم عليه السلام في حياه ابيه ازر وليس بعد وفاته.
فكيف تقارن منع الرسولمن الدعاء بعد الوفاة!!!
و أما أن الشرائع مختلفه..فليس في كل شيء و إلا لما برر الله عز و جل استغفار ابراهيملآزر فلا تخلط الأمور..
و أما مسألة أن الرسولأمه ميته و أن ابراهيم
أباه كان حيا، فلو كان هناك فرقا
بين الاستغفار للكافر سواء حي أو ميت لما نبهنا الله لذلك بقوله: "قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا
وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك "
فلو كان هناك فرق بين الاستغفار للحي و الميت لما كان هناك وجه لاستثناء مسألة الاستغفار من كون ابراهيمأسوة حسنة!
والله لاندري ماذا تريد في الاستغفار؟
فهو سواء كان ابيه او جده او خاله او عمه, فلا يوجد فرق , لانه في النهاية استغفر لكافر.
فلا ادري لماذا تجر الموضوع لهذا الشيء؟؟؟؟
وما فائدة ذلك في التوصل الى انه ابوه او خاله او جده او عمه!!!!!
أولا: أنا ما قلت أن يعقوب بن ابراهيم و أن اسحق أتى بعده...فإذا أنت تخبطت في الفهم فلا ترمي ذلك عليّ!
ثانيا: أنا قلت أن الآيه تفيد الترتيب...أي أن الله بشر ابراهيم عليه السلام باسحق...و من وراءه يعقوب..
ثالثا: التبشير هنا ليس لإبراهيم عليه السلام بل لساره فانتبه..
رابعا: لا تزال لم تأت بآية صريحه تفيد أن اسماعيل هو عم يعقوب
1- اذا كان يعقوب سياتي بعد اسحاق عليهم السلام, فماذا يدل هذا؟؟؟؟ (امالاابنه ام ابن ابنه)
2- فان قيل يعقوب ابن ابراهيم فنقول هذا محال لصريحة الايات, وايضا لايقال انه يبشره بعقوب (اذا كان ابن اسماعيل) قبل بشره بابنه(اسماعيل) وهذا يدل على انه ابن اسحاق عليهم السلام جميعا.
3- وسارة زوجة ابراهيم, فلا يعقل ان يبشرها وهي زوجة ابراهيم بانه ياتيها ابناء من غير زوجها, لا ادري مافائدة مداخلتك!!!! ولكن في هذا فائدة كون سارة ام اسحاق وليست ام اسماعيل فيكون يعقوب ابنها وليس ابن اسماعيل.
4- طلبك مثل طلب الاطفال الذين يقولون نريد اية تصرح بان التفاح حلال.
فالايات تفسر بعضها البعض, وهذا واضح لايحتاج الى تفكر طويل
فابراهيم ابو اسحاق
واسحاق ويعقوب ابناء ابراهيم
ويعقوب ابن لاسحاق وابراهيم
يعني ان يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم عليهم السلام.
فانت فقط انسان مفلس, والا الايات صريحة, فهل يوجد هناك احتمال ان يكون يعقوب ابن اسماعيل عليهم السلام؟؟؟؟
فهذا متفي في الايات الاخرى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
لكل نبي شريعة, والله يحكم وليس هذا موضوعنا, فلا ادري لماذا تدخله!!!!
مادام لكل نبي شريعه فلماذا يبرر الله استغفار إبراهيم لأبيه بأنه إنما فعل ذلك لموعدة؟ لماذا لم يقل أنه لكل نبي شريعه و انتهى الأمر؟
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيوما وجه الرابط
فانت تقول ان دعاء ابراهيم عليه السلام في حياه ابيه ازر وليس بعد وفاته.
فكيف تقارن منع الرسولمن الدعاء بعد الوفاة!!!
سبق و أجبت على هذا:
و أما مسألة أن الرسولأمه ميته و أن ابراهيم
أباه كان حيا، فلو كان هناك فرقا
بين الاستغفار للكافر سواء حي أو ميت لما نبهنا الله لذلك بقوله: "قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم
والذين معه إذ قالوا لقومهم إنا برآء منكم ومما تعبدون من دون الله كفرنا بكم وبدا بيننا
وبينكم العداوة والبغضاء أبدا حتى تؤمنوا بالله وحده إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك "
فلو كان هناك فرق بين الاستغفار للحي و الميت لما كان هناك وجه لاستثناء مسألة الاستغفار من كون ابراهيمأسوة حسنة!
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
لكل شريعة خصائص ومنهج مختلف وهذا لايجادل فيه الامعاند
ليس بالمطلق...و القول أن لكل شريعة خصائص بالمطلق هو الذي لا يجادل فيه إلا معاند
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
والله لاندري ماذا تريد في الاستغفار؟
فهو سواء كان ابيه او جده او خاله او عمه, فلا يوجد فرق , لانه في النهاية استغفر لكافر.
فلا ادري لماذا تجر الموضوع لهذا الشيء؟؟؟؟
وما فائدة ذلك في التوصل الى انه ابوه او خاله او جده او عمه!!!!!
لأن القرآن يبين لنا أن ابراهيممرة استغفر لأبيه و ذلك في أول حياته و أثناء وجوده في بابل..و مرة أخرى
بعد أن صار شيخا كبيرا و بعد أن صار له أولاد، و هنا استغفر لوالديه..
و أريدك أن تفهم أن هناك فرق بين لفظ الأب..و لفظ الوالد...فالأول ثبت إطلاقه على العم و الخاله بينما الثاني لا يطلق إلا من كان الولد من صلبه..
أما ما فائدة التوصل إلى أنه أبوه أو خاله فأنت الذي فتحت الموضوع فإن كنت ترى أن لا فائدة لموضوعك فلم فتحته؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقانيالمشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
1- اذا كان يعقوب سياتي بعد اسحاق عليهم السلام, فماذا يدل هذا؟؟؟؟ (امالاابنه ام ابن ابنه)
2- فان قيل يعقوب ابن ابراهيم فنقول هذا محال لصريحة الايات, وايضا لايقال انه يبشره بعقوب (اذا كان ابن اسماعيل) قبل بشره بابنه(اسماعيل) وهذا يدل على انه ابن اسحاق عليهم السلام جميعا.
3- وسارة زوجة ابراهيم, فلا يعقل ان يبشرها وهي زوجة ابراهيم بانه ياتيها ابناء من غير زوجها, لا ادري مافائدة مداخلتك!!!! ولكن في هذا فائدة كون سارة ام اسحاق وليست ام اسماعيل فيكون يعقوب ابنها وليس ابن اسماعيل.
4- طلبك مثل طلب الاطفال الذين يقولون نريد اية تصرح بان التفاح حلال.
فالايات تفسر بعضها البعض, وهذا واضح لايحتاج الى تفكر طويل
فابراهيم ابو اسحاق
واسحاق ويعقوب ابناء ابراهيم
ويعقوب ابن لاسحاق وابراهيم
يعني ان يعقوب بن اسحاق بن ابراهيم عليهم السلام.
فانت فقط انسان مفلس, والا الايات صريحة, فهل يوجد هناك احتمال ان يكون يعقوب ابن اسماعيل عليهم السلام؟؟؟؟
فهذا متفي في الايات الاخرى
رغم قلة الأدب غير المبرره...فلن أواصل مطالبتك بما أنت عاجز عن الإتيان به و أسلم أن الاستنتاج كاف و أننا لا نحتاج لآية صريحه..
و تحت أي مسمى تريده، فالقرآن أطلق على اسماعيل عليه السلام لفظ أب في الإشارة إلى يعقوب و كون أن المسألة
هي من باب التغليب فلا تصح لو لم يكن اسماعيل عمه و بينهما دم و قرابه...و إلا فأتحداك أن تأتي بمثل ذلك من دون وجود رابطة دم و قرابه و فيه تعميم اللفظ من باب التغليب..
تخيل أن يقول قائل أن أباك و جدك و جاركم هم آباؤك....و يكون قد ذكر جاركم من باب التغليب...أي عاقل يقول هذا؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق