ما هو دليلكم يا من تدينون بدين محمد صلى الله عليه واله .؟؟!
دليلنا على صحبته؟؟؟؟ هو حسن اسلامه وجهاده مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
جاء في كتاب الافصاح للمفيد - 153 ثم يقال لهم: إن كان لأبي بكر وعمر وعثمان الوعد بالثواب، لما ادعيتموه لهم من الإنفاق والقتال، وأوجب ذلك عصمتهم من الآثام، لأوجب ذلك لأبي سفيان ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية وخالد بن الوليد وعمرو بن العاص أيضا، بل هو لهؤلاء أوجب، وهم به أحق من أبي بكر وعمر وعثمان وغيرهم ممن سميتموه، لما نحن مثبتوه في المقال.
وذلك أنه لا خلاف بين الأمة أن أبا سفيان أسلم قبل الفتح بأيام، وجعل رسول الله صلى الله عليه وآله الأمان لمن دخل دارهتكرمة له وتمييزا عمن سواه، وأسلم معاوية قبله في عام القضية وكذلك كان إسلام يزيد بن أبي سفيان. وقد كان لهؤلاء الثلاثة من الجهاد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله ما لم يكن لأبي بكر وعمر وعثمان،لأن أبا سفيان أبلى يوم حنين بلاء حسنا، وقاتل يوم الطائف قتالا لم يسمع بمثله في ذلك اليوم لغيره،وفيه ذهبت عينه، وكانت راية رسول الله صلى الله عليه وآله مع ابنه يزيد بن أبي سفيان، وهو يقدم بها بين يدي المهاجرين والأنصار. وقد كان أيضا لأبي سفيان بعد النبي صلى الله عليه وآله مقامات ومعروفة في الجهاد، وهو صاحب يوم اليرموك، وفيه ذهبت عينه الأخرى، وجاءت الأخبار أن الأصوات خفيتفلم يسمع إلا صوت أبي سفيان، وهو يقول: يا نصر الله اقترب. والراية مع ابنه يزيد، وقد كان له بالشام وقائع مشهورات. ولمعاوية من الفتوح بالبحر وبلاد الروم والمغرب والشام في أيام عمر وعثمان وأيام إمارته وفي أيام أمير المؤمنين عليه السلام وبعده ما لم يكن لعمر ابن الخطاب... الخ
وللعلم و ابوسفيان رضوان الله عليه توفي قبل الفتنة, فلا ادري لماذا كل هذا الحقد على الذي بذل نفسه للجهاد بعد ان عرف الحق.
فهو رجل ذهبت كلا عينيه في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم, وهذا يكفيه.
ورايات الرسول صلى الله عليه وسلم كانت مع ابنه يزيد.
ولم يكن يسمع في اليرموك الا صوت ابي سفيان يقول : يا نصر الله اقترب .....
فسبحان الله ....
التعديل الأخير تم بواسطة ناصر الحقاني; الساعة 16-10-2010, 12:17 PM.
المسألة عند الشيعة ليست في ابي سفيان هل هو مسلم أم كافر..!؟ المسألة الاساسية عند الشيعة هي أن كل الصحابة كفار ومرتدين وبالذات بني أمية..
المسلمين لديهم هم قتلت الصحابة مثل أبي لؤلؤة المجوسي الذي الى الان لم يستطع أحد منهم أن يثبت بأنه كان على الاسلام غير أنه قتل عمر غيلة وغدرا وحقدا وعدواناً فقط هذا هو دليلهم على اسلامه.. توقع اي سؤال أو شبهه من الشيعة , فدينهم مبني على رمي الشبهات كما كانت تفعل النصارى الذين ضلوا بسبب الشبهات..
دليلنا على صحبته؟؟؟؟ هو حسن اسلامه وجهاده مع رسول الله صلى الله عليه وسلم.
جاء في كتاب الافصاح للمفيد - 153 ثم يقال لهم: إن كان لأبي بكر وعمر وعثمان الوعد بالثواب، لما ادعيتموه لهم من الإنفاق والقتال، وأوجب ذلك عصمتهم من الآثام، لأوجب ذلك لأبي سفيان ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية وخالد بن الوليد وعمرو بن العاص أيضا، بل هو لهؤلاء أوجب، وهم به أحق من أبي بكر وعمر وعثمان وغيرهم ممن سميتموه، لما نحن مثبتوه في المقال. وذلك أنه لا خلاف بين الأمة أن أبا سفيان أسلم قبل الفتح بأيام، وجعل رسول الله صلى الله عليه وآله الأمان لمن دخل داره تكرمة له وتمييزا عمن سواه، وأسلم معاوية قبله في عام القضية وكذلك كان إسلام يزيد بن أبي سفيان. وقد كان لهؤلاء الثلاثة من الجهاد بين يدي رسول الله صلى الله عليه وآله ما لم يكن لأبي بكر وعمر وعثمان، لأن أبا سفيان أبلى يوم حنين بلاء حسنا، وقاتل يوم الطائف قتالا لم يسمع بمثله في ذلك اليوم لغيره، وفيه ذهبت عينه، وكانت راية رسول الله صلى الله عليه وآله مع ابنه يزيد بن أبي سفيان، وهو يقدم بها بين يدي المهاجرين والأنصار. وقد كان أيضا لأبي سفيان بعد النبي صلى الله عليه وآله مقامات ومعروفة في الجهاد، وهو صاحب يوم اليرموك، وفيه ذهبت عينه الأخرى، وجاءت الأخبار أن الأصوات خفيت فلم يسمع إلا صوت أبي سفيان، وهو يقول: يا نصر الله اقترب. والراية مع ابنه يزيد، وقد كان له بالشام وقائع مشهورات. ولمعاوية من الفتوح بالبحر وبلاد الروم والمغرب والشام في أيام عمر وعثمان وأيام إمارته وفي أيام أمير المؤمنين عليه السلام وبعده ما لم يكن لعمر ابن الخطاب... الخ
وللعلم و ابوسفيان رضوان الله عليه توفي قبل الفتنة, فلا ادري لماذا كل هذا الحقد على الذي بذل نفسه للجهاد بعد ان عرف الحق. فهو رجل ذهبت كلا عينيه في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم, وهذا يكفيه. ورايات الرسول صلى الله عليه وسلم كانت مع ابنه يزيد. ولم يكن يسمع في اليرموك الا صوت ابي سفيان يقول : يا نصر الله اقترب .....
فسبحان الله ....
باسمه تعالى ،، فعله نفاق ...... !! والمتحصل ذم هذا المنافق ومعه معاوية وكما فعل عمر وغيره ففعله لا يغرر به الا السفهاء أضرابكم . فلا يجتمع حب الله وبغض علي بقلب مؤمن .
وللعلم و ابوسفيان رضوان الله عليه توفي قبل الفتنة, فلا ادري لماذا كل هذا الحقد على الذي بذل نفسه للجهاد بعد ان عرف الحق. فهو رجل ذهبت كلا عينيه في الجهاد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم, وهذا يكفيه. ورايات الرسول صلى الله عليه وسلم كانت مع ابنه يزيد. ولم يكن يسمع في اليرموك الا صوت ابي سفيان يقول : يا نصر الله اقترب .....
فسبحان الله ....
باسمه تعالى ،، مالك الأشتر قاتل نعثل الاعرابي الثالث الذي يقطن بحش كوكب أيضا ذهبت عينه !! أم هذا عيونه عيون الغزال وذاك عيون عيون غراب ؟! قبح الله قياساتكم ما أحيفها عن الحق .
مذهب لا يميز بين المؤمن و المنافق كذبوا عليهم شيوخهم و قالوا أنه -لعنة الله عليه- ذهبت عيناه بالجهاد لأنه أبو الحكومة الأموية و مذهبهم مذهب التطبيل للحكومة
روى أن عمر بن الخطاب قدم مكة ، فقالوا له : إن أبا سفيان ابتنى دارا ، فألقى الحجارة فحمل علينا السيل ، فانطلق معهم عمر ، وحمل الحجارة على كتف أبي سفيان ، فرفع عمر يده وقال : الحمد لله الذي آمر أبا سفيان ببطن مكة فيطيعني . وروى أن عمر اجتاز في سكك مكة ، وأمرهم أن يقموا أفنيتهم ، ثم اجتاز بعد ذلك فرأى الفناء كما كان ، فعلا أبا سفيان بالدرة بين أذنيه ، فضربه ، فسمعت هند فقالت : أبصر به ، أما والله لرب يوم لو ضربته لاقشعر بك بطن مكة ، فقال عمر : صدقت ولكن الله رفع بالإسلام أقواما ووضع به آخرين .
هكذا أذل الإسلام أبا سفيان وأعز غيره ، فكان في نفسه على الإسلام والمسلمين ما ظهر على فلتات لسانه
ومن ذلك ما رواه جمع من المؤرخين عن ابن الزبير أنه قال : كنت مع أبي باليرموك ، وأنا صبي لا أقاتل ، فلما اقتتل الناس نظرت إلى ناس على تل لا يقاتلون ، فركبت وذهبت إليهم وإذا أبو سفيان بن حرب ومشيخة من قريش من مهاجرة الفتح ، فرأوني حدثا ، فلم يتقوني ، قال : فجعلوا والله إذا مالت المسلمون وركبتهم الروم يقولون : " إيه بني الاصفر " فإذا مالت الروم وركبتهم المسلمون قالوا : " ويح بني الاصفر " فلما هزم الله الروم أخبرت أبي ، فضحك ، فقال : قاتلهم الله أبوا إلا ضغنا ، لنحن خير لهم من الروم
الطبري 4 / 137 ، وابن الاثير 2 / 159 ، واللفظ له ، والاصابة 2 / 172 الترجمة 4046 ، وتهذيب ابن عساكر 5 / 356 و 6 / 406
وعندما ولي عثمان الخلافة دخل عليه أبو سفيان ، فقال : يا معشر بني أمية ! إن الخلافة صارت في تيم وعدي حتى طمعت فيها ، وقد صارت إليكم فتلقفوها بينكم تلقف الصبي الكرة ، فوالله ما من جنة ولا نار ، فصاح به عثمان : " قم عني ، فعل الله بك وفعل "
وفي رواية أخرى أنه قال : يا بني أمية ! تلقفوها تلقف الكرة ، فوالذي يحلف به أبو سفيان مازلت أرجوها لكم ، ولتصيرن إلى صبيانكم وراثة ، فانتهره عثمان وساءه ما قال . مروج الذهب بهامش ابن الاثير 5 / 165 166 .
وفي رواية أخرى : دخل أبو سفيان على عثمان بعد أن كف بصره ، فقال : هل علينا من عين ؟ قال : لا . فقال : يا عثمان ! إن الأمر أمر عالمية ، والملك ملك جاهلية ، فاجعل أوتاد الأرض بني أمية . الاغاني 6 / 323 ، وفي تهذيب ابن عساكر 6 / 409
الله يلعنه ويلعن كل من يحبه ويواليه من الاولين والاخرين
والي مايعجبه يشرب يضرب راسه بالحيط
هذا كلام عجيب ...
رجل أسلم ..شهد لله بالوحدانية ولنبيه بالرسالة ... ماذا تنقمون منه ؟
تكرهون معاوية .. لكن ما دخل هذا بإسلام أبيه ؟
لماذا تخلطون الأمور دائما ؟
(( لما ادعيتموه لهم من الإنفاق والقتال، وأوجب ذلك عصمتهم من الآثام، لأوجب ذلك لأبي سفيان ويزيد بن أبي سفيان ومعاوية وخالد بن الوليد وعمرو بن العاص أيضا، ...؟؟؟!!!!!!! )) لقد ذكرت من هم اولى بجهنم صليا ، فكيف تجعل لهم العصمة والثواب ..؟؟!! ابو سفيان هذا .. كان راس الكفر والفتنة في قريش لم يدع وسيلة الا طلبها للنيل من رسول الله صلى الله عليه واله .. لقد تشارك وتعاون هو واعوانه مع ابليس اللعين لقتل رسول الله صل الله عليه واله ليلة الهجرة .. والتاريخ يشهد على شركه وبغضه ومحاربته للدعوة بكل ما يملك . او تجعلونه صحابيا جليلا ..؟!!! ثم ان معاوية ويزيد وخالد وغيرهم من اصحاب التاريخ الاسود ايديهم ملطخة بدماء الابرياء من ال الرسول وصحبهم .. شربوا الخمر ، واستحلوا ما حرم الله ، ولعبوا بالقرود ، فهل هؤلاء هم خلفاؤك.؟! ان كان كذلك حشرك الله معهم وجعلهم اءمتكم الى جهنم يوم القيامة.
فعله نفاق ...... !! والمتحصل ذم هذا المنافق ومعه معاوية وكما فعل عمر وغيره ففعله لا يغرر به الا السفهاء أضرابكم . فلا يجتمع حب الله وبغض علي بقلب مؤمن .
قال تعالى ( وقالوا ما لنا لا نرى رجالا كنا نعدهم من الأشرار أتخذناهم سخريا أم زاغت عنهم الأبصار إن ذلك لحق تخاصم أهل النار ) الرجل جاهد وقاتل مع رسول الله بسفيه وكان لا يسمع الا صوته و فقد عينيه في معركيتن وتقول نفاق؟؟؟
فنقول لك كما قول رسول الله لمن قتل احد الكفار في معركة بعد ان نطق بالشهادتين : اشققت عنه قلبه؟ اشققت عنه قلبه؟
تعليق