نحن لا ندافع ولا نمجد أعداء آل محمد يا حبيبي...

[quote=عاشق حيدر 22]لعنة الله على الكلاب أبناء الكلاب أبناء الزواني الذين يترضون على أبي سفيان لعنه الله ويكفرون أبا طالب عليه السلام........
انظرا إلى منطق هؤلاء الأوغاد السفلة:
أبو طالب عليه السلام كان له الفضل كل الفضل بعد الله عز وجل في انتشار الإسلام......
نعم...
طيلة عشر سنوات.... كان أبو سفيان يفعل كل ما بوسعه من أجل القضاء على الدعوة وتأليب قريش على رسول الله صلى الله عليه وآله وقتله... لكنه لم ينجح لأن أبا طالب عليه السلام كان له بالمرصاد...... وحمى رسول الله صلى الله عليه وآله متحملا في ذلك كل أنواع الأذى والإضطهاد..... ولولا الله.. ثم أبو طالب عليه السلام لكان ابن العاهرة أبو سفيان قد قتل رسول الله صلى الله عليه وآله منذ أول أيام الدعوة.....
وبعد ذلك:
أبو سفيان صحابي يترضون عليه, وهو في الجنة... أما أبو طالب.... فهو كافر وهو خالد مخلد في النار....
لعنة الله على أبناء العاهرات.
تأدب ولاتهيج كهيج الثيران عندما ترى اللون الاحمر اِن كان لك دليل فهاته واِن ليس لك دليل فلاتقحم نفسك فى سب ولعن وتسىء للمذهب الذى أنت عليه فنحن متأدبين ونتحاور من اجل معرفة الحق من الباطل وغريب أمرك حتى أنت نقول لك الرجل أسلم وحسن أسلامه والأسلام يجب ماقبله وأنت تقول كافر وعشر سنين وهو يحارب فى المسلمين ولماذا لانتكلم نحن عن سيدنا حمزة عم النبىّ رضى الله عنه أليس أسلم مؤخرآ وكان سيفآ قويآ على الكافرين فأما أبوطالب لم يثبت لنا أنه اسلم وهات لنا دليل بأسلامه من كتبكم وكتبنا ان كنت صادقآ .
أما السب والشتم واللعن فلاينفع ويسىء لمذهبك .

لست أدري لماذا يشتم بهذه الطريقة المنفرة ...
ألم يقرأ قوله تعالى :" ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ

كلام انشائي لانريد اثبت لنا قول الرسول لعمه وكافله مؤمن قريش ابو طالب

اوردنا رويات عديدة وتفسير الذي في قلبه مرض لايلزمنا

انا اتهمك بالكذب الا ان تثبت عكس ما تقول
ان كلامك في حق كافل رسول الله ابو طالب عليه السلام نابع من بغضك لامير المؤمنين اثبت لي كلامك وانا اعتذر

نعم ابوخالد نجس كافر مشرك في جهنم
ابو عمر نجس كافر مشرك في جهنم
ابو عثمان نجس كافر مشرك في جهنم

[quote=سيدا شباب الجنة]هذا كلامك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
غريب أمركم أبى طالب كان المصطفى يقول له فى أذنيه ياعماه قلها ويقصد الشهادتين وأشهد بها عليك اللّه يوم القيامة ومات ولم يقولها وأبوسفيان أسلم بعد أن كافر وحسن أسلامه وجاهد مع المصطفى صلى اللّه عليه وسلم فى غزاوته والأسلام يجب ماقبله والآن قلتو عليه كافر غريب واللّه أمركم ياقوم .

نقول لك انت تكذب في حق كافل رسول الله
الا ان تثبت لنا ذلك
الدليل ان رسول الله يقول له في اذنيه
اين الدليل والا نتهمك بالكذب

تتعجب لماذا يشتم ولا نستغرب ذلك لان امثالك لايكن اي شعورلهؤلاء الرجال العظماء

انتم فتشتم عن اي ثغرة للاساءة من خلالها لرسول الله وابن عمه ووصيه وخليفته فلم تجدوا

فتهيأ لكم بانكم افلحتم من خلال اتهام ابويهم بالكفر والشرك زورا وبهتانا

غيرتكم لخالد الزنديق الزاني تمنعكم من الاساءة الى ابيه النجس الحقير لاجل خالد

ولكن ليس لديكم غيرة على رسول الله وعلى وصيه عندما يساء الى ابويهم زورا وبهتانا

نحن لا نستغرب ان تكفروا ابو طالب لانكم سبق وان كفرتم ابو رسول الله

لذا اقول لك غيرة اخي الفاضل عاشق حيدر لايمكن ان تفهمها لانك لاتشعر بها ولا اخوانك الوهابين

اذا كان معاوية مسلم حقا فلماذا حارب علي عليه السلام وخرج على امام زمانه ؟؟؟؟
في صحيح البخاري ذكر عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم انه قال لا يحب علي الا مؤمن ولا يبغضه الامنافق والمنافقون في الدرك الاسفل من النار فهل يحتمل ان تقاتل ابوك مثلا وانت على نفس دينه بل وهو الخليفة ؟؟؟ هل تفعل ذلك ,, لا تجعل الاخبار الكاذبة تعمي بصيرتك يا اخي الفاضل معاوية حارب علي فئته قتلت عمار بن ياسر وكما قال رسول الله عمار تقتله الفئة الباغية وهي كانت فئة معاوية لذلك الاستنتاج سهل جدا والله العظيم مجرد ان تضع معاوية في معادلة حب علي ايمان وبغضه نفاق تعرف انه منافق وهو مع الذين في الدرك الاسفل من النار فكيف يكون مسلم ومنافق وفي الدرك الاسفل بنفس الوقت ؟؟
معاوية قاتل علي ولو كان بيده لقتله ولكن الفرصة لم تتاح له ولنفرض انه قتل علي عليه السلام جدلا وانه حصل على تلك الفرصة فهل كان موقفك سيكون نفسه من معاوية ؟؟ الفرق الوحيد انه لم يحصل على تلك الفرصة ولو حدث لكان فرح بتلك الفرصة واغتنمها خير اغتنام فلماذا تتغاضون عن احاديث الصحاح مثل البخاري وغيره حينما لا تجري الامور على هواكم وتتبعوها في الحين الاخر
ارجو ان تكون عادلا وتعرف ان معاوية حين قاتل علي دخل دائرة النفاق لانه ممن بغض عليا وحسب احاديث وصحاح اهل السنة فان من خرج على امام ز مانه فقد مات ميتة الجاهلية ومعاوية خرج على علي فما حكمه هل يكون مؤمن ؟؟؟؟؟؟

باسمه تعالى ،،

نعم أهل البيت شقوا عن قلبه وسيشق قلبه مرة أخرى بسيف الإمام الحجة فلا تستعجل

باسمه تعالى
قبل كيف كان يشوف ما دام فقد عينيه ال2؟!
الرواية تقول دخل وهو كاره لا قبل ذلك ، والحمد لله مهلك النفاق وأهله .

ولا تطبل فقد عينه فمالك الاشتر كذلك !
عيوني تحبك يا عيوني بس راحت عيوني وواااااااااااااعيني

=طالب الكناني

نقول لك انت تكذب في حق كافل رسول الله
الا ان تثبت لنا ذلك
الدليل ان رسول الله يقول له في اذنيه
اين الدليل والا نتهمك بالكذب

بسم اللّه الرحمن الرحيم وبه نستعين :-

أتيت لك بمصادركم من اقوال علمآئكم ومشآئخكم ومفسيريكم ولاداعى لجلب مصادر أهل السنة فهى كثيرة فى هذا الخصوص واِن أردت أحضارها فلا مانع عندى تفضل وأقرأ ولاتتهمنى بالكذب .
فهذه كتب الشيعة تشهد بذلك, ففي تفسير القمي لقوله تعالى: { إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} [القصص:56] ، قال: نزلت في أبي طالب فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يقول: يا عم قل لا إله إلا الله أنفعك بها يوم القيامة ، فيقول يابن أخي أنا أعلم بنفسي فلما مات شهد العباس بن عبد المطلب عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه تكلم بها عند الموت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أما أنا فلم أسمعها منه وأرجوا انفعه يوم القيامة .. تفسير القمي (( 2 / 142 )) , (( القصص ص: 56 )) والبرهان (( 3 / 230 )).
وقال فضل الله الراوندي (الشيعي) في كتابه " نوادر الراوندي " (ص10): ( قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أهون أهل النار عذاباً عمي أخرجه من أصل الجحيم حتى أبلغ به الضحضاح عليه نعلان من نار يغلى منهما دماغه ).
وقال المجلسي نقلاً عن ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة: اختلف الناس في إسلام أبي طالب ، فقال الإمامية والزيدية: ما مات إلا مسلماً وقال بعض شيوخنا المعتزلة بذلك منهم: الشيخ أبو القاسم البلخي وأبو جعفرالإسكافي وغيرهما، وقال أكثر الناس من أهل الحديث والعامة ومن شيوخنا البصريين وغيرهم: مات على دين قومه ويرون في ذلك حديثاً مشهوراً: إنّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال عند موته: قل يا عم كلمة أشهد لك بها غداً عند الله تعالى، فقال: لولا أن تقول العرب أن أبا طالب جزع عند الموت لأقررت بها عينك، وروي إنه قال: أنا على دين الأشياخ ! وقيل: إنه قال: أنا على دين عبد المطلب وقيل غير ذلك .
وروى كثير من المحدثين أن قوله تعالى:{ مَا كَانَ لِلنَّبِىّ وَالَّذِينَ ءَامَنُوا أَن يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُوْلىِ قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَـبُ الْجَحِيم وَ مَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَهِيم لأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبِيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لّلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ} [التوبة:113-114]، أنزلت في أبي طالب لأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم استغفر له بعد موته.
ورووا أنّ قوله تعالى:{ إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ} نزلت في أبي طالب .

طبعآ هذه مصادر الشيعة والسؤال الذى يطرح نفسه فهل لاحظتم التناقض فى المذهب الشيعى فعلمآءهم المتقدمين يقولون غير علمآئهم المتأخرين والشاطر يفهم .

وهاك أقوال علماء الشيعة أنفسهم في ذلك : فيقول السيد دلدار علي اللكهنوي الشيعي الاثنا عشري في أساس الأصول (ص51 ط لكهنو الهند) : إن الأحاديث المأثورة عن الأئمة مختلفة جداً لا يكاد يوجد حديث إلا وفي مقابل ما ينافيه ولا يتفق خبر إلا وبإزائه ما يضاده حتى صار ذلك سبباً لرجوع بعض الناقضين عن اعتقاد الحس..".
ويقول عالمهم ومحققهم وحكيمهم ومدققهم وشيخهم حسين بن شهاب الدين الكركي في كتابه "هداية الأبرار إلى طريق الأئمة الأطهار" (ص164 الطبعة الأولى 1396هـ): "فذلك الغرض الذي ذكره في أول التهذيب من أنه ألفه لدفع التناقض بين أخبارنا لما بلغه أن بعض الشيعة رجع عن المذهب لأجل ذلك".

تحياتى عزيزى

ليتك سكت
كرهت الردود من ورى اللعن والشتم والسب بدون دليل
اوووووووووووووف

هل على الكافر حزن حتى يسمي النبي يوم وفاته مع وفاة خديجه عليهم السلام بعام الحزن

لاشك أن لهذه الأفكار سوقاً رائجةُ كانت في عهد التدليس والوضع والتزوير أيام الأمويين الذين ما فتئوا يحاربون الإسلام والقرآن إلى درجة بلغت بمعاوية (كاتب الوحي على حدّ زعمهم!) الحقد على رسول الله (صلى الله وعليه وآله) وعلى الرسالة، كما ينقل صاحب شرح النهج وهو ابن أبي الحديد وهو من أكابر علماء السنة إذ يقول: عن مطرف بن المغيرة قال لي أبي: خلوت بمعاوية فقلت له: إنك قد بلغت مناك يا أمير المؤمنين، فلو أظهرت عدلا وبسطت خيرا، فإنك قد كبرت، ولو نظرت إلى أخوتك من بني هاشم فوصلت أرحامهم فوالله ما عندهم اليوم شيء تخافه، فثار معاوية... واندفع يقول: هيهات.. هيهات.. إلى أن قال: (...أن أخا هاشم - يعني رسول الله - يصرخ به في كل يوم خمس مرات (أشهد أن محمدا رسول الله) فأي عمل يبقى بعد هذا - لا أم لك - ألا دفنا دفنا) شرح النهج ج2 ص297 ومروج الذهب للمسعودي ص342 ج2، فمعاوية يأمل أن يدفن اسم النبي (صلى الله وعليه وآله).

ولا غرو أن في عهد معاوية كان يلعن الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) على آلاف المنابر وفي خطب الجمعة، واستمر الأمر على هذا النحو ثمانين عاماً، كما يذكر أرباب التواريخ، فإذا كان الحال هذه بالنسبة للرسول (صلى الله وعليه وآله) والإمام علي (عليه السلام)، فكيف إذا سيكون حال آبائهما؟ خصوصا أن الآيات والروايات قد تواترت وتضافرت على كفر بني أمية ولعنهم، إلا أن السياسة الأموية الماكرة عملت على تحريف ذلك باتجاه بني هاشم الذين انبثق منهم نور النبوة والإمامة.