تويت
المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
لم يلمع لأتباع أبن سبأ بل وصفهم : ظلوا عن الحق والصواب
إقرأ جيداً ولايأخذك عقلك وماتفكر به بعيداً عن ماكتبه الرجل
لنشاهد معاً ماقاله الرجل :
ذكر لك بأن حجم الإمام علي
عند هؤلاء الضالين جعل منهم أن يتخذونه آله والعياذ بالله من فعلتهم وعليهم من الله مايستحقونه
والذي يعنيه بأنه ماهو السر الذي جعلهم يعتقدون بأنه إلاه
وماهي الأسباب التي ددفعتهم إلى عبادته
لننظر إلى هذا الحديث النبوي
:
النظر في وجه علي عبادة
والعبادة هنا في هذا الحديث : هي إنك عندما تنظر بوجهه تكسب عملاً صالحاً تؤجر تكسب حسنة عند النظر بوجهه
وليس معناه إنك تعبده والعياذ بالله
إنهم غالوا بأعجابهم بتلك الشخصية التي تمثلت أمامهم من قوة وبأس وغالوا بماشاهدوه من مواصفات وشخصية من ما جعل أبن سبأ مع أتباعه يعبدونه
وهذا الشئ الذي لايمكن له أن يكون لإن المغالات التي تصل بك إلى أن تعبد تلك الشخصية هي كفر وشرك بالله سبحانه
أن تحب علي لابأس عليك بل إنك تؤجر وتكسب عمل صالح بالنظر إلى وجهه وإطاعة لإوامرالله ورسوله بأن وصانا بحب آل البيت وهذه هي التي عندنا
لكن أن تصل إلى أن يعبودنه وهي التي كانت عند أبن سبأ وأتباعه الضالين الذين أرتدوا عن الإسلام بفعلتهم هذه
فهذه هي التي تدعى غلو والعياذ بالله منها
حب أي شخصية تعتقد بأنها قدوتك ولكن إلى حد معين لاتدع حبك أن ينقلب إلى عبادة تلك الشخصية
عبادة تلك الشخصية أي جعل حبك لها من دون الله شرك وضلال
وأنتم تنسبوننا نحن الشيعة وتتهموننا كفراً وبهتاناً وتستشهدون بأفعال أتباع سبأ الذين عبدوا الإمام علي
تشبهوننا بأولئك المشركين عليهم من الله مايستحقون
هذا هو الكفر والبهتان العظيم
وقد نسبنا أبن تيمية والعرعور والعريفي وغيرهم اليه كفراً وبهتاناً
وسنحاججه يوم القيامة وسيكون الله لنا شاهداً ونبيه
لإننا لانعبد سوى الله سبحانه
ولايوجد لدينا نبي سوى محمد الأعظم
والله إنكم تعرفون جيداً بإننا لم نعبد علي كما عبده إبن سبأ وأتباعه
ولم ولا ولن نعبد غير الله الواحد الأحد عكس ما أدعوه كبار قومكم
ولايوجد لدينا سوى النبي الأعظم محمد عكس ما أدعوه كبار قومكم
نعم نحب علي كما نحب النبي ومتمسكين بحب علي كما متمسكين بحب النبي محمد وحسب أوامر الله ونبيه
ولكن لن تصل إلى أن نعبده كما التي هي عند أتباع أبن سبأ عليهم من الله مايستحقونه
عكس ما أدعوه كبار قومكم
وإليك هذا من كتبنا عن تلك الشخصية الملعونة
أن المشهور الذي كاد أن يكون إجماعاً بين علماء وفقهاء الإمامية
قديماً وحديثاً
أن عبد الله بن سبأ شخصية كان لها وجود
وقد نصَّ العلماء على ذلك في كتبهم الرجالية المعروفة.
فقد قال الشيخ الطوسي في رجاله:
عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو (1).
وقال العلاَّمة الحلي في كتابه خلاصة الأقوال:
عبد الله بن سبأ غالٍ ملعون، حرَّقه أمير المؤمنين عليه السلام بالنار، كان يزعم أن عليًّا عليه السلام إله، وأنه نبي (2).
(2) رجال العلامة الحلي ص237 .
وسنشتكي عند الله ونبيه على كبار قومكم من المشايخ الذين كفروننا وتهمونا كفراً وبهتاناً
بما ليس عندنا ولامثل التي عند أبن سبأ وأتباعه عليهم من الله مايستحقونه
إقرأ جيداً ولايأخذك عقلك وماتفكر به بعيداً عن ماكتبه الرجل
لنشاهد معاً ماقاله الرجل :
ذكر لك بأن حجم الإمام علي
عند هؤلاء الضالين جعل منهم أن يتخذونه آله والعياذ بالله من فعلتهم وعليهم من الله مايستحقونهوالذي يعنيه بأنه ماهو السر الذي جعلهم يعتقدون بأنه إلاه
وماهي الأسباب التي ددفعتهم إلى عبادته
لننظر إلى هذا الحديث النبوي
:النظر في وجه علي
عبادةوالعبادة هنا في هذا الحديث : هي إنك عندما تنظر بوجهه
تكسب عملاً صالحاً تؤجر تكسب حسنة عند النظر بوجههوليس معناه إنك تعبده والعياذ بالله
إنهم غالوا بأعجابهم بتلك الشخصية التي تمثلت أمامهم من قوة وبأس وغالوا بماشاهدوه من مواصفات وشخصية من ما جعل أبن سبأ مع أتباعه يعبدونه
وهذا الشئ الذي لايمكن له أن يكون لإن المغالات التي تصل بك إلى أن تعبد تلك الشخصية هي كفر وشرك بالله سبحانه
أن تحب علي
لابأس عليك بل إنك تؤجر وتكسب عمل صالح بالنظر إلى وجهه وإطاعة لإوامرالله ورسوله بأن وصانا بحب آل البيت وهذه هي التي عندنالكن أن تصل إلى أن يعبودنه وهي التي كانت عند أبن سبأ وأتباعه الضالين الذين أرتدوا عن الإسلام بفعلتهم هذه
فهذه هي التي تدعى غلو والعياذ بالله منها
حب أي شخصية تعتقد بأنها قدوتك ولكن إلى حد معين لاتدع حبك أن ينقلب إلى عبادة تلك الشخصية
عبادة تلك الشخصية أي جعل حبك لها من دون الله شرك وضلال
وأنتم تنسبوننا نحن الشيعة وتتهموننا كفراً وبهتاناً وتستشهدون بأفعال أتباع سبأ الذين عبدوا الإمام علي
تشبهوننا بأولئك المشركين عليهم من الله مايستحقون
هذا هو الكفر والبهتان العظيم
وقد نسبنا أبن تيمية والعرعور والعريفي وغيرهم اليه كفراً وبهتاناً
وسنحاججه يوم القيامة وسيكون الله لنا شاهداً ونبيه
لإننا لانعبد سوى الله سبحانه
ولايوجد لدينا نبي سوى محمد الأعظم
والله إنكم تعرفون جيداً بإننا لم نعبد علي
كما عبده إبن سبأ وأتباعهولم ولا ولن نعبد غير الله الواحد الأحد عكس ما أدعوه كبار قومكم
ولايوجد لدينا سوى النبي الأعظم محمد
عكس ما أدعوه كبار قومكمنعم نحب علي كما نحب النبي ومتمسكين بحب علي كما متمسكين بحب النبي محمد
وحسب أوامر الله ونبيه ولكن لن تصل إلى أن نعبده كما التي هي عند أتباع أبن سبأ عليهم من الله مايستحقونه
عكس ما أدعوه كبار قومكم
وإليك هذا من كتبنا عن تلك الشخصية الملعونة
أن المشهور الذي كاد أن يكون إجماعاً بين علماء وفقهاء الإمامية
قديماً وحديثاً
أن عبد الله بن سبأ شخصية كان لها وجود
وقد نصَّ العلماء على ذلك في كتبهم الرجالية المعروفة.
فقد قال الشيخ الطوسي في رجاله:
عبد الله بن سبأ الذي رجع إلى الكفر وأظهر الغلو (1).
وقال العلاَّمة الحلي في كتابه خلاصة الأقوال:
عبد الله بن سبأ غالٍ ملعون، حرَّقه أمير المؤمنين عليه السلام بالنار، كان يزعم أن عليًّا عليه السلام إله، وأنه نبي (2).
(1) رجال الشيخ الطوسي ص80 .
(2) رجال العلامة الحلي ص237 .
وسنشتكي عند الله ونبيه على كبار قومكم من المشايخ الذين كفروننا وتهمونا كفراً وبهتاناً
بما ليس عندنا ولامثل التي عند أبن سبأ وأتباعه عليهم من الله مايستحقونه
اما بخصوص ذكرك لسبئية
ياعزيزي بشر ظلوا عن الحق والصواب ابهرهم نور سيدي ومولاي الامام علي وادعوا له الالوهية .
بكل بساطة يقول انه ابهرهم وادعوا له الالوهية فكيف يقبل شخص ان يدعي لشخص الالوهية الا ان توافرت فيه وهذا اقرار من زميلك بذلك ....... فكن منصفأ وعاتبه
اما الامام علي بسرعة البرق اعتقدوا بأنه {آلاه} مالسر المكنون الذي جعلهم يعبدوه.!؟
هنا يقول ان هناك سر وراء عبادتهم له وكأن زميلك يبرر لهم فعلتهم ....... فكن منصفأ
ارجع لمداخلة زميلك وشوف هل حكم عليهم بالكفر او قال انهم في النار او لعنهم كما تلعنوننا ...... كن منصفا
تعليق