إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نفي الرؤية عن الله سبحانه وتعالى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة الغريب 2
    اولا هل تعرف معنى الجسم في اللغة
    هههههههههههه

    هو يعرف أنه غير مخلوق إلا بنص محكم

    العقل زينة يا أخ

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


      هل هناك موت و صعق في الجنة ، حتى تقول بأنه إذا تجلى الله لنا في الجنة سنصعق كما صعق موسى ...؟؟؟!!!

      هل هناك موت في الجنة ؟؟!!

      و إن لم يكن هناك موت في الآخرة ، فلماذا تزعم بأن تجلي الله لنا في الآخرة سيؤدي إلى هلاكنا ..؟؟!!!


      سؤال مهم هو بحد ذاته احد اسباب الممتنع عند الله
      كتاب الله واحد ولا مبدل لكلماته في الدنيا وفي الاخرة
      بما ان الله ذكر في
      محكم كتابه الكريم (قصة موسى عليه السلام) بان رؤيته مستحيلة لانها تؤدي الى الهلاك وبما ان الله جعل الجنة حياة ابدية لا موت فيها فعقلا هو ممتنع عن الرؤيا (دنيا وآخرة) والا لناقض محكم كتابه في قصة موسى عليه السلام

      وكذلك مثل بقاء اهل الجنة في الجنة خالدين فيها كما قال الله في محكم كتابه فسيكون اخراجهم منها ممتنع على الله سبحانه
      بمعنى ان الله يستطيع اخراجهم منها ولكنه لايفعل ذلك لانه شاء ان يخلدوا فيها

      التعديل الأخير تم بواسطة الغريب 2; الساعة 28-12-2010, 03:19 AM.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة الغريب 2
        سؤال مهم هو بحد ذاته احد اسباب الممتنع عند الله
        كتاب الله واحد ولا مبدل لكلماته في الدنيا وفي الاخرة
        بما ان الله ذكر في محكم كتابه الكريم (قصة موسى عليه السلام) بان رؤيته مستحيلة لانها تؤدي الى الهلاك وبما ان الله جعل الجنة حياة ابدية لا موت فيها فعقلا هو ممتنع عن الرؤيا (دنيا وآخرة) والا لناقض محكم كتابه في قصة موسى عليه السلام

        وكذلك مثل بقاء اهل الجنة في الجنة خالدين فيها كما قال الله في محكم كتابه فسيكون اخراجهم منها ممتنع على الله سبحانه
        بمعنى ان الله يستطيع اخراجهم منها ولكنه لايفعل ذلك لانه شاء ان يخلدوا فيها
        ما هذا الهذياااان ...؟؟؟!!!!

        في قصة موسى عليه السلام ، أخبر الله كليمه موسى بأنه إن استقر الجبل في مكانه فسوف يراه ،، فغاية مافي الأمر هو أنه إن استطاع الجبل تحمل تجليه دون أن يندك ، فمعناه أن موسى من الممكن أن يتحمل تجليه ، و حينها سوف يتجلى الله له حيث لن يحدث مكروه لموسى ،، فتجلى الله للجبل فلم يتحمل الجبل ذلك فاندك الجبل ، فرأى موسى اندكاك الجبل و هول ذلك فصعق موسى من المشهد ،، فعلم موسى أن الله لو تجلى له كما تجلى للجبل لأصبح حاله كحال الجبل ..
        هذه الظروف ليست ثابتة في الدنيا و الآخرة ، فأهم مشكلة تواجه الإنسان في الدنيا هي الموت ، لأن الصعق و غيرها هي من مشتقات الموت ، فإذا انعدم الموت - الأصل - انعدمت مشتقاتها من نوم و صعق و فقدان الوعي و غيرها ..
        فلو رجعنا إلى نفس الأمر في الآخرة ، و طلب موسى من الله أن يراه ، و أخبره أن يرى الجبل فإن استقر الجبل مكانه فسوف يراه ، فالأمر سيكون مختلف لأنه لن تكون هناك جبال في الجنة ، و لا حتى جبال في أرض المحشر ، لأن الله قال : " فإذا الجبال سيّرت " و قال في موضع آخر " و ترى الجبال تحسبها جامدة و هي تمر مر السحاب " .. فالجبال قبل يوم القيامة تجري كما تجري السحاب ، و قال في موضع آخر " و تكون الجبال كالعهن المنفوش " ، و أرض المحشر أرض مستوية لا جبال فيها و لا علم لأحد . فمثال الجبل لن يكون ساري المفعول في الآخرة ليكون دلالة على عدم قدرة موسى على التحمل آنذك ،فهل سيقول الله لموسى :يا موسى إذا تجليت لك كما تجليت للجبل في الدنيا ، فإنك ستصعق ، و أنت عبدي المجتبى المصطفى و لا أريد أن يحصل لك ذلك مرة أخرى .. ؟؟!! فلا شك لن يقول له ذلك لأن الله قد حكم على جميع أهل الجنة بأنهم لن يصيبهم الموت فضلا عن مشتقاتها من مرض و صعق و فقدان الوعي ،، بمعنى أنه إذا تجلى الله لموسى في الجنة فلن يصعق موسى لأن الله قد بدّل ظروف موسى إلى ظروف تتيح له التحمل ، فلم يعد هناك ما يخشى منه لعدم وجود الموت ..
        و السؤال الذي يطرح نفسه: أي المخلوقين أعظم عند الله ؟ هل الجبل أم الإنسان المؤمن ؟؟
        هل الجبل أقرب إلى الله و أحب إليه من المؤمن لكي يتجلى الله للجبل و لا يتجلى للمؤمن في الجنة ؟؟!!

        التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 28-12-2010, 08:01 AM.

        تعليق


        • هل الجبل أقرب إلى الله و أحب إليه من المؤمن لكي يتجلى الله للجبل و لا يتجلى للمؤمن في الجنة ؟؟!!

          تعليق


          • بسم الله الرحمن الرحيم
            ما هذا الهذياااان ...؟؟؟!!!!

            في قصة موسى عليه السلام ، أخبر الله كليمه موسى بأنه إن استقر الجبل في مكانه فسوف يراه ،، فغاية مافي الأمر هو أنه إن استطاع الجبل تحمل تجليه دون أن يندك ، فمعناه أن موسى من الممكن أن يتحمل تجليه ، و حينها سوف يتجلى الله له حيث لن يحدث مكروه لموسى ،، فتجلى الله للجبل فلم يتحمل الجبل ذلك فاندك الجبل ، فرأى موسى اندكاك الجبل و هول ذلك فصعق موسى من المشهد ،، فعلم موسى أن الله لو تجلى له كما تجلى للجبل لأصبح حاله كحال الجبل ..
            هذه الظروف ليست ثابتة في الدنيا و الآخرة ، فأهم مشكلة تواجه الإنسان في الدنيا هي الموت ، لأن الصعق و غيرها هي من مشتقات الموت ، فإذا انعدم الموت - الأصل - انعدمت مشتقاتها من نوم و صعق و فقدان الوعي و غيرها ..
            فلو رجعنا إلى نفس الأمر في الآخرة ، و طلب موسى من الله أن يراه ، و أخبره أن يرى الجبل فإن استقر الجبل مكانه فسوف يراه ، فالأمر سيكون مختلف لأنه لن تكون هناك جبال في الجنة ، و لا حتى جبال في أرض المحشر ، لأن الله قال : " فإذا الجبال سيّرت " و قال في موضع آخر " و ترى الجبال تحسبها جامدة و هي تمر مر السحاب " .. فالجبال قبل يوم القيامة تجري كما تجري السحاب ، و قال في موضع آخر " و تكون الجبال كالعهن المنفوش " ، و أرض المحشر أرض مستوية لا جبال فيها و لا علم لأحد . فمثال الجبل لن يكون ساري المفعول في الآخرة ليكون دلالة على عدم قدرة موسى على التحمل آنذك ،فهل سيقول الله لموسى :يا موسى إذا تجليت لك كما تجليت للجبل في الدنيا ، فإنك ستصعق ، و أنت عبدي المجتبى المصطفى و لا أريد أن يحصل لك ذلك مرة أخرى .. ؟؟!! فلا شك لن يقول له ذلك لأن الله قد حكم على جميع أهل الجنة بأنهم لن يصيبهم الموت فضلا عن مشتقاتها من مرض و صعق و فقدان الوعي ،، بمعنى أنه إذا تجلى الله لموسى في الجنة فلن يصعق موسى لأن الله قد بدّل ظروف موسى إلى ظروف تتيح له التحمل ، فلم يعد هناك ما يخشى منه لعدم وجود الموت ..
            و السؤال الذي يطرح نفسه: أي المخلوقين أعظم عند الله ؟ هل الجبل أم الإنسان المؤمن ؟؟
            هل الجبل أقرب إلى الله و أحب إليه من المؤمن لكي يتجلى الله للجبل و لا يتجلى للمؤمن في الجنة ؟؟!!

            أخي الكريم:
            لقد رميت الله بالعجز , فعُد وانتبه لما قلت..
            هل الله لا يستطيع أن يتجلى لموسى دون أن يُصعق؟؟؟
            طبعاً مع افتراض إمكان رؤية الله حسب ادعاءكم وكذبكم على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
            فإن كان ممكناً أن يرى الإنسان ربه , فما المانع من أن يراه في الدنيا؟؟
            لماذا يموت أو يصعق ؟ هل الله لا يقدر ان يجعل من موسى قادراً على رؤيته دون أن يُصعق؟؟
            بالله عليك اجبني , لقد أوقعت نفسك في ورطة كبيرة.
            تزعم أن الله تجلى للجبل ليرى غن كان يستطيع موسى أن يصمد؟؟
            سبحان الله !
            ما هذا الإله الذي لا يستطيع أن يجعل من الجبل صامداً , أو من موسى صامداً كي يراه, ولم يجد لهذه المشكلة حل إلا أنه عدم الموت فعندما نكون في الجنة لا يوجد موت فلا نُصعق , فإذاً نرى الله , والله أحلى نكتة...
            إلهكم يا نفيس ألا يستطيع أن يُجمد الموت في الدنيا قليلاً ليراه نبيه وكليمه؟؟؟؟؟
            وما زلتم تتفلسفون علينا بأن الله تجلى للجبل .. فهل الجبل أقرب إلى الله من موسى؟؟ والله لا أعرف كيف تحتجون بدليلٍ على بطلان قولكم وتجعلون منه دليلاً على صحته , ولكن هذه عادتكم كما فعلتم بالآية التي فضحت صاحب النبي في الغار وذمته وجعلتموها مدحاً له , تحرفون الكلم عن مواضعه , هذه عادتكم.
            المهم : إن كان الله غير قادر على تجميد الموت في الدنيا وحماية موسى من الصعق , فكيف يكون قادراً على تجيميد الموت في الآخرة؟
            هل سوف تزيد قدرة الله في الآخرة؟
            هل سوف يقوم أحد بشحنه بقوة جديدة؟
            أعوذُ بالله من فساد معتقدكم وكذب ادعاءكم.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
              انت منعت رؤية المؤمنين لله يوم القيامة ورددت احاديث المعصوم رسول الله بحجة علتين عندك لعدم امكانية تحقق الرؤية عقليا لعلتين

              الاولى ان كل مايرى يجب ان يكون جسما وان الله لا يمكن بعقلك ان يكون جسما
              والثانية ان كل مايرى فهو محدود والله سبحانه وتعالى غير محدود لذا لايمكن ان تتحقق الرؤية لذات الله سبحانه يوم القيامة لان عقلك لايمكنه تحمل ذلك
              فاقول اذا العلة في عقلك انت وليست في الرائي والمرئي
              ومع ذلك فنحن لما اثبتنا ان الرؤية غير متعلقة بالاجسام تراجعت عن علتك الاولى ولم تبقى عندك غير العلة الثانية
              [/color]مع العلم ان تراجعك عن العلة الاولى هذا لم يكن تراجعا عقليا انما كان تراجعا تجريبيا اي نتجة التجربة وليس نتيجة لتصور العقل فقط وذلك انك لما افترضت ان النار ليست جسم وادركت من خلال التجربة العملية ان النار يمكن رؤيتها فتبين لك ان الرؤية غير متعلقة بالجسمية وان مالم يكن جسم يمكن رؤيته
              اذا عليك ان تقر انه من هذا الجانب فلا مانع من رؤية الله سبحانه وتعالى
              اما علتك الثانية فانه بالاعتماد على تراجعك عن العلة الاولى بتعليق الرؤية بالجسمية فقط بعد ان ثبت عمليا وتجريبيا فساد نظريتك العقلية فانه لامانع من انه يجب عليك اثبات ان علة الرؤية متعلقة بالمحدودية فقط وان اللامحمدود لايمكن رؤيته عمليا

              وانت لن تستطيع ان تدرك ذلك الا يوم القيامة بعد فوات الاوان
              بسم الله الرحمن الرحيم
              لا تريد التفكير ..
              تراجعي عن فكرة التجسيم وتعلقها بالرؤية ليست تراجعاً تجريبياً يا حضرة كمال , بل إننا لم نتفق على تعريف واحد للجسم , ولم تتفق معي على شيء في هذا الخصوص ورفضت أنت ارتباط الرؤية في الأجسام فوافقتك كي لا نقف عند هذه النقطة , وتركت موضوع النار وإشكالية هل هي جسم أم لا , فهل الجسم عندك هو المادة وهل هو عندي كذا وكذا , المهم كي لا يخرج الموضوع عن أصله وهو الرؤية فضلت الفصل بين النقطتين , فإذا كانت النار ليست جسماً بتعريفك أو تعريفي أو أي تعريف (كونك اعتبرت الموضوع اصطلاحي) فهي مرئية ولكنها مادة.. أما إن كانت جسماً فقد صدق القول الأول , وليس هذا همي المهم أني فصلت اصطلاح الجسم على المرئي (بسبب رغبتكم و عدم الاتفاق على معنى محدد) , فلا تكذب على نفسك , تعقل , وتفكر , فإن الذي لا يفكركالحيوان كالأنعام بل أضل سبيلا..
              فأتمنى منك أن لا تقرأ الردود على ما قاله النفيس من تعطيل للعقل واختلاف العقول وبطلان الاحتكام إليها.
              وصدقني ليس لدي وقت كي أقرأ مشاركتك , لأنها طويلة طالما هذه بدايتها كذب ومراوغة فماذا سوف تكون النهاية.
              لستُ الآن بحاجة لأخذ الموضوع يميناً وشمالاً , وقتي لا يسمح لي بالجدال الذي لا طائل منه.
              إن كنت لا تؤمن بالقرآن إلا بتأويل ابن تيمية , ولا ترضى بالسنة النبوية إلا بسند أبي هريرة وأمثاله , ولا تقيم وزناً لكلام أهل بيت النبوة , ولا تؤمن بالعقل والتفكر فبماذا تريدني أن أحاججك؟؟
              أنت لا تريد أن تفهم , أنت لا تريد أن تحاور , أنت فقط هنا للتسلية وأنا لا أحب التسلية
              إن كنت سترى الله فهل تستطيع بعدها أن تصفه لنا؟؟؟
              في أي حال سيكون عندما تراه؟؟؟
              ستقول لي لا أعرف أنا لم أره بعد.. جيد فهل ستستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة بعد أن تراه؟؟؟
              أخي أنت لا تعتقد بلا محدودية الله , فلماذا لا تصرح بذلك؟؟!
              هل تؤمن أن الله لا يحده مكان؟؟
              فهو الآن موجود هنا في الأرض وفي السماء وفي كل مكان لا يحده المكان لأنه هو الذي خلق المكان .ألا تؤمن بذلك؟؟
              أخبرنا كي ننتهي من هذا الموضوع ...الله فوق العرش ؟؟؟
              أخبرنا هل كما سمعت لكرسيه أطيط كأطيط الرحل الجديد؟؟؟
              لا تخجل من اعتقادك حدثنا ..!
              لقد سئمت من مراوغاتك و خداعاتك , أخبرني بالله عليك كيف هو الله؟؟
              يا أخي لو أنك تؤمن أن الله لا يحده شيء وبالتالي لا يحده مكان , لما كنت ادعيت أن المؤمنين يرونه بأعينهم وأبصارهم..
              فكفى بالله عليك أخبرنا عن ربك ومعبودك..
              أخي فكر وتعقل , إن كان الله متنزهاً عن المكان والزمان واللون والشكل والصورة والكيفية فكيف ستراه؟؟؟؟
              هل يُعقل أن ترى ذاتاً لا حد لها ولا لون ولا شكل ولا كيفية ؟؟؟؟
              لديك حلان لا ثالث لهما:
              1- الله محدود ملون له شكل وصورة وكيفية. فعندها اذهب وانظر إليه فهذا الإله لا يعنيني لأنه أصلاً ليس إلهاً بل مجرد وهم.
              2- الله لا حد له ولا لون ولا شكل ولا صورة ولا جسم ولا كيفية ..الله أكبر من ذلك سبحانه وتعالى , وعندها يستحيل النظر إليه وذلك قوله سبحانه وتعالى {لا تدركه الأبصار}.
              كفاك لفاً ودوراناً اختر أحد الاحتمالين السابقين .
              ملاحظة: في حال اخترت الخيار الأول فارمي بإيمانك بالقرآن ومعتقداتك الإسلامية والتوحيدية لأنك كفرت بها , وفي حال اخترت الخيار الثاني فارمي بكتب ابن تيمية والألباني والمسطح بن عثيمين وبن عبد الوهاب وتلك الجماعة في أقرب بحر , لأنك أصبحت موحداً.

              تعليق


              • بسم الله الرحمن الرحيم
                استوقفني هذا الكلام
                انا وانت ان كل موجة انما هي شيء مخلوق لذلك نحن نتفق انه لايصح ان الله سبحانه موجة لا كالموجات فهذا من الكفر البواح
                لكننا لم نتفق على ان كل جسم انما هو مخلوق وبالتالي فقول عن امكانية ان يكون ذات الله جسما لا كالاجسام انما يعتمد على تصورنا على ان كل شيء موجود هو جسم



                ما الدليل على أن الموجة شيء مخلوق ؟؟
                من قال لك إننا متفقون على ذلك؟؟؟
                الموجة هي شيء موجود , وربما يكون هناك موجة غير مخلوقة لا كالموجات.. !!

                تعليق


                • عاد وتحدث عن السماء
                  استاذ كمال عد واقرأ المشاركات السابقة كلها لا أستطيع أن أعيد نفس الكلام
                  السماء فوقنا نحن وليست أمامنا ولا يمينا كفاك هذياناً

                  تعليق


                  • [quote=النفيس]
                    المشاركة الأصلية بواسطة الغريب 2

                    و عليه ،، فالمشكلة تكمن في المخلوق و ليس في الخالق .. فليس المستحيل أن يتجلى الخالق للمخلوق ، بل المستحيل هو أن يتحمل المخلوق تجلي الخالق .. أليس كذلك ؟!!
                    فإن كان الأمر كذلك ،، فاعلم أن مشكلة المخلوق بسيطة ، فالإنسان في الدنيا لم يكن يتحمل التجلي و كان سيصعق أو يموت إذا تجلى الله له ، و لكن في الآخرة لا موت و لا صعق .. و عليه فقد تم حل مشكلة المخلوق ،، و لم يعد هناك الآن مشكلة في تحقق الرؤية .

                    أدلة رؤية المؤمنين لربهم كثيرة جدا و كلها نقلية ، فإن كنت باحثا عنها فاقرأ هذه المشاركة مني في موضوعي الخاص المتعلق برؤية الله سبحانه و تعالى في الجنة ..
                    http://www.yahosein.com/vb/showpost....&postcount=113

                    من الذي إندك الجبل أم سيدنا موسى ؟فسيدنا موسى صعق من إندكاك الجبل ولم يصعق من التجلي
                    جَعَلَهُ دَكّاً

                    لماذا تهمشون آيات عدم إمكانية المخلوق أن يرى الخالق
                    الله يقول قَالَ لَن تَرَانِي فنسلم في ذلك بأن إمكانية رؤيته في الدنيا مستحيلة
                    وفي آية آخرى لاتدركه الأبصار فنسلم في ذلك بأنه لا توجد هنالك إمكانية من رؤيته نهائياً لافي الدنيا ولافي الآخرة ولافي أي مكان وزمان

                    وأنت تقول هنالك إمكانية من رؤيته في الآخرة
                    هل الله يخالف كلامه والعياذ بالله عندما قال لاتدركه الأبصار
                    قولوا لنا من ربكم الذي تَدعون إمكانية رؤيته والله قد أخبرنا في كتابه {لا تدركه الأبصار}

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                      ما هذا الهذياااان ...؟؟؟!!!!

                      في قصة موسى عليه السلام ، أخبر الله كليمه موسى بأنه إن استقر الجبل في مكانه فسوف يراه ،، فغاية مافي الأمر هو أنه إن استطاع الجبل تحمل تجليه دون أن يندك ، فمعناه أن موسى من الممكن أن يتحمل تجليه ، و حينها سوف يتجلى الله له حيث لن يحدث مكروه لموسى ،، فتجلى الله للجبل فلم يتحمل الجبل ذلك فاندك الجبل ، فرأى موسى اندكاك الجبل و هول ذلك فصعق موسى من المشهد ،، فعلم موسى أن الله لو تجلى له كما تجلى للجبل لأصبح حاله كحال الجبل ..
                      هذه الظروف ليست ثابتة في الدنيا و الآخرة ، فأهم مشكلة تواجه الإنسان في الدنيا هي الموت ، لأن الصعق و غيرها هي من مشتقات الموت ، فإذا انعدم الموت - الأصل - انعدمت مشتقاتها من نوم و صعق و فقدان الوعي و غيرها ..
                      فلو رجعنا إلى نفس الأمر في الآخرة ، و طلب موسى من الله أن يراه ، و أخبره أن يرى الجبل فإن استقر الجبل مكانه فسوف يراه ، فالأمر سيكون مختلف لأنه لن تكون هناك جبال في الجنة ، و لا حتى جبال في أرض المحشر ، لأن الله قال : " فإذا الجبال سيّرت " و قال في موضع آخر " و ترى الجبال تحسبها جامدة و هي تمر مر السحاب " .. فالجبال قبل يوم القيامة تجري كما تجري السحاب ، و قال في موضع آخر " و تكون الجبال كالعهن المنفوش " ، و أرض المحشر أرض مستوية لا جبال فيها و لا علم لأحد . فمثال الجبل لن يكون ساري المفعول في الآخرة ليكون دلالة على عدم قدرة موسى على التحمل آنذك ،فهل سيقول الله لموسى :يا موسى إذا تجليت لك كما تجليت للجبل في الدنيا ، فإنك ستصعق ، و أنت عبدي المجتبى المصطفى و لا أريد أن يحصل لك ذلك مرة أخرى .. ؟؟!! فلا شك لن يقول له ذلك لأن الله قد حكم على جميع أهل الجنة بأنهم لن يصيبهم الموت فضلا عن مشتقاتها من مرض و صعق و فقدان الوعي ،، بمعنى أنه إذا تجلى الله لموسى في الجنة فلن يصعق موسى لأن الله قد بدّل ظروف موسى إلى ظروف تتيح له التحمل ، فلم يعد هناك ما يخشى منه لعدم وجود الموت ..
                      و السؤال الذي يطرح نفسه: أي المخلوقين أعظم عند الله ؟ هل الجبل أم الإنسان المؤمن ؟؟
                      هل الجبل أقرب إلى الله و أحب إليه من المؤمن لكي يتجلى الله للجبل و لا يتجلى للمؤمن في الجنة ؟؟!!
                      بالله عليكم
                      من الذي يهذي
                      يقول ان الجنة ليس فيها جبال سبحان الله كانما الجنة فتحت ابوابها للنفيس من دون الناس ورآها بام عينيه
                      وقد خلط بين ساحة المحشر التي هي في الارض وبين الجنة التي قال عنها رب العالمين
                      أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى{12} وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى{13} عِندَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهَى{14} عِندَهَا جَنَّةُ الْمَأْوَى{15}
                      وانظروا الى كلام الاخ النفيس ومدى بلادة تفكيره وان العقل جامد عنده او هو عن قصد مُعَطِلَهُ
                      :-
                      أرض المحشر أرض مستوية لا جبال فيها و لا علم لأحد . فمثال الجبل لن يكون ساري المفعول في الآخرة

                      وكانما الله عجز عن ان يجد غير الجبل في قصة موسى عليه السلام
                      او بحسب ما يقول فان الجبل مخلوق من غير الارض ولا يعلم ان الجبل هو عبارة عن ارض مرتفعة وهذه الارض المرتفعة لها مسميات كثيرة وبحسب الارتفاع فمنها التل ومنها الهضبة ومنها الجبل ومنها الجبل الشاهق وكل هذه المسميات هي اوصاف توصف بها نوعية هذه الارض فاي كلام يتحدث به النفيس ويبدوا انه نفيس في البلادة واعجب كيف انهيت دراستك من المدارس اذا كنت من الدارسين (اطلبوا العلم من المهد الى اللحد)
                      وانظروا لبتفكيره السمج المراوغ
                      هل سيقول الله لموسى :يا موسى إذا تجليت لك كما تجليت للجبل في الدنيا ، فإنك ستصعق ، و أنت عبدي المجتبى المصطفى و لا أريد أن يحصل لك ذلك مرة أخرى .. ؟؟!!

                      فاين ذهبت بتفكيرك فهل قلت لك ان الله بما اجراه لموسى في الدنيا سيعيده في الاخرة وهل الله مجبر ليبرهن للناس في المحشر بعدم امكانية رؤيته ولكنها وساوس نفسك ادعت هذا فحديثنا حول امكانية رؤية الله سبحانه او عدمها فما شان فرضيتك هذه بالموضوع
                      و السؤال الذي يطرح نفسه: أي المخلوقين أعظم عند الله ؟ هل الجبل أم الإنسان المؤمن ؟؟
                      هل الجبل أقرب إلى الله و أحب إليه من المؤمن لكي يتجلى الله للجبل و لا يتجلى للمؤمن في الجنة ؟؟!!

                      اسئلة تنم عن الغباء الذي لانظير له
                      فاسئلتك ما دخلها في طلب موسى عليه السلام رؤية الله فهل طلب الرؤية معناه من هو اعظم عند الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      اخ نفيس العلم
                      العقل عندك معطل بالكامل لاتفقه ما تقول وتتخبط شمالا ويمينا كامامك ابن تيمية ذو العقل الملحد والكاذب على الله ورسوله
                      وصدقني مهما كانت البراهين واضحة كوضوح الشمس فانك لن تراها لان الله اعمى بصيرتك وبصرك
                      {وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً }الإسراء72


                      تعليق


                      • [quote=الغريب 2]
                        يقول ان الجنة ليس فيها جبال سبحان الله كانما الجنة فتحت ابوابها للنفيس من دون الناس ورآها بام عينيه
                        وقد خلط بين ساحة المحشر التي هي في الارض وبين الجنة التي قال عنها رب العالمين


                        قد وصف الله سبحانه الجنة لنا ، و وصفها لنا رسول الله ، و أما أرض المحشر فقد وصفه لنا الرسول كذلك ، و أرض المحشر ليس هو كوكب الأرض الذي نعيش فيه الآن كما تظن ، ألم تقرأ قول الله تعالى :" يوم تبدل الأرض غير الأرض و السماوات و برزوا لله الواحد القهار " !! و قد وصف الرسول صلى الله عليه و آله و سلم أرض المحشر بأنها بيضاء لا معلم فيها لأحد ..

                        وصدقني مهما كانت البراهين واضحة كوضوح الشمس فانك لن تراها لان الله اعمى بصيرتك وبصرك
                        {وَمَن كَانَ فِي هَـذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً }الإسراء72

                        لم أجد في مشاركتك ما يستحق الرد عليه ، كلها مجرد إنشائيات لا معنى لها و لا وزن ..
                        غاية مافي الأمر أن موضوع رؤية الله سبحانه و تعالى ، هو موضوع عقائدي لست مجبرا أن تؤمن به ، فأنت أحوج إلى الإيمان بعقائد مصيرية تفتقر إليها كثيرا و تشكل خطرا على مصيرك الأخروي ..
                        و أما رؤية الله سبحانه و تعالى فهي بشرى بشّر الله عباده و مزيد فضل سيمنها عليهم ، و عباده يمكن أن نقسمهم إلى ثلاثة أقسام :
                        الأول : العبيد ... و هم الذين يعبدون الله خوفا من عذابه ، فكل همهم هو أن ينجيهم الله من النار ، و لا يريدون أكثر من ذلك ، فهدفهم في الحياة أن لا يدخلوا النار و لا يتعذبوا فيها ،، فهم يعبدون الله خوفا منه و للوقاية من عقابه و عذابه.
                        الثاني : التجار ... و هم الذين يعبدون الله طمعا في جنته ، فكل همهم هو أن يدخلهم الله الجنة ، و ينعموا بما فيها من ملذات و حور عين و أنهار من خمر و لبن و عسل و سرر مروفوعة و أكواب موضوعة . فهم يعبدون الله في مقابل أن يعطيهم الجنة ، فهم تجار يبيعون أرواحهم و أموالهم و أوقاتهم لله في سبيل أن يعطيهم الله جنته و ينعم عليهم بنعيمه .
                        الثالث : الأحرار ... و هم الذين يعبدون الله حبا لله ، و إقرارا منهم على عبوديتهم له ، و ليس فقط لكي لا يدخلوا النار ، و ليس فقط لكي يتزوجوا الحور العين ،، بل حتى و إن لم تكن هناك جنة و نار ، فإنهم يعبدون الله حبا له و شوقا إليه ، و اتصالا به .
                        فالنوع الأول ، في الغالب لا تهمهم مسألة رؤية الله كثيرا ، لأن همهم الأول هو النار و كيفية الوقاية منه . و أما النوع الثاني فهم كذلك همهم معرفة عدد الحور العين في الجنة و كم عدد الجنان و ما هي أنواع المؤكولات و المشروبات في الجنة ، بيد أن النوع الأخير يرون أن لذة الجنة لا تكتمل إلا بالنظر إلى خالقهم الذي عبدوه حبا له وشوقا إليه .

                        تعليق


                        • الجواب الذي تريده في الآية نفسها :

                          تقرأ قول الله تعالى :" يوم تبدل الأرض غير الأرض و السماوات و برزوا لله الواحد القهار "

                          الأرض كموقع هو نفس الأرض والسماوات أيضاً مع إختلاف ليس في المكان ولكن بالشكل ربما
                          لم يقل نلغي وجود الأرض والسماوات بل تبديل وتغيير في شكل الأرض والسماوات
                          حيث إن الآية الكريمة تصف لنا هول وعظمة ذلك المشهد والحدث العظيم
                          والله أعلم
                          ماهو الجديد الذي جئتنا به ؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 28-12-2010, 10:49 PM.

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس
                            فالنوع الأول ، في الغالب لا تهمهم مسألة رؤية الله كثيرا ، لأن همهم الأول هو النار و كيفية الوقاية منه . و أما النوع الثاني فهم كذلك همهم معرفة عدد الحور العين في الجنة و كم عدد الجنان و ما هي أنواع المؤكولات و المشروبات في الجنة ، بيد أن النوع الأخير يرون أن لذة الجنة لا تكتمل إلا بالنظر إلى خالقهم الذي عبدوه حبا له وشوقا إليه .
                            اولا تقسيمك هو تقسيم الامام علي كرم الله وجهه الذي تنكر احاديثه في تنزيه الله سبحانه عن الرؤيا
                            ثانيا صدقت في هذه المساله ولكن تفكيرك ذهب بها بعيدا الى الجنة
                            فالهك الامرد ستجده امامك في جهنم وهو يضحك عليك
                            {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }إبراهيم22

                            تعليق


                            • يا سبحان الله
                              الاخ علي م يطلب مني ان اصف له كيف هو الله الذي سوف اراه ولم اره بعد وهو عاجز عن وصف السماء التي قضى عمره يوميا يراها وهو يعجز للان عن اخبرانا بحدودها او جهتها الحقيقية؟
                              وكأن الاخ علي م نسي ان الائمة جميعهم المعصومين وغيرهم قد كفروا من يسأل عن الله بالكيف وهو يعلك ان الله لايسأل عنه بالكيف

                              الزميل علي م ادعى ان السماء لها جهة الفوقية دائما
                              وانا اتعجب من طرحه هذا وهو الذي اوجع عقولنا بفنطازيته العلمية عن استخدام العقل ونظريات العلم البشري
                              فاسأل الاخ علي ان كان له عقل يسطيع ان يفكر ويجيب
                              رواد الفضاء الذين يغادرون بعيدا عن الارض في مكان يرون فيه الارض بحجم القمر المرئي من على الارض اسألك كيف يرون السماء هل يرونها فوقهم فقط ام انهم يرونها في كل اتجاه بلا اتجاه محدد فوقهم وتحتهم وامامهخم وخلفهم وعن يمينهم وعن شمالهم ؟؟

                              هذا سؤال عن السماء المخلوقة وانا اعتقد ان الاخ علي م سيحتار فيه جوابا فاقول له ان احتار عقلك في السماء فلا يحق له ان يتفكر في الله او ذات الله ولو لبرهة من الزمن

                              الاخ علي قال انه سيتجاوز عن الرد على مشاركتي بحجة انها طويلة
                              والحقيقة انه تجنب الرد عليها لانه وجد نفسه عاجز على ان يرد عليها

                              تعليق


                              • سؤال اخر عام للمتحاورين الشيعة
                                ماهي علتكم في رؤية الله سبحانه وتعالى ؟
                                هل هي ان ذات الله غير مرئية نهائيا فلايمكن ان يراها احد حتى الله نفسه لايستطيع رؤية ذاته لانها غير مرئية
                                ام ان ذات الله مرئية يمكن رؤيتها لكننا المخلوقات عاجزة عن رؤيتها ؟؟

                                اي العلتين ستختارون؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X