إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نفي الرؤية عن الله سبحانه وتعالى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة علي م
    بسم الله الرحمن الرحيم
    لا تريد التفكير ..
    تراجعي عن فكرة التجسيم وتعلقها بالرؤية ليست تراجعاً تجريبياً يا حضرة كمال ,

    بل كان تراجعا تجريبيا رغم محاولتك للتغطية فمن يرجع الى مشاركتك الاولى يجد ان علقت ان الرؤية متعلقة بالاجسام فقط وانه لايمكن رؤية الله لانه ليس جسم؟
    ثم عدت في احدى مشاركاتك الاخيرة ورددت علي ان النار ليست جسم
    وانا اجبتك بما انك تعلق رؤية الاشياء بالاجسام فقط وبما انك تعتقد ان النار ليست جسم فكيف انت اذا ترى النار
    فقلت لك انا اما انك تتراجع عن قولك ان الرؤية متعلقة بالجسم فقط وثبت تناقضك
    او انك تتراجع عن قولك ان النار ليست بجسم لانك تستطيع رؤيتها وان كل مايرى عندك هو جسم وبالتالي ايضا تناقض نفسك
    ففي كلا الحالتين تكون متناقضا مع نفسك


    المشاركة الأصلية بواسطة علي م
    بل إننا لم نتفق على تعريف واحد للجسم , ولم تتفق معي على شيء في هذا الخصوص ورفضت أنت ارتباط الرؤية في الأجسام فوافقتك كي لا نقف عند هذه النقطة , وتركت موضوع النار وإشكالية هل هي جسم أم لا , فهل الجسم عندك هو المادة وهل هو عندي كذا وكذا , المهم كي لا يخرج الموضوع عن أصله وهو الرؤية فضلت الفصل بين النقطتين , فإذا كانت النار ليست جسماً بتعريفك أو تعريفي أو أي تعريف (كونك اعتبرت الموضوع اصطلاحي) فهي مرئية ولكنها مادة.. أما إن كانت جسماً فقد صدق القول الأول , وليس هذا همي المهم أني فصلت اصطلاح الجسم على المرئي (بسبب رغبتكم و عدم الاتفاق على معنى محدد) , فلا تكذب على نفسك , تعقل , وتفكر , فإن الذي لا يفكركالحيوان كالأنعام بل أضل سبيلا..

    انت متناقض في كل شي حتى في ردك البسيط علينا
    فانت تقول ان العقل يوجب علينا ان نؤمن ان ذات الله لايمكن رؤيتها ثم تذكر علل ذلك
    ثم تعود في الفقرة اعلاه وتعترف ان عقولنا اختلفت في الاتفاق على تعريف واحد للجسم
    فكيف اذا تريد ان تجعل من العقول مرجعا شرعيا لنا نحن البشر وانت تعترف ان العقول مختلفة لاتكاد تجتمع على تفكير واحد
    فهل تعتقد ان الله سبحانه وتعالى يوكلنا الى التحاكم لما هو مختلف اصلا
    فها انت تناقض نفسك بنفسك مرة اخرى وهذه المرة تقر ضمنيا ان عقولنا مختلفة وبالتالي لايمكن للعقل وحده ان يكون مرجعا لكل شيء
    العقل يكون مرجعا فقط لما هو تجريبي فقط ولايمكنه ان يكون مرجعا لما هو غيبي والعقل عاجز بذاته وقاصر عن ادراكه
    فاعلم التجريبي اوكله الله لعقول لذلك انه في القران لايدعونا ان نتفكر الا بما هو تجريبي يمكن ادراكه بالعلم التجريبي البشري فقط
    اما العلوم الغيبية فمرجعها الشرع الذي اذا اخبرنا بامور غيبية فان عقولنا غير مكلفة بالتفكير فيها واثباتها او نفيها بل الواجب على العقول التصديق بالامور الغيبية بلاتفكر

    المشاركة الأصلية بواسطة علي م
    فأتمنى منك أن لا تقرأ الردود على ما قاله النفيس من تعطيل للعقل واختلاف العقول وبطلان الاحتكام إليها.
    المشاركة الأصلية بواسطة علي م
    وصدقني ليس لدي وقت كي أقرأ مشاركتك , لأنها طويلة طالما هذه بدايتها كذب ومراوغة فماذا سوف تكون النهاية.
    لستُ الآن بحاجة لأخذ الموضوع يميناً وشمالاً , وقتي لا يسمح لي بالجدال الذي لا طائل منه.
    إن كنت لا تؤمن بالقرآن إلا بتأويل ابن تيمية , ولا ترضى بالسنة النبوية إلا بسند أبي هريرة وأمثاله , ولا تقيم وزناً لكلام أهل بيت النبوة , ولا تؤمن بالعقل والتفكر فبماذا تريدني أن أحاججك؟؟

    احاديثكم عن اهل البيت الذين تدعون عصمتهم متناقضة ينقض بعضها البعض فكيف تريدنا ان نعتقد بمذهب متناقض
    لكنك لاتعلم ان ائمة اهل البيت اثبتوا احاديث النزول والرؤية والاستواء كما يؤمن بها اهل السنة ؟؟
    هل تعلم هذا ؟؟
    لا لا اظنك تعلم واذا اتيتك بذلك لقلت ان هذا مخالف للعقل لايمكنك تصديقه فتجعل عقلك مرجعا لك ولائمة اهل البيت الذين توجب عليهم الكلام بماهو موافق لعقلك انت وعقل المعتزلة
    وبالتالي فان ائمتك الحقيقين هو ائمة المعتزلة وليس ائمتك الحقيقين هم ائمة اهل البيت كما تتوهم
    والا فانا لو اتيناك بحديث صحيح عن اهل البيت يثبتون فيه الرؤية والنزول والاستواء فلماذا تكذبهم وتصدق عقلك
    فدع عنك ابن تيمية وابي هريرة وراجع احاديث ائمة اهل البيت ان كنت طالبا للحق

    المشاركة الأصلية بواسطة علي م
    أنت لا تريد أن تفهم , أنت لا تريد أن تحاور , أنت فقط هنا للتسلية وأنا لا أحب التسلية
    إن كنت سترى الله فهل تستطيع بعدها أن تصفه لنا؟؟؟
    في أي حال سيكون عندما تراه؟؟؟
    ستقول لي لا أعرف أنا لم أره بعد.. جيد فهل ستستطيع الإجابة عن هذه الأسئلة بعد أن تراه؟؟؟
    أخي أنت لا تعتقد بلا محدودية الله , فلماذا لا تصرح بذلك؟؟!
    هل تؤمن أن الله لا يحده مكان؟؟
    فهو الآن موجود هنا في الأرض وفي السماء وفي كل مكان لا يحده المكان لأنه هو الذي خلق المكان .ألا تؤمن بذلك؟؟
    أخبرنا كي ننتهي من هذا الموضوع ...الله فوق العرش ؟؟؟
    أخبرنا هل كما سمعت لكرسيه أطيط كأطيط الرحل الجديد؟؟؟
    لا تخجل من اعتقادك حدثنا ..!
    لقد سئمت من مراوغاتك و خداعاتك , أخبرني بالله عليك كيف هو الله؟؟
    يا أخي لو أنك تؤمن أن الله لا يحده شيء وبالتالي لا يحده مكان , لما كنت ادعيت أن المؤمنين يرونه بأعينهم وأبصارهم..
    فكفى بالله عليك أخبرنا عن ربك ومعبودك..
    أخي فكر وتعقل , إن كان الله متنزهاً عن المكان والزمان واللون والشكل والصورة والكيفية فكيف ستراه؟؟؟؟
    هل يُعقل أن ترى ذاتاً لا حد لها ولا لون ولا شكل ولا كيفية ؟؟؟؟
    لديك حلان لا ثالث لهما:
    1- الله محدود ملون له شكل وصورة وكيفية. فعندها اذهب وانظر إليه فهذا الإله لا يعنيني لأنه أصلاً ليس إلهاً بل مجرد وهم.
    2- الله لا حد له ولا لون ولا شكل ولا صورة ولا جسم ولا كيفية ..الله أكبر من ذلك سبحانه وتعالى , وعندها يستحيل النظر إليه وذلك قوله سبحانه وتعالى {لا تدركه الأبصار}.
    كفاك لفاً ودوراناً اختر أحد الاحتمالين السابقين .
    ملاحظة: في حال اخترت الخيار الأول فارمي بإيمانك بالقرآن ومعتقداتك الإسلامية والتوحيدية لأنك كفرت بها , وفي حال اخترت الخيار الثاني فارمي بكتب ابن تيمية والألباني والمسطح بن عثيمين وبن عبد الوهاب وتلك الجماعة في أقرب بحر , لأنك أصبحت موحداً.
    كل ما قلته عني اعلاه باطل
    انما انا اؤمن بصفات الله التي وصف بها نفسه ووصفه بها رسول عليه الصلاة والسلام
    انا اؤمن ان الله استوى على العرش ليس كمثله استواء كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد ان استواء الله كاستوائنا انما هو كافر
    انا اؤمن ان لله يدين اثنين ليس كمثلهما يدين كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد يدي الله كيدي المخلوقين فهو مشبه جهمي مجسد كافر
    ان اؤمن ان لله عين ليس كمثلها شيء كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد ان عين الله تشبه عين المخلوقين فهو مشبه مجسد جهمي كافر
    وانا اؤمن ان الله سبحانه وتعالى يراه المؤمنين فقط يوم القيامة وليس في الدنيا وان رؤيته ليس كمثلها شيء كما اخبرنا بذلك رسوله ومن اعتقد ان رؤيتنا لذات الله كرؤيتنا للمخلوقات انما هو مشبه مجسد جهمي كافر
    وانا اؤمن ان الله ينزل للسماء الدنياء من دون حركة وانتقال ومن دون ان يخلو منه مكان دون مكان اخر وان نزوله ليس كمثله شيء اخبرنا بذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن اعتقد ان نزول الله كنزول المخلوقات فهو مشبه مجسد جهمي كافر

    تعليق


    • لإن الله لم يعلم رسوله ماهية الروح التي هي مخلوقة
      ولا إمكانية أو الكيفية التي نستطيع بها رؤيته
      لوكانت هنالك إمكانية أو كيفية فإن موضوع التوحيد وآية ليس كمثله شيء وآية لاتدركه الأبصار ستحترق

      قل لي ماذا كان يطلب الأقوام السابقة أليس طلبهم هو رؤية الله جهرة ؟
      فلماذا لم يقل الله لهم فقط آمنوا وستروني ؟
      لماذا لجأ الله إلى العذاب والتحذير عن ماكان يطلبه الأولين الذين قبلنا الذين دائماً مايكون أول سؤال لأنبيائهم هو نريد أن نرى ربك الذي أرسلك ؟


      فالعلتين التي كتبتها أنت غير منطقية



      لإنها لاتصمد أمام نص الآية القرآنية (( لاتدركه الأبصار ))

      التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 29-12-2010, 12:35 AM.

      تعليق


      • أسألكم سؤال أيها المخالفين :

        {لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ}

        و : {وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا}

        و : {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}

        من الذي جاء بهذه الآيات الكريمة ؟

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
          سؤال اخر عام للمتحاورين الشيعة
          ماهي علتكم في رؤية الله سبحانه وتعالى ؟
          هل هي ان ذات الله غير مرئية نهائيا فلايمكن ان يراها احد حتى الله نفسه لايستطيع رؤية ذاته لانها غير مرئية
          ام ان ذات الله مرئية يمكن رؤيتها لكننا المخلوقات عاجزة عن رؤيتها ؟؟

          اي العلتين ستختارون؟؟
          سؤال للمتحاورين الشيعة ؟؟؟

          نحن نتكلم عن قدرة المخلوق هنا .

          الله لا يوصف بعجز أو نقص... فله كل الكمالات .

          إفهم عربي يا أخ : رؤيته ممتنعة عقلا عن أي مخلوق وذلك ليس لعيب فيه بل لنقص فينا .

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
            [/color][/size][/font][/size][/font]
            كل ما قلته عني اعلاه باطل
            انما انا اؤمن بصفات الله التي وصف بها نفسه ووصفه بها رسول عليه الصلاة والسلام
            انا اؤمن ان الله استوى على العرش ليس كمثله استواء كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد ان استواء الله كاستوائنا انما هو كافر
            انا اؤمن ان لله يدين اثنين ليس كمثلهما يدين كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد يدي الله كيدي المخلوقين فهو مشبه جهمي مجسد كافر
            ان اؤمن ان لله عين ليس كمثلها شيء كما اخبرنا هو بذلك ومن اعتقد ان عين الله تشبه عين المخلوقين فهو مشبه مجسد جهمي كافر
            وانا اؤمن ان الله سبحانه وتعالى يراه المؤمنين فقط يوم القيامة وليس في الدنيا وان رؤيته ليس كمثلها شيء كما اخبرنا بذلك رسوله ومن اعتقد ان رؤيتنا لذات الله كرؤيتنا للمخلوقات انما هو مشبه مجسد جهمي كافر
            وانا اؤمن ان الله ينزل للسماء الدنياء من دون حركة وانتقال ومن دون ان يخلو منه مكان دون مكان اخر وان نزوله ليس كمثله شيء اخبرنا بذلك رسول الله عليه الصلاة والسلام ومن اعتقد ان نزول الله كنزول المخلوقات فهو مشبه مجسد جهمي كافر
            فوازير رمضان هذه ؟؟

            تعليق


            • [quote=علي م]
              فإن كان ممكناً أن يرى الإنسان ربه , فما المانع من أن يراه في الدنيا؟؟
              ولماذا يرى الإنسان ربه في الدنيا ؟؟!! رؤية الله جزاء و تفضل يمنها الله على عباده ، و ليس أمرا عاديا كل من هب و دبّ من البشر يناله .. لذا فحيث أن الدنيا دار اختبار فلا تطلب جزاء في غير داره ، و اعمل العمل الصالح الذي يقودك لتنال ذلك النعيم ..
              لماذا يموت أو يصعق ؟ هل الله لا يقدر ان يجعل من موسى قادراً على رؤيته دون أن يُصعق؟؟
              بالله عليك اجبني , لقد أوقعت نفسك في ورطة كبيرة.
              ما بك ؟؟!! أين قلت أن الله غير قادر ؟؟!!
              قلت لك أن الجنة لا موت فيها و لا صعق ..فرؤية الله في الجنة لن تؤدي لا إلى موت ولا إلى صعق ..
              و أما الدنيا فهي دار محكوم على الإنسان فيها بالموت ، و تحمل الإنسان بطبيعته للأمور العظيمة مفقود . فلمّا كان ذلك ، ماكان موسى ليتحمل تجلي الله له بطبيعته التكوينية التي عليها خلقه الله . ولكن في المقابل لو أن الله أراد أن ينعم على موسى برؤيته فلا أيسر من أن يحقق له ذلك دون أن يحدث له شيء ، و لكن موسى كان طالبا للرؤية ، فتحقيق طلبه مرهون على ما يؤدي إلى تحقيقه . في حين أن محمد صلى الله عليه و آله و سلم لم يطلب أن يعرجه الله إلى السماء ، بل الله هو من تفضل على عبده محمد بأنه سيأخذه في رحلة إعجازية إلى السماوات العلا ، وفي هكذا وضع ، لا مجال للقول بأن جسم محمد لا يتحمل حرارة الشمس الحارقة في السماء ولا مجال أيضا للقول بأنه إذا طار بسرعة الضوء فإنه سينفجر كما قال علماء المادة في هذا الصدد ، فهنا لم يكن لخلقة الرسول شأن في تحقيق مراد الله من عدمه ، لذا فلا عجب أن يقول بعض العلماء أن الرسول حين بلوغه سدرة المنتهى منّ الله عليه برؤيته خالصة له دون غيره من مخلوقات الله ، مع اختلاف العلماء في هذه المسألة .

              ما هذا الإله الذي لا يستطيع أن يجعل من الجبل صامداً , أو من موسى صامداً كي يراه, ولم يجد لهذه المشكلة حل إلا أنه عدم الموت فعندما نكون في الجنة لا يوجد موت فلا نُصعق , فإذاً نرى الله , والله أحلى نكتة...
              أين عقلك ؟؟ ماهذا الهذيان الفاحش ؟؟!!
              يبدو أن مسا من الجنون أصابك أو غلب عليك النعاس فأصبح الهذيان سمة لا فكاك منه و لا حراك عنه ..!

              التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 29-12-2010, 09:58 AM.

              تعليق


              • [quote=من شك به فقد كفر][quote=النفيس]

                لماذا تهمشون آيات عدم إمكانية المخلوق أن يرى الخالق
                الله يقول قَالَ لَن تَرَانِي فنسلم في ذلك بأن إمكانية رؤيته في الدنيا مستحيلة
                و لماذا تهمشون آيات إمكانية المخلوق أن يرى الخالق
                الله قال فسوف تراني لنعلم بذلك أن إمكانية رؤيته ممكنة .

                وفي آية آخرى لاتدركه الأبصار فنسلم في ذلك بأنه لا توجد هنالك إمكانية من رؤيته نهائياً لافي الدنيا ولافي الآخرة ولافي أي مكان وزمان
                بل هذه الآية تدل على عدم إمكانية إدراكه و إحاطته علما ، فألوا الأبصار مهما بلغت بصيرتهم من علم فلا مجال لإدراك حقيقة كنهه سبحانه .
                و أما إن أردت أن تجعل معنى الآية بالنظر ، ثم تريد أن تعمم هذا المعنى في أي مكان و زمان ، فاعلم أنك تحاول بهذا ترويض كلام الله ليوافقك ما تريده ، أفلم تقرأ قول الله تعالى : " إن الله يغفر الذنوب جميعا " هل هذه الآية شاملة لجميع الذنوب سواء كان شركا أو كفرا أو غيرها ،،؟؟ هل يصح الاستدلال بهذه الآية بأن الله يغفر جميع الدنوب مهما كانت في الدنيا و الآخرة ..؟؟
                و إن جئت تقيد الآية بالقول بأن الله قال في سورة أخرى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به " و لم تقل أن هذه الآية نقيض الآية السابقة بل ستقول أنها شارحة و موضحة لها .. فلماذا عندما قرأت قوله تعالى :" لا تدركه الأبصار " هرعت تريد القول بأنها عامة للدنيا و الآخرة على اعتبار المقصود منها هو النظر ، و تجاهلت قوله تعالى : " إلى ربها ناظرة " و لم تنتبه أنها شارحة للسابقة و موضحة لها ..؟؟!!


                التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 29-12-2010, 10:12 AM.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر
                  الجواب الذي تريده في الآية نفسها :
                  تقرأ قول الله تعالى :" يوم تبدل الأرض غير الأرض و السماوات و برزوا لله الواحد القهار "

                  الأرض كموقع هو نفس الأرض والسماوات أيضاً مع إختلاف ليس في المكان ولكن بالشكل ربما
                  لم يقل نلغي وجود الأرض والسماوات بل تبديل وتغيير في شكل الأرض والسماوات
                  حيث إن الآية الكريمة تصف لنا هول وعظمة ذلك المشهد والحدث العظيم
                  والله أعلم
                  ماهو الجديد الذي جئتنا به ؟

                  عن أي موقع للأرض تتكلم ؟؟؟!!

                  هل للأرض موقع معين ؟؟
                  أوليست الأرض دائمة الدوران و الحركة و تنقل كل يوم من موضع لموضع آخر في مدار حول الشمس ..؟؟!!
                  ثم ألم تعلم أن الشمس يوم القيامة تكون على بعد ميل من الأرض ، فتكون قريبة جدا لدرجة أنك ستجد أناسا سيلجمهم العرق إلجاما ..؟؟!!

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


                    و لماذا تهمشون آيات إمكانية المخلوق أن يرى الخالق
                    الله قال فسوف تراني لنعلم بذلك أن إمكانية رؤيته ممكنة .


                    بل هذه الآية تدل على عدم إمكانية إدراكه و إحاطته علما ، فألوا الأبصار مهما بلغت بصيرتهم من علم فلا مجال لإدراك حقيقة كنهه سبحانه .
                    و أما إن أردت أن تجعل معنى الآية بالنظر ، ثم تريد أن تعمم هذا المعنى في أي مكان و زمان ، فاعلم أنك تحاول بهذا ترويض كلام الله ليوافقك ما تريده ، أفلم تقرأ قول الله تعالى : " إن الله يغفر الذنوب جميعا " هل هذه الآية شاملة لجميع الذنوب سواء كان شركا أو كفرا أو غيرها ،،؟؟ هل يصح الاستدلال بهذه الآية بأن الله يغفر جميع الدنوب مهما كانت في الدنيا و الآخرة ..؟؟
                    و إن جئت تقيد الآية بالقول بأن الله قال في سورة أخرى : " إن الله لا يغفر أن يشرك به " و لم تقل أن هذه الآية نقيض الآية السابقة بل ستقول أنها شارحة و موضحة لها .. فلماذا عندما قرأت قوله تعالى :" لا تدركه الأبصار " هرعت تريد القول بأنها عامة للدنيا و الآخرة على اعتبار المقصود منها هو النظر ، و تجاهلت قوله تعالى : " إلى ربها ناظرة " و لم تنتبه أنها شارحة للسابقة و موضحة لها ..؟؟!!


                    اولا
                    الله يغفر الذنوب جميعا ان تاب الانسان والله لايغفر للمؤمن ان اشرك بالله بعلم او بدون علم
                    {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَ }يوسف106

                    ثانيا
                    {هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
                    مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ }آل عمران7


                    الاخوان الكرام الذين يتكلمون عن رؤية الله وياخذون ظاهر اللفظ
                    اسالكم هذه الاسئلة البسيطة بشرط ان تبقون متمسكين بظاهراللفظ ولاتاولون بمزاجكم ايات القران وادلوا الينا ببراهين يتقبلها العقل السليم من خلال مقارنة مجموعتين من الايات القرانية

                    المجموعة الاولى
                    1- {لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }الأنعام103
                    2- {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11
                    3- {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً }طه110

                    المجموعة الثانية
                    1- ُوجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ{22} إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ{23} القيامة
                    في هذه الاية الوجوه ناظرة وليس العيون ان كنتم تاخذون ظاهر اللفظ فهل العين التي ترى الله سبحانه ام الوجه ؟؟؟؟

                    2- {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }الفتح10
                    هل تمت رؤية يد الله مع العلم ان الله سبحانه قال فوق ايديهم وليس فوق السماء بمعنى انه سبحانه حدد المكان ؟؟؟؟

                    3- {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }الرحمن27
                    هل هنا يفنى الجسد ويبقى الوجه بحسب ظاهر اللفظ ام ان الله سبحانه وتعالى فقط وجه فاين اليد والرجل والبطن والظهر ؟؟؟

                    4- {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
                    هل راى منكم هذا الحبل فهل هو من الوبر ام من النايلون ؟؟؟؟؟
                    وهناك الكثير من مثل هذه الايات

                    ولاتتهربوا من الجواب فان كلامكم واستدلالاتكم العقلية فيه تشريق وتغريب ولا تثبتون في مكان واحد فان كان لكم باع في المناظرة والاستدلال فالقران الكريم هو الحكم

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة الغريب 2
                      الاخوان الكرام الذين يتكلمون عن رؤية الله وياخذون ظاهر اللفظ
                      اسالكم هذه الاسئلة البسيطة بشرط ان تبقون متمسكين بظاهراللفظ ولاتاولون بمزاجكم ايات القران وادلوا الينا ببراهين يتقبلها العقل السليم من خلال مقارنة مجموعتين من الايات القرانية
                      المجموعة الاولى
                      1- {لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ }الأنعام103
                      2- {فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }الشورى11
                      3- {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً }طه110
                      المجموعة الثانية
                      1- ُوجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ{22} إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ{23} القيامة
                      في هذه الاية الوجوه ناظرة وليس العيون ان كنتم تاخذون ظاهر اللفظ فهل العين التي ترى الله سبحانه ام الوجه ؟؟؟؟

                      2- {إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }الفتح10
                      هل تمت رؤية يد الله مع العلم ان الله سبحانه قال فوق ايديهم وليس فوق السماء بمعنى انه سبحانه حدد المكان ؟؟؟؟

                      3- {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }الرحمن27
                      هل هنا يفنى الجسد ويبقى الوجه بحسب ظاهر اللفظ ام ان الله سبحانه وتعالى فقط وجه فاين اليد والرجل والبطن والظهر ؟؟؟
                      4- {وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }آل عمران103
                      هل راى منكم هذا الحبل فهل هو من الوبر ام من النايلون ؟؟؟؟؟
                      وهناك الكثير من مثل هذه الايات
                      ولاتتهربوا من الجواب فان كلامكم واستدلالاتكم العقلية فيه تشريق وتغريب ولا تثبتون في مكان واحد فان كان لكم باع في المناظرة والاستدلال فالقران الكريم هو الحكم

                      أولا : هل أنتم في قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار " و قوله " ليس كمثله شيء " تأخذون بظاهر الآية أم بغير ظاهرها ؟؟!!! لأن الظاهر من كلامك أنك متحامل على من يأخذ بظواهر الآيات و كأن خفايا الآيات كشفت لكم لكي تجعلوا خفايا الآيات هي أساس تفسيرها ...!!!!
                      ثانيا : أنت سألت أسئلة ساذجة في آيات المجموعة الثانية ، و مع ذلك سأرد عليها ، و لكن في المقابل سوف أبادلك نفس نوعية الأسئلة في المجموعة الأولى فهل ستملك لها إجابة ..؟؟!!
                      بالنسبة لقول الله تعالى : " لا تدركه الأبصار " ،، هل العيون لها عقل لكي تفهم و تدرك ؟!! و إن قلت أن معنى الآية هو " لا تراه العيون " فهل نفهم قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار " بأن معناه : لا تراه العيون و هو يرى العيون .. هل الله يرى العيون فقط و لا يرى الأيدي و الأرجل ، لأن الله قال : و هو يدرك الأبصار .. فهل الله يرى عيوننا فقط ؟؟؟!!!
                      بالنسبة لقول الله تعالى : " ليس كمثله شيء " ،، ماذا لو قام أحدهم و قال بأن هذه الآية لا تنفي الشبيه عن الله بل تنفي المثيل فقط !! فماذا بإمكانك أن تقول له ؟؟!! لأنه من المعلوم أن هناك فرق بين الشبيه و المثيل ، فالأبن يشبه أباه و من شابه أباه فما ظلم ، و لكن الأبن ليس مثل أبيه ،، فهناك شخصان متشابهان و لكن ليس هناك شخصان متماثلان ، فكل إنسان ليس كمثله شيء ، لأن إبهام الإنسان على سبيل المثال لها بصمة ليس كمثلها بصمة . فهل قوله تعالى : ليس كمثله شيء ، ينفي الشبيه أم ينفي المثيل فقط ؟ أليس بإمكان أحدهم أن يقول : ليس كمثلي شيء !! ماذا لو استمر هذا المبطل في قوله فقال : بأن الآية تدل على وجود شبيه لله و لكن لا يوجد مثيل له مساوي له في كل الصفات . لأن الله ليس كمثله شيء ، بالاحتجاج بأن الله لم يقل أبدا : لا يشبهه شيء ، فلم ينفي احتمال وجود مشابهة بل نفى المماثلة فقط . فماذا عساك تقول لمثل هكذا خزعبلات ؟!
                      بالنسبة لقول الله تعالى : " و لا يحيطون به علما " ، هل هذه الآية تنفي إمكانية أن يعلم المخلوق بعض العلم عن الله أم أنها تنفي الإحاطة بكل العلم عنه فقط ..؟؟
                      لاحظ أنه إن أراد الإنسان تحريف معاني الآيات إلى أية معاني يريدها فهو يستطيع و ضع إشكالات زائفة أمام هذه الآيات ، فأسئلتك التي طرحتها هي من نفس النوع للأسئلة الموجودة أعلاه ، محاولة لوضع إشكالات ساذجة لإخراج الآيات عن معانيها .
                      ثالثا : بالنسبة لأسئلتك الساذجة ، أقول ،،
                      بالنسبة لقوله تعالى : " إلى ربها ناظرة " ،، فالوجه ينظر ،،، فإن أنت قلت بأن الوجه لا ينظر و لكن العين هي التي تنظر ، حينها أسألك : هل الرمش هو الذي ينظر أم الجفن أم البؤبؤ أم القزحية أم القرنية ، لأن العين تشمل الجفن و الشبكية البيضاء و القزحية و القرنية ، فهل الجفن هو الذي ينظر ؟؟!! فإن قلت أن الذي ينظر هو البؤبؤ و ليس الجفن و ليست الشبكية ، وجب عليك أن تخبرنا : لماذا قلت أن العين هي التي تنظر و لم تقل أن البؤبؤ هو من ينظر ؟؟! فإن قلت أن علة ذلك أن البؤبؤ في العين ، فنسبت فعل البؤبؤ إلى العين ، فكذلك يجب أن تعلم أن العين هي الأخرى في الوجه فيصح نسب فعلها إلى الوجه كما يصح نسب فعل الوجه إلى الإنسان فنقول : نظر أحمد . أو : نظر أحمد بوجهه .. أو نظر أحمد بعينه .. أو نظر أحمد بقزحيته .. أو نظر أحمد ببؤبئه .. فكل ماسلف من جمل صحيحة ، وماهي إلا انتقال من العام إلى الخاص .
                      بالنسبة لقوله تعالى :" يد الله فوق أيديهم " .. هل ذكر أنك ترى يديه لكي تشكل على ذلك !!! و هل كل ماهو فوقك تراه ؟؟!! ألا تعلم أن فوقك سبع سماوات فهل تراها جميعها ؟! ألا تعلم أن فوقك العرش فهل تراه ؟! بل ألا تعلم أن فوقك مجموعة من البكتريا و الفيروسات فهل تراها ؟ فإن كنت لا ترى كل هذه الأمور التي هي فوقك ، فما وجه إشكالك على عدم رؤيتك يد الله ؟؟!!
                      بالنسبة لقوله تعالى : " و اعتصموا بحبل الله جميعا " .. فمن أخبرك بأن كل حبل يجب أن يكون من البلاستيك أو النايلون ؟! افتح قاموس اللغة و انظر إلى أصل كلمة الحبل و ماهو أصله الثلاثي الذي منه جاءت هذه الكلمة ، ثم بعدها اطرح هذه النوعية من السذاجات ..!

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة النفيس

                        أولا : هل أنتم في قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار " و قوله " ليس كمثله شيء " تأخذون بظاهر الآية أم بغير ظاهرها ؟؟!!! لأن الظاهر من كلامك أنك متحامل على من يأخذ بظواهر الآيات و كأن خفايا الآيات كشفت لكم لكي تجعلوا خفايا الآيات هي أساس تفسيرها ...!!!!
                        ثانيا : أنت سألت أسئلة ساذجة في آيات المجموعة الثانية ، و مع ذلك سأرد عليها ، و لكن في المقابل سوف أبادلك نفس نوعية الأسئلة في المجموعة الأولى فهل ستملك لها إجابة ..؟؟!!
                        بالنسبة لقول الله تعالى : " لا تدركه الأبصار " ،، هل العيون لها عقل لكي تفهم و تدرك ؟!! و إن قلت أن معنى الآية هو " لا تراه العيون " فهل نفهم قوله تعالى : " لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار " بأن معناه : لا تراه العيون و هو يرى العيون .. هل الله يرى العيون فقط و لا يرى الأيدي و الأرجل ، لأن الله قال : و هو يدرك الأبصار .. فهل الله يرى عيوننا فقط ؟؟؟!!!
                        بالنسبة لقول الله تعالى : " ليس كمثله شيء " ،، ماذا لو قام أحدهم و قال بأن هذه الآية لا تنفي الشبيه عن الله بل تنفي المثيل فقط !! فماذا بإمكانك أن تقول له ؟؟!! لأنه من المعلوم أن هناك فرق بين الشبيه و المثيل ، فالأبن يشبه أباه و من شابه أباه فما ظلم ، و لكن الأبن ليس مثل أبيه ،، فهناك شخصان متشابهان و لكن ليس هناك شخصان متماثلان ، فكل إنسان ليس كمثله شيء ، لأن إبهام الإنسان على سبيل المثال لها بصمة ليس كمثلها بصمة . فهل قوله تعالى : ليس كمثله شيء ، ينفي الشبيه أم ينفي المثيل فقط ؟ أليس بإمكان أحدهم أن يقول : ليس كمثلي شيء !! ماذا لو استمر هذا المبطل في قوله فقال : بأن الآية تدل على وجود شبيه لله و لكن لا يوجد مثيل له مساوي له في كل الصفات . لأن الله ليس كمثله شيء ، بالاحتجاج بأن الله لم يقل أبدا : لا يشبهه شيء ، فلم ينفي احتمال وجود مشابهة بل نفى المماثلة فقط . فماذا عساك تقول لمثل هكذا خزعبلات ؟!
                        بالنسبة لقول الله تعالى : " و لا يحيطون به علما " ، هل هذه الآية تنفي إمكانية أن يعلم المخلوق بعض العلم عن الله أم أنها تنفي الإحاطة بكل العلم عنه فقط ..؟؟
                        لاحظ أنه إن أراد الإنسان تحريف معاني الآيات إلى أية معاني يريدها فهو يستطيع و ضع إشكالات زائفة أمام هذه الآيات ، فأسئلتك التي طرحتها هي من نفس النوع للأسئلة الموجودة أعلاه ، محاولة لوضع إشكالات ساذجة لإخراج الآيات عن معانيها .
                        ثالثا : بالنسبة لأسئلتك الساذجة ، أقول ،،
                        بالنسبة لقوله تعالى : " إلى ربها ناظرة " ،، فالوجه ينظر ،،، فإن أنت قلت بأن الوجه لا ينظر و لكن العين هي التي تنظر ، حينها أسألك : هل الرمش هو الذي ينظر أم الجفن أم البؤبؤ أم القزحية أم القرنية ، لأن العين تشمل الجفن و الشبكية البيضاء و القزحية و القرنية ، فهل الجفن هو الذي ينظر ؟؟!! فإن قلت أن الذي ينظر هو البؤبؤ و ليس الجفن و ليست الشبكية ، وجب عليك أن تخبرنا : لماذا قلت أن العين هي التي تنظر و لم تقل أن البؤبؤ هو من ينظر ؟؟! فإن قلت أن علة ذلك أن البؤبؤ في العين ، فنسبت فعل البؤبؤ إلى العين ، فكذلك يجب أن تعلم أن العين هي الأخرى في الوجه فيصح نسب فعلها إلى الوجه كما يصح نسب فعل الوجه إلى الإنسان فنقول : نظر أحمد . أو : نظر أحمد بوجهه .. أو نظر أحمد بعينه .. أو نظر أحمد بقزحيته .. أو نظر أحمد ببؤبئه .. فكل ماسلف من جمل صحيحة ، وماهي إلا انتقال من العام إلى الخاص .
                        بالنسبة لقوله تعالى :" يد الله فوق أيديهم " .. هل ذكر أنك ترى يديه لكي تشكل على ذلك !!! و هل كل ماهو فوقك تراه ؟؟!! ألا تعلم أن فوقك سبع سماوات فهل تراها جميعها ؟! ألا تعلم أن فوقك العرش فهل تراه ؟! بل ألا تعلم أن فوقك مجموعة من البكتريا و الفيروسات فهل تراها ؟ فإن كنت لا ترى كل هذه الأمور التي هي فوقك ، فما وجه إشكالك على عدم رؤيتك يد الله ؟؟!!
                        بالنسبة لقوله تعالى : " و اعتصموا بحبل الله جميعا " .. فمن أخبرك بأن كل حبل يجب أن يكون من البلاستيك أو النايلون ؟! افتح قاموس اللغة و انظر إلى أصل كلمة الحبل و ماهو أصله الثلاثي الذي منه جاءت هذه الكلمة ، ثم بعدها اطرح هذه النوعية من السذاجات ..!
                        سؤال لم تجب عليه
                        - {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }الرحمن27
                        هل هنا يفنى الجسد ويبقى الوجه بحسب ظاهر اللفظ ام ان الله سبحانه وتعالى فقط وجه فاين اليد والرجل والبطن والظهر ؟؟؟

                        جاوب على هذا السؤال حتى نجيب بالكامل على مداخلتك

                        تعليق


                        • كثيرا مايستشهد السلفية بالاية القرآنية: ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ)

                          ولكن لنصفعهم بكلام عالم جليل وهو الشوكاني

                          يقول في نيل الاوطار الجزء الثالث صفحة 102-103

                          (
                          585 - ( وعن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة ، فقال أبو بكر : إن أحد شقي إزاري يسترخي إلا أن أتعاهد ذلك منه ، فقال : إنك لست ممن يفعل ذلك خيلاء } رواه الجماعة إلا أن مسلما وابن ماجه والترمذي لم يذكروا قصة أبي بكر ) .

                          الشرح

                          قوله : ( خيلاء ) فعلاء بضم الخاء المعجمة ممدود .
                          والمخيلة والبطر والكبر والزهو والتبختر والخيلاء كلها بمعنى واحد ، يقال : خال واختال اختيالا إذا تكبر ، وهو رجل خال أي متكبر ، وصاحب خال أي صاحب كبر .
                          قوله : ( لم ينظر الله إليه ) النظر حقيقة في إدراك العين للمرئي ، وهو هنا مجاز عن الرحمة أي لا يرحمه الله لامتناع حقيقة النظر في حقه تعالى ، والعلاقة هي السببية ، فإن من نظر إلى غيره وهو في حالة ممتهنة رحمه .
                          )

                          ولو تفكرتوا في الاية لوجدتم أن الله سبحانه يقول ( وجوه ناضرة) بمعنى مستبشرة
                          ثم عطف النظر للوجوه ولم يقل عيون
                          والمعلوم ان الوجه ليس من صفته النظر على خلاف العين
                          لكن كما قال الشوكاني المعنى مجازي لانتظار رحمة الله التي تبين على الوجوه


                          تعليق




                          • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...وافضل السلام على محمد وآلهِ الأطهار .....

                            كثرت الشبهات ,,,حتى على الذات الألهية ,,,التي هي كما وصفها

                            الكريم بقولهِ (( الله نور السماوات والأرض مثل نوره ....ألخ ))

                            أذن فأن الله نور في كل السماوات بلا تحديد والأرض بلا تحديد
                            أيضاً ......

                            وكما نفهم ونؤمن أن القران الكريم محفوظ بأذن الله من أي تحريف

                            وآياتهِ محكمات ...

                            وحاشا لله أن يكون فيهن تناقض أو تنافرأو تعارض بين الآيات

                            وهذا ما جعلني أدخل واستشهد بآيات من القران الكريم لمن يحاول


                            يحد الله بحدود .. أو جسم .. أو صفات هو أكرم من أن نقارنهُ أو نشابههُ

                            بشئ .. أو جسم ..
                            ..........................................


                            (( وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظرة ))


                            ولا يسعني هناااا الاّ أن أورد نص قراني عسى أن يتدبرهُ المتدبرون
                            ويعودون ويفكرون ...بعين المنطق السليم ...


                            وجوه يومئذ ناضرة ... مما لاخلاف عليه أن كلمة (ناضرة) هنااا

                            بمعنى الرقيقه المبتسمة المستبشرة ...لأن سياق الأيه يتحدث الى

                            فئتين ...أحدهما عكس الأخرى سيأتي شرحها فيما بعد ...


                            لب الكلام هنااااااا ....


                            (الى ربها ناظرة ) ...وهنااااا يحسب الجاهل أن ظاهر الأية

                            رؤية الذات الألهية ...هي رؤية عينية وكشف الحجاب وغيرهِ.. !!


                            ولو تفكرنا قليلاً ,,,وتفكرتم طويلاً ,,,


                            لوجدتم آيات في القران الكريم عكس هذا التفسير الذي

                            جئتم بهِ ,,,


                            ومنها قولهِ تعالى...


                            ((
                            هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة))

                            ((
                            ما ينظرون إلا صيحة واحدة ))

                            ((
                            يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم ))

                            ومن المسّلم بهِ أن كلمة ينظر هناااااا جاءت بمعنى الأنتظار .. وفقاً لسياق الآيات

                            أم تحسبون أن القران متناقض الى هذا الحد الذي تفسرون بهِ الأيات ... وما تناقضون الا انفسكم ..

                            وحاشا لله أن تكون ايات قرآنهِ متناقضة !!

                            وقد تبجح بعض الأخوة هناااااا بأن المعروف عند العرب أن كلمة ناظرة أن أقترنت

                            بحرف الجر الى تأتي بمعنى الرؤية ...

                            وهناااا سأورد قول حسان بن ثابت يوم بدر ,,,,حين قال ..

                            وجوه يوم بدر ناظرات الى الرحمن تنتظر الفلاح

                            فهل يعقل أن المسلمين شاهدوا الله في يوم بدر !!!!

                            أم أن حسان بن ثابت ليس من العرب !!!!

                            ماااااااااااااااااالكم كيف تحكمون !!! بالله عليكم


                            وأيضاً سأورد لكم قول العزيز الكريم ((
                            إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة))

                            ولو فسرنا كلمة ينظر هنا وأعطيناها معنى الرؤية فمعنى الأية أن الله لا يرى هؤولاء
                            يوم القيامه ...وهذا قمة الأفتراء لأن الله يحيط بكل شئ ,,وهذا دليل قاطع أنه لا يمكن
                            تفسير كلمة ينظر هناااا مع أنها مقترنه بـ الى ... الاّ على وجه الرحمة والأحسان والمغفرة ,,,,


                            وفي النتيجة يا اصحاب العقول الغير متدبره ,, والأفكار الغير ناضجة التي ورثتموها
                            من أصحابكم وجهالكم ....


                            لتكون النتيجة كالتالي ...




                            أن نظر القوي للضعيف أنما هو عطف ورحمة ونظر الضعيف للقوي هو أنتظار العطف والرحمة منهُ ....

                            كما قال أصحاب اللغة والنحو ...

                            أن صيغة الأمر أن صدرت من القوي للضعيف أنما هي أمر قاطع واجب التنفيذ ... والشواهد كثيرة..

                            وأن صدر من الضعيف للقوي أنما هو رجاء ..

                            كما ورد هنااا ( رب هبْ لي من لدنك ذريةً طيبةً ...)

                            فلا تبيعوا الضلالة بالهدى وتدبروا القران جيداً وأبحثوا وأقرأوه ... كي لا يختلط
                            عليكم كما أختلك على اسلافكم

                            فاليوم ليس كالبارحة !!!!!!


                            هدااااااااكم الله يا من تفسرون القران وفق أهوائكم وأفكاركم البالية ,,,



                            والحمد لله رب العالمين ...والصلاة على افضل خلق الله محمد والهِ الطيبين الطاهرين







                            التعديل الأخير تم بواسطة البياتي نت; الساعة 29-12-2010, 11:03 PM.

                            تعليق


                            • أضف ألى ذلك أن الله سبحانه أمر الناس أن يتدبروا في الأرض وننظر ما هو حولنا ونتفكر
                              ودائماً ماكان الله سبحانه يخاطب أصحاب العقول
                              فكيف يريدون لنا أن نعطل عقلنا في قضيه كهذه ونأخذ بأيه مختلف في معناها ؟!
                              وعقلي لا يقبل بمثل هذا القول " النظر لله سبحانه " أذ أن العقل يطرح مئات الأشكالات حول هذه المسأله فأن كنتم عطلتم عقولكم عن ذلك فهذا شأنكم


                              لكن لا تلزمونا بأن نعطل عقولنا مثلكم ولا نتفكر في شيء
                              وأن كان هذا فهمكم للأيه فلا تلزمونا بفهمكم الأعوج فلسنا بحاجه لأفكار مسيحيه ويهوديه في مسأله الرؤيا والنزول والجسم وخلق الله ادم على صورته تعالى الله عن ذلك علواً كبيرا

                              تعليق




                              • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...وافضل السلام على محمد وآلهِ الأطهار .....

                                كثرت الشبهات ,,,حتى على الذات الألهية ,,,التي هي كما وصفها

                                الكريم بقولهِ (( الله نور السماوات والأرض مثل نوره ....ألخ ))

                                أذن فأن الله نور في كل السماوات بلا تحديد والأرض بلا تحديد
                                أيضاً ......

                                وكما نفهم ونؤمن أن القران الكريم محفوظ بأذن الله من أي تحريف

                                وآياتهِ محكمات ...

                                وحاشا لله أن يكون فيهن تناقض أو تنافرأو تعارض بين الآيات

                                وهذا ما جعلني أدخل واستشهد بآيات من القران الكريم لمن يحاول


                                يحد الله بحدود .. أو جسم .. أو صفات هو أكرم من أن نقارنهُ أو نشابههُ

                                بشئ .. أو جسم ..
                                ..........................................


                                (( وجوه يومئذ ناضره الى ربها ناظرة ))


                                ولا يسعني هناااا الاّ أن أورد نص قراني عسى أن يتدبرهُ المتدبرون
                                ويعودون ويفكرون ...بعين المنطق السليم ...


                                وجوه يومئذ ناضرة ... مما لاخلاف عليه أن كلمة (ناضرة) هنااا

                                بمعنى الرقيقه المبتسمة المستبشرة ...لأن سياق الأيه يتحدث الى

                                فئتين ...أحدهما عكس الأخرى سيأتي شرحها فيما بعد ...


                                لب الكلام هنااااااا ....


                                (الى ربها ناظرة ) ...وهنااااا يحسب الجاهل أن ظاهر الأية

                                رؤية الذات الألهية ...هي رؤية عينية وكشف الحجاب وغيرهِ.. !!


                                ولو تفكرنا قليلاً ,,,وتفكرتم طويلاً ,,,


                                لوجدتم آيات في القران الكريم عكس هذا التفسير الذي

                                جئتم بهِ ,,,


                                ومنها قولهِ تعالى...


                                ((
                                هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة))

                                ((
                                ما ينظرون إلا صيحة واحدة ))

                                ((
                                يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين آمنوا انظرونا نقتبس من نوركم ))

                                ومن المسّلم بهِ أن كلمة ينظر هناااااا جاءت بمعنى الأنتظار .. وفقاً لسياق الآيات

                                أم تحسبون أن القران متناقض الى هذا الحد الذي تفسرون بهِ الأيات ... وما تناقضون الا انفسكم ..

                                وحاشا لله أن تكون ايات قرآنهِ متناقضة !!

                                وقد تبجح بعض الأخوة هناااااا بأن المعروف عند العرب أن كلمة ناظرة أن أقترنت

                                بحرف الجر الى تأتي بمعنى الرؤية ...

                                وهناااا سأورد قول حسان بن ثابت يوم بدر ,,,,حين قال ..

                                وجوه يوم بدر ناظرات الى الرحمن تنتظر الفلاح

                                فهل يعقل أن المسلمين شاهدوا الله في يوم بدر !!!!

                                أم أن حسان بن ثابت ليس من العرب !!!!

                                ماااااااااااااااااالكم كيف تحكمون !!! بالله عليكم


                                وأيضاً سأورد لكم قول العزيز الكريم ((
                                إن الذين يشترون بعهد الله وأيمانهم ثمناً قليلاً أولئك لا خلاق لهم في الآخرة ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة))

                                ولو فسرنا كلمة ينظر هنا وأعطيناها معنى الرؤية فمعنى الأية أن الله لا يرى هؤولاء
                                يوم القيامه ...وهذا قمة الأفتراء لأن الله يحيط بكل شئ ,,وهذا دليل قاطع أنه لا يمكن
                                تفسير كلمة ينظر هناااا مع أنها مقترنه بـ الى ... الاّ على وجه الرحمة والأحسان والمغفرة ,,,,


                                وفي النتيجة يا اصحاب العقول الغير متدبره ,, والأفكار الغير ناضجة التي ورثتموها
                                من أصحابكم وجهالكم ....


                                لتكون النتيجة كالتالي ...




                                أن نظر القوي للضعيف أنما هو عطف ورحمة ونظر الضعيف للقوي هو أنتظار العطف والرحمة منهُ ....

                                كما قال أصحاب اللغة والنحو ...

                                أن صيغة الأمر أن صدرت من القوي للضعيف أنما هي أمر قاطع واجب التنفيذ ... والشواهد كثيرة..

                                وأن صدر من الضعيف للقوي أنما هو رجاء ..

                                كما ورد هنااا ( رب هبْ لي من لدنك ذريةً طيبةً ...)

                                فلا تبيعوا الضلالة بالهدى وتدبروا القران جيداً وأبحثوا وأقرأوه ... كي لا يختلط
                                عليكم كما أختلك على اسلافكم

                                فاليوم ليس كالبارحة !!!!!!


                                هدااااااااكم الله يا من تفسرون القران وفق أهوائكم وأفكاركم البالية ,,,



                                والحمد لله رب العالمين ...والصلاة على افضل خلق الله محمد والهِ الطيبين الطاهرين





                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X