بسم الله الرحمن الرحيم
ابو ا لليث
الم يتم الجواب على سؤالك ، ام عندك سؤال آخر؟
ابو ا لليث
الم يتم الجواب على سؤالك ، ام عندك سؤال آخر؟
المشاركة الأصلية بواسطة naji1
بسم الله الرحمن الرحيم
أظن اننا اطلنا في نقاش هذا الموضوع
وحان لنا أن ننهيه بما يلزمه أنه كان يعلم بأنه نبي قبل أن يأتيه الملك في غار حراء
فخذ ما جا في كتبكم مما فيه جواب سؤالك
يا رسول الله ! كيف علمت أنك نبي ؟ قال : ما علمت حتى أعلمت ذلك يا أبا ذر ! أتاني ملكان وأنا ببعض بطحاء مكة فقال أحدهما : أهو هو ؟ قال : فزنه برجل فوزنت برجل فرجحته ، قال : فزنه بعشرة ، فوزنني بعشرة فوزنتهم ، ثم قال : زنه بمائة ، فوزنني بمائة فرجحتهم ثم قال : زنه بألف ، فوزنني بألف فرجحتهم ، ثم قال أحدهما للآخر : لو وزنته بأمته رجحها ، ثم قال أحدهما للآخر : شق بطنه ، فشق بطني فأخرج منه فغم الشيطان وعلق الدم فطرحها ، فقال أحدهما للآخر : اغسل بطنه غسل الإناء ، واغسل قلبه غسل الملاء ، ثم دعا بالسكينة كأنها رهرهة بيضاء فأدخلت قلبي ، ثم قال أحدهما لصاحبه : خط بطنه فخاط بطني ، وجعلا الخاتم بين كتفي ، فما هو إلا وليا عني كأنما أعاين أو فكأنما أعاين الأمر معاينة ، وزاد ابن معمر في حديثه : فجعلوا ينثرون علي من كفة الميزان
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 9/437
خلاصة حكم المحدث: [فيه] عروة لا نعلمه سمع من أبي ذر
= = =
يا أبا ذر ! أتاني ملكان و أنا ببعض بطحاء مكة ، فوقع أحدهما على الأرض و كان الآخر بين السماء و الأرض ، فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال : نعم ، قال : فزنه برجل فوزنت به ، فوزنته ، ثم قال : فزنه بعشرة ، فوزنت بهم ، فرجحتهم ، ثم قال : زنه بمائة فوزنت بهم ، فرجحتهم ، ثم قال : زنه بألف فوزنت بهم ، فرجحتهم كأني أنظر إليهم ينتشرون على من خفة الميزان ، قال : فقال أحدهما لصاحبه : لو وزنته بأمة لرجحها الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2529
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد رجاله ثقات
= = =
قلت : يا رسول الله ! كيف علمت أنك نبي حتى استيقنت ؟ ! فقال : يا أبا ذر ! أتاني ملكان وأنا ببعض بطحاء مكة ، فوقع أحدهما إلى الأرض ، وكان الآخر بين السماء والأرض ، فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال : نعم ، قال : فزنه بمئة ، فوزنت بهم فرجحتهم ، ثم قال : زنه بألف ، فوزنت بهم فرجحتهم ، كأني أنظر إليهم ينتثرون علي من خفة الميزان ، قال : فقال أحدهما لصاحبه : لو وزنته بأمته لرجحها الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5705
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات معروفون غير جعفر بن عثمان القرشي
= = = =
كانت حاضنتي من بني سعد بن بكر ، فانطلقت أنا و ابن لها في بهم لنا و لم نأخذ معنا زادا فقلت يا أخي اذهب فأتنا بزاد من عند أمنا فانطلق أخي و مكثت عند البهم فأقبل طائران أبيضان كأنهما نسران فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال الآخر : نعم ، فأقبلا يبتدراني فأخذاني فبطحاني للقفا فشقا بطني ، ثم استخرجا قلبي فشقاه فأخرجا منه علقتين سوداوين ، فقال أحدهما لصاحبه : إئتني بماء ثلج ، فغسل به جوفي ، ثم قال إئتني بماء برد ، فغسل به قلبي : ثم قال إئتني بالسكينة ، فذره في قلبي ، ثم قال أحدهم لصاحبه : خطه فخاطه و ختم عليه بخاتم النبوة ، ثم قال أحدهم لصاحبه : اجعله في كفة و اجعل ألفا من أمته في كفة قال رسول الله : فإذا أنا أنظر إلى الألف فوقي أشفق أن يخر علي بعضهم ، فقال لو أن أمته وزنت به لمال بهم ، ثم انطلقا فتركاني قال رسول الله : و فرقت فرقا شديدا ثم انطلقت إلى أمي فأخبرتها ، بالذي لقيت ، فأشفقت أن يكون قد التبس بي ، فقالت أعيذك بالله ، فرحلت بعيرا لها فجعلتني على الرحل و ركبت خلفي حتى بلغنا إلى أمي فقالت : أديت أمانتي و ذمتي ، و حدثتها بالذي لقيت فلم يرعها ذلك و قالت : إني رأيت خرج مني نور أضاءت منه قصور الشام الراوي: عتبة بن عبد السلمي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 373
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
أظن اننا اطلنا في نقاش هذا الموضوع
وحان لنا أن ننهيه بما يلزمه أنه كان يعلم بأنه نبي قبل أن يأتيه الملك في غار حراء
فخذ ما جا في كتبكم مما فيه جواب سؤالك
يا رسول الله ! كيف علمت أنك نبي ؟ قال : ما علمت حتى أعلمت ذلك يا أبا ذر ! أتاني ملكان وأنا ببعض بطحاء مكة فقال أحدهما : أهو هو ؟ قال : فزنه برجل فوزنت برجل فرجحته ، قال : فزنه بعشرة ، فوزنني بعشرة فوزنتهم ، ثم قال : زنه بمائة ، فوزنني بمائة فرجحتهم ثم قال : زنه بألف ، فوزنني بألف فرجحتهم ، ثم قال أحدهما للآخر : لو وزنته بأمته رجحها ، ثم قال أحدهما للآخر : شق بطنه ، فشق بطني فأخرج منه فغم الشيطان وعلق الدم فطرحها ، فقال أحدهما للآخر : اغسل بطنه غسل الإناء ، واغسل قلبه غسل الملاء ، ثم دعا بالسكينة كأنها رهرهة بيضاء فأدخلت قلبي ، ثم قال أحدهما لصاحبه : خط بطنه فخاط بطني ، وجعلا الخاتم بين كتفي ، فما هو إلا وليا عني كأنما أعاين أو فكأنما أعاين الأمر معاينة ، وزاد ابن معمر في حديثه : فجعلوا ينثرون علي من كفة الميزان
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 9/437
خلاصة حكم المحدث: [فيه] عروة لا نعلمه سمع من أبي ذر
= = =
يا أبا ذر ! أتاني ملكان و أنا ببعض بطحاء مكة ، فوقع أحدهما على الأرض و كان الآخر بين السماء و الأرض ، فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال : نعم ، قال : فزنه برجل فوزنت به ، فوزنته ، ثم قال : فزنه بعشرة ، فوزنت بهم ، فرجحتهم ، ثم قال : زنه بمائة فوزنت بهم ، فرجحتهم ، ثم قال : زنه بألف فوزنت بهم ، فرجحتهم كأني أنظر إليهم ينتشرون على من خفة الميزان ، قال : فقال أحدهما لصاحبه : لو وزنته بأمة لرجحها الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2529
خلاصة حكم المحدث: إسناده جيد رجاله ثقات
= = =
قلت : يا رسول الله ! كيف علمت أنك نبي حتى استيقنت ؟ ! فقال : يا أبا ذر ! أتاني ملكان وأنا ببعض بطحاء مكة ، فوقع أحدهما إلى الأرض ، وكان الآخر بين السماء والأرض ، فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال : نعم ، قال : فزنه بمئة ، فوزنت بهم فرجحتهم ، ثم قال : زنه بألف ، فوزنت بهم فرجحتهم ، كأني أنظر إليهم ينتثرون علي من خفة الميزان ، قال : فقال أحدهما لصاحبه : لو وزنته بأمته لرجحها الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: تخريج مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5705
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات معروفون غير جعفر بن عثمان القرشي
= = = =
كانت حاضنتي من بني سعد بن بكر ، فانطلقت أنا و ابن لها في بهم لنا و لم نأخذ معنا زادا فقلت يا أخي اذهب فأتنا بزاد من عند أمنا فانطلق أخي و مكثت عند البهم فأقبل طائران أبيضان كأنهما نسران فقال أحدهما لصاحبه : أهو هو ؟ قال الآخر : نعم ، فأقبلا يبتدراني فأخذاني فبطحاني للقفا فشقا بطني ، ثم استخرجا قلبي فشقاه فأخرجا منه علقتين سوداوين ، فقال أحدهما لصاحبه : إئتني بماء ثلج ، فغسل به جوفي ، ثم قال إئتني بماء برد ، فغسل به قلبي : ثم قال إئتني بالسكينة ، فذره في قلبي ، ثم قال أحدهم لصاحبه : خطه فخاطه و ختم عليه بخاتم النبوة ، ثم قال أحدهم لصاحبه : اجعله في كفة و اجعل ألفا من أمته في كفة قال رسول الله : فإذا أنا أنظر إلى الألف فوقي أشفق أن يخر علي بعضهم ، فقال لو أن أمته وزنت به لمال بهم ، ثم انطلقا فتركاني قال رسول الله : و فرقت فرقا شديدا ثم انطلقت إلى أمي فأخبرتها ، بالذي لقيت ، فأشفقت أن يكون قد التبس بي ، فقالت أعيذك بالله ، فرحلت بعيرا لها فجعلتني على الرحل و ركبت خلفي حتى بلغنا إلى أمي فقالت : أديت أمانتي و ذمتي ، و حدثتها بالذي لقيت فلم يرعها ذلك و قالت : إني رأيت خرج مني نور أضاءت منه قصور الشام الراوي: عتبة بن عبد السلمي المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 373
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
تعليق