إعـــــــلان

**عنيد** · 13-01-2011, 04:49 AM

المشاركة الأصلية بواسطة احمد مؤمن

إذن تثبت الصفات كماهي لاتنفيها ولاتأولها ؟
لانريد لف ودوران نريد جواب مباشر
نثبت الصفات نقول بارك الله فيكم وهدانا وإياكم للحق
ننفي الصفات نسأل عن مايلزم ذلك.

لا عليك انا لااحب اللف والدوران
نعم انا اثبت الصفات الثابتة لرب
العزة والاجلال ولا انفي صفات
الله التي امرنا بوصفه بها وهي
عين ذاته

ثانيا

من قال لك اني اتاؤل صفة الله في محبة اهل البيت عليهم السلام
الصفة الثابته افهم معناها وكيفية
افعال الصفة دون تعطيل
وانفي كل صفه فيها تعطيل
تعارض الصفه ثابته.التي امرنا الله بها
وانفي كذلك كل صفة تؤخذ على
الاطلاق دون المجاز حينها يقع التلبيس
ويتحرف المعنى والمراد في
تفسير النص في سبيل اثبات تلك
الصفة الغير مطلوب مني اساسا الاخذ
بها لاظاهر ولاباطن .

فما هو قولك !؟

**أدهم الزعتر** · 13-01-2011, 05:22 AM

المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة

قد اخبرتك ان الشيعة تستدل بالقياس بين الله والانسان.
وليس بالقران
ولا ادري هل الانسان عند الشيعة وجد قبل الله تعالى لكي تقارن صفات الخالق بالمخلوق!!!!
فقولك صفات نفسية هي عند الانسان, ولايجوز تشبيه الخالق بالمخلوق!!!

فالله تعالى يقول انه يغضب
وانتم تقولون انه لايغضب نفيا لهذه الصفة!!!!!!
وانما هو العذاب!!!!!!

فسبحان الله, متى نجد شيعي يستدل بالقران على صفات الله!!!!

قلنا أن الغضب والرضا والحب هي من صفات الكيف النفساني وذلك في مقام البشر
ولا يتصف الله بالكيف النفسي بالضرورة
فتصبح هذه الصفات عند الواجب غير خاضعة للتأثير والإنفعالات كما لدى البشر
بل لها لازم كما أوردنا في صفة الرحمة مثلا فلازمها ...رفع حاجة المحتاج
أو صفة الغضب مثلا من لوازمها رفع الظلم
أو صفة الحب فلازمها الفيض.
وهكذا

ولأن هذه الصفات يصح أن تسلب عنه
فهو يحبني ... ويكرهك .. مثلا
وراض عني .... وغاضب عليك .... مثلا
وزرقني ولم يرزقك ... مثلا
وخلقك ولم يخلق حفيد حقيدك مثلا
إلخ .. إلخ
فإن حقيقة هذه الصفات هو التأثر والإنفعال فلا تنسب إلى ذات الواجب وحقيقته بل تنسب إليه لانتساب الفعل إليه .

كم مرة يجب أن نعيد ؟

**عنيد** · 13-01-2011, 06:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

قال لكم الاخ احمد انكم نفيتم صفة الحب والرضا عن الرب فقلتم لا نحن لم ننفي بل اولناها الى الرحمة والثواب وقلتم ان الحب والرضا تخضع لتأثيرات نفسانية (( وانتم تربطون كل صفة للرب بصفات العبيد )) وان التأثيرات النفسانية لاتجوز على الله
فنقول اذا انتم مافعلتم شيئا فانتم فسرتم الماء بعد جهد جهيد بالماء فانتم فسرتم المعنى ولم تأولوا اذا
الا تحتاج الرحمة من الله الى تأثيرات نفسانية لانها في العبد لا تكون الا بـاثير نفسي
فالانسان لايرحم الا من يستحق الرحمة عندما يؤثر في نفسيته فانت ترحم المتسول مثلا لانك تتالم لحاله فتعطيه طعاما او مالا رحمة به وانت مثلا ترحم عزيز القوم حين يذل لانه كان بعزة ثم ذل وهكذا لكنك لاترحم الظالم الجبار المتغطرس
وكذلك رب العزة لايرحم الا من يكون له تأثير في استحقاق رحمة الله والله لايرحم من كان ظالم جبارا متغطرس عتيد كفرعون ونمرود وابو جهل وابليس

فلماذا اذا تأولون الشي بنفسه مع بقاء المحاذير التي وضعتموها؟؟؟

وتحية للاخ احمد مؤمن على هذا الموضوع

الله الله ياسلام ياسلام عليكم
كيف تجعلونها على حسب
المزاج من اجل نفي التهم عنكم
الرحمن الرحيم
الرحيم مضاف للمبالغة
مثل عليم وعلم
ويصح ان يقال فلان رحيم
ولايصح ان يقال فلان رحمن
ويقال لرقيق القلب من الخلق :
رحيم ، لكثرة وجود الرحمة منه
بسبب الرقة ،وليست في حقه
تعالى كذلك ، بل يصرف معناها
إيجاد النعمة للمرحوم وكشف
البلوى عنه ،
كما لا يتسمى غيره تعالى
بالرحمن
لأن الرحمن هو
الذي يقدر على كشف الضرر
والبلوى.
ولكي اجعلك تفهم وتعلم يكف
تفرق بين مايوصف به البشر
وبين مايوصف به الله تعالى بانه
ليس رقة قلب انما افعال
اعطيك ميثال من القران المجيد
( وما أرسلناك إلاّ رحمّة للعالمينّ ) أي : نعمة ، ويقال للقرآن رحمة وللغيث رحمة ، أي : نعمة .
وصلت المعلومة

**احمد مؤمن** · 13-01-2011, 06:25 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عنيد

لا عليك انا لااحب اللف والدوران
نعم انا اثبت الصفات الثابتة لرب
العزة والاجلال ولا انفي صفات
الله التي امرنا بوصفه بها وهي
عين ذاته

حسنا انت مثبت للصفات (الرضا والحب والسخط والكره كما هم بدون تأويل لثواب وعقاب وغيره) ولست على مذهبهم فى الأسماء والصفات .. بارك الله فيكم

نريد الجواب من المعطلة -مدعي التنزيه-

السؤال مباشر مرة اخرى

هل الله يحب ويكره ويرضى ويسخط او لا ؟

وإذا تم نفي هذه الصفات ... فهل الله يحب آل البيت ... هكذا بكل بساطة !؟

**الطالب313** · 13-01-2011, 07:12 AM

اقسم بالله مافسد فيك اكثر من ان يوصف اناقلت لك ان لم تاول صفه لله كيف ستاول هذه الايه بسيطه معادله
(واذااردناان نهلك قريه امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا)
والثانيه قول ابراهيم(ان كان للرحمن ولد فانااول العابدين)
الان ان استطعت ان تفسر هذه الايتين اعترف انك متعلم لكن انت من يفسرها لااصحابك

قلت لك اجب عن هذه الايات ياضعيف والله انك صغير وضعيف عجيب الاخوان متحمليك اجب عنها ان لم تستطع علمناك اماان تلأول هذه الايتين اوتذهب الى النار بسببها اولها وستفهم قصدي ياصغير

**احمد مؤمن** · 13-01-2011, 07:14 AM

ياطالب ... التزم صفوف المشاهدين ولا تتحدث فيما لاتفهم.

**عنيد** · 13-01-2011, 07:31 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

قال لكم الاخ احمد انكم نفيتم صفة الحب والرضا عن الرب فقلتم لا نحن لم ننفي بل اولناها الى الرحمة والثواب وقلتم ان الحب والرضا تخضع لتأثيرات نفسانية (( وانتم تربطون كل صفة للرب بصفات العبيد )) وان التأثيرات النفسانية لاتجوز على الله
فنقول اذا انتم مافعلتم شيئا فانتم فسرتم الماء بعد جهد جهيد بالماء فانتم فسرتم المعنى ولم تأولوا اذا
الا تحتاج الرحمة من الله الى تأثيرات نفسانية لانها في العبد لا تكون الا بـاثير نفسي
فالانسان لايرحم الا من يستحق الرحمة عندما يؤثر في نفسيته فانت ترحم المتسول مثلا لانك تتالم لحاله فتعطيه طعاما او مالا رحمة به وانت مثلا ترحم عزيز القوم حين يذل لانه كان بعزة ثم ذل وهكذا لكنك لاترحم الظالم الجبار المتغطرس
وكذلك رب العزة لايرحم الا من يكون له تأثير في استحقاق رحمة الله والله لايرحم من كان ظالم جبارا متغطرس عتيد كفرعون ونمرود وابو جهل وابليس

فلماذا اذا تأولون الشي بنفسه مع بقاء المحاذير التي وضعتموها؟؟؟

وتحية للاخ احمد مؤمن على هذا الموضوع

قوله : ( قلِ ادعوا اللهَ أو ادعوا
الرحمنَ ) الرحمن يطلق عليه
تعالى ولايطلق على غيره
مفهوم او ان الكيف عندك
مجهول لاعليك الكيف عندي
ليس بمجهول سوف اوضح لك.
الرحمن والرحيم من الرحمة اي
(النعمة )
ثانيا
حضرتك فهمت رحمة الانسان
ناتجة عن رقة القلب
و التأثير النفسي لتقارنها
بتعالى الرحمن الرحيم
لكي تثبت صحة عقيدتك وصفات
المتشابه لديكم
معلومة الالفاظ بالظاهر
مجهولة الكيف لستر التحريف
والزيف ..
الحمدالله ان متبعين الحق
تجدهم في القول والتصريح لهم
وضوح
ليس كمن ضل واضل من تبعه
واخذوها على الالفاظ الظاهرة
والكيفية مجهولة
الحمدالله الكيفية معلوم والصفة
مفهومه بالظاهر والباطن
الكيفية:تعم الكافر والمؤمن
بالدنيا
بالنعمة و الحاجات كذلك جميع
المخلوقات ) ورحيم بالآخرة لأنه
يخص الرحمة بالمؤمنين ، لقوله
تعالى : ( وكان بالمؤمنين رحيماً )
لكن هل تستطيع ان تعرف لنا
صفة (اليد) من الناحية اللغوية
ومن الناحية الكيفية
وكذلك القدم والساق .؟
لن تقدر صدقني عقيدتكم
متروكه لكم اما ان تطلبون
الهداية واما في دهاليزها تضيعون