إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أبن باز يقول بأن الله خلق آدم على صورته ( فالضمير _هـ_في الحديث الأول يعود إلى الله)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    ماتقولوا به لايسمى تأويلا بل نفيا
    مثلا السميع تعني العليم فهذا نفي لصفة السميع وإثبات لصفة العليم وهذا قول باطل.

    تعليق


    • #92
      إذن أنت من جماعة بلا تأويل ولاتكييف إذن الصورة وملحقاتها تكون لله !؟
      فيعود السؤال مرة آخرى
      فلنا أن نسأل عن هذه الآية التي تحدثنا عن أمر سيحدث :

      قال الله سبحانه وتعالى : كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام

      هنا وعلى حسب إعتقادكم بالصفات يجب أن تترك هكذا بلا تكييف وبلا تأويل وبلا تحريف وبلا تمثيل
      هل ستفنى كل الصفات ويبقى فقط وجه الله _والعياذ بالله _

      إذا ماطبقنا هذه الآية حسب عقيدتكم بالله وهنا جائت بها صفة ستبقى وغيرها سيفنى والعياذ بالله ....؟

      تعليق


      • #93
        العرب تعبر في لغتها عن الوجه بمعنى الذات وماقال احد بأبعاض وتركيب وجوارح

        لعلنا نجرب اسلوبا جديدا

        هل تثبت صفة العلم والحياة والقدرة لله ؟
        فليس هذا من لوازم الجسمية ؟؟؟

        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم عابد
          العرب تعبر في لغتها عن الوجه بمعنى الذات وماقال احد بأبعاض وتركيب وجوارح

          لعلنا نجرب اسلوبا جديدا

          هل تثبت صفة العلم والحياة والقدرة لله ؟
          فليس هذا من لوازم الجسمية ؟؟؟
          يعني الوجه في هذه الآية الكريمة يجب أن يتم تأويله ولكن الهرولة والجلوس يجب أن تبقى بلا تكييف ولاتأويل ولاتحريف ولاتمثيل
          لماذا !؟

          تعليق


          • #95
            لا تمثيل ولاتكييف ولاتحريف ولاتعطيل

            اما الوجه فتعني الذات وهذا من لغة العرب ليس من جيبنا
            اما التأويل يازميلنا المحترم فصدقا لاتعلم حقيقته ... ماتقصده انت هو التحريف وتعطيل الصفات ليس التأويل.

            تعليق


            • #96
              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم عابد
              لا تمثيل ولاتكييف ولاتحريف ولاتعطيل

              اما الوجه فتعني الذات وهذا من لغة العرب ليس من جيبنا
              اما التأويل يازميلنا المحترم فصدقا لاتعلم حقيقته ... ماتقصده انت هو التحريف وتعطيل الصفات ليس التأويل.
              ماذا تقصد لاتمثيل ولاتكييف ولاتحريف ولاتعطيل


              أما قولك : اما الوجه فتعني الذات وهذا من لغة العرب ليس من جيبنا
              فهذا هو عين التأويل ...
              وأسألك بربك هل الهرولة صفة لائقة بالله ؟!

              تعليق


              • #97
                ...... مكرر .......
                التعديل الأخير تم بواسطة مسلم عابد; الساعة 12-03-2011, 04:04 AM.

                تعليق


                • #98
                  التحريف في الأصل: هو الميل بالشيء إلى حرفه، أي: إلى جانبه، فالأصل في التحريف الميل، من حرفت الشيء إذا أملته، والمراد به هنا: إزالة اللفظ عن معناه، أو صرف اللفظ عن معناه الراجح المتبادر إلى المعنى المرجوح من غير دليل، وهذا التحريف يسميه أهله تأويلاً، فحيث ما رأيت في كلام المبتدعة من أهل الكلام التأويل فمرادهم به التحريف، وليس هذا معروفاً في اصطلاح المتقدمين، فإن التأويل في اصطلاح المتقدمين هو التفسير؛ ولذلك يكثر في كلامهم: القول في تأويل قوله تعالى كذا وكذا، ثم يفسر ويبين ويشرح الآية، فالتأويل في لسان القرون المفضلة وسلف هذه الأمة معناه التفسير.

                  ومما يراد به أيضاً: حقيقة ما يئول إليه الخطاب، وهذا كفعل النبي صلى الله عليه وسلم حيث كان يسبح في ركوعه وسجوده، ويكثر من قول: (سبحانك اللهم وبحمدك، اللهم اغفر لي) ، يتأول بذلك قوله سبحانه وتعالى: {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجاً * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّاباً} [النصر:1-3] فهو يتأول، أي: يعمل بما تضمنته هذه الآية، هذا هو معنى التأويل في كلام السلف وأهل القرون المفضلة، أما التأويل في كلام المتأخرين فهو التحريف الذي فسرناه: وهو إزالة اللفظ عن معناه، أو صرف اللفظ عن معناه الظاهر المتبادر إلى معنى مرجوح من غير دليل.

                  وثم قال رحمه الله في بيان القيد الثاني: (ولا تعطيل) ، فثاني القيود نفي التعطيل، والتعطيل في اللغة: مأخوذ من عطَّل الشيء إذا أخلاه، والمراد به هنا نفي الصفات، إما كلياً أو جزئياً، فكل من نفى ما وصف الله به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم فله نصيب من التعطيل، فمن نفى الصفات جميعاً فهو معطل للجميع، ومن نفى بعضها -كمثبتة الصفات- وأثبت البعض فهو معطل تعطيلاً جزئياً، المهم أن التعطيل هو نفي الصفات، فإما أن يكون كلياً يعني: يكون نفيه كلياً، وإما على جزء من الصفات فيكون نفيه جزئياً.

                  والتحريف والتعطيل مقترنان، فكل من حرف فقد عطل، وكل من عطل فإنه لا يصل إلى تعطيله إلا بتحريف، وإنما قدم التحريف على التعطيل؛ لأنه سبيله والوسيلة إليه، فإنما يتوصل المعطل إلى تعطيله عن طريق التحريف.

                  واعلم أن التحريف قد يكون تحريفاً في المعنى، وقد يكون تحريفاً في اللفظ، وقد يكون تحريفاً في اللفظ والمعنى، وكل هذه الأنواع تفضي بصاحبها إلى التعطيل، فتحريف المعنى -وهو الغالب الكثير في أهل الكلام-: صرف اللفظ عن ظاهره، أي: عن المعنى الظاهر، وإزالة اللفظ عن معناه، مثال ذلك: تأويل وتحريف الاستواء بالاستيلاء، فقالوا: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه:5] أي: استولى، هل هذا تحريف لفظي أو معنوي؟ تحريف معنوي، هم ما غيروا ما في المصحف، إنما غيروا المعنى، ومن التحريف المعنوي: قولهم في قوله تعالى: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً} [النساء:164] قالوا: كلمه أي: جرحه بأظافير الحكمة، فحملوا الكلم هنا على معنىً غير المعنى المتبادر من اللفظ، وهو الكلام المعروف، وهذا من التحريف المعنوي.

                  ومن التحريف اللفظي: ما اقترحه ابن أبي دؤاد على المأمون من تغيير قوله تعالى وكان مكتوباً على ستار الكعبة: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ} [الشورى:11] قال: أزل: السميع البصير، وضع: العزيز الحكيم (ليس كمثله شيء وهو العزيز الحكيم) فهذا تحريف لفظي، وما المراد منه؟! المراد منه نفي اتصاف الله عز وجل بالسمع والبصر.

                  ومنه قول جهم: وددت أن أحك من المصحف: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} [طه:5] ، أحك يعني: أزيل، فهذا تحريف لفظي.

                  النوع الثالث من التحريف: التحريف اللفظي المعنوي، وهو مجتمع في تحريف بعضهم لقوله تعالى: (وكلم اللهَ موسى تكليماً) وجه ذلك: أنهم غيروا الحركة المتفق عليها بين القراء، وهي الضم في لفظ الجلالة، فالآية: {وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيماً} [النساء:164] فمن الفاعل للتكليم؟ الله جل وعلا، فقلبوا الأمر، وجعلوا الله مكلماً لا متكلماً فقالوا: (وكلم اللهَ موسى تكليماً) فجعلوا المتكلم موسى، وهذا تحريف لفظي ومعنوي، والرد عليهم من أسهل ما يكون، حيث قال الله تعالى: {وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ} [الأعراف:143] ، فهذا لا يمكن تحريفها، فماذا يفعلون بالضمير: (وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ) ؟! وهذا يدل على أن كل من أراد أن يبطل شيئاً في كتاب الله عز وجل فإنه ينقلب عليه ما استدل به، وهذه قاعدة مطردة: أن كل من استدل بشيء من الكتاب والسنة على باطله، كان فيما استدل به ما يبطل ما ادعاه من الباطل والزور، المهم أن التحريف الذي يتوصلون به إلى التعطيل قد يكون في اللفظ، وقد يكون في المعنى، وقد يكون في اللفظ والمعنى.

                  ثم قال رحمه الله: (ومن غير تكييف ولا تمثيل) التكييف مأخوذ من الكيف، والكيف هو طلب صورة الشيء، فالتكييف طلب صورة الصفات وحقيقتها، فكل من طلب هيئة الصفة وصورة الصفة وحقيقة الصفة، وحقيقة ما أخبر الله به عن نفسه فإنه مكيف، وأهل السنة والجماعة قد أوصدوا هذا الباب وأغلقوه، فلا سبيل إلى معرفة الكيفيات؛ لأن ما أخبر الله به عن نفسه أمر لا تدركه العقول على وجه الكمال، إنما ندرك منه المعنى، وأما الحقائق وما عليه الأمر فإنه من العلم الذي استأثر به الله سبحانه وتعالى، قال الله جل وعلا: {وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ} [آل عمران:7] إذا وقفنا على لفظ الجلالة فالمقصود بالتأويل هنا: حقيقة ما يئول إليه ما أخبر به سبحانه وتعالى عن نفسه وعن أمور الغيب، فإنه لا يعلم ذلك إلا الله سبحانه وتعالى.

                  فإذا قال قائل: كيف استوى على العرش؟ كيف وجهه؟ كيف يده؟ كيف كلامه؟ كل هذا لا سبيل إلى معرفته؛ لأنه مما استأثر الله بعلمه، والله سبحانه وتعالى قد نفى الإحاطة بصفة من صفاته، فكيف بصفاته؟ فكيف به سبحانه وتعالى، قال سبحانه وتعالى: {وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ} [البقرة:255] فنفى الإحاطة بشيء من علم الله جل وعلا، فكيف بمن أراد أن يحيط بجميع صفاته وما أخبر به عن نفسه؟ وقال سبحانه وتعالى: (وَلا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً} [طه:110] حتى النظر الذي أخبر به سبحانه وتعالى في نعيم أهل الجنة ليس نظراً يدرك به الناظر الله جل وعلا، بل قد قال سبحانه وتعالى: {لا تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ} [الأنعام:103] فنفى إدراك الأبصار له؛ وذلك لكماله وبديع وجميل صفاته وذاته سبحانه وتعالى.

                  فإذا كان العبد لا يمكن أن يدرك ما وصف الله به نفسه إدراكاً تاماً، فكيف يستطيع أن يكيف ما وصف الله به نفسه؟ هذا باب موصد لا سبيل إلى تحصيله ولا إلى ولوجه، والمؤمن يقف عند ما أخبر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم، ويقول: يسعني ما وسع رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة وسلف الأمة، ومن تجاوز هذا الحد فإنه قد ولج باب بدعة.

                  رابع ما احترز به الشيخ رحمه الله لمنهج أهل السنة والجماعة قوله: (ولا تمثيل) فنفى عن أهل السنة والجماعة التمثيل، والتمثيل مأخوذ من المثل، والمثل هو النظير والمساوي، والمنفي من التمثيل هنا هو مساواة الله عز وجل بغيره فيما يجوز عليه، وفيما يجب له، وفيما يمتنع عنه، فكل من سوى بالله غيره فيما يجب أو فيما يجوز أو فيما يمتنع فإنه قد مثل، والنصوص واضحة وبينة ومتنوعة في نفي المثل، قال سبحانه وتعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ} [الشورى:11] فنفى عن نفسه المثل، وقال جل وعلا: {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ} [الإخلاص:4] ، وقال سبحانه وتعالى: {فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ} [النحل:74] ، وقال سبحانه: {هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً} [مريم:65] ، وقال جل وعلا: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَندَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} [البقرة:22] كل هذا لنفي المثل، فإذا كان لا مثل له ولا سمي ولا نظير، فإنه لا يمكن أن يماثل شيئاً مما يستحقه الله عز وجل أو يتصف به شيء من المخلوقات، والله سبحانه وتعالى لا مثيل له لا في ذاته، ولا في أسمائه، ولا في صفاته، ولا في أفعاله، ولا فيما يجب له، بل ولا في شيء من أموره سبحانه وتعالى، وإذا وقر هذا في قلب العبد أورثه تعظيماً للرب، وعرف أن الرب الذي يعبده ويتقرب إليه بالطاعات لا يستحق أحد غيره ما يتعبد به، وما يتقرب إليه به، فيكون هذا التوحيد موصلاً إلى توحيد الإلهية، ومثمراً إفراد الله سبحانه وتعالى بالعبادة.

                  تعليق


                  • #99
                    زميلي كل ماوضعته من مقال يدل على القول بالتأويل وبعضه يتكلم عن فرية التحريف في اللفظ
                    فهنالك شواهد كثيرة تثبت بأن الكثير لم يسفعهم سوى التأويل
                    ثم أين هي الهرولة في كتاب الله لماذا لم نراها ...!
                    يبقى السؤال قائماً لكي نتعرف على فساد عقيدتكم بالله
                    هل الهرولة صفة لائقة بالله ؟! ولماذا يحتاجها الله ؟! وهل بهرولته هذه سيحدث ترك للمكان وذهابه لمكان آخر؟! ولاتنسى بأن الله هو في كل مكان , وهو خالق المكان, فكيف تفسر لي بأنه يحتاج لمخلوقاته ؟
                    وكيف تثبت لي بأنه ليس كمثله شيء ونراه هنا يشبه صفات الآدميين بالإشارة إلى الصورة وملحقاتها وكذلك الهرولة....؟

                    تعليق




                    • هل الهرولة صفة لائقة بالله ؟
                      ولماذا يحتاجها الله مع إنه قال : ((( فأينما تولوا وجوهكم فثم وجه الله))) وقال أيضاً : ((( ونحن أقرب إليه من حبل الوريد )))
                      فلماذا يهرول إذن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                      وهل بهرولته هذه سيحدث ترك للمكان وذهابه لمكان آخر؟
                      وهل يحتاج لأدوات مخلوقاته ؟
                      وكيف تثبتوا لنا بأنه ليس كمثله شيء؟! ونراه هنا يشبه صفات الآدميين بالإشارة إلى الصورة وملحقاتها وكذلك الهرولة....؟

                      تعليق


                      • يرفع لمجموعة الوهابية المبرمجين الجدد

                        تعليق


                        • رفع الله قدرك أخي الموالي أبوالحر العزيز

                          ويرفع بالصلاة على محمدٍ وآل محمد ,,

                          تعليق


                          • افحمتهم اخي من شك به فقد كفر
                            رفع الله قدرك و قدر الموالين
                            اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجّل فرجهم يا كريم

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                            ردود 2
                            12 مشاهدات
                            0 معجبون
                            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                            بواسطة ibrahim aly awaly
                             
                            يعمل...
                            X