تويت
المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
الله ينور عليك
يعنى شيعى ياتى ويدعو الناس يا ناس دينكم باطل انتم منقمسن مختلفين ليس لكم شخص منصب امام عليكم معصوم يعصمكم من الضلال ان زدتم شئ ردكم وان انقصتم كملكم وان ضليتم هداكم لصواب تعالو الى التشيع عندهم ذلك
ثم عندما تذهب لهم
تجدهم اضل الخلق فى كتاب الله منقسمين فيه ؟؟؟
ياتى شيعى لم يجد اجابه على هذه المعظله ماذا يقول ويقول طيب انتم ايضا من قسمين
اقول له
انقسامنا فى نظركم امر طبيعى ووارد لكوننا لم نؤمن بوجود شخص معصوم لا نؤمن بما تؤمنون به من اجل ان يمنعنا من الزياده فى الدين والنقصان فيه والانقسام فيه
ولكن انتم تؤمنون بذلك ان الله اوجد لكم اشخاص معصومين بعد الرسول بل لكل عصر امام حتى يمنعهم من الضلال وزلل فى الدين إن الأرض لا تخلو إلا وفيها إمام ، كيما إن زاد المؤمنون شيئا ردهم ، وإن نقصوا شيئا أتمه لهم
ولكن نذهب لكم ثم نجدكم ضلال فى اهم واول مصادر التشريع الرباني (الثقل الاكبر )
فهل فهمتم حجم الاشكال
فانتم اتباع المعصوم فالعصمه لم تنقطع عندكم بعد الرسول بل انتقلت من شخص الى شخص
أين هو الإشكال أيها الكلب المسعور
نحن لانؤمن بأن القرآن الكريم محرف أو فيه نقص والعياذ بالله من هذه الفرية
والشيعة بعلمائهم وعامتهم لا احد منهم يقول بتحريف القرآن
هات لنا دليل يقول بأننا نؤمن بأن القرآن الكريم محرف وإلا هذا إفتراء علينا
نطالبك بأن تثبت بأننا نقول بأن القرآن محرف
وهذه لك أيها الأحمق :
جامع الرسائل / الجزء الثالث
شيخ الإسلام تقي الدين أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني
وقد وقع الخطأ كثيراً لخلق من هذه الأمة واتفقوا على عدم تكفير من أخطأ مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميت يسمع نداء الحي وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة ولبعضهم في الخلافة والتفضيل كلام وكذلك لبعضهم في قتال بعض وتكفير بعض أقوال معروفة وكان القاضي شريح ينكر قراءة من قرأ " بل عجبتُ " ويقول أن الله لا يعجب فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال: إنما شريح شاعر يعجبه علمه كان عبد الله أفقه منه وكان يقرأ " بل عجبت " فهذا قد أنكر قراءة ثابتة وأنكر صفة لله دل عليها الكتاب والسنة واتفقت الأمة على أن شريحاً إمام من الأئمة وكذلك بعض العلماء أنكر حروفاً من القرآن كما أنكر بعضهم: " أولم ييأس الذين آمنوا " فقال: إنما هي " أولم يتبين الذين آمنوا " وآخر أنكر " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه " فقال: إنما هي " ووصى ربك " وبعضهم كان حذف المعوذتين وآخر يكتب سورتي القنوت وهذا الخطأ معفو عنه بالإجماع
تعليق