اخوتي واخواتي بارك الله فيكم اجمعين انني حقا اقدر غيرتكم على دينكم وعقيدتكم ولكنكم وقعتم في مصيدة تغيير وجهة الموضوع وهذا يؤسفني حقا ومن كل قلبي.
لم اتحدث عن نفاق ابو بكر ولا عمر ولم اتحدث عن سبب ارسال النبي صلى الله عليه واله وسلم لهما فالموضوع واضح جدا واترجاكم عدم تغيير وجهة الموضوع
ابو بكر خليفة المسلمين ومن بعده عمر ارسلهما الرسول ثم ارسل علي ولو كان ارسلهم تفضيلا لكان من المفروض ان يرسل عثمان بن عفان بعد عمر او ابو بكر ولكن هذا لم يحدث ولكن ما ذكرناه هو علاقة ما فعل ابو بكر وعمر بن الخطاب بما نزل في القران الكريم فحتى لو كان ابو بكر وعمر منافقان فان الرسول لم يعلم كل المنافقين وهذا ليس موضوعنا الان .
الموضوع هو لماذا قال
غير فرار وقال يحبه الله ورسوله ويحب الله ورسوله
قبل ان يذهب الامام علي عليه السلام ويرجع عائدا بالنصر المعتاد عنه .
ذكرنا ايضا , عمر وابو بكر انهزما في خيبر كما ذكر في كثير من كتب اخواننا من اهل السنة والجماعة وقلنا :
هزم بالضمة على الهاء: لا تكون إلا إذا اصطدمت مع العدو فتغلّب عليك فكسرك يقال هزمك.
تعريف ولى الدبرفي اللغة العربية :-
ولّى وأدبر: يقال ولاّه دبره بمعنى انهزم .
قال الله تعالى سبحانه وتعالى وبسمه الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار،ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
صدق الله العلي العظيم
وكما ذكرنا ومن كتب المخالفين ان عمر انهزم ورجع يصيح على اصحابه يا جبنااااااااء واصحابه يردون عليه بالمثل ونفس الشيء حصل لابو بكر
وبعد اول مشاركة للاخ منهاج السلف حذرت وذكرت ان الموضوع سوف ياخذ منحى اخر يريده المخالفون لكي نبتعد عن الحقيقة المستنبطة من هذا الموضوع فهل رايتم ان بداية الموضوع كانت تتمحور حول هروب ابو بكر وعمر واصبح الان الموضوع حول كيفية ارسال الرسول للمنافقين فارجوكم ان لا تنجرفوا مع هذا التيار وتبقون في صميم ومحور الموضوع
نحن نحاجج ومن كتب خصومنا ونقول ان كان ابو بكر وعمر شجعان ومؤمنين ومن العشرة المبشرين بالجنة فكيف هزموا على يد المشركين وهربوا خوفا من الشهادة والعار كل العار عليهم ان اصبح اصحابهم يصيحون عليهم يا جبنااااااااااء فاي قائد محترم هو هذا الي يصيح عليه جنوده وينعته بالجبان
واي مبشر بالجنة هذا الذي يتماشى فعله مع فعل من هددهم القران الكريم ونباهم بعقاب وماوى في جهنم وبئس المصير
كلام منطقي جدا اليس كذلك
اخوكم شيعي منصف
ننتظر تعليق اخواننا من اهل السنة والجماعة
لم اتحدث عن نفاق ابو بكر ولا عمر ولم اتحدث عن سبب ارسال النبي صلى الله عليه واله وسلم لهما فالموضوع واضح جدا واترجاكم عدم تغيير وجهة الموضوع
ابو بكر خليفة المسلمين ومن بعده عمر ارسلهما الرسول ثم ارسل علي ولو كان ارسلهم تفضيلا لكان من المفروض ان يرسل عثمان بن عفان بعد عمر او ابو بكر ولكن هذا لم يحدث ولكن ما ذكرناه هو علاقة ما فعل ابو بكر وعمر بن الخطاب بما نزل في القران الكريم فحتى لو كان ابو بكر وعمر منافقان فان الرسول لم يعلم كل المنافقين وهذا ليس موضوعنا الان .
الموضوع هو لماذا قال

قبل ان يذهب الامام علي عليه السلام ويرجع عائدا بالنصر المعتاد عنه .
ذكرنا ايضا , عمر وابو بكر انهزما في خيبر كما ذكر في كثير من كتب اخواننا من اهل السنة والجماعة وقلنا :
هزم بالضمة على الهاء: لا تكون إلا إذا اصطدمت مع العدو فتغلّب عليك فكسرك يقال هزمك.
تعريف ولى الدبرفي اللغة العربية :-
ولّى وأدبر: يقال ولاّه دبره بمعنى انهزم .
قال الله تعالى سبحانه وتعالى وبسمه الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار،ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
صدق الله العلي العظيم
وكما ذكرنا ومن كتب المخالفين ان عمر انهزم ورجع يصيح على اصحابه يا جبنااااااااء واصحابه يردون عليه بالمثل ونفس الشيء حصل لابو بكر
وبعد اول مشاركة للاخ منهاج السلف حذرت وذكرت ان الموضوع سوف ياخذ منحى اخر يريده المخالفون لكي نبتعد عن الحقيقة المستنبطة من هذا الموضوع فهل رايتم ان بداية الموضوع كانت تتمحور حول هروب ابو بكر وعمر واصبح الان الموضوع حول كيفية ارسال الرسول للمنافقين فارجوكم ان لا تنجرفوا مع هذا التيار وتبقون في صميم ومحور الموضوع
نحن نحاجج ومن كتب خصومنا ونقول ان كان ابو بكر وعمر شجعان ومؤمنين ومن العشرة المبشرين بالجنة فكيف هزموا على يد المشركين وهربوا خوفا من الشهادة والعار كل العار عليهم ان اصبح اصحابهم يصيحون عليهم يا جبنااااااااااء فاي قائد محترم هو هذا الي يصيح عليه جنوده وينعته بالجبان
واي مبشر بالجنة هذا الذي يتماشى فعله مع فعل من هددهم القران الكريم ونباهم بعقاب وماوى في جهنم وبئس المصير
كلام منطقي جدا اليس كذلك
اخوكم شيعي منصف
ننتظر تعليق اخواننا من اهل السنة والجماعة
تعليق